وتيرة تفشي فيروس كورونا في ربوع البلاد لم تعد المشكل الوحيد الذي يؤرق بال المغاربة، فوسائل الوقاية منه أيضا مازالت مشكلة حقيقية، خصوصا لمن يبحثون عن الكمامات التي اختفت بشكل ملحوظ من المحلات التجارية والصيدليات.
وتسود حالة استياء كبيرة في صفوف مواطنين لم ينالوا الكمامات على امتداد اليومين الماضيين، وهو شعور يتغذى من سوء تفاهم مع الصيادلة، الذين يشتكون من انتقادات “غير مبررة” تطالهم بسبب أثمان الكمامات.
وبالنسبة لعائشة الزاهي، صيدلانية بالرباط عضو المجلس الجهوي لصيادلة الشمال، فالمواطنون تغيب عنهم الحقيقة إلى حدود اللحظة بشأن الكمامات، فالتي تباع في الصيدلية تختلف تماما عن التي تروج في المحلات التجارية، وهذا ما أكده الوزير حفيظ العلمي بدوره.
وأوضحت الزاهي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن كل هذه التوضيحات لم تقنع بعض المواطنين الذين يصرون على مهاجمة الصيادلة، رغم أن القانون في صفهم، وقد سبق أن كشفت الحكومة أثمان مختلف الكمامات.
وأشارت المتحدثة إلى أن الصيدلاني لا يستطيع تغيير الأثمان مهما حدث، نظرا لكونها محددة سلفا، مشددة على أن سبب المشاكل القائمة هم تجار أزمة كورونا الذين رفعوا الأثمان واحتكروا الكمامات والمعقمات خلال بداية الأزمة، وزادت: “الكمامات الصيدلية اشتريتها من السوق الأولية بسبعة دراهم إلى عشرة”.
وأردفت الزاهي بأنها تراعي بشكل كبير مشاعر الناس، مؤكدة أنها تخلت عن فكرة بيع بعض الكمامات عالية الجودة بسبب ارتفاع ثمنها في السوق الأولية، وحتى مقتنياتها منها قدمتها للأطباء والشرطة مجانا، لكونهم الأكثر عرضة للإصابة.
وسجلت المتحدثة أن قطاع الصيدلة منظم، ولا يمكنه التلاعب بأثمان الدواء، مطالبة الناس بالاطلاع على فروق الكمامات؛ فالتي تباع بالصيدلية اسمها “ماسك شيغجيكيل”، وتتفرق على خمسة أنواع تمنع دخول الوباء، لكن ليس بصفة نهائية..أما الكمامة التي تباع في المحلات التجارية فتسمى “ماسك كغون بيبليك”، وتحمي شيئا ما من الفيروس، لكنها تحد من انتشاره بمنعها الرذاذ من الخروج، مشددة على وجود نقص عالمي في الكمامات، ومطالبة بحملات مراقبة سماسرة كبار استفادوا من الأزمة.
مواضيع ذات صلة
قلة التوجيه تقلق أولياء التلاميذ .. ومطالب بحصص استدراكية قبيل الامتحانات
الجفاف يفقد القرى المغربية وظائف مهمة .. و"العمالة الناقصة" في انخفاض
"الركراكية" تستضيف قيادات صوفية إفريقية
جمعيات حماية المستهلك تتمسك بـ"لجان الفلاحة" لضبط أسعار اللحوم والسمك
وزارة الداخلية تُذكّر بملء استمارة التجنيد
بعد ثلاثة أيام من صدور القرار لازال تسع وتسعين في المئة من المغاربة يجدون صعوبة في العثور على الكمامات الطبية فهي قليلة وتباع بعد خمس دقائق من توزيعها على المحلات التجارية .. وهو ما يجعلنا نشك في رواية الجهات المسؤولة التي تقول بوثيرة إنتاج تفوق الخمس ملايين كمامة يوميا .
على رئيس المنظمة العالمية للصحة أن يستقيل و أن يخرج من الباب الصغير
إن كنا نطالب بتحديد المسؤوليات فهاذا الشخص و مجموعته وضعوا في مرتبة لا تجامل و تنافق بينما همها صحة بني بشر
هذه المنظمة عليها أن تجيب على السؤال المهم
ماذا حدث في الصين بالضبط
صافي فهمنا. نفس الشيء عندما تذهب للسوق لشراء سيارة ستجد مرسيدس ورونو
و داسيا و تشيري ديال الصين. نتا وجيبك.
خطأ حكومي تلو خطأ حكومي، تجبرون المواطنين على ارتداء الكمامات بدون توفيرها في السوق.
نتمنى اعفاؤكم ومحاسبتكم لتكونوا عبرة لمن لا يعتبر.
يجب القيام بحملة تحسيسية حتى يعلم الناس أن كمامة الصيدليات تختلف عن كمامة 0,80 سنتم. الاعلام يتحمل المسوولية.
من هـاد الگلام گامل أنا أعاني من حساسية إتجاه بعض أزهـار الأشجار الموسمية وگنت دائما أقتنيهـا ب 2.50 درهـم للواحدة حتى جائت هـذه الجائحة بمعنى بغض النظر عن الگمامات المرتفعة گنتم تبيعون هـذه الأخيرة أنصح الجميع مادام أصلا لمتداولة في السوق رديئة فيستحسن صنع واحدة بالثوب حياتي أو من إقتناهـا بثمن مرتفع إعود إعقمهـا وصبنهـا ودير ليهـا السيشوار الصباح أهـاگا خليو ليهـم البقية إصدروهـا تناقدات دائما إلى متى
المهم الدولة ديالنا خاصها تبان دارت شي حاجة، كمامات لا فائدة منها إن لم تكن لتحمي من انتقال العدوى، ايوا علاش مصدعين لينا راسنا ديرو الكمامة ، وفروهم بجودة عالية وثمن رمزي الى كان فعلا كيهمكم المةاطن، أو لا وزعوهم فابور، راه هديك الملاير تاع صندوق كورونا موال مشفنا منهم والوووووووووووووووو
كان على الصيادلة اعطاء الكمامات مجانا للمواطنين حين ذاك نقول انهم يساهمون في القضاء على هذا الوباء اسف جدا لانني اشاهد على زجاج اغلب الصيدليات مكتوب لا توجد كمامات.
بارك الله فيك يا دكتورة على المعلومات
يا عباد الله راه الكمامة ديال 80 سنتيم عند البقال ماشي في الصيدلية وراها ماشي بنفس المواصفات ونفس الجودة .. ماشي تسمع سروال بعشرين درهم فالبال وتمشي لزارا ولا آرمان تييري وراه ستيلو بيك ماشي هو پاركر وحتى الماكينة دالحسانة فيها وفيها .. كونو تفهمو شي شوية ..
هو إقتراح فقط وأرجو أن يأخد بعض الاهتمام المرجو من السلطات الساهرة على مصالح المواطنين مراقبة اسعار الكمامات في الصيدليات والمحلات التجارية لأنه في الظرفية قد يستغل البعض منهم كثرة الطلب من أجل مصالحه المادية التي قد تكون فوق طاقة المواطن البسيط
خصنا دبا نلقاو الكمامة الاولى باش نفكو الحريرة عاد من بعد نشوفو مع الرخيصة اما الان لا هادي لا هاديك
نقول للسيدة الصيدلانية بان في هذه الازمة، كذلك بعض الصيدليات وقعن في بحر المضاربات والاحتكار ورفع اثمان بعض المواد التي تحمل طبعا الثمن، كالدهن الكحولي والكمامات.
يجب على الحكومة أن توزع الكمامات على الناس فالمنازل هدا هو الحق
ودلك لمنع أي تزاحم عند الصيدليات والمحاال التجارية ..ومادخلوش فمناوشات وصراعات خاوية ؤاه غي كمامة كاديرها 4 سوايع وكاتحيدها..
والناس لي فيهم النفس راه كايصيبوها فالدار بكلينيكس كبير ة لاستيك وكرافوز ولا يخيط باباها بلا مايتسنا شي حد امن عليه
اتفهم موقف الصيدلانية ، ففي اول الأزمة وقبل الحجر الصحي لاحظ مهنيوً الصحة كأطباء الأسنان مثلا ارتفاعا صاروخيا للكمامات والمعقمات. يجب على الحكومة والسلطات التصدي للفيروسات التي تستغل الأزمات. زد على ذلك المواطن الذي يشجع هذه التصرفات باقتناءها مهما كان ثمنها وبأعداد كبيرة . متى سيتمً التصدي لتجار المآسي.
نقول في حقهم "حسبنا الله ونعم الوكيل"
اذا ساد الجهل ….و انتشرت وسائل التواصل …و سوء الفهم. …و الكل اصبح يفهم في كل شيء ….فانتظر مثل هذا …
حملة غير مبررة على الصيادلة….
و تشويه الحقائق …
و فتح متابعات ..
و
و
و
و الأمر لا يعدو سوء فهم …و قلة معرفة …
و البعض لدية …ما لديه ..من نية مبيتة…
مثل ما حدث لصيدلي بالمحمدية ….
فوضى و مكروفونات أمام الصيدلية …و استدعاء الشرطة الإدارية و و وسب و قذف …و اتهامات جاهزة …و تحريف لايات قرآنية من اجل المتتبع يصدق ما يجهلون حقيقته …. و
ووو
إذا كانت كمامات 80 ستتم غير فعالة فلماذا الدعاية و لها و إيهام الناس بأنهم محميون باستعمالها
أنت على حق,لأن الدولة لا تُعطي المعلومات كما يجب.تخرج قوانين و مراسيم و لكن ليس لها أدوات كافية للنزول بها على أرض الواقع.
الدولة ظعيفة.ما نسمعه منهم على شاشة التلفزة و الحقيقة هي مُرّة.
بلادي يــــــــا بلادي.
تعلمون أن في هولندا عندما تذهب إل الصيدلية تبقى خارجها,عبر صندوق الرسائل تعطيهم وصفة الدواء و يعطوك الدواء أيضا عبر باب آخر حتى يدخل الصيدلاني إلى داخل الصيدلية,بالدارجة:تبقى واقف برّا,متدخولش الصيدلية و متشوفش الصيدلاني إلا عبر الزجاج,كلشي مقفول.
الصيادلة عموما يبيعون الدواء ويبيعون لبغافاغمسي .الدواء تمنه مقنن لا يمكن ان يزيد فيه لان التمن لاصق في العلبة لكن المواد لبارا ليس لها ملص تمن . يزيدون فيها كل حسب قناعته هادا ألدي يجب ان تقوله سيدتي الفارماسيانا ولا تقولي نيفوتيروكس مابغاناش ولا مزدناش فيه بل ماتقدوش تزيدوفيه
هناك 140مواطن مغربي بينهم نساء وحوامل ومرضى وأطفال وكبار السن محتجزون في سبتة في السجن القديم و ملعب صغير مغطى بالقصدير منذ 13 مارس الماضي بسبب إغلاق الحدود للتصدي لانتشار للوباء.
الرجاء التدخل لاتخاذ قرار إنساني.
الحكومة التركية توزع خمسة كمامات في الأسبوع مجانا لكل فرد يبلغ من العمر بين 20 سنة و 65 سنة و توصلها لهم إلى المنزل.
الواقع هو هدا … خاص الناس تلتازم البيوت الله ابعد علينا هاد الوباء يارب
الى حدود التاسعة صباحا ، لا وجود لكمامات في المحلات التجارية بمدينة الرباط ، 50 وحدة لكل محل بقالة التي سلمت لهم أمس صباحا من طرف شاحنات توزيع الحليب نفدت في حينها و جلبت على أصحابها أي موزعي الحليب و البقالة موجة من السخط .
يجب أن تكون كمامة موحدة، أما كمامة المهنيين خاصها تكون في يد وزارة الصحة، حتى لا نتلاعب بالمواطنين، ما هذا التشويش، بشكل رسمي أعلن عن ثمن الكمامة ب 0.80 د، حين توجهت للصيدلية، اقتنيتها ب 9 دراهم، وكنت مضطرا لشرائها. فالصيدلانية قالت لي إنها طبية، ولما قارنتها مع كمامة " عادية" وجدتها نفسها.
هذا يسمى التلاعب بالمواطنين.
الحل أن تكون الكمامة موحدة.
أما كمامة المهني فيجب أن تكون عند مؤسسته. هذا هو المعقول.
الصيادلة لا يقولون ان الجودة مختلفة، أنا شخصيا قال لي الصيدلي أن المحزون المتوفر لديهم تم اقتناؤه بثمن غالي ولا يمكن بيعه بالسعر الجديد . السؤال هو : ماذا لو ارتفعت الأسعار ولديهم مخزون بثمن رخيص هل سيبيعونه بالسعر القديم ؟ طبعا لا سيقولون لك الأسعار لم تعد كما كانت
الصيادلة يشكون ديما رغم انهم كلهم و ان افتحصتهم الدولة فهم دايرين فيلات و طموبيل كلاص
اصلا جل ااقطاعات و اقفين و هما بعدا خدامين
مالهم ما يعطيو الكمامات فابور و نقول انهم ساهمو في الازمة
حنا في حرب وهما باقي الربح ديالهم عبر السبيتيم!!!
هناك سوء فهم … السيدة الدكتورة الصيدلانية قالت بأن كمامات 80 سنتيم مهمتها هي منع خروج الرذاذ من الشخص اذا عطس أو أصيب بكحة حتى لا يؤذي غيره ان كان مصابا… و معنى ذلك أن الشخص الاخر الذي يرتدي الكمامة عليه ألا يظن بأنه محمي مائة بالمائة فيظل يتجول بالشوارع ظانا بأن الكمامة تحميه… الكمامة تمنع خروج الرذاذ لكي لا يتأدى الغير …هذا هو المضمون الذي قصدته الدكتورة
ثلاثة ايام ونحن بصصد البحث عنها اين 3المليون كمامة في اليوم
بعدما كان الفرد يتباهى امام الآخرين بهاتفه النقال ونوع سيارته ستصبح الكمامة وسيلة جديدة لإظهار التميز والتباهي وستظهر فئة من العايقين لا يرتدون سوى الكمامة الباهظة الثمن ولو وجدوها signé لكان أفضل فكمامة 80 سنتيم أشبه بداسيا .. سينسون الفيروس ويركزون على نوع وماركة الكمامة …
ما كاينش شي كمامة لاكوست ؟
المخزون تم اقتنائه بثمن غال لان الاقتناء تم احتكارا ،انهم مصاصي الدماء(بائعوا الكمامات بثمن باهض(سرقة) ومستغلين الجائحة (Alddjjidd) و محتكريها)
مصاصي دماء الشعوب و الفقراء
اولوايزAlways هو الحل ان لم يحتكروه
ce qui me derrange beaucoup c'est ceux qui interviennent a la television chaqaue soir sur 2m pour nous dire des choses completement erronee tout en faisant sortir ces yeux en disant oui les masque sont en vente partout ce sont les cytoyens qui mentent.Svp arreter ce cirque et empecher ces gens de dire ce que les autorites veulent entendre et pas peuple.c'et ca 2m n'importe qui n'importe ou…
وعبد الله أره مكانش الكمامة لا لي 80cn ولا 70درهم في مدينة الناضور منعديمن نهاية ولو من كنخرج من دار كندر كتانة علي وجهي
بما ان الكمامات المتواجدة في السوق ذات جودة رديءة فلماذا تفرض على المواطن باقتناءها لماذا لا توزع كمامات جيدة بالمجان على المواطن وتكون قابلة للتنظيف والارتداء مرة اخرى حتى لا تكون هناك مضاربات في بيعها وفي نفس الوقت تكون وسيلة للقضاء على كورونا
العثماني دار لنا غير المشاكل
قال الحاجة خصو يقد بها
و لكن ربما خطة لينقص الناس من الخروج كثيرا رغم ان الكمامة مهمة و لكن اين هي
اصبحنا نراقب الكاميو ديال الحليب
واش جا عندكم للحومة او ما زال
مشكلة هادي
كان على الحكوومة توفير الكمامات منذ بداية الوباء أما أن تصدر الاوامر الحبسية والغرامات مع شبه انعدام الكمامات وخصوصا في الشمال فهذا نوع من التخبط …..
"كل هذه التوضيحات لم تقنع بعض المواطنين الذين يصرون على مهاجمة الصيادلة".
