أطلق عدد من الفنانين والإعلاميين والرياضيين مبادرة جديدة على مواقع التواصل الاجتماعي، تهدف إلى مُساعدة العائلات التّي تعتمد على العمل اليومي.
مبادرة “تكفل”، التّي أطلقها الفنان حاتم عمور، وتبناها عدد من الفنانين والمشاهير، من بينهم اللاعب وليد أزارو، والممثل فيصل عزيزي، وغيرهما، تأتي على خلفية قرار إغلاق العديد من المؤسسات والأماكن العمومية في وجه العموم، بما فيها المطاعم والقاعات السينمائية لمواجهة وباء فيروس “كوفيد -19”.
وأعلن عمور تكفله بأربع عائلات، كخطوة تضامنية، يحتاج معيلوها إلى الخروج من المنزل للبحث عن لقمة العيش، مطالباً عددا من زملائه في السّاحة الفنيّة باتخاذ الخطوة نفسها، وأضاف: “أرجو من الفنانين والمشاهير مُساعدة العائلات في ظرفية صعبة”.
من جهته، أعلن الإعلامي يوسف بلهيسي، بدوره، تخصيص جزء من راتبه للتكفل بعائلة أو اثنتين، من مستخدمي المقاهي والمطاعم والمرافق التّي تغلق أبوابها، كإجراء احترازي ضدّ فيروس “كورونا”، منادياَ بالتكفل المُجتمعي في هذه الظرفية.
بدوره أعلن المغربي وليد أزارو، مهاجم نادي الاتفاق السعودي، تبرعه بمبلغ مالي لدعم أربع أسر فقيرة من أجل البقاء في منازلها في هذا الظروف الصعبة.
وكتب أزارو عبر حسابه الرسمي على شبكة إنستغرام: “ولأن أحسن تضامن هو أن تساعد بالبقاء في المنزل، أعلن تخصيص مبلغ مالي لأربع عائلات لا يمكن أن توفر قوت يومها إلا بالخروج بحثا عن العمل”.
وأضاف اللاعب: “أرجو من المشاهير والفنانين مساعدة العائلات في ظرفية صعبة..والله لا يضيع أجر من أحسن عملا”.
ولقيت المبادرة ردود فعل إيجابية من قبل مُستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب مُبادرات أخرى تدعو إلى المكوث في البيوت، لتجنب عدوى فيروس “كورونا” المستجد، إذ أطلق المغاربة عددا من الحملات تحت وسم #خلًيك_في_دارك”، و#بقاو_في_ديوركم”، مطالبين من خلالها بالتقيد بتوجيهات الوزارات المعنية، للمساهمة في انحسار الوباء العالمي.
وأعلنت وزارة الداخلية، صباح الإثنين، إغلاق المقاهي والمطاعم والقاعات السينمائية، والمسارح وقاعات الحفلات، والأندية والقاعات الرياضية، إلى جانب الحمامات وقاعات الألعاب وملاعب القرب، في وجه العموم، ابتداء من الساعة السادسة مساء.
ويأتي هذا القرار في إطار التدابير والإجراءات الاحترازية المتخذة للتصدي لخطر تفشي وباء كورونا، في ظل تواصل ارتفاع حالات الإصابات المؤكدة.
وانخرطت فعاليات فنية وإعلامية ورياضية في مختلف الحملات التحسيسية بخطورة فيروس “كوفيد-19” المستجد، مجمعة على إلزامية وضع حد للهزل والسخرية التي رافقت إعلان حالات الإصابة بالوباء.
أقولها مند البداية.الأرقام في المغرب غير واضحة.المرجو من الناس المكوث في منازلهم.إن ضهر في السعودية حالتان من المغرب يعني أن الفيروس متفشي في البلاد.الدولة لا تريد أن تخيف الشعب,من لديه أحد الأقارب في مستشفى أو وزارة الصحة فليسأل عن الحالة الحقيقية
أين هاته المساعدات يقومون بمساعدة بعضهم البعض ونحن في السكن العشواءي توقفنا عن العمل الدي كان هو مؤكلنا اليومي والسؤال لكم كيف العيش الآن؟؟؟مع كوفيد 19(الخوف) ومع الجووع(الفقر)
كيف يستطيع الفقراء امتالنا البقاء في البيوت لا دخل ولا مؤونة بالإضافة إلى الكراء .وهنا ان لم نمت خارجا بالداء . متنا في بيوتنا جوعا
جزاكم الله ألف خير على هده المبادرة الحسنة لإنه في قلب خير…
أنا فقط أرفع علامة استفهام في وجه المسؤولين الكبار أغنياء هدا البلد الأمين وأطرح سؤال هل في قلبكم خير؟
كيف امكن في البيت .ان لم اخرج لن تجد اسرتي ما تأكل .امسي واصبح ان وعائلتي بدون طعام .خصني ضروري نخرج واخا يكون لي يكون شكون غدي يعقل عليك .وخا كنقول طول عمري اليد العليا خير من السفلة ولكن لي عندو دراري صغار ميمكنش يكلس في دار نتحدا كورونا ونتحادا اي حاجة لموهم ولادي ومراتي يلقاو مايكلو .والحمد لله على كول شيئ اما كورونا هي ولادك ميكلوش .وانا دابا كنكتب هاد نص خاصني نخرج نشوف مانكل انا وولادي .وهدي حال جل المغاربة
الوضع الاقتصادي لمعظم الاسر مزري انا واحدة منهم مكترية بيت ولدي طفل رضيع ومصاريف معيشية لا يمكنني البقاء في البيت
إعانة من وكيف واين……؟؟؟
اغلب الناس تعتمد على الدخل اليومي……..!!!!
كيف بربك أسرة لديه أربعة أبناء ان يمكث في الحجر الصحي ولو ليومين…….؟؟؟
وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
نعم خطوة تظامنية مشجعة.حتى انا من هادوك ل خدامين فهاد الاماكن العمومية لي شملهم لاغلاق.وهو مصدر رزق اولاد معرفناش شحال غيستمر هاد الاجراء.التعديب النفسي لكيسبب فيه تبق بلى خدمة كثر من لغيسبب فيه المرض نفس. نطلب الله عز وجل ارفع علينا هاد الضرر. امين
بادرة حسنة على الجميع المساهمة القيام بها و لو بالقليل الا انه يجب عدم احراج المحتاجين
السلام عليكم إخواني أخواتي أحبابي الكرام لايسعنا إلا الرجوع إلى الله وكترة الإستغفار والصلاة على النبي حتى ولو بالأسحار فربنا عز وجل رحيم ودود غفور بعباده وتحل العقد وتفرج وتخرج من عنق الزجاجة حتى أنك تتعجب كيف إنفجرت وكيف جاء الحل والسر بين أيدينا لأن العدو الأول هي النفس حينما تتعود على الطاعة تحن وتأنس بذكر الله وفي الختام أسأل الله العلي العظيم أن يرفع عنا هاذا البلاء وينضر إلينا برحمته وأن ييسر أمر كل عسير على الكل أحبكم في الله أخوكم عثمان من الحاجب
لاتنتظروا اثرياء البلد ولا الوزراء ولا النواب ولا المسؤولين واصحاب الابناك ولا احيزون وعويطة اللي لقا ما يساعد يساعد والاخوان المغاربة في الخارج هذه فرصتكم للمساعدة نتمنى ونطلب من الله العون حتى نتخطى هذا البلاء
خدام نادل فبي المقاهي والاعراس …دبا لا مقاهي لا اعراس ….الله يصوب
هناك من بدء كعادته يشتكي ويتبنى وهذه عادة االخبزيين واحد سمى نفسه عبد الغفور وهو لا عبد الغفور ولا غير بل خبزي فقط كيف انك إصابتك الجماعة ولم يمر على إغلاق المقاهي إلا عشر ساعات هل انت تحصل على راتبك كل ساعة لكن انت غني وميسور بناء على قولك تانيا من قال لك لا تخرج لتسترزق وتحصل على قوتك وقوت أبنائك الدولة والشعب يقول لك امنع أطفالك من الخروج إلى الشارع امنع زوجتك من التسميع هي وأطفالهم في الأزقة امتنع انت عن البوس والمصافحة ابتعد عن المقاهي وتبادل الجوانات والشيشة وابتعد عن وضع يديك على كل ما تجد امامك