مبصاريون يصعّدون ضد "وزارة الدّكالي" ويرفضون "منع قياس النظر"

ان كان الطبيب لا يعطي الوقت للقياس فلماذا لا يقوم به المبصري الذي يتقنه ولقد تبت هذا الامر ولكم في الناس العبر

المرجو من الاخوة النظاراتيين الكف عن الانزلاق في هذه المعركة الياءسة لأخذ مكان طبيب العيون. لوبيات المدارس الخاصة و صناعة الزجاج وراء كل هذا. الكل له دوره، و دور النظاراتي تكميل عمل الطبيب وليس تعويضه. المواطن البسيط لا يميز بين قياس حدة البصر و فحص البصر. انا شخصيا، يسوتقفني شبان امام محلات بيع النظارات يدعونني للاستفادة من تشخيص و فحص، و بعد ذلك تخفيض على النظارات، هل هذا مستقبل طب العيون في المغرب؟ الله يهديكم.

الكل يعلم مستوى المبصري ومن اين حصل على الدبلوم وكيف الجميع يعرف ان منهم من لا يتوفر حتى على مستوى الباكالوريا لكن بما ان المسؤولين وضعوا صحة المواطن في المزاد عليهم ان يحققوا مطلب المبصربين فكل شيء عندنا اصبح من حق من يدفع اكثر التعليم والصحة لصاحب المال اما ابناء ااشعب فلهم الله. خوصصة تلتعايم خوصصة الصحة شعار المسؤولين في هذا البلد العزيز

je pense que le ministère a raison sur ce sujet la myopie n est pas seulement question de faiblesse de vue mais elle peut cacher des maladies chroniques que le malade parfois ignore …et seul le medecin peut diagnostiquer…par des analyses ou autres

أقول للمبصاراتيين أمركم عجيب اغلبكم يستعمل النظارات إدن السؤال المطروح من اعطاكم أياها هل هو الطبيب الدي هو من إختصاصه دلك ام دهبتم عند زميل لكم اعطاكم إياها و كفاكم ضحكا على المغاربة انتم مدفوعين من طرف الشركات الكبرى لصناعة زجاج النظارات و عن أي قياس البصر تتحدثون انتم اصلا غير مؤهلين لدلك لأن الطبيب هو الوحيد المخول له بعد الفحص أن يقرر أن كان المريض يحتاج إلى نظارات ام فقط لإراحة العين و إستعمال مرهم خاص بها أو غيره و أتمنى من الحكومة وخاصة وزارتي الصحة و الداخلية شن حملة عليكم للتأكد من الديبلومات التي تحصلون عليها هل معترف بها و هل مؤهلكم العلمي يسمح لكم بمزاولة هده المهنة و كفوا عن مقارنة أنفسكم بأطباء العيون لأنه لا مجال لدلك.. .

الخطير في الامر ان تطفل المبصاريين باخد القياسات يجعل الشخص الذي قد يكون يعاني من احد امراض العيون مستغنيا عن زيارة الطبيب الذي وحده يمكن ان يكتشف امراضا لا يمكن للمبصاري تشخيصها….

  المهنتان تعايشتا في تكامل منذ عشرات السنين. كل هذه الضجة بدأت بعد تقديم مقترح القانون الذي يخلع صفة الطب عن الفحص الانكساري للعين الذي هو المرحلة الأولى للفحص السريري للبصر. و تدخل لوبيات النظارات بعد أن أجروا إحصاء على المغرب ، وجدوا أن 10% من المواطنين فقط يخرجون بنظارات  بوصفة من الطبيب ، بينما 70% من طرف النضاراتيين. لهذا وجدوا من الأفضل التدخل و تغيير القانون للزيادة أرباحهم بالأضغدعاف المضاعفة.
الأطباء الذين يخرقون القانون حالات شاذة أيضا و يجب الضرب من حديد على كل من خالف القانون. المرجو الاحتكام للمنطق و العقل و عدم الانجرار وراء خطابات دوغماءية فارغة

ادا كان الطبيب كل همه صحة المواطن لمادا ممرضته هي من تقوم بالقياس ولمادا داخل المستوصفات نجد قياس البصر تقوم به الممرضات. صراحة لمغرب بلد العجائب و الغرائب و هده الزوبعة لي نوضوها الاطباء بينا الهدف منها الاستولاء على مهنة منظمة لزيادة في الإغتناء و المواطن المغربي ليه الله.

قياس البصر عند الطبيب . مايفوتش 5 دراهم مالو اش غايعبر .
أما 300 درهم والله لادها عندي .
مكاين غير لمتاويا .
او اي.طبيب دوزتي عندو تاواو معاه تا الصيدلاني .
اش غايكونو
زعما رحنا أطباء. بزعطة . را غير حرفة بحلها بحال أي حرفة .

هناك فرق بين قياس البصر عند طبيب العيون الدي يدخل في إطار فحص العين,و قياس البصر عند المبصاري الدي يهتم بالوظيفة ككل ما يعطيه صبغة خاصة فغالبا تكون هناك راحة بصرية اكتر.
انصح الجميع بالاستفادة بالقياس البصري لدى المبصاري.

أقول للمشككين و الذباب الالكتروني اسألوا المواطنين عن كفاءة المبصاري في قياس البصر الذي هو عمل فيزيائي لا علاقة له بتشخيص الأمراض و اسألوهم عن مدى توجيههم و إرشادهم إلى أطباء العيون في الحالات المرضية الواردة في القانون الذي ينظم مهنتنا .

صاحب التعليق 7 يا خي ارجوك لا تكتب ما لا تعرف فهذا هو الجهل بام عينيه هؤلاء الناس الذين يطالبون بحقهم اصحاب بكالوريا علمية + 3 او 4 سنين. فكفى تغليط. ‘ اقرؤ دفتر تحملات المدارس و اقرؤ الظهير و القانون ماذا يخول.
فكما المدارس تخرج مساعد صيدلاني بمستوى بكالوريا فهذا لا يعني انه صيدلاني.
وكما هناك ممرض بمستوى بكالوريا او اقل فهو لا يقوم بما يقوم به الممرض الدي له بكالوريا.

السلام عليكم و تحية نضالية للشرفاء، وما ضاع حق وراءه مطالب.
بالنسبة لحد علمي و أنا مجاز في القانون، أول ما نقرأه هو تراتبية القوانين، أي أن القوانين ليست لها نفس الالزامية و التراتبية كلها.
مثلا في حالتنا هاته، فالمبصاريون منظمون و مؤطرون بظهير 1954، و هو في مرتبة أعلى من القوانين العادية التي تصدرها المؤسسة التشريعية.
ما أريد أن أقوله، أنه لتغيير أو نسخ هدا القانون بمثابة ظهير، يجب إصدار ظهير مماثل للظهير المنظم.
و في حالة نسخه بقانون الدي هو أقل مرتبة، على المبصاريين اللجوء إلى المحكمة الدستورية.
بل بامكانهم التعرض على مشروع القانون حتى قبل إصداره لعدم المشروعية و الدستورية.

بعض الاطباء لا تهمهم مصلحة المواطن بل تهمهم مصلحة مصحاتهم و عدد زوارهم فلا داع للكدب على الناس و القياس حق دستوري للمبصري النضارتي و لا يحتاج لوصاية هكدا اطباء ، انتهى الكلام

يجب على المبصاريين أن يطرقوا جميع الأبواب و إن دعت الضرورة أن يرفعوا دعوة قضائية ضد هذا التعديل الظالم لأن مهنتهم منظمة بظهير..لوبي أطباء العيون لايهمهم سوى جيوبهم ولا تهمهم صحة المواطن كما يدعون..

انا دوزت عند الطبيب خسر ليا العبار
الحمد لله نظاظري كنصاوبهم عند مول النظاظر 15 سنة هادي كاياخد ليا العبار او بخير والى بغيت نشوف الطبيب انشاء الله نمشي للصبيطار .
حتى الأطباء فيهم الدربازة

بكل صراحة مهنة المبصري محصورة في بيع الزجاج و تركيبه حسب الوصفة الطبية لا يمكن لاي كان و بصره ناقص ان يعتمد على ما يسمونه قياس البصر عند صاحب الدكان و واجهته على الشارع العام يبيع النضارات
عليك ايها المريض فحص بصركك عند الطبيب و لا تبالي بالاداء و لا بالمجان انظر الى مصلحتك الصحية بالدرجة الاؤلى
والله العظيم لست لا بطبيب و لا بالمبصري و لكن المنطق هو الحاكم و شكرا للجميع

اطباء العيون يهاجمون المبصاريين بحجج تافهة لغرض بنفس يعقوب وهو الهدف المادي فقط … لنراجع التاريخ وسنعرف من المبصاري وما مكانته العلمية بالمجتمع وما دوره الفعال في التخفيف عن المواطن… لنفتح اعيننا ونراعي الله بالمواطن البسيط

الله ينعل لي مايحشم، تتقول أسي طبيب قاري 12سنة ديال الطب و المبصاري هر عامين. زعما وجهكم قاسح و الله العظيم. انتم قريتو 7 سنوات في الطب العام لي معندو حتى علاقة بقياس البصر و قريتو تاني ما بين 4 سنين او 5 سنين في تخصص لي فيها 3 شهور ديال قياس البصر لتيعادل 50 ساعة. يعني قريتو باك + 3 شهور في قياس البصر ونايضين تدويو بهداك الوجه لي متيحشمش وتتكلمو وتتقولو معندش المبصاري الحق إديرو وهو قاري في مدارس خاصة وجامعة القاضي عياض لتابعة لها كلية الطب، وقراو لمدة ما بين 3 سنين و 4 سنين كلها في قياس البصر. وتتجي دابا انت يا باك +3 شهور بغيت تحيدها لي باك +4 سنين. والله مكدبوش لي قالو مدمت في المغرب فلا تستغرب. ناس خدامين بقانون 65 سنة هذي ماشي عشوائيين. أول مهنة منظمة بظهير شريف لي هو أسمى قانون و العالم كولو معترف بالكفائة ديال المبصاري وتيةيو تيتهافتو على المبساري المغربي باش يشتغل في دول الخليج وغيرها. وانت تتجهي بوجهك القاسح وتقول معندهومش الحق. عليها قالو اإلي إختشو ماتو. مكدبوش المصريين. وتتقولو خايفين على المواطن ومالكم محربتو النظارات لي تيتباعو قدام جامع و العدسات لي عند الكوافرات…

انا كمواطنة كنملك غير مناكل و منلبس و كنعاني من نقص في البصر انمشي عند المبصاري باش ندير قياس البصر علاش انمشي عند الطبيب و نعطيه 300درهم هاديك 300درهم زايدة في نديرها نظارات لي يقدرو يدوزو ليا مدة طويلة باش نشوف

من وجهة نظري يجب على الدولة التزام الحياد حتى لايطغى تغليب مصلحة طرف على اخر وبذلك اقترح استدعاء طرف رابع اجنبي محايد لفك النزاع وتقرير ما اذا كان قياس حدة البصر عند المبصاري يشكل خطرا على صحة المواطن ام ان ادعاء اطباء العيون مجرد تضليل للمغاربة

انا شخصيا اريد فقط أن أفهم لماذا في هذه الظرفية بالضبط تحصل موجة هجوم شرسة على المبصاريين الذين يقومون بقياس البصر منذ 65 سنة فهل كان الأطباء نائمون أم ضميرهم صحى فجأة و دون سابق انظار أم حقا يخافون على صحة المواطنين أم على جيوبهم كي لا تنقص بعد أن قامت الدولة في الزيادة في الضرائب .
اقول لهم اتقوا الله في انفسكم تم في ذلك المواطن البسيط الذي لا يملك حق التنقل إلى المدن الكبرى و حق الفحص .فقياس البصر هو عملية فيزيائية محضة تلقى فيها المبصاري سنوات من التكوين .وله من المؤهلات ما يخوله القيام بقياس صحيح .
ثم أن المبصاري هو الملاذ الأول لكل مواطن ليس له القدرة على اقتناء نظارات رغم حصوله على وصفة طبية ففي بعض الحالات المعوزة يقوم المبصاري بإعطاء النظارات مجانا كوسيلة مساعدة لانه هو اللذي يرى الحالات التي تسببها ضيق اليد و قلة الحيلة لدى شريحة كبيرة من الطبقة الفقيرة للمجتمع.
فرفقا بفقراء المجتمع و كفى جشعا .

اما الطبيب طبيب العيون فاخطائهم لا يزنها ميزان يوم يقوم الميزان من اول الفحص حتى الخروج التكلفة او الكشف غالي ، اما الاخطاء الطبية لطبيب العيون التي كلفت اناس عيونهم ومعاناة عدة وعديدة ممن غرر بهم لاجراء عمليات الليزك وغيرها والمدهش يغرر بالزبون للخضوع لعملية تصحيح العيوب الانكسارية وحتى ان كانت عينه لاتحتمل والاغرب انه هو طبيب العيون يضع نظارته بكل اريحية… اذا يريد طبيب العيون الربح السمين والاستفراد بالمواطن وابعاد المبصاري الناصح الامين لان لا ناقة له ولا جمل لحملك لعملية مضاعفاتها اكثر من نتائجها واسالوا السابقين… وحكايا اطباء العيون عن طلباتهم الايكوغرافي ووووغيرها وكلنا نعلم كيف يعمل الاطباء لا ذمة ولا ضمير الا من رحم ربي وهم قلة القليلون…
ايها المعلقون والمعلقات لا تنحازوا لاحد انكم مؤاخذون على شهادتكم ان ملتوا لهؤلاء او لهؤلاء واتقوا الله واتركوا الامر لاهله ويقول المثل اهل مكة ادرى بشعابها المبصاري والطبيب الحجة بالحجة والدليل بالدليل والمنطق والعلم ودراسة وبحث من طرف الجهات المختصة اما ان تعليقاتكم لاستمالة فئة واثارة الناس اقول لكم اتقوا الله… رحمنا الله اجمعين.

j'aimerai bien remercier et feliciter notre confreres ophtalmologue par leur resistance contre la mafia <les
opticiens>,j'essaierai de clarifier un peu la situation,le seul souci des opticiens cést d'augmenter leur chifre d'affaire la moin chere paire de lunette coute entre 500 et 1000dh sachant que le prix d'acquisition et de 100dh maximum sans parler des progressive qui arrive leur prix jusqu'a 13000dh alors qu'une consultation la plus cher chez un prof coute 300dh tout compris acuite visuelle fond d'oeil tonus oculaire et la correction d'ametropie si le cas donc soyent logique et raisonnable et arretez d'arnaquer le citoyen maroccain

المبصري كيعمل قياس البصر غير للأعين السليمه ولفئه عمريه محدده و القياس مايكونش قل من 6/10 بعد التصحيح. والى جا عندو شي شخص وعرفو ماعمرو شاف طبيب هو بنفسو كينصحو يمشي لعندو ولو مره باش يطمأن على عينو .اما إلا عرف عندو سكري او ضغط العين مثلا كيرفض يعملو القياس.لان هادوك حالات كتجاوز تخصص ديالو.وحتى بالنسبه للناس العاديين إلا لاحظ انه الشخص مكايتجاوبش مع عملية التصحيح مزيان ويجاوب اجابات غير مضبوطه.كينصحو انه يشوف الطبيب.يعني دور طبيب العيون حاضر دائماغير هما الله يهديهم بغاو يحتاكرو كلشي ليهم.وهدا مايمكنش لأن اصلا عددهم قليل بزاف وتمركزهم فالمدن الكبرى فقط والمغرب راه عامر ناس مافحالهمش فبزاف دالمدن والقرى المهمشه وماعندهمش ثمن لا الفحص ولا النظارات.يعني الطبيب قرا وتكون غير باش يعالج الناس اللي عايشه فالمدن فقط واللي بغاه خصو يتنقل لعندو.المهم حق القياس اللي عند المبصاري راه في مصلحة طبيب العيون حيت كيخفف الضغط عليه باش يهتم اكثر لأمراض العين ويطور نفسو فالجراحه.وإلا تلغى هاد الحق غايولي يلقى راسو كيضيع وقتو فممارسة القياس على حساب الناس اللي فعلا محتاجه لخدماتو الطبيه والجراحيه فالعين

بالنسبة للناس اللي كتقول المبصري يبيعليك نظارات ب 1000 درهم لفوق. غاتكون كامبو لخديتيهم.مع العلم انه كاينين نظارات اللي فعلا سعرهم غالي حيت ماركه وكتاخد معاهم اثبات على انك خديتي الحقيقي وماشي مقلد وإلا ماتعطاش ليك خاصك طلبو و صحيح ايضا كاينين ناس بلا ضمير مكايهمهم غير الربح السهل والسريع وكيستغلو المغفلين . ولكن كيف ما كاين مبصاري شفار كاين طبيب جزار ومهندس غشاش ومعلم مستهتر وموظف غير كفء ومواطن بسيط اللي الا عطيتيه غير شوية ديال السلطة غايخرج فيك عينيه حتى هو وتشوف منو العجب.يعني الفساد كاين فكاع القطاعات الا من رحم ربي. واخا هكاك مايمكنش تقيس وتعمم هاد الحالات الشاذه على الكل .وزياده على ذلك ماشفتيش الناس اللي كاتجيب الاطارات من العشوائي وتمشي تصايب غير الزجاج عند المبصري وهم الاكثرية حيت الله يحسن العون ماعندهمش.يعني انت كتعهدر غير على الفئه الاستغلاليه وماشفتيش الفئة الاخرى لكتعاني مع المواطن.راه كاينين مبصاريين اللي مكايتعداش الدخل الشهري ديالهم 4000 درهم مع العلم انهم اصحاب المحل وماخدامين عند حد ومايقدروش اخدمو معاهم حد حيت ماعندهمش باش اخلصوه

ما كاين لا مبصاريون ولا هم يحزنون انها الازمة الخانقة بدأت ترمي بظلالها. مادا او طالب الاطباء ببيع النظارات داخل العيادات؟!!!!! ايها المبصاريون عندكم حقكم خليو للاخرين حقوقهم. لا تفعلوا كما فعل الصيادلة حيت اصبح الصيدلي يتجاوز اختصاصه بسبب الازمة واصبح هو الطبيب والصيدلي في آن واحد بل منهم من أصبح جراحا . فاصبح بعض الاطباء والمصحات تتعاقد مع صيدلي دون الاخر .او كما فعل تقنيو الاسنان وغيرهم من الامثلة. الازمة تتطلب العقلانية والاتحاد وليس الخرجات مثل الاميين .اصل المشكل ليس هو الطبيب بل الحكومة اللتي يقودها حزب يقتات من هاد الصراعات.

ادا أسندت الأمور الى غير اهلها فانتظر الساعة؛الطبيب ادوز والمبصر اصاوب النظارات ، كاينن الامراض لن يعرفها الا الطبيب ؛ كل واحد احضي عينو.

En réponse à l'intervenant no 3. sachez que la mesure optique ne peut pas se faire lorsque la pupille est dilatée, car une fois dilatée elle laisse pénétrer beaucoup de lumière ce qui empêche l'oeil de distinguer et encore moins subir une mesure correcte. et moi personnellement je n'ai rien contre les mesures effectuées par l'opticien. car le spécialiste a plein d'autres actes à effectuer . ce n'est pas celui ci qui va le ruiner. un peu de bon sens SVP.