المغرب يتأخر عالميا وإقليميا ضمن مؤشر عالمي لازدهار الأطفال

المغرب يتأخر عالميا وإقليميا ضمن مؤشر عالمي لازدهار الأطفال
الجمعة 21 فبراير 2020 - 12:40

حل المغرب في مرتبة جد متأخرة ضمن تقرير عالمي يتعلق بازدهار الأطفال؛ فقد جاء في المركز 105 على الصعيد العالمي الـ13 على مستوى دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، متخلفا عن كل من تونس وليبيا والجزائر بمراتب كثيرة.

التقرير الذي يحمل عنوان “توفير مستقبل لأطفال العالم”، الصادر عن منظمتي الصحة العالمية ويونيسف بالتعاون مع المجلة الطبية “ذا لانست”، وبتمويل من مؤسسة بيل وميليندا غيتس، والصادر عنه مؤشر ازدهار الأطفال، حل فيه المغرب في الرتبة 105 عالميا من بين 180 دولة.

المؤشر الذي يقارن الأداء فيما يتعلق بازدهار الأطفال، بما في ذلك قياسات متصلة ببقاء الطفل ورفاهه، مثل الصحة والتعليم والتغذية، والاستدامة، مع إيجاد بديل لانبعاثات الغازات الدفيئة، والإنصاف، أو الفجوات في الدخل، حصل فيه المغرب فيما يهم الازدهار على معدل 0.61، وعلى معدل 0.68 في البقاء على قيد الحياة، وعلى 0.55 بخصوص الرفاه.

وكلما اقتربت المعدلات من الصفر، كانت النتيجة سيئة للغاية، بينما المعدلات التي تقارب 0.25 تدل على الفقر، ومعدلات 0.50 تعني ليس فقيرا ولا كاف، فيما 0.75 تعني أنه كاف، أما 1.00 فيعني أنه مزدهر بشكل جيد.

وتصدرت المملكة العربية السعودية قائمة دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وحلت في الرتبة 36 عالميا، ثم الكويت في الرتبة 42، تلتها البحرين في الرتبة 47، والإمارات في الرتبة 49، فقطر، وتونس، متبوعة بعمان، والأردن، ولبنان، وليبيا، فالجزائر في الرتبة 85، ومصر في الرتبة 103.

وحلت النرويج في الرتبة الأولى عالميا، متبوعة بكوريا الجنوبية، ثم هولندا، وفرنسا، وإيرلندا، والدنمارك، فاليابان، وبلجيكا، وايرلندا، والمملكة المتحدة.

التقرير الذي أعدته لجنة تضم أكثر من 40 خبيرا في مجال صحة الأطفال والمراهقين من جميع أنحاء العالم خلص إلى أنه لا يوجد بلد واحد في العالم يحمي صحة الأطفال وبيئتهم ومستقبلهم بما فيه الكفاية. وقد اجتمعت اللجنة بناء على دعوة من منظمة الصحة العالمية، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة، ومجلة “ذي لانست” البريطانية.

وأكد التقرير أن صحة ومستقبل الأطفال واليافعين في سن المراهقة، في جميع أنحاء العالم، معرَّضان لخطر محدق نتيجة التدهور البيئي وتغير المناخ، ونتيجة ما وصفه بـ”الممارسات التجارية الاستغلالية في الأغذية السريعة المجهزة بشكل مكثف والمشروبات المحلاة بالسكر والكحول والتبغ”.

وطالبت المنظمتان، منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة، بإلحاح، دول العالم بإعادة التفكير جذريا في صحة الطفل، في ظل تزايد التهديدات المناخية والتجارية.

الرئيسة المشاركة للجنة رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة، هيلين كلارك، صرحت بأنه “على الرغم من التحسينات التي طرأت على صحة الأطفال والمراهقين على مدار العشرين عاما الماضية، إلا أن التقدم وصل إلى حده، ومن المتوقع أن يتخذ اتجاها معاكسا.”

وتحدثت كلارك عن تقديرات تشير إلى أن “حوالي 250 مليون طفل دون سن الخامسة في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل معرضون لخطر عدم بلوغ كامل إمكاناتهم التنموية، استنادا إلى قياسات غير مباشرة للتقزم والفقر.”

‫تعليقات الزوار

28
  • Max
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:10

    كم من الأطفال و المراهقين المغاربة في إسبانيا و. إيطاليا و كذالك في سجونهم و كم منهم ينتظرون الفرصة للهجرة.
    أما في داخل المغرب كم عدد المتشردين الأطفال.

