أعفت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، كاتِبَها العامّ هشام نجمي، بعدما عُيِّنَ في منصبه هذا في شهر أبريل من العام الماضي 2018.
وقبل تعيينه في منصب “الرّجل الثاني في وزارة الصحة”، كان الطبيب هشام نجمي تدرَّجَ في عدَّة مناصب، بعد إتمام مساره الجامعي أستاذا في علم التخدير والإنعاش، وفق ملّفه في الموقع الرّسمي لوزارة الصّحّة، وأدار مستشفى ابن طفيل بمراكش، وقاد قُطبَ الـمستعجلات والإنعاش بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بالمدينة ذاتها، قبل أن يشغل منصب الـمدير العام لهذا المركز.
وتوبع الكاتب العامّ الُمعفى لوزارة الصّحّة، مطلع شهر شتنبر الجاري، بتُهمة الإدلاء بهويّة مزيَّفة وتصريحات كاذبة، وعدم تقديم المساعَدَة لشخص في وضعية خطر، بعدما سقطت فتاة كانت رُفقَتَه من نافذة أحد فنادق مدينة أكادير في غشت الماضي.
لماذا لا يعفى وزير المرض ؟
الجميع يعاني في هذا القطاع المريض شخصيا
لا مستشفيات لا مستوصفات.
السؤال لماذا أعفت وزارة الصحة و ليس وزير الصحة؟؟؟؟!!!
يا حسرتاه على البلاد والعباد….أبكي بدموع من دم…لك الله يا وطني…و شكوانا لله يا مواطني…..
ها المعقول خاص كل مفسد ياخد الجزاء ديالو تنق البلاد منهم .
عگوبة لجميع المفسدين .
بلاد النفاق لوكان شي واحد من ولاد الشعب كون دارولو المشنقة ليك الله يا المسكين في هاد البلاد
ان في قانون مغربي تهمة عدم تقديم المساعدة لشخص في حالة خطر عقوبتها السجن. و تضاعف لمن يعرف الاسعافات الاولية. وما ان كان طبيب. ان القانون يسري على ضعفاء وبوزبال في نصرهم…..
تهمة إعطاءه هوية مزيفة للفندق وهو بمعية فتاة… أظن الكل فهم التهمة الحقيقية المسكوت عنها. عطا الله البنات أصاحبي جايب شمكارة تلاحت من الشرجم. أشفق عليك فعيبنا واحد. لكنك ضيعت une bonne carrière لو حصلت انا لما تحسر علي أحد مجرد مهندس موظف minable.
للأسف في هذا البلد يُعين ويُعفى من مناصب المسؤولية الأشخاص بناءاً على وضعيتهم الاجتماعية وليس لكفائتهم، وهذا ما جعل بلدنا لور لور.
لو كان هذا السياسي ينتمي لحزب العدالة والتنمية لقامت ضجة ولم تقعد، ولانبرى الذباب الالكتروني للدفاع عنه، وكانوا سيدعون أنها مؤامرة من المخزن لاسقاط هذا الحزب المقدس. وأن كل التهم ملفقة، والديمقراطية مستهدفة… ولكن لانه ينتمي لحزب آخر، فإن الجميع سكت وهو مصدق أن هذا الشخص متورط فعلا (وهو كذلك) في مغامرة جنسية انتهت بانتحار مأساوي.
فيا أيها الذباب صاحب "الديسلايك" ارتاح ارتاح..سنواصل الكفاح.
ما حصل للكاتب العام يدخل في إطار حرب على المناصب بعدما قرر الملك القيام بتعديل وزاري. هي طعنة من الخلف جاءت من داخل الحزب الذي ينتمي إليه. تمهيدا لحصول مرشحة اخرى داخل حزب الأحرار على المنصب.
ولم لا المحاسبة يامن تتشدقون بالقضاء النزيه والمستقل
وهل استقلت النيابة العامة لكي لاتحاسب اصحاب النفوذ والمناصب
مامعني ان يعفي ولايحاسب
والله زمن الظلم لابد وان ينتهي ويوم محاسبة كل من قصر في حقوق الشعب ات لامحالة ويحاسب كل محاسبة عادلة وبالادلة واحدا واحدا
ووزير الصحة مادوره
هل لم يسبق له ان زار مستشفي في اوروبا فيري الفرق ويري جودة الخدمات ام انه يخدم اجندة المخزن التي تريد اذلال المواطن الي ابعد حد
تحية لمن عروا عورة المخزن
الزفزافي ورفاقه
جل المسؤولين ان لم يكن كلهم سواسية. فقط هناك من كتب له ان يفضح مثل هذا
قانونيا الذي يعين هو من ترجع له صلاحية الإعفاء إذن في الحالة هذه شكون هي هاد "وزارة الصحة" التي اعفت الكاتب العام؟؟؟؟؟
هنا يتبين عينة اعضاء حزب الزعيم المظلي المدلل وطبيعة اخلاق من يستقطبهم حيث يتبجح انه يستقطب كفاءات البلد وهاهو دليل اخر على نوعية الأشخاص الذين ينخرطون في حزب السلطة !!
لقد ضاع البلد بهولاء وانهار
لو كنت مهندس حقا لكنت معتز بمهنتك و لما قلت مجرد مهندس موظف.نجيك من الآخر: انت باين مشي مهندس،انت اكيد من هدوك المجازين لكانو توظفو سنييييين هدي بالوظيفة العمومية و مالقاتش الحكومة كيفاش تعامل مع نزام الترقي ديالهم و هي تخرج في السنوات الأخيرة القانون المشؤوم الدي بموجبه تم إعتبار الموظفين المجازين مهندسين التطبيق و بعدها مهندسي الدولة ( أي مهندسين كاملي العضوية متل المهندسين الدين تعبو الليالي في الاقسام التحضيؤية لما كانت الاقسام التحضيرية إسم يرعب الكل و يفرض الإحترام أما اليوم فخوصصة التعليم اصبحت صناعة متفوقين في اي مجال سهلة فقط إدفع المال).لو منت مهنظس فعلا لما قارنت بين طبيب استاد و مهندس.لأن المهندس بالحقيقي بإمكانه ايضا ان يتسلق المراتب من بروفيسور الى ارقى المناصب .اما المحاز في الجغرافيا …..الدي عجز عن اتكام الدكتورة بالجغرافيا و ولج الوضيفة الغمومية و فجأة اصبح يسمى مهندس فيكفيه هده التسمية العزيييييزة على المهندسين لكن من حمل لقبا لا يستحقه و لم يتعب لاجله اكيد لن يعرف قيمة مهندس.تحياتي.
الوزير الصحة السابق الوردي خَلاَّ بلاصتو كان قائما بواجبه طردوه ها هي الصحة الان تعاني قلة الصحة والعِلَل بعد مغادرته .
يبدو الامر لي كأنهم حاولو التخلص منه بتلفيق تهمة الفساد له فالرجل وفق قراءة اخرى كان رفقة زوجته و من المعروف العداوة ديالو مع الوزير لانه من الاحرار متيق طاح قدامو حيدو المهم الايام وحدها كفيلة بكشف الحقائق
الاعفاء غير كافي لامثال هؤلاء بل يجب محاسبته حتى يكون عبرة لكل مفسد وكل مستهتر بارواح الناس
اعفي من منصبه اين المحاسبة؟ كيف ؟ اين القضاء في المغرب؟ لا يطبق الي علي الفقراء والشعب الكادح
تهمة هواية مزيفة وقضية المرأة التي سقطت من نافذة غرفة الفندق الذي يوجد فيها اين القضاء من هذه التهم ؟
لا محاسبة ولا قانون يفعلون ميشؤون ويخرجون منها كشعرة من العجين بإعفاء لكم الله يا ابناء الشعب الفقراء فانتم الذي يطبق عليكم القنون فقط عين عنك
حلل وناقش؟ اشتري ياهسبرس اين القانون في المغرب طبقة يطبق عليها وطبقة لا؟ الفساد والاستبداد والتميز في كل شيء
قالها سيكموند فروبد : كل تصرفاتنا و افعالنا ونتاءجها مرتبطة بالجنس…. او هكذا قال
صافي كاتب عام عفيه و عطيه التساع. والله كون كنتي مواطن كوراك دابا مزال مشدود و تاتاكل الزيتون و شوووف شحال غايعطيوك. تاتكرهونا فهاد البلاد هادشي علاش ماعاجباناش
ان الله يمهل ولا يهمل حتى لما كان مسؤلا بمراكش عندما تناديه للتدخل لتقديم المساعدة لا يأتي ولا يقوم ببواجبه المهني كطبيب
Une perte pour le ministère de la santé..
Depuis son arrivée il a mis les mains et les pieds pour avancer le secteur….
Son départ va affecter tout le secteur….
C'est un grand homme , un brillant professeur et il a une grande carrière scientifique devant lu.
Dommage qu'on l'est sacrifié pour réglement de compte
Ce n est le seul cas à déplorer
D’autres compétences ont été limogés par ce ministère. récemment des chefs de service ont été limogés car ce sont des professeurs en médecine au service des plus démunis
Que la court des comptes fasse un tour de ce côté pour voir !!!!!
هذا التهم تابتة عليه و عفاوه من المنصب ديالو أو صافي و هاجر الريسوني شوفو أ شنو دارو لِها.
انسان دون كفاءة عالية طعن من الخلف خسارة كبيرة للقطاع وطفا من السلبية الله وحده يعلم الغيب
اليوم أعفي من مهامه و غدا يعين وزير‘ قلة الصحة‘ كما أعفي العثماني من وزارة الخارجية لنقص خبرته كما قيل و اصبح وزير اول فهم تصطا
C'est désolant de rater une bonne carriére et un poste ou on peut bcp donner , concevoir , changer une réalité amére de nos hopitaux , aider le citoyen , vraiment rien à dire , j’espère vraiment que tous ceux qui ont des postes de décision fassent attention , tiennent le droit chemin parce qu'ils doivent donner le bon exemple et que celui qui est marié mais qui cherche encore d'autres femmes se remarie et nous laisse tranquilles , on en a marre , si cet homme est innocent , je suis vraiment désolée pour lui sinon que ceux qui ont des manques travaillent dans d'autres domaines que la santé parce que le domaine est déja assez pourri.
C'est une perte pour le ministère de la santéil était très compétent en plus de sa capacité a diriger .par contre si vous faites un tour au ministère vous verrez qu'il t'a des hauts fonctionnaires qui ne sont même pas doués et capacités à ces hautes fonctions mais qui se sont enrichis rapidement il faut faire un Rémi ménage
الكاتب العام للتعليم عمر اكثر من عشر سنوات ومازال في منصبه.عاصر خمس وزراء. إستطاع مواجهة زلزال الحسيمة. زور في نتائج الباكالوريا. رغم فضح امره من طرف المستشار اللبار خلال الجلسة البرلمانية الشهيرة بعصابة وزارة التعليم مازال يصول ويجول. من ياترى يحميه؟ اين هي تجديد النخب؟ اين المحاسبة؟
من يعرف السيد هشام نجمي عن قرب، سيكون متيقنا أن هذه الأفعال ليست من شيمه.
فالسيد هشام نجمي، مند أيام الدراسة الإعدادية ثم الثانوية و حتى قبل أن يسلك مهنة الطب، كان شابا خلوقا محبوبا لدى الجميع زملاء و أساتذة.
فكل من يعرفه عن قرب، سيكون متأكدا أن ما وقع ماهو إلا تصفية حسابات خصوصا أنه بات مرشحا لوزارة الصحة.