السادة الكرام، الصيادلة والذين دافعوا عنهم في التعاليق، أؤكد لكم أن الكمامات التي تباع في الصيدليات، والتي اشتريتها مضطرا بسبب هذا القانون، ليست الكمامة ذات المواصفات العالمية، N95 أو ffp2 أو تلك المصادق عليها، certifié، ونعرف أن الكمامة الجديدة ذات 80 سنتيما مدعومة من الدولة، لأن ثمنها الحقيقي درهم ونصف، وهو الثمن الذي كنت اشتري به الكمامة قبل هذا الوباء، ولكن الكمامة التي اشتريتها من الصيدلية هي عبارة عن ورق، ورق مقوى مع لاستيك رقيق وبثمن سبع دراهم، وإنها دون جودة الكمامة العادية، ولا تحمي أبدا حتى من الغبار فما بالك بالفيروس. لذلك أرجوا من الصيادلة أن لا يحتجوا بأن الكمامات الطبية غالية الثمن وأنها سيرتيفي، بينما في الواقع يبيعون كمامات من ورق وثمنها مابين سبعة الى عشرة دراهم. هذا هو الجشع الذي نحتج ضده ونغضب له، وليس تلك الكمامة ذات العلامة N95 أو FFP2, واللي اصلا لن تجدها في الصيدلية إلا نادرا جدا. هذا ردي كمواطن فقط للتوضيح وشكرا هسبريس.
كمامات 80 سنتيم الجودة صفر
لاستيك عيان وكتسقط وخاصك كل مرة ترجعها للمكان الصحيح على الوجه
بالإضافة أنها فشلت في تجربة النفخ على البريكي
كمامات الصيدليات قبل الجائحه كانت ب 3 دراهم والان تباع ب 10 دراهم وليست متوفره بالصيدليا واذا توفرت تباع في الحين .
كمامات البقال تباع في ظروف غير صحية
البقال يمد لك الكمامات وهي غير معبأة sans emballage بنفس اليد التي يتناول بها النقود وهذا يشكل خطرا على الجميع
نريد كمامات معبأة ولو 4في العلبة
دير لايك باش الميساج يوصل
كمامة 0.80 dh تفي بالغرض لانها لا تسرب السوائل المشكل فقط في صغر حجمها وعدم متانة الخيط "élastique" الذي تشد به.. يمكن استعمالها بإضافة منديل ورقي داخلها وتغييره بعد كل استعمال وتعقيمها بمعقم كحولي…
لاتقلقوا الكمامات متواجدة بكثرة في خطابات الوزراء والتلفاز لا غير فاليوم الخميس 9 أبريل 2020قمت ببحث عن الكمامات بمدينة صفرو مرتديا كمامة من نوع ميكة التي تباع بمحطات القرب وهي أقرب إلى أداة لخنق البشر ورديئة جودتها وبالبحث في الصيدليات كتب لاتوجد كمامات فمن الكاذب الحكومة التي تقرر بتواجدها بكثرة أو أصحاب الصيدليات لكن قرارات الدولة المرتجلة هي السبب فما الحل
الصيادلة اناس متقفون و مسؤلون عن تجارتهم اذا اقتنوا كمامات طبية فمؤكد ان ذلك بموجب فواتير تبين ثمن الشراء يعيدون بيعها باثمنة معقولة و هامش الربح عادي و ما عليهم الا تقديم الفواتير في حالة المراقبة و لكن اذا غلب الطمع يبقى المواطن هو الضحية و اللعبة باكملها تداعياتها خطيرة لارتكازها على موت او حياة الزابون
اذا قلت كورونا اي جعلونا كورة و دفعونا الى البحر . اصبحنا تحت رحمة مضاربات منعدمي الضمير . هذه الكمامات على ما يظهر من مجريات الأمور ما هي الا نوع من الردع فقط لعدم الخروج من المنازل بطريقة فنية. ولكن منعدمي الضمير وجدوا أمامهم طريقة سهلة للتجارة في امن المغاربة . فكروا معي . مرسوم يجرم من لم يرتدي الكمامة عند الخروج و انعدام هذه الكمامة في الاسواق . اعطونا حاولت. انا مع الاخ الذي اقترح صنع كمامة منزلية لان القانون لا يضع تحديدا الكمامة . اذا اي شيء يستر الفم و الانف يعد امام القانون كمامة . و دعوا لمصاصي دماء الشعب المغربي كماماتهم المهترءة . لم يبق على حالة الطوارىء سوى ايام و تنتهي .. اللهم احفظ الشعب المغربي من هذا الوباء
الحكومة بدون دراسة مسبقة للقرارت التي تتخذها مع فرض عقوبات قاسية على المواطن رأينا فشلها في ورقة الخروج وكيف ان اعوان السلطة كانو مصدومين من هذا القرار ولم يعرفوا كيف يجيبو على اسئلة الناس وايضا الرميد والان الكمامة ليجد كل من البلديات والصيدليات والبنوك والبقالين انفسهم في مواجهة مواطن يريد ان يطبق قرار يخاف من غرامته او سجنه اذا خالفه. على الدولة دراسة قراراتها وتوفير كل ما يمنع مخالفة هذا القرار ليس فقط بفرض العقوبات بل بتوفير وتسهيل عملية الوقاية وتوعية الناس الذين يجهلون اين يذهبون وماذا يفعلون وان تكف الحكومة عن تهويل الناس وارعابهم لاننا اصبحنا نخاف من العقوبات اكثر من كورونا مما يجعل الناس تتجمهر امام البلديات لتحصل على ورقة الخروج والصيدليات والبقالين لتحصل على كمامة او بنوك للحصول على رواتب. وارجوا الاستفادة من الشباب الذين يتطوعون لخدمة المواطنين واطر الجمعيات لتوزيع الكمامات او توزيع الرواتب او توعية الناس.
رايت ناس يلبسون كمامة ممكن ان اصفها انها اوسخ من كورونا وفي الاشهار يطلبون من الناس استخدامها مرة واحدة ورميها في الازبال ومن اين يحصلون على الثانية في غياب الكمامة؟
سلام عليكم ورحمه الله اشفي الجميع اما بعد دهبت كي اشتري. الكمامة من ايت اورير ولم اعتور عليا سوء في الصيدليات ولا المتاجر ساءلت عليهم ولم اجد اي بائع هذه الكمامة
تعليق 39 كلامك صحيح وقد أبديت نفس الملاحظة لبقال الحي الذي اقتنيت منه بضع كمامات فنصحني بأن أمرّر عليها السيشوار قبل الاستعمال .. وذاك ما فعلت .. أيوا آش غادّير ..
الدولة هي المسؤولة أقرت قانونا قبل أن توفر الكمامات في الأسواق وزادت الطينة بلة حين أعلنت أن ثمنها لا يتجاوز 0.80ولم توضح للناس أن الكمامات أ نواع وثمنها رهين بجودتها
تناقض كبير بين مايبث على قنواتنا من توفر في العرض من كمامات وبين الواقع واذا وجدتها فان البقال يمدها اليك من تحت الطاولة وكانما يمدك بالمخدرات ثم انها تكاد تكون عن خرقة لاتفي بالغرض اما لاستيك فحدث ولا حرج
سمعنا في وسائل الاخبار قبل بضعة ايام من مسؤولين ان المغرب يتوفر على مخزون من الكمامات فائقة الجودة 12 مليون كمامة جاهزة للاستعمال . و الان اصبح بائع الحليب و الخضر هو من يبيع الكمامات صحية تحمي من الوباء . ياسلام …
المشكل الأخطر و الذي يجب على الدولة الحرص عليه من خلال التوعية هو استخدام الشخص الكمامة اكثر مرة و الأخطر من هذا هو رميها في الشارع بعد استخدامها .
الموضوع الثاني استغرب لمنظمة الصحة التي اكتفت بإعطاء احصائيات المصابين و الموتى دون تحريك ساكن
سؤال: هل هذه سياسة تتبعها الدولة لالهاء الشعب عن مطالبه الحقيقية في هذه الظرفية الحساسة؟؟؟؟
فالشعب برمته نسي مشاكله المترتبة عن الحجر الصحي وبدأ يلهث وراء الكمامة التي لم تطالب به أكثر الدول متضررة بالفيروس لعدم نجاعته.
هل الحكومة غبية إلى هذه الدرجة حتى تلزم الشعب بارتداء الكمامة وهي غير متوفرة في السوق؟؟؟
عندما طالبت الحكومة من الشعب ارتداء الكمامة، كانت في الجهة الأخرى تسارع إجراءات الاقتراض من صندوق النقد الدولي!!!!! بلافريج هو الوحيد من بين 40 مليون مغربي رفض هذا القرض لأن الأغلبية الهتها الدولة باقتناء الكمامة.
اسال كثيرة تدور في ذهني لكن سأكتفي بهذا القدر
هادشي دخلين في السماسرة وباك صخبي انا تنمشي شحال من مرة متنلقاهمش بالمرةواشن هادشي انتم تتقولو لينا الزامية الكمامة وملي تنمشي متنلق. والو اشن هادشي
بيع الكمامات بالتقصيط مصدر للعدوى
أنا شخصيا لم أجد الكمامات لحدود اللحظة سواء في المتاجر الكبرى أو الصيدليات او عند البقال. ما دامت هاته الكمامات غير عازلة للوباء 100% سأضطر لخياطة قماش وانتهى الكلام. واتمنى من الصحافة المرئية ان تزور مدن وقرى في المغرب بدل الاقتصار على الرباط والدار البيضاء لتعرف حقيقة ونجاعة الحجر الصحي ووصول مخزون الكمامات.
نعم انا ايضا لم أستطع الوصول إلى الكمامات الواقيا بسبب بدتهافت المواطنين في الصبدليات والمحلات التجاىية ….. وأيضا أخبرني صاحب المتجر بأن العدد الكمامات محدود لا يكفي لمتطلابات المواطن
واحد كيبيع الكمامة ف سباتة فالفراشة فالارض وكيبيعها ب 2.50, وش دابا كنديرو الكمامة بش تحمينا من فيروس كورونا ولا بش تطلينا
مع العلم انها منعدمة في جميع المحلات
اللهم انا نسالك العفو فاعفو عنا يا ارحم الراحمين
Non, je ne porterai pas un masque qui me rendra malade , soit on nous met sur le marché des masques de bonne qualité sinon ce n’est pas la peine . Un masque est à vendre dans une pharmacie , pas dans une épicerie . Soyons responsables !
واش ما عرفتوش علاش الصيدليات ما باغينش يبيعوا كمامات _80 سنتيم حيت ما فيهم رباح وهما متعودين على 40% دياب هامش الربح …مساكين.. والا كيف ادير اشري. الفيلا واشري السيارة الفخمة لي تتلقاوها قدام المحل ديالو مغسولى متولى على الصباح..اما داك الصيدلي المواطن قليل وقليل بزاف..الا من رحم ربك …وانا ما كنبغيش نعمم…باش ما نديش دنوب البعض لي دراوش بحالنا او محلاتهم في قرى نائية وكايتعاونو مع الشعب بالكريدي بحال مو الحانوت او تجارة القرب البيسري..
protection totale masque ffp2 ou ffp3 prix cher pas disponible a grande quantite ni au maroc ni autre pays mais ce que je comprend pas c est egoisme et la total ignorence wa bnadem wa kalakh en pase du concept je me protege au concept moi je te protege et toi tu me protege en portant ce masque de 0,80 le resultat final c est la meme tfoo 3la bachar si un masque me protege pas moi et moi donc je m enfiche rah 3amer jdkom tafrouh
غريب امر هذه البلاد التي تجتهد في فرض قوانين زجربة دونما ايجاد أرضية لها ، فكيف يعقل فرض عقوبات سالبة الحريات في حق مواطنين ذنبهم الوحيد انهم لم يجدوا الا اليافطات مكتوب عليها ( لا توجد كمامات ) ، سواءا بالصيدليات او المحلات التجارية أو غيرها من محلات البيع؟ بربكم اي منظر ذاك اللون الذي اعطي لحمامات الشعب و كاننا نرتدي اكياس التبضع؟ الشيء الوحيد الذي يقوى عليه المشرع في بلادي هو سن القوانين لا غير اما ان يكون لذيه بعد النظر فذاك من قبيل المستحيلات ، و مدونات الأسرة و السير خير مثيل على الاخفاقات.