  • ايت واعش
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:19

    هذه نتائج تكذب كل اقاويل المخزن والحكومة.تقارير فيها من المصداقية الشيء الكثير ،ارقام تساءل حكام البلد وواضعي السياسات العمومية،وعلى اللجنة التنموية ان تقف طويلا عند هذه الارقام…طبعا ستقول الحكومة ان الارقام كاذبة وان معدو الدراسة لا يريدون خيرا للبلد.

  • ماساة فيكتور المغربي
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:22

    ازدهار الطفل واضح لدى الطبقة البورجوازية المغربية .. لغة الحوار هي الفرنسية و السفر للمنتجعات و الانخراط في نوادي النخبة .. التنس و الكولف و الملابس الفاخرة
    ….اما الطبقة المتوسطة و الكادحة فلغة الحوار هي العنف اللفضي و السفر يكون في الازقة بلعب .. البيي او الكرة او الضجيج . اما الثياب فهي رثة اما الاكل فتلك طامة كبرى
    ..

  • كريم
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:27

    هذا هو السبب الذي جعلني أغادر المغرب الى ديار المهجر مع أولادي مؤخرا. رغم اني كنت محسوب على الطبقة الغنية وأولادي كانو يدرسون في احسن المدارس الخاصة ومازلت أملك منازل في المغرب لكن البيئة المساعدة على تربية الاطفال منعدمة. الطبقية منتشرة. العدل غائب. اولادي كانو يدرسون فقط مع الاغنياء معزولين عن المجتمع. اولادي لم يركبو قط في الحافلة العمومية او سيارة الاجرة. لكن بما اني ايضا من جئت من طبقة فقيرة ودرست في المدرسة العمومية احس بمعاناة الشعب ولم استطع يوما الاندماج مع المنافقين المنعزلين عن الواقع. الحمد لل الان ابنائي في دولة يدرسون مع ابناء الوزراء وفي نفس الوقت مع ابناء اللاجيئين. لافرق. ما يلقن لهم في القسم يجدونه في الواقع من ملاعب ونظام وصحة. اتمنى من قلبي ان يحل يوما العدل بين ابناء مجتمعنا. لا اعرف لماذا لم نأخذ شيئا من الاسلام

  • rachid
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:28

    علاه هما هير الاطفال. زيد عليهم الشباب والشيوخ والحيوانات والحشرات حتي واحد مامرتاح فهاد البلاد كلشي كاره راسو وزيد عليهم حتي الموتي موحال يكونو مرتاجين هنا

  • hitch
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:35

    C est dommage..maintenant au boulot pour améliorer tous ça .. ce n est pas une fatalité.. nous avons les moyens pour rebondir.. c est nos enfants .. les enfants c est le futur.. mais il faut pas perdre le temps dans des débats stériles qui vont durer plusieurs années.. il faut commencer sans tarder a améliorer notre système éducatif et social.. je reste optimiste..

  • محمد محمد
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:37

    يظن الفاسدون المفسدون أن فسادهم لا يؤدي أبناءهم

  • التقرير اعتمد ..
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:46

    … على بينات متقادمة .
    بعد 10 سنوات سيكون المغرب متقدما على كثير من البلدان التي ترتبها التقرير.
    بلدان المشرق التي دمرتها الحروب ستتاخر وكذلك ليبيا .
    الجزائر وتونس بلدين يعانيان من اضطرابات سياسية واقثصادية واجتماعية ستؤثر على الاسر وحياة الاطفال.

  • فرانز كافكا
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:52

    لو يعلم اصحاب هذا المؤشر الواقع الحقيقي للطفولة المغربية لتم إدراجنا في اسفل السافلين من اللائحة … هل يعقل ان طفلة ذات 14 عام تم اغتصابها من طرف اجنبي و تم متابعته في حالة سراح ليمكنوه من الهرب … مهزلة قضائية بكل المقاييس
    أي مستقبل ينتظر هذه الطفلة و كيف هي صحتها الجسدية و النفسية

  • Ahmed
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:56

    voila la note de la politique du Makhzen dans l'épreuve du vrai développement , je ne sais pas pourquoi ils s'n-entetent dans leurs politiques de mépriser le facteur humain et le développement humain . ils croient que le Developpement c'est d'acheter des TGV et oublient qu'une jeunesse en bonne santé et bien eduquées peut créer des circuits économiques et produire 1000 fois plus qu''un TGV

  • مهاجرة
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:56

    كل هده التقارير كادبة المغرب احسن من فرنسا و سويد
    لقد قالها العتماني الوزير اللدي يركب على دراجة هواءية كوزير هولندا الفقيرة
    الهجرة لمن استطاع

  • اشوز
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 13:59

    وكيف سيزدهر الاطفال في هدا البلد ،وكل اب يتسلف او يبيع ما وصلت اليه يده لتهجير ابنه الي اسبانيا وغيرها ،زاعما انه بهده الطريقة سيضمن مستقبلا لابه ولنفسه .ومن لم يستطع الهجرة سواءا السرية منها والقانونية يبقي عاطلا وغير مهتم .وكان المغرب هو محطة انتضار وعداب فقط ،

  • سفيان
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 14:01

    رغم يعض المناورات الفلكلورية… لصالح الاطفال وخاصة في بعض المناسبات يبقى الفرق كبيرا وضخم مع ما يعيشه الاطفال في الدول المتقدمة. في الازقة عندنا مثلا أغلب الأطفال لهم فقط سناديل ميكة مسرطنة للعب بكرة القدم …و الكل يجري عليهم من باب داره لأنهم… يصدعونه …رأيت أحد الجيران خرج… بجنوية …ليفزعهم حتى يعطوه التيساع…و الأهم الدي لم يدكرها التقرير هو عندما يكبر الطفل …ويتفاجؤون انه اصبح شابا…و كان المسؤولون لايعرفون أن هناك نمو طبيعي … وان حاجياته من المعرفة والرياضة والفنون والتسلية و الجنس …الخ ستزداد …فيتخلصون منه برميه إلى الشارع …و من تم يصبح عالة على المجتمع…بعض لمرفحين يحاولون تقليد الأوروبيين بولوج أطفالهم لمدارس حرة …لكن الغريب أن هده المدارس لاتتوفر حتى على مساحات خضراء للعب..!

  • أبو مجاهد السعودي
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 14:33

    سمو الاسماء بي مسمياتها المغرب معروف عالميا بضاهرة الأطفال ووو و لذالك صار من أوائل البلدان السياحية في العالم و الكل يعرف و خصوصا الأوروبي و الخليجي و هدا هو الحال

  • حكومة اعداء النجاح
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 14:35

    حكومة فاشلة هي السبب
    في المجتمع الفقير و المتوسط توجد فءة من الأطفال يتميزون بقمة الذكاء و يعلمون ان أبناؤنا اكثر ذكاء من ابناءهم لهذا بحاربونا بنشر الفساد في مجتمع المرأة المغربية وتخريب التعليم
    نريد من جلالة الملك حامي الوطن و الدين نصره الله بأن يخصص لنا برامج للاستماع للمغاربة من جميع المستويات الا الدبلوماسيين

  • سفيان الهولندي
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 14:38

    الدول التي شهدت ثورة الربيع العربي كلها سبقتنا ما هذا العيب في المنظومة التي تسيرنا إذن .
    وعندما تضع الحرب أوزارها في سوريا فسوف تكون احسن منا ونفس الشيء في المانيا في الحرب العالمية الثانية فقد استيقضت من جديد وبقوة
    ونحن المغاربة نقول هل تريدون ان يتحول المغرب الى ليبيا وكأننا احسن منهم.

  • من المغرب الشرقي المهمش
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 15:12

    هذا من الاسباب التي تجعلني لا أفكر في الزواج والانجاب في هذا البلد المتوحش الذي يرتدي فيه أشخاص ساعة بمليون دولار ويركب أبناؤهم طائرات خاصة بملايين الدولارات بينما الملايين من المواطنين يطحنهم الفقر والحرمان وشبابهم عاطل يعيش عالة على والديه أو يحمل السيوف ويقطع الطريق للحصول على دراهم معدودة وبناتهم يبعن أعز ما يملكن من اجل الانفاق على انفسهن واهاليهن ,وأطفالهم يعانون من سوء التغذية ومن الضياع ويختبئون في المراكب والشاحنات للتشرد في اوروبا

  • سعودي وافتخر
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 15:40

    مبروك الحمد لله السعودية تتقدم في جميع المجالات وبشكل ملحوظ .

  • khribga
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 15:45

    كل هذا نتاج نظام متعفن – ولكن المغربي خنوع ومتعود على الكذب على نفسه

  • سلام صويري
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 16:30

    ظمن المخطط الرهيب هو تدمير الأطفال أطفال الشعب البسطاء بحرمانهم من الصحة والتعليم والثقافة والفرجة والرياضة والتنوير وذلك خوفا من انتاج اجيال مثقفة حسب المعايير الدولية تهدد مصالح سلطة التحكم وتطالب بالديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمؤسسات واستقلال القضاء وعليه تقرر تدمير الأطفال من اجل تدمير الأجيال حسب تطبيق المخطط السياسي من اجل التسلط والتحكم !!
    ولا حول ولا قوة الا بالله

  • مواطن مخلوع
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 16:31

    وضعية الأطفال في مجتمعنا المغربي تتاثر كما هو الحال بالنسبة للكبار بالظروف الاقتصاديه والاجتماعية الصعبة التي يعيشها البلد والتي تتسم بتغول الفساد وتكريس الفوارق الطبقية مما يجعل أبسط الحقوق واهمها التعليم الجيد والعلاج تتحول إلى امتيازات لا يستفيد منها الا الاغنياء.

  • إزدهار
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 17:21

    هذا المؤشر غير صحيح لأن الدولة اامغربية قد قامت بمجهودات كبيرة من أجل إزدهار أطفالها ووفرت لهم مواقيع إباحية في أنترنيت، والمسلسلات المدبلجة في التلفزة، إضافة الى إدمانهم سيلسيون والمخدرات، وحلاقة لفشوش، وملابس محتشمة، والتسول والجنس و و و و وغير ذلك.

  • Raagnar
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 18:35

    Comment il ose porter une pathek philippe au milieu de tout ce malheur. Je me demande s'il est humain. Surement la réponse est négative.

  • بائع القصص
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 18:54

    في الحقيقة لم أستغرب بل تفاجئت ان المغرب كان في ترتيب افضل من المتوقع لأن التنمية البشرية متأخرة بترتيب 134 عادتا تكون هذه الأخيرة مرتبطة بنسبة تطور الاطفال ولكن على أي الأمور ليست على ما يرام .

  • abdo
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 19:13

    من الجنون و الأنانية إنجاب أطفال بالمغرب, اللهم إذا كنت تخصص 5000 درهم لكل طفل شهريا.

  • ابوزليخة الوسواسي
    الجمعة 21 فبراير 2020 - 20:19

    إلى رقم 4 كريم والله كلامك في الصميم عملت الصواب يا أخي ما بال أخوك والله شاهد علي عندي 2 أطفال عاطل بدون عمل فقط التسمسير مع المحسنين شهر الولد في الروض 150 درهما كنوحل فيها إلى فطرت لم أجد العشاء وهذا هو حال وحال كثير امثالي في بلد الشفارة والمنافقين واتعجب أين تلك الملايير تأتي من أوروبا لحمايتهم من المساكين لما لا يمدون لهم بعض منه أليس حقهم أليس هذه الدولة الظالمة هي من تبيع وتشتري بهم بما يسمى محاربة الاتجار بالبشر لنا الله هو مولانا ونعم النصير

  • يتبع
    السبت 22 فبراير 2020 - 12:33

    هذه المرتبة رحيمة جدا لم تنصفنا كثيرا أطفال المغرب جد محصوضين بعيشهم في بلاد كالمغرب حيث النعم موجودة في جميع الميادين، كلما جاع أحدهم ولم يجد لقمة فيلجأ إلى القمامة وإذا مرض فالمستشفيات باب الدرب والأدوية بالمجان مع إمكانية تعويضة من طرف الدولة كيف مهما كان مرضه أما إن أراد التعلم فا أجود التعليم ومؤسساته وعندما يريد الطفل الراحة والاستجمام فالمخيمات الصيفية والشتوية الخارجية والداخلية فهي في متناولهم وبالمجان مع التعويض إن ضاع الطفل لدويه أما اهتمام الحكومة الموقرة التي لاتنام حتى ننام ولا تاكل حتى نأكل ولا تعبث حتى نعبث عفوا بدأت أستيقظ يبدو أني كنت أحلم أن السويد موطننا

  • رأي1
    السبت 22 فبراير 2020 - 20:17

    هذه النتائج السيئة المتوالية تعكس مستوى الاداء السياسي.فمجتمعنا مصاب بمرض اللامبالاة والتهاون والتكاسل والخمول والانانية وانعدام الاستحقاق وغيرها من القيم السلبية.فالقليل القليل من يقوم بواجبه باتقان وعن رضا وبروح الغيرية.فالاطفال هم رجال المستقبل وبعد ايام سينضمون الى صفوف الشباب.الا يرى سياسونا تلك الجيوش من الاطفال وابمراهقين الذين يجرجون من المدارس.وما لم تسد الجدية والحزم والارادة القوية والتفكير السياسي السديد فالامور لن تكون بخير.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات