أكد مصدر من وزارة التربية الوطنية أنه ليس هناك أي تفكير في توقيف الدراسة أو تقديم موعد العطلة المدرسية بسبب تسجيل إصابات بفيروس كورونا المستجد بالبلاد، حسب ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضح المسؤول ذاته أن الوضع إلى حد الساعة لا يتطلب اتخاذ إجراءات بهذا الحجم، خاصة أن الفيروس “غير متفش” بشكل واسع.
الوزارة تؤكد على ضرورة اتخاذ الاحتياطات الوقائية بشكل ذاتي وسط التلاميذ والأطر، من قبيل غسل اليدين وتجنب الاختلاط.
وسبق أن وجه المدراء الإقليميون لوزارة التربية الوطنية مراسلة إلى رئيسات ورؤساء المؤسسات التعليمية، حثوهم فيها على توفير مادة الصابون السائل في مغاسل اليدين بالمؤسسات التعليمية، إلى حين تزويدهم من طرف المديريات بالكميات الكافية من هذه المادة.
وفي سياق متصل، كشفت أطر تربوية انخراطها في الحملة التحسيسية بالمؤسسات التعليمية، من خلال تقديم حصص تروم توعية التلاميذ بسبُل الوقاية من الفيروس المستجد؛ فضلا عن تفعيل الأندية البيئية الصحية التي قَدّمت للمتعلّمين بعض العروض والورشات التفاعلية بشأن الموضوع.
يأتي هذا في وقت تتزايد الإصابات بالفيروس، وبلغت إلى حد الساعة أربع حالات مؤكدة، إضافة إلى تسجيل حالة وفاة واحدة وأكثر من ستين حالة مشتبه فيها.
مراحيض المؤسسات التعليمية لا يتم تنظيفها ولا وجود لأعوان النظافة بالمؤسسات التعليمية ، كما ان بعض المؤسسات تتجاوز 1000 تلميذا ، بالثانوي ، والتعليم الجامعي ، وغير ، وهذا يهدد سلامة المتمدرسين ،،، يجب توخي الحذر ونشر ملصقات في مدخل المؤسسات التعليمية وغير من الاجراءات الاحترازية
هناك تهويل إعلامي للمرض والحالة لاتستدعي توقيف الدارسة. هناك بعض الاساتذة يستغلون تلوضعية ويردون الراحة وتعطل الدراسة ولا تهمهم مصلحة التلاميذ.
على الوزارة ان تكون واضحة وفي حالة إصابة أحد الأطر العاملة او التلاميذ يجب تعويضه لأن الدولة كانت سببا مباشرا في إصابته من الغباء استمرار الدراسة كغباء الدولة لما فتحت الحدود دون مراقبة فانتشر المرض في المغرب لي اليقين ان الدولة لو تعاملت بحزم مع حياة المغاربة لم يكن المرض لينتشر تعليق الدراسة وتفعيل إجراءات صارمة من شأنه التقليل من الخطر ما وقع قد وقع الآن قد نصبح أكثر من إيران بسبب غباء مسيريينا لاحظت مؤخرا تزايد في عدد وفيات الكبار في السن.
لا داعي لإغلاق المدارس
لا داعي لإغلاق الحدود
لا داعي لارتداء الكمامات إلا من طرف المرضى رغم أننا لا نعرف من هم المرضى إلا بعد 14 يوما .
هل كل هذا سيؤثر على عائدات مشاريعكم الشخصية ؟
" الوزارة تؤكد على ضرورة اتخاذ الاحتياطات الوقائية بشكل ذاتي وسط التلاميذ والأطر، من قبيل غسل اليدين وتجنب الاختلاط."
غسل اليدين أمر مفهوم، لكن لم أفهم هذه العبارة،" وتجنب الاختلاط" كيف أتجنب الاختلاط أنا كمدرس والقسم مكتض بالتلاميذ،وكيف يتجنب التلاميذ الاختلاط مع بعضهم البعض؟؟؟
"…..وتجنب الاختلاط…." يا سلام ، كيف يمكن تجنب الاختطلاط في القسم والساحة ؟ تتحدثون بدون فرامل ، وترددون ما قيل في الموضوع دون اعمال العقل ….؟
وهل اطفال المغرب سيجلسون في بيوتهم ان تم تعطيل الدراسة من الان
ههههه انتظروا حتى يبدأ في حصد الضحايا اللهم الطف بنا واحفظنا من فيروس كورورنا وعصابة قهرونا
هذه فرصتنا الوحيدة لنتقدم في تصنيف التعليم لان الدول المتقدمة غائبة بسبب تعليق الدراسة هههههه لا حول ولا قوة الا بالله . والله حالنا من المضحكات المبكيات . زعما خايفين على المرتبة ديالنا فالتعليم على الاقل كانوا يقدموا موعد العطلة حتى نجسوا النبض على الحالات اللي عندها الفيروس فمرحلة الحضانة
اعتقد ان توفير مواد التنظيف و الحرص على نظافة المراخحيض و المغاسل بالمؤسسات التعليمية يجب ان يكون ضرورة مستمرة و ليس حملة مؤقتة…و هنا يطرح السؤال لماذا نؤدي واجب جمعية الاباء و هذه الاخيرة لاتشتري و لو صابونة واحدة؟ ام ان تكديس الاموال شر لابدمنه…
معادلة رياضية
حجرة دراسية مساحتها 30 متر مربع.40 تلميذ .السؤال كالتالي.
ماهي المسافة الفاصلة بين التلاميذ لتجنب كرونا مع العلم ان منظمة الصحة العالمية توصي بمسافة امان لا تقل عن متر.؟
كيفاش تجنب الاختلاط؟
بلادي بلاد العجائب بامتياز:: يتم منع التجمعات في الملاعب المفتوحة والغير المغطاة أو المقفلة ويتم إلغاء المؤتمرات الاستراتيجية بالنسبة للبلاد و تبقى المدارس المكتضة والاقسام المزدحمة مفتوحة ويبرر دلك بعدم الخطر ولا الضرورة الملحة . نعم التضحية بك أيها المعلم وليها التلميد.
ليس هناك اختلاط في قسم يضم 50 تلميذا متكدسين الى جانب استادهم و الواحد يبعد عن الاخر ب 5سنتمترات و هناك قنينة صابون عادي في المراحيض يتناوب عليها التلاميد و المسافة بينهم صفر و المراحيض لاتنظف الا مرة في الاسبوع ….فعلا لا داعي للخوف
إلى الذي عنون تعليقه بالعلم نور وافكاره تنم عن جهل وجهالة. كيف سمحت لك نفسك بأن تتهم الأساتذة بأنهم ينشرون الإشاعات من أجل تقديم العطلة أو تعليق الدراسة. مالك وهذا الحقد والاتهام غير المسؤول. للأسف أمثالك كثيرون هذه الأيام ولاشغل لهم سوى التعاليق الخاوية الحاقدة
لا داعي للخوف ومراحض المدارس متسخة لاداعي للخوف والنظافة منعدمة لاداعي للخوف الأقسام مكتظة لا داعي للخوف التلاميذ لم يتلقو حتى التوعية المبدئية للحماية من المرض
إلى صاحب التعليق العلم نور:يجب التفكير في سلامة المجتمع بأكمله…أما تعليقك فينم عن حقد دفين للأستاذ.شكرا على التفاعل.
رد على العلم نور
وانا اقول لك "اهل الجهالة في الجهل ينعمون"هل ترى انك تفهم احسن من فرنسا بريطانيا إيطاليا ….التي علقت الدراسة في المدارس و فرضت حدر التجول الا بموافقة من السلطات تسمح للمواطن الخروج للضرورة القصوى .انك لا تعي خطورة تفشي مرض كهدا في المغرب الدي لايملك الا مختبر و مستشفى واحدة و طاقة استعابية تقدر ب 600 سرير .مثلك هو من سيقول لنا غدا ان الأستاذ هو من نشر كورونا لكي لايعمل و يتقاضى راتبه الشهري بدون عناء .قبح الله الجهل و ليس الفقر
اظن انه حان الوقت لتعليق الدراسة بالمؤسسات التعليمية قبل فوات الاوان ان لم يكن قد فات. اليست المؤسسات التعليمية اماكن مكتظة مسهلة لانتشار الوباء. اللهم احفظ بلادنا من كل داء.
"وتجنب الاختلاط."
ممكن سؤال: كيف اتجنب الاختلاط قي وسط لا يمكن تجنب الاختلاط فبه؟؟
الوزارة تاعنا تاقص ليها الذكاء
الوسط التلاميذي وسط سهل ان ينتشر المرض خاصة روض الأطفال الابتدائي في المؤسسات الخاصة والعامة . اتخذوا الإجراءات قبل فوات الأوان