من المرتقب أن تنظم مؤسسة الجامعات والمعاهد الكندية CICan، بالتعاون مع سفارة كندا بالمغرب، الإثنين القادم 27 يناير على الساعة الخامسة بفندق فرح بالدار البيضاء، يومًا من الأنشطة الهادفة إلى تعزيز العلاقات بين المغرب وكندا في مجال التعليم العالي العملي والمؤدي إلى التوظيف.
ووفق بلاغ مشترك للجهتين المنظمتين فإن “6 مؤسسات من أعضاء CICan ستشارك في سلسلة من الجلسات الإعلامية حول أنظمة الكليات في كندا، ستركز على التدريب التقني، إضافة إلى اجتماعات عمل مع المشغلين والمؤسسات الأعضاء في الفيدرالية المغربية للتعليم المهني الخاص(FMEP) ، مع تنظيم معرض يتيح للجمهور مقابلة ممثلي المؤسسات الكندية”.
يذكر أن مؤسسة CICan هي جمعية وطنية تمثل أكثر من 135 كلية ومعهد عام من جميع أنحاء كندا. ومن خلال الاستفادة من الخبرة العملية والتعليم التطبيقي والابتكار “تقدم الكليات والمعاهد الكندية مجموعة كاملة وواسعة من البرامج الفنية والمهنية للدراسة”.
وتعمل هذه الجمعية بشراكات محلية مع منظمات المجتمع المدني على تزويد الطلاب بالمهارات التي يحتاجونها للنجاح في سوق العمل المتغير والمتسارع، “إذ إن أكثر من 90٪ من خريجي الكليات والمعاهد الكندية يجدون عملًا بسرعة في كندا أو في الخارج”.
سلم سنكون في الموعد ، ما دامت كندا تحتاج لليد العاملة المؤهلة و للمادة الرمادية المغربية التي أبانت عن علو كعبها …في عدة ميادين تكنولوجية و علمية بحتة و ابتكارية.
مبادرة جيدة من طرف كندا لتستفيد من الكفاءات المغربية…وربما نقل الخبرة الكندية في التكنولوجيا التطبيقية للبلاد…
من درس في كندا يعرف أن مستوى التعليم في المغرب هزيل جدا هناك لن تأخد أي شهادة جامعية إلا عن إستحقاق و لكن العتبة هي المصاريف المرتفعة للكليات و كذلك مستوى المعيشة الغالي جدا، إلا شي حد بغا يقرا ف كندا يدير حسابو على 500 ألف درهم فما فوق و سيعيش فقط بالضروريات. هذا عن تجربة.
عن أي دراسة تتكلمون عندما يفرض على الطالب المغربي دفع ثلاثين مليون سنتيم للسنة في الماستر في حين ان البلجيكي والفرنسي لا يدفع الا ثلات ملايين فقط أين هي حكومتنا لرفع الحيف عن الطالب المغربي، كلنا نريد متابعة الدراسة بكندا لكن الطائرة غالية الثمن السكن كذلك والطامة الكبرى ما يسمى مصاريف الدراسة فهي ضرب من الخيال ،انقدوا ابناء المغرب من البطالة بتسهيل الحاصلين على دبلومات السفر إلى كندا لاخد دبلومات من عين المكان افعلوا شيءا لنا