محامية إلى وزير سابق: تَذكّر "ثكلى بوعشرين" فوق "أريكة العار"

محامية إلى وزير سابق: تَذكّر "ثكلى بوعشرين" فوق "أريكة العار"
الجمعة 15 نونبر 2019 - 05:55

استنكرت المحامية مريم جمال الإدريسي لجوء الوزير السابق عبد الحق التازي إلى طلب العفو من الملك محمد السادس لصالح الصحافي توفيق بوعشرين، باعتباره الملاذ الأخير للمتهم، معتبرة ذلك “بحثا عن عفو ملكي غير مستحق”.

وقالت الإدريسي في مقال لها توصلت به هسبريس إن الضحايا، من جهتهن، قرّرن، في ربيع العمر، أن يتمسّحن بأعتاب الجالس على العرش، استجداءً لشيء واحد “هو تنفيذ الأحكام القضائية الصادرة باسم جلالته الكريمة في حق المتهم، ضمانا لعدم إفلاته من العقاب، وهو الذي ظلّ يزايد على منظومة العدالة المغربية بسجل علاقاته سواء داخل المغرب أو في قطر وتركيا وغيرها”.

وأضافت المحامية أن دفاع ضحايا بوعشرين يرد على الاستقلالي عبد الحق التازي بأسئلة “أين كان ضميرك عندما كانت الضحايا يأْننّ فوق أريكة العار؟ أين كان قلبك عندما كان فؤاد ضحايا توفيق بوعشرين ينفطر دما وحسرة وأسى؟ وأين كان ضميرك عندما كانت النساء الثكلى يأننّ فوق أريكة العار ويرزحن تحت أنين سياط التشهير من طرف المتهم توفيق بوعشرين وعائلته وهيئة دفاعه؟”.

وتساءلت مريم جمال: “لماذا اختار الوزير السابق الخروج اليوم من خلوته طويلة الأمد، ومُبارحة محراب تقاعده المؤدى عنه، ليدافع عن متهم بالاغتصاب الممنهج، وتبييض صحيفة مدان من أجل الاتجار بالبشر غير عابئ بضحاياه من النساء، ولا بأنين أبنائهن الرضع، ولا بأصولهن وفروعهن؟ أكان خروجا عرضيا غايته الدفاع عن الصحفي الملتزم بحسب تعبيره، أم كان خروجا بناءً على طلب، مُوعَزاً به، ومأجورا عليه، ممن ظلوا يقُضّون مضاجع الضحايا بسهام التشهير والكذب والافتراء، سواء إبّان المحاكمة، أو في خضم الجلسات، أو غداة إصدار الحكمين القضائيين الابتدائي والاستئنافي؟”.

واعتبرت محامية مشتكيات بوعشرين أن خروج التازي “غير بريء في أهدافه وخلفياته؛ إذ لا يمكن تبرئة متهم مدان بعدة أحكام قضائية بدعوى أنه “ملتزم” ومنشوره الورقي “ملتزم”، كما لا يمكن إطلاقا تجاهل وإنكار حقوق النساء الضحايا، اللهم إلا إذا كان الوزير السابق يجهل وجود ضحايا كُثر في هذا الملف، بحكم شروده الطويل عن الساحة الوطنية، أو ربما تكون شيخوخة العمر وأعراضها الجانبية والملازمة قد أنسياه أن ملف توفيق بوعشرين “الملتزم” حافل بالنساء الضحايا والمطالبات بالحق المدني”.

فالوزير السابق الذي تجهله أجيال الألفية الحالية، ويكاد يتذكره المخضرمون من أبناء العقود الثلاثة من القرن الماضي، تضيف المحامية، “معذور في خرجته الأخيرة، مرفوع عنه القلم في ملتمساته، فهو ربما لا يعرف بأن قوانين عديدة صدرت عندما كان في خلوته، وأن اتفاقيات دولية كثيرة صادق عليها المغرب وهو معتكف بمنزله تُجرّم الاتجار بالبشر وترتب عنه جزاءات جنائية مشددة وقاسية”.

كما تساءلت الإدريسي في مقالها: “أين كان معاليك طيلة الفترة السابقة التي ناهزت 20 شهرا منذ اعتقال توفيق بوعشرين؟ لماذا لم تجاهر بـ”دليلك الدامغ” الذي تدعي فيه بأن المتهم “صحفي ملتزم” عندما كان النقاش العمومي يتداول مجريات القضية بأدلتها الثبوتية وأشرطتها المصورة؟”.

وزادت: “اسمحوا لي السيد الوزير السابق أن أهمس في أذنيك: لم تكن موفّقاً في خرجتك الأخيرة، ليس لأنك اصطففت إلى جانب الجلاد ضد الضحية، ووقفت بجانب المغتصب ضد المغتصبة (بفتح الصاد)، وليس بكسرها كما وصفهن سابقا فقيه المقاصد والكفايات أحمد الريسوني، سامحه الله، وإنما لأنك لم تتحلّ بالشجاعة والجسارة المفروضتين في رجل تقدّم في السن، وانبريت تتلصص الفرصة للدفاع عن توفيق بوعشرين، وتتصيّد المناسبة لتقول تلك الكلمات وتهرول نحو خلوتك الطوعية، والحال أن لا الزمان ولا المكان كانا مواتيين ولا مخصصين لمثل هكذا حديث”.

كما خاطبته بأن هذه الخرجة “مناورة غير مقبولة من شخص في مثل سنك ورمزيتك، عندما ترفع سبّابتك طالبا سؤالا في سياق عام مخصص للحديث عن واقع الصحافة والصحافيين، وأنت في قرارات نفسك لا ترغب مطلقا في السؤال والاستفسار، وإنما تضمر رغبة أخرى وهي أن تلوك بفمك الثوم نيابة عن الآخرين، وتصدح عاليا بما أوعزوا به إليك في السر والنجوى”، على حد تعبير مريم جمال.

وختمت المحامية مقالها بعبارة موجهة إلى التازي تقول: “إننا نتعاطف معك باسم كل الضحايا، رغم أنك أقصيت من قائمة تعاطفك جراح كافة الضحايا، كما أننا نشفق عليك، رغم أنك قسوت على كل المشتكيات والمطالبات بالحق المدني، إذ لا يمكننا أن نزيدك تأنيب الضمير، ونحن نرى لسانك أضحى معولا يقضّ رصيد رمزيتك، ونعاين أيضا كيف يُساق بك للحديث عن موضوع أنت غافل عن كثير من ثناياه وحيثياته”.

‫تعليقات الزوار

92
  • نصراوي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 06:35

    اليس هذا هو ما يعرف عند المحامية والعديد بالجنس الرضائي.ام أن توفيق بوعشرين مستثنى منها.

  • عابر سبيل
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 06:38

    المغرب حاليا يحتاج الي الديموقراطية الفعلية والحقيقية .
    وحب الوطن حصرآ هو خدمة الشعب والسهر على راحته
    والأيام القادمة ستؤكد ان من سيحكم هو الشعب
    من سينفذ هو الشعب من سيقرر مصيره هو الشعب
    ومن كان في صف الشعب سينجو الي بر الامان من التقلبات الحاصلة في مختلف دول العالم

  • هشام
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 06:49

    من ناحية الحق و القانون عندك الصح ما دمن مجبرات ولكن كون الملك سيضمن لهن الحق في الحكم على الجاني فهذه يضمنها القانون رغم ان الملك بعفوه الملكي اللذي لن يمس هذه القضية لاسباب واضحة قد مس قضايا اخرى بعفوه عن الجنات لالاف المرات دون العودة لاصحاب الحق وهكذا حطم فؤاد الالف الناس و سيزداد العدد بخروج الوحوش المعفو عنها و نشرها للفساد في الارض كما نعرف يوميا ونسمع

  • Said
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:06

    احسنت استاذتنا الفاضلة نعم هناك من يدافع عن الفساد ويحمونه في هذه البلاد ومااكثر اشباه بوعشرين لولا تستر المغتصبات في هذه البلاد خوفا من العار لكان الآلاف من السياسيين والمسؤولين الكبار مجاورين لذلك فإذا كانوا يطلبون العفو لهذا فماعلى المسؤولين الا فتح كل السجون لانه سيصبح من حق كل المجرمين العفو وليس مجرم واحد.

  • hassan
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:08

    شتان بين المهداوي الملتزم و بوعشرين المغتصب بالتسلسل . فرق شاسع. و العفو عنه سيكون كمهزلة البيدوفيلي الاسباني كالفان دانيال

  • المتتبع
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:08

    انا من هذا الباب اريد ان اخاطب المحامية وهي سيدة العارفين ان كل القوانين المغربية بما فيها دستور المملكة واضحين وضوح الشمس فيما يخص العفو لانه كما هو منصوص عليه *انه العفو الملكي السامي* وعندما يتقرر العفو عن المدانين في اي مناسبة دينية او وطنية يقال لنا *اصدر امير المومنيين امره المطاع* اذا العفو لا يخضع لاي معايير قانونية ومن حق اي مدان كيفما كان نوعه ان يطلب العفو من ملك البلاد واذكرة سيدتي بالعفو الذي صدر علي البيدوفيل الاسباتي الذي كان مدانا بثلاتين سنة وصدر في حقه العفو

  • مغربي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:11

    عليه ان يقضي عقوبته السجنية سواسية كباقي السجناء المغاربة. وبعدها بطلب ما يشاء. الأفعال التي اقترفها شنيعة ولا تستحق العفو.

  • ملاحظ حر
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:18

    اسلوب لا يليق بمحامية المفروض فيها التشبع بروح القانون و حقوق الإنسان. ما معنى يتمسحن بأهداب الجالس على العرش هل نحن في دولة مؤسسات أم في موسم الولي الصالح مولاي بوعزة ؟ ثم أين كانت هذه المحامية عندما جرى العفو على البيدوفيلي دانييل الذي عاث فسادا في أطفال لا حول لهم و لا قوة، أما بالنسبة لضحايا بوعشرين كما تقول فإنهن راشدات و ملقحات كما يقال، و هن مسؤولات عن أفعالهن و كان يجب متابعتهن بتهمة الفساد و الخيانة الزوجية…

  • مراد
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:25

    مهما قيل فإن الجريدة و خط تحرير أخبار اليوم مستهدفة… ماذا لو لم يهاجم توفيق بوعشرين جشاعة عزيز أخنوش و فضح الَمستور من مجموعة من القضايا… و فضح سياسة محمد بن سلمان التي أفاضت الكأس و اعتبرت أنها أصبحت تهدد كيان الدولة و نقد النافذين في الأنظمة…
    لو ركن بوعشرين الى التطبيل و كتابات العام زين لما وجدناه في معززا مكرما في مكتبه مقدرا في عمله… ََََمحاكم بهذه الطريقة و زجه بالسجن هي ضريبة الخط التحريري.

  • إبراهيم
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:28

    عطاتو العصير… غي الي يدير جريمة.. يجري للعفو الملكي….

  • مجهول الهوية
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:30

    كل العقلاء يعرفون حق المعرفة أن سجن بوعشرين ظلما و عدوانا

  • Hamido
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:36

    ادا كانت هناك حسنة في قضية بوعشرين فهي خروج البعض ممن يدعون انهم حماة دولة الحق والقانون.ولولا هذه النازلة لما عرفناهم ولما علمنا اين يتخندقون.ان ملف بوعشرين ازاح الستار عن هؤلاء وفضحهم امام الراي العام.نحن مع العدالة اداكانت مستقلة ونزيهة.والا كيف لايخرج هؤلاء الفرسان الاشاوش للبحث في ملفات الفساد وتبنيها ومتابعة لصوص المال العام .؟واخيرا اقول رحم الله الاستاذ طارق السباعي الرجل الوطني الذي كرس وقته ضد الحيتان الكبيرة الى ان وافته المنية .وهذا زمن لمرايقية والمصالح والانتصار للقوي وليس للعدالة.

  • نزار
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:39

    بوعشرين اصبح نارا على علم..واصبح مشهورا بعدما كان مغمورا..وصعد الى السطح..ولكن تحاول بعض الكائنات المجهرية..استغلال الموقف من اجل قليل من الشمس والضوء..إما هو رابح رابح..غادي اخرج من الحبس..إما بالعفو..أو ظروف معينة.

  • Soufiane
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:42

    صراحة لا انتقد حكم المحكمة ، لانني اعرف كما تعرفون انه جاء عبر الهاتف ،
    ما اتعجب له هو هل فعلا لازال هناك اغتصاب في القرن الواحد والعشرين ؟؟؟ والضحايا )كما يزعمن( من الطبقة المتقفة ؟؟؟
    الادلة العقلية توحي انه كانت علاقات رضائية
    داكشي ديال نادية الجندي فالافلام المصرية

  • بلعياش
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:45

    عادة سيئة أصبحنا عليها وهي التشكيك في الأحكام القضائية وهو ما ليس البتة في صالح القضاء ولا المتقاضين ولا الفاعلين الحقل القضائي إذ يجب احترام كلمة القضاء في جميع الأحوال والظروف صحيح أن هناك بعض أصناف البشر من من لا يشرف قضاءنا انتمائهم إليه لهذا وجب الوقوف لهم بالمرصاد وابتكار آليات لمحاربة من يحاول إفساد المجتمع بإفساد القضاء لأن القضاء أساس الحكم كما العدل أساس الملك.

  • وعزيز
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:46

    ما معنى الثكلى؟

    في اللغة العربية الثكلى هي المرأة التي مات ولدها…

    ضعوا الكلمات في محلها….

    لكي تؤدي معناها الأصلي….

  • المرابط
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 07:56

    السيدة المحامية تتجاوز صلاحيات الترافع القانوني ويتبين من ثنايا حديثها أن القضية ذات بعد سياسي. لكن لماذا هذا الحنق على شخصية تاريخية مثل عبد الحق التازي لمجرد إدلائه برأي في قضية قسمت الرأي العام واعتبر كثيرون أنها لا تليق بالمغرب، وهذا أقل ما يقال…

  • عبدالله
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:01

    تبارك الله عليك امرأة ونصف الله اي كثر من امتالك ، عطيتيه علاش يدور او ما غاديش يشوف النعاس لمدة طويلة . عريتي ليه على الحسانية بالمغربية او وريني ليه وجهه في المرايا. افتخر بنساء مغربيات بحالك .

  • حمودا
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:02

    واش هذا بوعشرين كان بمسكن غصبا حتى هما اعجب لهم الجنس معه واش هما قاصرات كانو كينشطو معه

  • الدكالي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:05

    فعلا السيد عبد الحق التازي المصاب حاليا بمرض النسيان والذي ربما تم التدخل من طرف القيادي الاستقلالي الخليفة لديه لكي يضيف اسمه الى لائحة المطالبين بالعفو عن بوعشرين . اولا عندما يطالب الخليفة او التازي بالعفو لدى ملك البلاد فهذا يعني ان بوعشرين قام بالافعال الذنيئة في حق نساء مغربيات عاملات وبمكتبه ومؤسسته الصحفية . ليكن في علم هؤلاء الذين يطالبون الملك بالعفو عن شخص كل الدلائل تشير الى ادانته . فالملك هو ملك الجميع ولا يمكنه التغاضي عن معانات ودموع وما كابدوه نساء مغربيات لشهور من استغلال وتسلط مدير مؤسسة لجعلهن تحت رحمة مكبوثاته .فالملك ينظر الى الجميع بنفس النظرة ولا يمكن ان يكون مع البعض ضد اخرين وخصوصا ان القضاء كان عادلا والدلائل كانت قطعية وليس فيها اي لبس

  • مستغرب
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:12

    وهل تقبلي أنت أن تمارس عليك أفعال جنسية من طرف رب العمل وتقومي بالتستر علىها وعدم الإبلاغ عنها ولمدة طويلة على الرغم من أن مستواك المادي والثقافي لا يسمح لك بالقبول بمثل هده الممارسات الدنيئة إن كانت بالفعل كدلك!! فحتى عاملات الفراولة في إسبانيا قمن بالإبلاغ عن ما لحق بهن من ممارسات غير أخلاقية. خلاصة القول إن كانت الجريمة ثابتة فإن السكوت عنها والمشاركة فيها جريمة في حد ذاتها خصوصا ما لحق ببعض أزواج المشتكيات من ضرر.

  • SAID M
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:23

    الله جل وعلا خالق الكون كله ومن فيه يستجيب لمن تاب وطلب العفو. يكون الصحافي بوعشرين مذنب و قالت العدالة كلمتها في حقه. وأخيرا لجأ إلى طلب العفو وتاب فلماذا هذه المعارضة لماذا لم يكن عندنا حسن الظن؟ أم البحث عن لذة الانتقام! ؟كل بني آدم خطاء و خير الخطائين التوابين. يجب ان تكون في قلوبنا الرأفة و الرحمة والمغفرة كي نؤسس مجتمعا ينبذ الظلم ويؤمن بالتسامح والتكافل بعيد عن الصراعات الفارغة التي لا تخلف إلا الرماد.

  • الاحسان
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:26

    لا يزينك مصحف في جيبك بل يرفع مقامك ان تكون آية من آياته.
    لك التحية والشكر والتأييد محامية وكاتبة ولسان الضحايا.

  • النقشبندي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:26

    استوقفني في هجوم المحامية على الأستاذ عبد الحق التازي قولها عن بوعشرين :<<وهو الذي ظل يزايد على منظومة العدالة المغربية بسجل علاقاته سواء داخل المغرب أو في قطر و تركيا وغيرها>> البحث والتساؤل عن مصدر هذه المعلومة ؟! أما استنادها إلى كليشيه الخرف والشيخوخة عند كل مُسِن فأهمس في أذنها أن إحدى <<ضحايا>>بوعشرين استعملت نفس الوصف في حق وزير استقلالي سابق أدلى برأيه في بداية النقاش العمومي الذي لا زال مستمرا !

  • رباطي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:29

    " وأضافت المحامية أن دفاع ضحايا بوعشرين يرد على الاستقلالي عبد الحق التازي بأسئلة "أين كان ضميرك عندما كانت الضحايا يأْننّ فوق أريكة العار؟ "

    والصحيح هو أين كانت ضمائرهن عندما طُلب منهن ذالك بمحض إرادتهن لانهن ليست قاصرات يا استاذة وحتى و ان اقترضنا جدلا انهن مارسن تحت الضغط وهذا امر مستبعد فلماذا جاءت ردود افعالهن جد متأخرة و كأنهن كن ينتظرن إشارة الضوء الأخضر من جهة بعينها
    لي عارف راسو آش كيسوى ما مجتاج يضحي بشرفو بحجة يخاف ضيع ليه الخدمة خصوصا وهي خدمة ديال القطاع الخاص
    الذي يؤمن بقدراته وكفاءته المهنية لا يُخيفه المستقبل ابدا
    ما كايناش غي تلك الجريدة دبا تبارك الله ولاو بحال زرع الفطرة
    مع الاسف السيناريو لم يكن محبوكا و الادهى ان المحكمة صارت كسنيما مارينيو فايامها من لاصما كتعرف آش واقع لداخل و فرمضان من الفوق من التراويح ديريكت للشباكية

  • jamais
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:31

    Vous faites des interprétations dangereuses et vous prêtez à ce Monsieur que je ne connais pas des intentions non fondées car non prouvées. L'affaire est jugée et la culpabilité est établie si on considère que la justice marocaines est vraiment une justice. L'appel à la clémence du Roi ne remet pas en cause le prononcé de la justice car le pardon royal vient après. la défense de la cause féminine mérite d'autres arguments impartiaux et objectifs

  • adil
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:33

    تبارك الله عليك مقال ممتاز . السيد الوزير باقي عاقل على زمان سيبة كلشي كيستافد من العفو الملكي

  • العلم الصحيح
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:37

    حرام عليك ايتها السيدة طلب العفو من سيد البلاد لكل مواطن…
    المملكة المغربية كانت مند أزمنة بعيدة تتفاعل مع الصحافة وأعيان البلاد ،فإما تم الحكم على شخص يحمل القلم بشكل مستمر واخطا، فالدولة في شخص ملكها تقدر داءما الجانب المشارك في الصالح العالم وبكل شجاعة وتستحضر التجارب المرة والحلوة….
    على اي ،،،،،، سمعة البلاد والدفاع عن أبناءه العاملين هو الأهم….

  • abdo
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:41

    لم أفهم ما الصيغة التي يفهم بها هؤلاء عندما يتكلمن عن ;;;;;أقمن علاقة جنسية رضائية ويتكلمن عن الأنين .نعم أنين لكنه أنين الاستمتاع لديهن .لم يجبرهن كان عليهن مغادرة مقر العمل والبحث عن آخر إذا كن عفيفات .
    توفيق بوعشرين يجب متابعته هو و;;;;;; بتهمة الفساد والخيانة الزوجية لا اقل ولا اكثر .
    كفى من الاستعباط .

  • تناقضات
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:46

    فما العيب أن يطلب أي كان العفو الملكي .هاده المحامية خرجت عن صلب الموضوع ودكرت علاقة بوعشربن مع قطر وتركيا. فهادا السيدة تريد تغراق الشقف لبوعشرين. يكفيك أن تقاضيتي اجور جد مهمة للدفاع عن ( ضحايا ) مهمتك انتهت مع انتهاء الحكم عليه .على دكر قطر وتركيا يكفي أن علاقتهما مع المغرب جد وطيدة. اش جاب السياسة مع موضوع توفيق بوعشرين .لا تستهزؤو بعقول الناس .

  • @bdrabou
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:54

    لا أدري إن كان عملك أكثر إيجابيا أثناء استوزارك ام العكس خرجتك هذه قد تجيب على تخميناتي
    عليك ايها الرجل ان تخجل ولو لم تكن بنتك او اختك من بين ضحايا بوعشرين

  • علي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:58

    لا يجب علينا التميز بين هدا وذاك لأنه فلان أو ابن فلان أننا أبناء الوطن الواحد يجب علينا تطبيق القانون ول كان على أبناءنا أو آبائنا ادا كنا فعلا نؤمن بمؤسساتنا أما ادا كان فعلا مجرد شعارات فاتاسف لأن هنا فتيات استغلهن هدا ;;;;ر بمنصب ومع دلك تطلبون له العفو الملكي أنها فعلا الوقاحة بعينها وارجوا من جلالة الملك أن يتخذ موقفا محايدا حتى يكون للقضاء مصداقيته لدى جميع شرائح المجتمع

  • آخر مسمار في نعش الإستقلالية
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 08:59

    سيسجل التاريخ أن المخزن قام بأفضع مسرحية تجاه صحفي مستقل ونزيه والكل يعرف هذا أين هو صوت الضحاية الذين أعلنوا إنسحابهم وأن المحاضر التي تمت صياغتها هي ملفقة و باطلة . بالله عليكم الا تستحون من الحق???

  • ابو سعد
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:01

    محامية من مستوى رفيع . تتبعت جميع مداخلاتها وتصريحاتها في قضية بوعشرين. يحق لنا الافتخار بها نظرا لمعرفتها العميقة بالقانون ومواقفها الإنسانية.ردها على الوزير السابق في الصميم. ما معنى أن تلتمس العفو على مدير مقاتلة إعلامية حول مكتبه الى ماخور لاستغلال الصحفيات والموظفات اللائي يشتغلون معه لأنه صحفي مرموق. الوزير التازي كان ثروة هائلة في دكالة بعد أن أسس شركة لبناء قنوات الري في مطلع الستينيات. ولما أراد العمال تأسيس نقابة قام بالرفض فاتجه العمال الى الرباط واشتكوا به لدى المرحوم علال الفاسي الذي أمره بالسماح لهم بتأسيس النقابة. تحياتي الى المحامية مريم الإدريسي وشكري لها على دفاعها عن ضحايا بوعشرين.

  • المحلل
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:09

    الكل يعرف أيتها المحامية الشريفة اتجاهات هذه المحاكمة…و اسبابها ومن يقف ورائها…لا تحاولي اقناعنا بما يربد أهل الجاه و المال و السلطة

  • mouhnad
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:12

    وهو الذي ظلّ يزايد على منظومة العدالة المغربية بسجل علاقاته سواء داخل المغرب أو في قطر وتركيا وغيرها".

  • نحن
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:16

    اسلوب عنتري . ما دمت في صف الأشباح المتسلطين ، والقادرون على الفعل. غني كيف ما شئت.اللسان ما فيه عضم.

  • أم سلمى
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:18

    والله استغرب كيف تصف هذه الصحافية المغمورة هؤلاء النسوة بالضحايا.هؤلاء مشاركات في الجريمة بكامل ارادتهن ولا أحد اجبرهن على ذلك.ولا احد ينكر ذلك إلا مجنون أو متغابي.

  • استادة
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:29

    انا لا ادافع عن احد وهده وجهة نظري كامراة ولو كنت قاضية لطبقتها المغتصبة ستلجيء للعدالة في أول فرصة لها مهما كانت الظروف .أما أنها بقيت لسنين تمارس الرديلة وهي حرة طليقة فهده علاقة رضاية ولهما نفس العقوبة لا ظالم ولا مظلوم

  • zemmouri
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:34

    لا تجعل قضية بوعشرين قضية وطنية أو سياسية هو مواطن اقدم على اغتصاب مجموعة من الموظفات عنده هذا استغلال سلطوي القانون يعاقب على أفعاله يحب معاقبته

  • hicham mhamed daoudi
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:35

    اليس هذا هو ما يعرف عند المحامية والعديد بالجنس الرضائي.ام أن توفيق بوعشرين مستثنى منها.اسلوب لا يليق بمحامية المفروض فيها التشبع بروح القانون و حقوق الإنسان. ما معنى يتمسحن بأهداب الجالس على العرش هل نحن في دولة مؤسسات أم في موسم الولي الصالح مولاي بوعزة ؟ ثم أين كانت هذه المحامية عندما جرى العفو على البيدوفيلي دانييل الذي عاث فسادا في أطفال لا حول لهم و لا قوة، أما بالنسبة لضحايا بوعشرين كما تقول فإنهن راشدات و ملقحات كما يقال، و هن مسؤولات عن أفعالهن و كان يجب متابعتهن بتهمة الفساد و الخيانة الزوجية…

  • سمير
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:37

    سجل علاقاته سواء داخل المغرب أو في قطر وتركيا وغيرها و بهذا التصور فالمحامية تنمي علاقاتها في ذبي و ابوظبي .. البيديفولي جصل على عفو و فاسدون حصلوا على عفو و مجرمون حصلوا على عفو فلمادا يكون بوعشرين استثناء .. الضمير واحد لا يتلون مع الوقائع ..

  • بنعبدالسلام
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:40

    أهذه محامية أم هي كذلك تعتبر نفسها مغتصبة (بفتح الصاد والصدر وما الى ذلك). لا يمكن لأي شخص (بكسر الصاد مع التنوين) يحمل صفة محامي أن يصدر منه كل هذا التحامل على رجل وطني كل ما قام به هو طلب العفو على معتقل لا تزال أسباب اعتقاله الحقيقية تشكل لغزا لكثير من ذوي النيات الحسنة ، ومن بينهم بدون شك السيد عبد الحق التازي. التحامل والحقد الدفين ومحاولة تكميم الأفواه والإنتقام ، يا أستاذة، من شيم الضعفاء والخائفين من إظهار الحقيقة و ليست من شيم المحامين . وأرى أن الأستاذة الكريمة ، ومن خلال أسلوبها في الرد على ملتمس الأستاذ التازي ،لا تحمل من مناقب المحامين إلا الإسم .

  • احمد..
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:42

    كﻻم اﻻستاذة ﻻغبار عليه، هناك من يستر على الفساد والفاسدين ، لكن ﻻ ننسى ان دعاة الفساد بأسم العلاقات الرضائية ، والحريات الفردية في نفس الكفة !! لكن محاكمة بوعشرين قاسية مقارنة مع الريسوني ، رغم وجود العلاقات المشبوهة واﻻجهاض !! وﻻ ننسى كذلك ان مايعرف ضحايا بوعشرين كانو يمارسن برضاهن !؟ ام ان الحكم القاسي ﻻسباب مخفية! ! وكما نعرف او كما يقال ان جميع المغاربة سواسية أمام القانون …او بوعشرين والريصونى حاﻻت إستثنائية! !

  • مهتم جدا
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:42

    على الرغم من أنني اعتبرت الضحايا في هذا الملف لسن ضحايا بالمفهوم الحقيقي للمصطلح ، اذ بات اكيدا ان الرضى والمشاركة كانا واضحين من خلال تتبعنا كمهتمين وقراء ، الا انني اوافق الاستاذة في ردها وجوابها على الخرجة الغريبة والعجيبة لهذا الرجل الذي انبرى عن الانظار ودخل في صمت طويل يمكن اعتباره اول مراحل الموت .. ونرفض كمغاربة اي ملتمس للعفو او اي تدخل تحت اي مسمى . علما ان العفو لا يكون في قضايا مثل هذه تتعلق بها حقوق آخرين من الآدميين والا اعتبر العفو تحيزا لطرف على طرف .

  • السلاوي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:46

    رقم 21 مستغرب .ربما يجهل قوانين استعباد البشر عندما يكون الانسان مجبرا لظروف العيش ان يسكت او ان يعاني بصمت .هناك في العالم باسره يكفي ان تشتكي فتاة تعرضت للتحرش من طرف رجل الا ويتم القبض على الشخص ويحاكم ولا احد يتكلم عن الرضائية . فهذا مفهوم قديم يتحدث عن " هي تا هي بغات" موجودة عند البلدان التي ما زالت ترى في المراة كل مشاكل الارض . رئيس البنك الدولي سابقا الفرنسي ستراوس عندما اشتكت عاملة بفندق بانه تحرش بها واراد اغتصابها لم تتورع الشرطة الامريكية من ايقافه وسجنه لشهور واداء غرامة كبيرة جدا ولا احد تكلم عن رضائية . اما لم طول السكوت عن افعال بوعشرين فهي تعني ان المشكل اجتماعي واقتصادي هو الذي يجعل حتى الان الالاف من الموظفات والعاملات يعانين وفي صمت من مدرائهم وخوفا عن كلام المجتمع وايضا عن ماذا بعد رفع الشكاية وماذا سيكون مصيري .اشياء متشابكة ولكن دوما للظالم يوم يؤدي فيه الثمن وخصوصا ان هناك فيديوهات وتسجيلات ومحادثات توثق لذلك .اما عاملات الفروالة فهن ملزمات بفضح العمل لانهن مرتبطات ب"كونترا" محددة وبعدها الرجوع الى المغرب

  • كيفاش
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:49

    باش نكونوا واضحين مكاينش جنس وراء المكاتب الاثيرة بالاكراه او ما يسمى الاغتصاب
    الاغتصاب يعني مواجهة وصراخ وتعذيب وربما حتى القتل
    اما حدث لبوعشرين ان الفاسدات مجرد ممثلات تم استغلال مناصبهن للايقاع ببوعشرين في فخ الحقوقيات والنسويات الفاسدات التي يؤولن القانون والمفاهيم حسب رغباتهن الخسيسة والدافع هو المعبود الاول المال .

  • أحمد باه
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 09:54

    إن الجريدة و خط تحريرها جعلت من أخبار اليوم مستهدفة بل مطلوب رأسها… ماذا لو لم يهاجم توفيق بوعشرين مول الغاز والمفعفع و فضح الَمستور من مجموعة من القضايا… و فضح سياسة بو منشار التي أفاضت الكأس و اعتبرت أنها أصبحت تهدد كيان الدولة و نقد النافذين في الأنظمة…
    لو ركن بوعشرين الى التطبيل و كتابات العام زين لما وجدناه في الزنازن والمحاكمات الصورية بل مغدقا بالمنح والدعم كجريدة تحمل نفس الاسم حيث غير خطه التحريري وأضحى منعما… ََََمحاكمته بهذه الطريقة و زجه بالسجن هي ضريبة ااجهر بالحق والنصح الصادق.

  • Marocain
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 10:09

    العفو عنه سيكون كمهزلة البيدوفيلي الاسباني كالفان دانيال

  • لا حول و لا قوة إلا بالله
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 10:10

    لم يكن مغتصبات كن يتبادلن ذالك برضاهن كن يبحثن عن ذالك لو كن عفيفات شريفات و لم يكن مسجونات عنده لما صرحن بذالك في أول تحرش بهن لما تركن هذا الوقت ليخرجن عن صمتهن و رأينا كل واحدة منهن الجرأة التي يتكلمن بها دون خجل و استحياء وإنا من الواجب أن يتحاكمن كالباقي و يذكر الزاني و الزانية لما في ذلك من تكرار الأفعال برضاهن و لم يصرحن بشىء هنالك من هي متزوجة و حامل لو صرخت العالم كله يهب لوقف معها ياللعار

  • simo
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 10:13

    استاذتي المشكل في وجهة النظر التي نراقب من خلالهاالامور و في التكييف الذي نوصفها به العدالة يجب ان تكون عمياء و يكون الناس عندها سواسية .
    من خلال ما تبين اثناء اطوار المحاكمة فبوعشرين لا يستحق اكثر من عقوبة الفساد هذا اذا كنا لا نقبل "بالجنس الرضائي" وحتى لو اقتصر الامر على تهمة الفساد فان تنازل زوجته بمقتضى القانون الحالي كاف لالغاء المتابعة في حقه
    ولنفترض حتى انه قام بكل ماقيل فالعفو الملكي بتي في الغالب لظروف انسانية و لا ينفي التهمة عن الشخص.

  • ح ن
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 10:13

    والاستادة مالك على هد الحقد والكراهية مزال تبع السيد حرام عليك اتق الله وخل السيد عليك راه مسكين بوليدات من فرج كربة على مسلم فرج الله عليه كرب لاحول ولاقوة بالله العلي العظيم

  • إستفسار فقط
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 10:17

    ايتها الأستاذة الكريمة إن للعفو الملكي ضوابط إستتنائية تخص ملك البلاد وحده وأما عن حقوق المظلومين فبالله عليك لو نستفيد من رأيك في دفاع الحقوقيين عن حق القتلة في الحياة وعدم إعدامهم وما نصيب الضحايا في هاذا الحال ولو وقفتي ضد المطالبة بالتوافق حو ل عدم تجريم العلاقات الرضائية خارج بيت الزوجية .موقفك من بوعشرين يحترم وموقف عبد الحق التازي يحترم أيضآ .والعدالة فوق كل إعتبار والعفو الملكي له ضوابطه التي لا لأحد تأثير الدخول فيها .أعانك الله سيدتي حتى تدافعين عن الحق وتجريم الظلم .

  • ابراهيم
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 10:28

    ماأعرفه عن الاغتصاب : مواقعة رجل لامرأة من دون رضاها،
    هل يعقل أن يغتصب بوعشرين هؤلاء السيدات كل هذه المدة دون أن يقلن شيئا؟!!!! هل كان يهددهن بالقتل مثلا؟! هل يحتمي بشخصيات وازنة في السلطة مثلا؟! هل يستخف هؤلاء بعقولنا أم ماذا؟!!!

  • عبدالله
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 10:37

    من خلال كلامها قالت تركيا و قطر ففضحت نفسها بنفسها و أظهرت أنها بوقا
    للإمارات و السعودية و هنا مربط الفرس فإذا ظهر المعنى فلا فاءدة في التكرار. فمحركو هذه القضية أصبحوا معروفين بسبب بلادة هذه المحامية و أصحابها و من وكلهم.

  • Samih
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 10:47

    certes la grace pemet, dans le cas marocain, de corriger certaines erreurs du systeme juduciaire, mais la grace ne doit pas devenir un moyen d'echapper a la justice.
    il faut garantir les droits a tous les justiciables, cad presume victime et presume coupable.
    la grace a outrance, surtout quant les victimes n'ont pas obtenu reparation risquenm de mettre tout l'edifice en cause. je parle de la perenite de l'etat.
    quand on perd confiance dans l'Etat pour recuperer ses droits ou reparer une injustice on ouvre la porte a la justice parallele: vengeance et represailles.
    a mon avis la grace pour les coupables de violalation de droits d'autruis doit, d'abord et surtout recevoir l'aval du ou des vuctimes.
    la grace ne doit concerner que la part de la societe ou de l'Etat et non la part des individus.

  • مواطن حر
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 11:25

    قضية بوعشرين فيها تشكيك وغموض كبيرين..الله وحده اعلم بالحقيقة …اعتقد شخصيا ان الجنس ولا اقول الاغتصاب ان حصل فهو كان بالتراضي …وان كان غير ذلك اي استغلال الجنس كما يفعل بعض المسؤولين مع الموظفات او السكرتيرات فالامر يتطلب العقاب…وان كانت محاكمة بوعشرين سياسية فان الامر ينذر بتراجع كبير في حقوق الانسان التي يصبو لها المواطن المغربي من طنجة الى لكويرة ..وهناك احكام صدرت في حق اشخاص كسجناء الريف والصحفيين لاتخدم سمعة الوطن

  • مواطن
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 11:36

    معتقلو الريف أولى بالعفو لأن طي قضيتهم مهم بالنسبة للبلد

  • عادل صحراوي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 11:36

    وهل الملك سوف يعفو عنه اذا ثبت له انه بالفعل ارتكب تلك الاعمال في حق النساء موظفات عنده؟؟ لا اظن!!! اما خروج الوزير السابق لطلب العفو الملكي ،فهو عنده حججه يدافع عنها.!!!

  • وجدة
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 11:55

    صدعتونا ببوعشرين و الشعب
    هل المسؤولون ليسوا شعبا فاغلبيتهم كانوا من طبقة شعبية ام تريدون بان يكون الحكم للشمكارة
    100واحد مخلوض و لا واحد مغتصب و مقرقب

    المهم العملة الصعبة تدخل و القانون يطبق و الدباب الالكتروني لن يغير الاحكام

  • حقيقة مرة
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 11:56

    لكل المدافعين عن بوعشرين عندما يرفع الحظر عن الفيديوهات المسجلة سوف تعرفون الوجهه البشع و الحقيقي ديالو فاش تشوف واحد كيغتصب مرا مزوجة و حاملة بدون حرج ولاندم و زيييد و زيد غادي تعرفو شكون هو الصحافي المحترم!

  • واضح
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 11:57

    الرسالة وصلت إلى توفيق غير خاليوه يخرج دبا فهو مات مصداقية لقد تم ترويضه وتهجينه فالرسالة وصلت إليه واتحداه ان تم الافراج عنه ان يعاود نفس كتاباته و صديقه النيني خير مثال على ذلك

  • FgF
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 12:00

    المحامية التي كانت تطالب بحرية العلاقات الرضائية . هاهي اليوم تنقلب على نفسها بحثا عن الشهرة .
    الكل أصبح يركب على قضية ما ليشتهر . بدءا بذلك
    الذي ركب على قضية كراك الريف . انتهاءا بهذه الأخرى التي ركبت على قضية بوعشرين البريء من كل تهمه والذي لفقت له التهم لإسكاته .
    هؤلاء لم يكن يعرف عنهم المغاربة أي شيء والآن باتو مشهورين .

    أصبحت البلاد غابة . الكل ينقض على رفيقه ليحضى بالشهرة بين عشيرة القردة والضباع .

  • متفرج
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 12:33

    فالوزير السابق الذي تجهله أجيال الألفية الحالية، ويكاد يتذكره المخضرمون من أبناء العقود الثلاثة من القرن الماضي، تضيف المحامية، "معذور في خرجته الأخيرة، مرفوع عنه القلم في ملتمساته، فهو ربما لا يعرف بأن قوانين عديدة صدرت عندما كان في خلوته، وأن اتفاقيات دولية كثيرة صادق عليها المغرب وهو معتكف بمنزله تُجرّم الاتجار بالبشر وترتب عنه جزاءات جنائية مشددة وقاسية".

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 12:50

    المطلوب توضيح الامر اعتقد ان العدالة مع كامل
    احتراماتي لم تقم بالواجب لانها مطالبة بتطبيق
    الشريعة الاسلامية الزاني والزانية فرض الله عليهم الحكم بالجلد امام الملاء
    صدر الحكم علئ الزاني وتم تبرئة الزانيات وهذا حسب اعتقادي غير منطقي مع كامل احتراماتي للقضاء

  • تعقيب
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 13:06

    هل يعتبر جنسا رضائيا عندما يكون أحد طرفيه صاحب العمل والطرف الآخر عاملات تحت نفوذه، ومكان ممارسة الجنس مقر العمل؟؟؟؟

  • abou sara
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 13:52

    لتكون عندك الشجاعة والاخلاق وقولي من تكلف باتعابك انتي وباقي دفاع مايسمى بالضحايا الل يعرف حقيقة ملف بوعشرين وبضمة الوردة والحمامة تفوح منه االيس من حق بوعشرين ان يتضامن احد المحامات مهنة شريفة ولكن البعض جعلها حرفة والمحامي الشريف لايبحت عن الشهرة في المواقع بل الشرفاء شهرتهم في جلسات المحاكم

  • فضالي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 14:27

    إلى الرقم 46 السلاوي إذا سلمنا جدلا بمنطقك فإن معظم الموظفات و العاملات في المغرب هن مستعبدات جنسيا من طرف رؤسائهن ولا يستطعن البوح خوفا من فقدان العمل…منطقك أعوج يا صديقي

  • Haddou
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 14:37

    Franchement je suis incapable de penser que ces dames ont été violees. Elles n ont pas le genre faciles et dociles

    Et encore je ne vous parle pas du mari qui a demandé à être indemnisé. Ça m a choqué

    Je pense qu elles ont été embarquées dans une histoire qui les dépasse

    L affaire est purement politique. Des règlements de comptes.

  • المطلب
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 14:55

    لقد جمعت (المحامية)الحقول الدلالية وقاموس المصطلحات التي كانت ترمى بها بان دفاعها كان بايعاز ومبني على طلب …وبما ان المادة موجودة فقد كان سهلا عليها ان ترمي السيد الوزيرالسابق باوصاف وتتهمه باتهامات بل وتزيد من عندها السب والشتم ب(اعراض الشيخوخة)بل وزادت ان السيد المحترم مرفوع عنه القلم اتعرفين معنى مرفوع عنه القلم لو اراد السيد الوزير ان يرفع ضدك دعوى السب والقذف وادعاء اشياء وتشويه صورته؛ومن يجب عليه متابعتك ايضا هو الملك لانك تحاولي التدخل في اختصاصاته والتاثير؛فالعفو الملكي على المجرمين والمغتصبين ملاذ النادمين وانت اردت تجريد الملك من القلب الطيب الغفور الرحيم .صراحة يجب متابعتك وسجنك لتدخلك في غيرك وحقدك وقلبك الحجري وانذاك سوف تطلبين العفو الملكي وتعرفين معنى السجن لتندمي على كل كلمة حقد وغل وسب وشتم وتدخل سافر.

  • مغربي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 15:27

    الملاحظ النبيه لمجريات قضية بوعشرين سيكتشف تلقائيا طابعها السياسي.. و أن المحاكمة هي محاولة لتكييف قانوني تم إخراجه بشكل رديء و ذلك لاعتبارات كثيرة : الصحفي بوعشرين عبر عن مواقف نقدية و جريئة تجاه الاختلالات التي تعرفها الحياة السياسية بالمغرب.. كاتب مقتدر يحسن تطويع القلم مما جعل من افتتاحيات جريدة أخبار اليوم تحظى بمتابعة عالية.. لاتنطبق صفة الضحية على النساء المشاركات في الإخراج القانوني للمتابعة بحكم صمتهن الافتراضي لمدة طويلة و لمستواهن التعليمي و مراكزهن الاجتماعية و علاقاتهن بالسلطة.. إحداهن تعمل في المخابرات المغربية بشهادة دولة أوروبية و أخرى عضو في ديوان وزيرة من التجمع الوطني للأحرار.. فهل يعقل أن تغتصب نساء من هذه الطينة بكل بساطة؟ هل بإمكان شخص في مثل بنية بوعشرين الجسدية أن يقوى على اغتصاب سيدتين دفعة واحدة و لم تسجل عليهما أدنى حالة مقاومة كما صرح بذلك دفاع هؤلاء؟ ماذا عن ممارسة السحاق كما أشار إلى ذلك المحامون ممن شاهدوا الفيديوهات المفترضة؟… إن كثيرا من المزاعم تؤكد أن في أقصى الأحوال هناك جنس برضى الطرفين.. وان هناك حقائق كثيرة تبرئ بوعشرين لم تلتفت إليها المحاكمة..

  • hassan
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 15:33

    لسنا في حاحة الى القضاء ادا كانت احكامه لاتحترم ولاتنفد حرفيا
    اضافةالى بعض الاحكام التى تتعمد جهات ما لتشكيك فيها لغرض في نفس يعقوب
    اتركوا القضاء يشتغل باستقلالية لا تحاولوا التاثير عليه وافساده
    فقضاء نزيه تسموا الامم وتتحقق الديموقراطية

  • لحسن
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 15:41

    انت ايتها الاستاذة تقولين انهن يان نعم هن يان لاكن ليس بالتهديد بل بكل فرح وسرور.

  • OPEN EYE
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 16:15

    تتخبئون وراء الإنسانية لأهداف غير إنسانية. وإن كنت ترين أني أرميك بالباطل فكذبيني بالتبليغ عن حالات أكيد أنكي تعرفينها في المحيط الذي تعيشين ضمنه لأناس فعلا ارتكبوا ما يخالف القانون وبالشكل المنسوب لبوعشرين، عوض خطاب الاحتواء باللعب على عواطف الناس.
    أتوقع الحياد من هيسبريس

  • بلازواق
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 16:17

    الوزير السابق ينتمي لحزب الاستقلال وهو وابنه من كبار رجال الاعمال وكل ما في الامر ان زوجة المسجون المدان بحكم نهائي تنتمي لعائلته

  • مواطن مغربي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 16:57

    نقطة نظام .

    المجرمين ومغتصبي النساء ومختلسي المال العام والارهابيون لا يجوز فيهم إطلاقا العفو، بل يستحقون الاعدام او على الاقل السجن المؤبد..

  • البيضاوي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 17:24

    لاحظوا جيدا بعض التعاليق الغبية جدا لاصحابها عِوَض ان يدافعوا عن المناضلين الحقيقيين يدافعون عن الذين يستغلون نفوذهم ووظائفهم ويرتكبون جراءم الاغتصاب من الذين حولوا جريدتهم الى وكر للدعارة ؟؟!!!

  • ALHAK
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 17:47

    المحامية تدافع عن طلم واضح لكل المدافعين عن حقوق الانسان

    على هذه المحامية ان تدافع على الحق كما دافعت عليه الامم المتحدة في تقريرها

    الذي يؤكد ان محاكمة بوعشرين لا اساس لها من الدلائل القانونية لانه معتقل

    بصفة تعسفية وذلك كجزاء على كتاباته الحرة

  • محراس
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 18:13

    اعتقد لان الحقيقة توجد عند ذووي التحقيقات
    اذا تحدثت المرأة عن المرأة فتأكد انها الحقيقة
    يبدو ان الفتيات التي كن يعملن معه كن يخشين الفضيحة لا اقل ولا اكثر
    زيادة على انهن كن خائفات (عن طرف دالخبر)

  • mahrass
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 18:35

    شكرا للرد رقم 77 لقد اصبت
    ارى ان الكثيرين متشائمين الانتقادات الدائمة السوداوية
    ينطلقون دائما من المثل القائل – خالف تعرف-
    انها العدمية ونشر الكراهية بل الجدية ونشر الاخوة والمحبة
    فالضالم يبقى ضالما والاعتداء يبقى اعتداء
    لا مجال للتهرب من الحقائق الساطعة

  • السلاوي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 18:53

    رقم 68 فضالي . انت لم تقل اي شيء والكلمات التي قلتها تنعدم للرؤية وللنقذ البناء واظهرت انك قرات بسرعة وبدون تمعن وترو . فانا قلت الالاف ولم اقل معظم الموظفات . وفعلا هناك الالاف من الذين يتعرضوت للتحرش يوميا وحاليا بالادارات والشركات ومقرات العمل . ولا يخلو حديث بين المواطنين الا عن ما يقوم به مدراء ورؤساء اقسام وارباب شركات وحتى مسيري مطاعم او مقاولات او حتى "سيبير " مع فتيات يعملن تحت امرتهن

  • احمد الحنصالي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 18:55

    الاستاذة تعرف حق المعرفة ان الرجل كان شوكة في حلق المغرب العميق، لذالك أرادوا اسكات صوته بكل ما اوتوا من قوة. لقد عرضت على الرجل إغراءات جمة مقابل التنازل عن خطه التحرري والهتاف بان العام زين. الاستاذة الجليلة انت على علم تام بان جيوب المقاومة ومناهضي التغيير رسموا لأنفسهم خطوطا حمراء، وكل من اجتاز " الحدود " تلفِق له تهم مثل دعاة الفتنة أو مدفوع من جهات خارجية وغيرها من التهم الباطلة. اتساءل لماذا لم تتطرقي الى اوضاع عاملات الفراولة أو النساء اللواتي فقدن ارواحهن اثناء الازدحام للحصول على حفنة من القمح. ربما دفاعك منحصر على من يدفع اكثر. أشك في مصداقيتك.

  • mohasimo
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 19:16

    في المغرب تتكلم عن حقك أو تفضح أشخاصا مهمين أمام الملأ سواء في الجرائد أو عبر مواقع التواصل فسوف يلفقون لك تهمة مفبركة بإحكام, الزفزافي بوعشرين ومؤخرا لكناوي, كلشي باين والمغاربة ليسوا بأغبياء.

  • mokhtari mostapha
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 19:41

    لقد جمعت (المحامية)الحقول الدلالية وقاموس المصطلحات التي كانت ترمى بها بان دفاعها كان بايعاز ومبني على طلب …وبما ان المادة موجودة فقد كان سهلا عليها ان ترمي السيد الوزيرالسابق باوصاف وتتهمه باتهامات بل وتزيد من عندها السب والشتم ب(اعراض الشيخوخة)بل وزادت ان السيد المحترم مرفوع عنه القلم اتعرفين معنى مرفوع عنه القلم لو اراد السيد الوزير ان يرفع ضدك دعوى السب والقذف وادعاء اشياء وتشويه صورته؛ومن يجب عليه متابعتك ايضا هو الملك لانك تحاولي التدخل في اختصاصاته والتاثير؛فالعفو الملكي على المجرمين والمغتصبين ملاذ النادمين وانت اردت تجريد الملك من القلب الطيب الغفور الرحيم .صراحة يجب متابعتك وسجنك لتدخلك في غيرك وحقدك وقلبك الحجري وانذاك سوف تطلبين العفو الملكي وتعرفين معنى السجن لتندمي على كل كلمة حقد وغل وسب وشتم وتدخل سافر.

  • LE MONTAGNARD
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 19:58

    UN GRAND BRAVO A NOTRE AVOCATE

    CE MONSIEUR EST PERIME DEPUIS LONGTEMPS ET IL DOIT INPARTIAL ET ENCORE SE FAIRE OUBLIER CAR LES VICTIMES ONT AUSSI LEURS DROITS

    SON CAS EST COMME CELUI DE AHL ALKAHF QUI ETAIENT DEPASSES PAR LE TEMPS ECOULE DES EVENEMENTS

    LA JUSTICE A FAIT SON TRAVAIL

    LE PARDON EST DU RESSORT DU MINISTERE DE LA JUSTICE ET POINT FINAL

    DANS CETTE DEVINETTE
    L INTRUS EST UN RETRAITE IGNARD DE CE QUI S EST PASSE ET DE CE QUI SE PASSE DANS LE TEMPS

    A BON ENTENDEUR SALUT

  • عبد الجليل المغربي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 20:30

    بعض التعليقات يتكلمون عن جنس رضائي. ليس هناك جنس أصلا حسب محامي المشتكيات الذي تابع الفيديوهات بل هناك التعذيب النفسي و الإهانة و الإذلال و التحقير وووو…. أهذا هو الجنس الرضائي؟؟؟؟؟؟؟

  • Yassine
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 20:41

    est ce qu'on peux voir les videos pour avoir une idée sur cette histoire, merci

  • الباعمراني
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 20:41

    لا اعتقد ان بعض الاخوة الذين يدافعون عن المسمى بوعشرين هنا، سيدافعون عليه لو كانت احدى بناتهم مثلا او أخواتهم او نساءهم كانت ضحية لدلك المغتصب.

  • لا احد فوق القانون.
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 21:23

    معظم القرّاء والمغاربة عموما لم يكونوا يعرفون من هو بوعشرين، وماهي وظيفته اصلا، حتى أشهرته فضاءحه الاخلاقية؟

    لهذا ليس من المنطق او من المعقول ان ندافع عن بوعشرين وننغاضى عن جراءمه الشنيعة في حق فتيات ونساء المغرب، فقط لاننا لا نتفق مع الحكومة او اننا ضد النظام في المغرب!

  • مغربي
    الجمعة 15 نونبر 2019 - 21:50

    يا اخواني بالله عليكم نوروني كيف يتقبل عقل عاقل هذا الحكم الجائر في حق بوعشرين .ولمادا لايطبق نفس القانون على جميع المشتكيات ؟(المتحدات والمؤازرات) هذا أن دل على شيء فإنما يدل على أن الصحافي المسكين مستهدف والله المستعان على مايفعلون

  • حكيمة
    السبت 16 نونبر 2019 - 00:19

    السيد المحترم بوعشرين بريء والدليل إلى سماو راسهم ضحية اش من ضحية وهما كبار في السن متزوجين وبعضهم عندهم أطفال .واش بوعشرين غادي يتعدى عليهم جنسيا بالغصب راهم راشدين ويمتنعوا ماشي حتى فات الفوت عاد سولتبني كيف بقيت اتهموه وكذبوا عليه أو هم ممولين من شي جهة هما وأزواجهم مثفقين من بعد الجلسة الاخيرة جاء احد أزواجهم يطلب المال كفدية له ولزوجته ..كانوا متفقين مع رجالهم …. الحقيقة غادي تبان .واللي ظلموه ….إن الله يمهل ولا يهمل .

  • البيضاوي
    السبت 16 نونبر 2019 - 01:35

    ردا على الاخت " حكيمة "

    لا ياسيدتي بوعشرين للاسف مذنب ومتورط حتى اخمس قدميه في قضية الاغتصاب التي تورط فيها، وليس بريءا كما يدعي هنا بعض معارفه ،ومعهم اتباع بنكيران نظرا لان بوعشرين كان قلمهم يدافع عنهم عبر جريدته..
    بوعشرين ليس بريء يكفي ان ملفه القضاءي فد اطلعت عليه النقابة الوطنية للصحافة بالاضافة الى منظمة حقوقية وطنية ودولية ، ولو كان بريء بالفعل لو أقامت المنظمات الحقوقية الدولية ( هيومن رايتس ووتش) ضجة كبيرة عليه ، وهده الحقيقة اعتقد لا يجهلها سوى جاهل او متجاهل .
    اكثر من هذا حتى الفيديوهات قد اجريت عليهم الخبرة العلمية وتبت صحتهم ..
    اذن يستحيل ان يكون بريءا ، او انهم كذبوا عليه؟
    لو كانت احدى ضحايا بوعشرين تنتمي لعاءلتك هل كنت ستدافعين عليه هكذا؟

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة