هل تجلب تغريدة نجلة ترامب الاهتمام بواقع الحقوق في المغرب؟

هل تجلب تغريدة نجلة ترامب الاهتمام بواقع الحقوق في المغرب؟
الخميس 22 غشت 2019 - 08:55

بشكل مفاجئ، حيّر المتتبعين بخصوص مغزى تدوينة إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي، عقب خلطها بين المعادلة بين الرجل والمرأة في تمليك الأراضي السلالية وبين المساواة في الميراث، التفت شرائح واسعة على المستوى الدولي إلى المملكة للاطلاع على التغيير الذي طال سياسات المغرب في علاقتها بقضايا المرأة، ومدى إدخال عناصر “التحديث” عليها تمكن من تحقيق العدالة بين الجنسين.

وخلقت تدوينة المستشارة الشخصية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن انبرت قيادات إسلامية كثيرة إلى انتقاد إقدام الحكومة على خطوة المساواة في الإرث مستقبلا وتوصل العامة بالمعلومة من بوابة الخارج؛ وهو ما نفته مصادر حكومية، حيث اعتبرت التدوينة تهم موضوع الأراضي السلالية، وما حصل مجرد خلط من لدن إيفانكا.

ويعمل المغرب على تحسين صورته الحقوقية لدى المجتمع الدولي، وذلك ما تساهم فيه تفاعلات قيادات الدول الكبرى بشكل كبير، خصوصا أن حساب ترامب متابع من سياسيين وسياسيات من مختلف البلدان، وهو ما يفتح باب وصول مستجدات المملكة إلى العالم، وذلك ما يراهن عليه كذلك عديد الحقوقيين المنتقدين في تواصلهم مع الهيئات الحقوقية الدولية، التي تعمل على الضغط على المغرب.

تصريح غير رسمي

عزيز إدامين، خبير دولي في مجال حقوق الانسان، قال إنه “يجب الانتباه إلى صفة السيدة إيفانكا؛ فالكثيرون يقدمونها بابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث القانون الأمريكي والمجتمع الأمريكي يمنعون على أفراد عائلات الرئيس التدخل في الشؤون السياسية أو الخارجية، وبالتالي فنحن أمام تصريح لمستشارة غير رسمية للرئيس في البيت الأبيض”.

وأضاف إدامين، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “مثل هذه التهنئات تدخل في إطار المجاملات الدبلوماسية، والتي تكون منبعها علاقات شخصية”، مشيرا إلى أنها “مهمة في حالة وجود علاقات مبنية على أساس تبادل مصالح وعلاقات متينة، بالتالي فهي مكملة لأدوار مؤسساتية وإدارية، وليست مؤسسة لها”.

وأردف الخبير: “تقوم السياسة الخارجية للولايات الأمريكية المتحدة على تقارير وزارتها الخارجية، وهنا تلعب السفارات والبعثات الدبلوماسية دور محوري وفي صناعة أوليات وتوجهات الأمريكية في الخارج.. وبالتالي، فالإدارة الأمريكية على المستوى المركزي تشتغل في تناغم وتنسيق مع وحداتها المنتشرة في الخارج، ودور إيفانكا داخل البيت الأبيض محدود في هذا المجال”.

وأكمل المتحدث ذاته أن “السياسة داخل أمريكا موزعة بين أربعة نفوذ: موظفو البيت الأبيض، والغونكرس والبينتاغون، وأخيرا رجال الشركات الكبرى، وأي سياسة خارجية لا بد أن تخضع لهذا المنطق الرباعي. وبالعودة إلى دور إيفانكا، ليس باعتبارها ابنة الرئيس، ولكن كمستشارة له، يبقى محدود”.

وزاد إدامين: “تصريح إيفانكا يقابل في الضفة الأخرى تقارير الخارجية الأمريكية التي رصدت عدة انتهاكات وخروقات لحقوق الإنسان بشكل عام، وحقوق المرأة أيضا، يضاف إليها تقارير الأمم المتحدة حول المغرب وتقارير المنظمات غير الحكومية الدولية والوطنية التي ترسم باستمرار صورة سوداء عن واقع الحريات”.

القضية أكبر من تغريدة

اعتبر عبد الإله الخضري، رئيس المركز المغربي لحقوق الإنسان، أن “تغريدة إيفانكا ترامب اختلط فيها الحابل بالنابل، وهذا يعني أن من نقل إليها المعلومة، لكي تغرد على هذا النحو كي تثني من خلالها على إنجاز حققته الدولة المغربية لفائدة المرأة المغربية عموما والسلالية خصوصا، أخطأ في التفاصيل وجعل تغريدتها خارج السرب”.

وأضاف الخضري، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “أزمة الأراضي السلالية والمرأة السلالية أكبر بكثير من تغريدة إيفانكا ترامب. وفي تقديري، لا أثر لهذه التغريدة، سواء بالإيجاب أو بالسلب؛ لأن الموقف من تطور واقع حقوق الإنسان عموما والمرأة المغربية خصوصا تعبر عنه التقارير الحقوقية، الوطنية والدولية، المستقلة وذات المصداقية، والتي تتحدث عن معطيات دقيقة وموثقة”.

وأوضح الفاعل الحقوقي أن “المرأة السلالية ما زالت تئن تحت وطأة القهر والتهميش والإقصاء.. وحين قررت الدولة المغربية إنصافها، اعترفت لها بحقها في الأراضي السلالية، إسوة بشقيقها الرجل، لكن في التفعيل والتنفيذ، ما زالت التقاليد والأعراف المحلية في كل منطقة تطغى، وظل قرار دورية وزارة الداخلية بهذا الشأن حبرا على ورق إلا من بعض المبادرات”.

وأكمل الخضري: “قضية الأراضي السلالية في المغرب نقطة سوداء في تاريخ مغرب الاستقلال، لم تكتوِ بناره فقط المرأة السلالية، بل المجتمع القروي ذكورا وإناثا. وإذا ما تساءل المرء لماذا تعثرت التنمية في المجال القروي، فليراجعوا واقع الأراضي السلالي، التي تعتبر مصدر ثلثي النزاعات المزمنة بين الأهالي في القرى، والمصدر الأول للإحباط الذي يقتل في النفوس روح الإنتاج والبذل والعطاء”.

‫تعليقات الزوار

25
  • Driss
    الخميس 22 غشت 2019 - 09:14

    نحن لسنا بحاجة لتعاليق بنت ترامب او غيرها،نحن بحاجة لشعب واعي ذو قيمة إسلامية يعرف ما له و ما عليه ،حتى يعم الحق للرجال و النساء فالكل مهضوم حقوقه في دولة الحق والقانون

  • مولاة لحريرة
    الخميس 22 غشت 2019 - 09:19

    حقوق الإنسان فلمغرب بحال زيت أركان. حتا يهتمو بيه لميريكان عاد نهتمو بيه حنا.

  • أستاذة وطنية
    الخميس 22 غشت 2019 - 09:19

    المساواة في الإرث امر حتمي ولا مفر منه حيث أصبحت المرأة تقف جنبا إلى جنب الرجل في كل الأعمال وتزيد عليه أشغال البيت ورعاية الأطفال عندما ينزوي هو في ركن من البيت يتفرج على التلفزة او يقرأ جريدة او منشغل بهواتفه حاليا وقد دخل هو وهي معا في نفس الوقت أضف إلى ذلك مساهمتها في مصروف البيت وبالزائد أحيانا . أليس حري بها ان تحضى بالاعتراف منكم أيها المتأسلمون الذين تحللون ما تريدون وتحرمون ما لا يتوافق مع مزاجهم

  • أستاذة وطنية
    الخميس 22 غشت 2019 - 09:31

    مشكلة الأراضي السلالية وصمة عار بالنسبة للمغاربة حيث تحرم فيها المرأة من الاستفادة قطعا وبصفة نهائية نتمنى أن ينصفها التعديل الحكومي بدعوة من العاهل المغربي

  • جبلي ابن الجبل
    الخميس 22 غشت 2019 - 09:36

    عندنا القرآن و السنة و غنستناو الماسونية ابنة المسوني باش يعطيونا دروس فحقوق المرأة، الله و الرسول (ص) كرموا المرأة أحسن تكريم و أعطوها حقوقها كاملة،، لو كانو بصح هاد لمريكان كنبقاو فيهم لو كانوا دافعو على الفقراء و الطبقة الكادحة بالمغرب و لكن هدفهم نسف ما تبقى من تطبيق شرع الله في الإرث،، أما الاراضي السلالية فذلك شيء إخر

  • مسلم
    الخميس 22 غشت 2019 - 09:49

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.حقوق المرأة متساوية مع الرجل في القوانين الوضعية و عندما نتكلم عن الإرث فهنا ندخل في القانون الرباني الدي لا يقبل اي مناقشة بصفتنا مسلمين.للدكر مثل حظ الامنيين.و أما سندخل في الشرك واعود بالله.

  • عينك ميزانك
    الخميس 22 غشت 2019 - 09:49

    لم يبقى إلا السفهاء للإفتاء في أحكام الدين الميراث محكم بآيات القرأن الكريم الدي هو كلام الله ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه . و من أضل ممن أتبع هواه. يجب علينا نحن المسلمين ان نكون متشبتين بإحكام ديننا و لا نسقط فالخداع الدي ينصبه أعداء الدين باسم حقوق الإنسان و المساواة بين الرجل و المرأة. الله سبحانه و تعالى عدل و يكره الظلم هاؤولاء يريدوننا أن نترك ما يجمعنا و نبقى بدون عقيدة فلا نكن بلهاء و نصدق كلامهم عن الحقوق و التي يغتصبوها صباح مساء في العالم التالت بسم الليبرالية و اقتصاد السوق و قانون العرض و الطلب.هاؤولاء همهم الوحيد تفتيت المجتمعات الإسلامية لنشر الرذيلة و إفساد النشئ لإتمام مخططاتهم الجهنمية.يكيدون و يكيد الله و الله خير الماكدين .

  • كريم
    الخميس 22 غشت 2019 - 09:50

    تعليقاتها تؤدي إلى العقوق وليس الحقوق

  • مسلم
    الخميس 22 غشت 2019 - 10:01

    نريد حقوق الشرع و ليس حقوق أمريكا.
    الله سبحانه وتعالى كرم المرأة و جميع الخلق ..نعم لحقوق المرأة الضائعة أما للمساوات في الإرث فدالك لا نقبله أبدا ..لأنه يخالف شرع الله والله يقول..لذكر مثل حظ الأنثيين..صدق الله العظيم..وهادا نص القرآن الكريم. أحب من أحب و كره من كره..نحن كمسلمين لا ننتظر لا من أمريكا ولا من غيرها من الدول والعلمانيين أن يعلمونا حقوق الإنسان لأن رسول الأمة يقول لكل دي حق حقه..لهادا أقول طبقوا الشريعة و سترون النتيجة التي ستحسدكم عليها أمريكا و غيرها..علموا أولادكم خلق القرآن هم من سيعطون الحقوق للمرأة..

  • ماريا
    الخميس 22 غشت 2019 - 10:04

    نحن لاننتظر فلان او علان او فرتلانة او علانة لاعطائنا حقوقنا. فقد أعطاها لنا خالقنا ومدبر أمورنا .
    ماهذه الحقوق التي ينادى بها إلا لإبعادنا عن حقوقنا والخروج بنا الى مستنقعات الحرية الدنيوية.
    فهل الله لم يقسم الأرزاق على عباده بالعدل ؟
    الم يكرم المرأة ؟

  • الواقع
    الخميس 22 غشت 2019 - 10:09

    تحية الاستاد الخظري هدا هو الواقع الاراظي السلالية نقطة سوداء في تاريخ المغرب السلالين يشعرون بالحكرة في أراضيهم ويعيشون جميع انواع الفقر والقهر نتمنى التغير في القريب العاجل وشكرا

  • عبد الله
    الخميس 22 غشت 2019 - 10:11

    انا استغرب لمادا كل هادا الظلم اللنساء في عصرنا هادا . انا لا أظن ان الله بقوته وعظمته يحقر المراة و يكرم الرجل في كل شيء ، الله عادل في كل شيء ، وحقر المرأة في الاسلام غير صحيح ، هو من مخترعات العرب الشرقيين ضد المرأة ، والسلام

  • مغترب
    الخميس 22 غشت 2019 - 10:24

    الحقيقة اكثر ن ذلك. ماقالته ايفكانا ليس جهلا، انها تعرف ما تقول بااضبط . نحن الآن في مرحلة جد متقدمة من الحرب النفسية على الاسلام التي يقوم بها التنويرين ulliminati.فبعد تدجين المسيحية ومحاصرتها داخل اسوار الكنائس كان لابد ان يكون الاسلام العدو القادم و نحن الآن نشاهد فصولا من هذه المعارك النقسية و العملية ( ربط الاسلام بالارهاب، الارث تحديث العقبدة . تهميش اللغة العربية و حدفها من مناهج التمدرس …) ناهيك عن الحروب الصليبية ( جورج بوش الابن) . ايفكانا وغيرها يسيرون على مسار محدد ودو ابعاد اكبر مما نتصور و ليس عدم فهمها لوضعية الاراضي السلالية و ما ذاك.

  • الأنتلجنسيا المغربية..أي دور؟؟
    الخميس 22 غشت 2019 - 10:42

    هههههه أصبحت إبنة المعتوه ترامب تقرر في مصير ٤٠مليون مغربي و تدلي بشأن ما يهمهم و ما لا يهمهم؛ و لكن الذنب ليس ذنبها بل إن هذا الموضوع تتحمله النخب السياسية و الاقتصادية و الثقافية و الاجتماعية المغربية المفلسة و المنسحبة ليس هروبا إلى الأمام كما يقول المثل الشائع بل هروبا إلى الوراء و عدم قدرتها على الرفع الإيجابي من مستوى النقاش الجاد و العميق الذي يهم القضايا الاجتماعية و الثقافية…إلخ الساخنة التي تهم عموم المغاربة كقضابا الإرث و المساواة بين المرأة والرجل ذلك المبدأ الدستوري الذي أصبح حبيس طيات النصوص أو الرفوف…..

  • kibal
    الخميس 22 غشت 2019 - 11:01

    سبحان الله عندما نرید أن نتکلم علی المرآة نبحث داٸما عن صورة فیها اهانة لها وکأن هذه المخلوقة مسلوبة الحقوق لمذا لا تصوروا لنا التي ترکب سیارة range rover والتي تحمل في یدیها iphone x لماذا هذه الصورة النمطیة عندنا للمرآة فهي کرمها الدین ورفع من شأنها وأعطاها حقها في المیراث دون تدخل أي أحد فقد سمیت سورة في القرآن بإسمها دون الرجل ووصی علیها سید الخلق علیه أزکی السلام ویوم القیامة ینادی علی الواحد منا یا بن فلانة تقدیرا لها من عند الخالق فکفی تحقیرا لمن أنجبتک وأنجبتني وربتک وربتني وراعتک وراعتني تحیة للمرآة المغربیة الراضیة القنوعة وآلف وردة وألف قبلة فوق جبین أمهاتنا وزوجاتنا وأخواتنا شکرا لمن یقدر کل هذا

  • وعزيز
    الخميس 22 غشت 2019 - 11:35

    هي شكون؟؟؟؟؟

    فلتغرد كيف تشاء..

    ماداموا يرون و يشجعون قتل الاسرائليون للفلسطينيين بدم بارد… و يسكتون…
    فلا قيمة لنا يقولون و لا لما يفعلون…

    هم من طينة واحدة…

    العدل اساس الملك..

    اذا كانت أمريكا تريد حكم العالم.. فعليها ان تكون عادلة…

    و بما انها تكيل بمكاييل….
    و تسكت عن الحق الذي ليس في مصلحتها…

    و تفرض الظلم الذي تمليه عليها إسرائيل و و اللوبي الصهيوني… فلا كلمة تسمع لها من طرف كل عاقل….

    الإدارة الأمريكية متحكم فيها من طرف من يعرف الجميع… لتنفيذ مخططات تعود بالنفع على المدى القريب و البعيد على إسرائيل …

    و على العرب معرفة هذا… و عدم وضع بيضهم جميعا في سلة أمريكا لأنها لا صديق لها و لا عدو… الا من هو عدو إسرائيل….

    لذلك كل اربع سنوات يأتي من يتشبت اكثر بهذا المبدا…. و ان أبى تنهال عليه ضغوطات من شتى الاتجاهات ليعود إلى رشده الخادم لهم….

  • بدون
    الخميس 22 غشت 2019 - 11:39

    انجلى الغبار فظهرت تغرد على عمرها وهي تدري خبايا ما تقول وفقا لمخطط أمريكي من زمان
    أمريكا تقود الحروب السياسية والنفسية ليس على الشعوب مباشرة بل من خلال الحكام التي قالت فيهم انها تحمي كراسيهم ولكن هذا يعني الكثير لنا كشعوب وسهام مباشرة لعقولنا واثارة العدوانية
    تعني ما تقول ولقد التقطوا إشارتها من تطالبن بجدال الله في قسمته للإرث
    فهنيئا للقوارير بل للفاسقات
    وبشرى لقوم لوط المثليين
    وسعدا للأمهات العازبات حسب تعبيرهم
    ان شاء الله سنرى برلمانيين بلباس نسائي
    ونرى مثليين برلمانيين
    هي الحقوق هي هي

  • Niقاسم
    الخميس 22 غشت 2019 - 12:43

    لا حولا ولا قوه الا بالله العلي العظيم

  • ابو وليد
    الخميس 22 غشت 2019 - 12:47

    متى كان المسلمون يلجءون لغير المسلمين للافتاء في الإرث أو أمور الدين أين هم علماءنا من هذا الهراء الم يتبقى في ديننا من يدافع على اصوله إذا أسندت الأمور لغير أهلها فانتظر الساعة

  • أم سلمى
    الخميس 22 غشت 2019 - 12:49

    الى (أستاذة وطنية).الم تقرأي يوما للذكر مثل حظ الانثيين؟!!! يا أستاذة، الحرام بين والحلال بين.ونقولك بالدارجة( ماتبرديش غدايد راجلك فشرع الله راه ماغاديش اتبدل.شوفي مع راجلك على الله اتبدل هو واعاونك فالشقا). والسلام.

  • كولونيا
    الخميس 22 غشت 2019 - 12:59

    لماد بنت ترمب لا تدافع عن حقوق فلسطينيات واطفالهم وحقهم في العيش الكريم وهم اصحاب الارض هاد سوى سؤال
    كان بالاحرا مهاجمتها اعلاميا بسبب القضيه الفلسطينيه وزوجها صهيوني نازي يخدم اجنده قتلة الاطفال والانبياءِ……….
    اما بالنسبه للارت فلا احديستطيع تغييره لان نص في القرآن واضح وجب سوى بعض الاجتهاد كما حصل في الوصيه الواجبه
    ادا تم تطبيق قوانين الاسلاميه فتاكدو ان المراه ستاخد كل حقوقها لاكن للأسف هناك اشخاص باعو دينهم واصبحو يفتو لسلطانهم وبداو يتملحسو للمخزن اما للحصول على عفو او استفاده ماديه
    مشكل الحريات ليس في دين بل في الاشخاص وتقاليد الدخيله اللتي اتت بسبب جهل والأمية.
    هناك شيئ اخر هل الدين منع نساء سلاليات بعدم الارت او القانون وسلطه الرجل القروي .

  • Maghribiya
    الخميس 22 غشت 2019 - 15:34

    التعليق رقم 2 احسن تعليق. ما شاء الله عليك.

  • Moroccan
    الخميس 22 غشت 2019 - 16:52

    Ah oui elle a raison :il n’y a pas d’egalite Entre homme et femme au Maroc.
    Je la supporte.
    En behalf of all Moroccan women I (we)thank you so much for that gesture.
    May God Bless you And God bless United States of America.

  • اسماعيل
    الخميس 22 غشت 2019 - 16:55

    من اين جاءة فكرة الاراضي سلالية ،ديننا الحنيف لا توجد فيه هده الكلمة (لدكر متل حض الاتيين)هدا هو دين والمنطق ،ومرحبا بفكرة ابنة ترامب ونتمنا ان تساعد الولاية المتحدة شباب الدين يريدون الهجرة لجلب العملة الصعبة الى المغرب

  • Hassan
    السبت 24 غشت 2019 - 09:39

    المهم هو إرجاع هذه الأراضي من نا هبيها هناك نهب كمنهج من ذوي النفوذ و المال أما ذوي الحقوق ففي مهب الريح

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس