كشف أحمد التوفيق، وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أن عدد المساجد المغلقة بالمغرب يبلغ حوالي 1442 مسجداً، مشيرا إلى أن إعادة فتحها يتطلب توفير ملياري درهم.
وأوضح وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أن إغلاق المساجد في المغرب “يتم وفق المقتضيات القانونية وبمشاركة لجان محلية مختصة، بسبب وجود أخطار تقنية على سلامة المصلين”.
وردا على سؤالين برلمانيين تقدم بهما فريق التجمع الدستوري وفريق العدالة والتنمية، خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية بمجلس النواب، قال التوفيق إن السلطات المعنية أجرت خبرة تقنية على 4061 مسجداً بتكلفة إجمالية قدرها 120 مليون درهم، وأسفرت العملية عن إغلاق 7003 مساجد منذ انطلاق عملية تأهيل المساجد في سنة 2011.
ولفت وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية الانتباه إلى أنه “تم تأهيل 910 مساجد وإعادة فتحه في وجه المصلين بكلفة مالية قدرها 473 مليون درهم”، وزاد أن “المساجد الموجودة في إطار التأهيل بلغت 466 مسجداً بتكلفة مالية قيمتها 962 مليون درهم. أما المتبقية في إطار التراخيص فتبلغ 189 مسجدا بتكلفة 243 مليون درهم، بينما المغلقة فتبلغ 1442 مسجدا ويتطلب تأهيلها ملياران من الدراهم”.
التوفيق أكد أن وزارته ستعمل، خلال الثلاث السنوات المقبلة، على تعبئة مليار درهم من ميزانيتها للمساجد المغلقة، وستطلب من الدولة اعتمادا ماليا إضافيا قدرهم مليار درهم.
كما أضاف المتحدث أن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ستجمد في السنوات المقبلة معظم المشاريع المتعلقة ببناء المساجد والمركبات الإدارية والثقافية والمدارس العتيقة، من أجل توفير ميزانية إعادة فتح “بيوت الله”.
وتابع وزير الأوقاف قائلاً أنه “رغم الجهود التي تبذلها الوزارة من أجل إعادة تأهيل المساجد، فإن المراقبة التي يقوم بها عمال وولاة المملكة، في إطار الاختصاصات الموكولة إليهم، تسفر عن إغلاق ما معدله 157 مسجدا سنويا”.
وفي موضوع مرتبط بتنظيم عملية الحج، قال وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية إن السلطات السعودية وافقت على الزيادة في حصة المؤطرين المغاربة ليصبح العدد 800 مؤطر بدل 650، مضيفا أن الأوقاف ستعمل على توفير مؤطرين في كل إقليم يتعرف عليهم الحجاج مدة قبل السفر، ويظلون في اتصال معهم إلى غاية الرجوع من الحج.
وزاد التوفيق، وهو يستعرض استعدادات الوزارة لمواكبة موسم الحج، أنه سيتم تنظيم تداريب للمؤطرين والمرافقين لشرح مستجدات هذا الموسم والخطة التي سيتم اتباعها للتغلب على المشاكل التي عرفها الموسم الفارط، المتعلقة أساسا بالنقل والإقامة بالمشاعر المقدسة، وتوجيه المرافقين إلى التعرف على الحجاج الذين سيؤطرونهم (بمعدل 50 حاجا لكل مرافق)، من خلال الدورات التدريبية التي تنظم بأرض الوطن، مع تدريبهم على استعمال برنامج “Maps.me” الذي يساعد على تحديد الموقع.
وأورد المسؤول الحكومي أن من مستجدات موسم الحج 1440هـ “النقص من نظام الردَّين خلال النقل داخل المشاعر بنسبة 60 في المائة من الحجاج، بتعبئة 330 حافلة أقدمها يرجع استعمالها إلى 2016″، بالإضافة إلى استجابة سلطات الطيران المدني السعودي لطلب شركة الخطوط الملكية المغربية بأن تكون برمجة الرحلات أكثر كثافة، بحيث لا تتعدى مدة إقامة الحجاج ثلاثين يوما في الديار السعودية.
وأبرز التوفيق أنه تم الاتفاق مع المؤسسة الأهلية لمطوفي حجاج الدول العربية على أن تكون الوجبات الغذائية بمنى وعرفات مطبوخة في حينها، بدل المعلبات الجاهزة.
وزارة الأوقاف ليس لديها اموال للإصلاح المساجد، لكن لديها أموال دعم الاولياء والقبور .
المغرب والمغاربة لا يلزمهم أماكن العبادة بكثرةبل يلزمهم أخلاق المسجد في تصرفاتهم ويلزمهم زرع حب الوطن في نفوسهم وهدا لا ياءتي الا بالعيش الكريم وإلزاميته وجودة تعليمهم وهده الجودة تكون نتيجةما يتسم به الاطر التربوية
فاءن كان الأصل فاسد فالزرع خامج
وحتى ان المصباح الدي يحتاجه البيت حرم على المسجد
اسي التوفيق راه المغاربة عندهم أزمة أخلاق ماشي أزمة أماكن الصلاة فنحن المسلمون احلت لنا الأرض كلها للصلاة
لو سهام المغاربة فقط ب 30 درهم للفرد الواحد، لقمنا بإصلاح هذه المساجد وفتحها لصلاة.
مستعدون للمساهمة المادية كوقف دائم لوجه الله –
في السعودية هناك مكاتب لتلقي التبرعات لما لا تكون امثالها ببلادنا ؟ .
و الحمد لله رب العالمين .
عــــــــــــــــــــــــــــــكاشة / ب .
السيد الوزير لو تدخلت شخصيا عند اصحاب الثروات وما اكثرهم معك في الحكومة الحالية لنلت ما تطالب به لاعادة تاهيل بيوت الله، وذكرهم بانهم سوف لاياخدون معهم للاخرة سوى ١٥٠ درهما فقط لاغير والله عليم بما في الصدور.
موازين و الترفيه و الغناء و شاكرا تستنزف اموال طائلة اما المساجد و المستشفيات فالدولة غير مهتمة بها.
وزارة الأوقاف و الشؤون الإسلامية هي أغنى وزارة في المغرب. فأين المشكل أن تطلب الأمر هذا المبلغ المالي ؟ !!!
وزارات الاوقاف اغنا وزرا مكيخسرو والو علا المساجد المحسنين وناس ديال الاحياء هما لكيتكلف الا خاص شيحاجة المسجد
Vous avez de l'argent pour les confrérie religieuses (zaouia) mais pas pour les mosquées!!!!! on veux travailler point
nous avons besoin des hopitaux, des medecins, et des medicaments les prieres en peut les faire n,importe ou.
يلغى مهرجان موازين لهذه السنة و بميزانيته الضخمة تفتح جميع المساجد هذا اذا كانت الحكومة فعلا ذات مرجعية اسلامية …..
المحسنون هم من يبنوا أغلب المساجد في المملكة..وتأتي وزارة الوقوف لتأخذ المسجد ويصبح كل الملك خاصا بالحبوس. او الاحباس .كل عاءداته تدخل الحساب البنكي لوزارة الوقوف .وكم من مسجد في المغرب ( مدينة وجدة لوحدها اكثر من 700 مسجد )..عدد هائل..يعني ثروة كبيرة تستغلها هذه الوزارة التي أصبحت لا تكترث للاحياء بل همها الزوايا والاضرحة.والاموات.. فمال الأحياء يوزع على الأموات كهبات وإصلاح الزوايا ومآثر لا تنفع الحي بل تضره.لان فيها ضياع لاموال كانت تصرف في الحقيقة على الفقراء والمساكين..وتؤهل لهم مساكن وعيش كريم فثلاثة أرباع من المغاربة فقراء لكن أحياء.ويعيشون عيشة الذبانة فالبطانة..وهذا السيد الوزير يزيد بلة في الطين ..ويطرد كل امام قال كلمة حق او خرج شيئا ما هن مواضيع خطب الجمعة المقررة والمعدة من طرف وزارته..فكم من خطيب وإمام أصبح بدون عيش وبدون مأوى بعد طرده من طرف وزارة عادة همها رعاية الفقير. والنظر في قضية المحتاج كما جاء في تعاليم ديننا الحنيف والذي هو من الواجب على هذه الوزارة القيام به..
المدارس والمستشفيات والطرقات والأنارة العمومية وفرص الشغل هي الأهم… أما العبادات فهي شأن فردي يمكن القيام به في المنازل مصدقا لقوله تعالى: أينما كنتم فتم وجه الله..
وهلا ذكرنا ياسعادة الوزير بمبلغ:[ 14 المليار الذي أنفق على الأضرحة والزوايا]. فأن الذكرى تنفع المومنين.
هاد 2 المليار درهم، قد تفيد ولو بجزء يسير في إصلاح التعليم أو الصحة، اللتان هما أهم من العبادة، يا ؤولي الألباب. وكما يقول المثل المصري : " اللي يحتاجو البيت يحرم عالجامع" !
وزارة الأوقاف. تهب الأراضي لخدام الدولة وتبيع الأراضي بأبخس الأثمان للوبي العقار الذي يربح فيها ملايير الدراهم ،مع العلمان ليس لها الحق في التصرف في تلك الأموال و الأراضي بهذه الطريقة، واضيف ان ٩٠% من المساجد يبنيها المحسنين و يشترط عليهم من وزارة الأوقاف سكن للأمام ومتاجر الكراء حتى يتكلفوا باصلاح أو أي مصروف، وزارة الأوقاف لا تبني المساجد ولا تصرف عليها من مالها،هي تحت وصايتها حتى تتجسس على المواطنين و ان ترسل خطب الجمعة التافهة
وأقول تلك الملايير من الدراهم التي يجب دفعها لإعادة فتح المساجد ،اقترح ان تضاف تلك المايير لتقاعد البرلمان ونحن سنصلي في بيوتنا
كثرة الجوامع لن تفيدنا في شيء . الصلاة يمكن ان تقام في اي مكان على ا لكرة الارضية الا المقبرة, الجوامع لا تنتج شيئا لا اطر ولا شهادات ولا عقول نيرة, تنتج لنا التبعية والخنوع… نريد مدارس معاهد وجامعات نريد الاستثمار في العنصر البشري كما فعلت الدول المتقدمة
شخصيا أنا لا أصلي في المسجد من النوع الرفيع .أرض الله واسعة. من الأفضل التفكير في بناء الجامعات مستشفيات و القضاء على البطالة
لاأفهم كيف اجريت الخبرة على 4061 مسجد وتم إغلاق 7003.
كيف وجدتم اموال لإعادة إصلاح كنيسة نوتر دام ؟!!
…..وكيف وجدتم اموال لبناء منتجعات سياحية وكابريهات؟!!!!!
ولم تجدوا اموال المساجد التي هي بيوت الله؟
كلختوا الشعب المغلوب على أمره..
ولكن يأتي يوم ويفيق الشعب المغربي من السبات مثل ما فعل الجيران…
وننكنسكم واحد تلوى الاخر.
لا خوف على المساجد المغلقة..فعدد المساجد الجديدة التي تفتح كل سنة تقوم بالواجب.. مساجد فخمة في كل مكان، بملايين الدراهم، حتى في الأحياء الفقيرة… الكل يستعد للآخرة..
هذيك المليارات بينو بها مدارس لأبناء الشعب المغربي مستشفيات خيريات للمشردين طرق بنى تحتية ماء الصالح للشرب إلى المناطق المهمشة هذا تكونو ربحتو شعبكم و ربحت رضاء الله
لا نريد كترث المساجد بقدر ما نريد كترث المدارس والمعاهد والجامعات …المساجد لا تنتج الا مزيدا من التخلف والجهل والامية …افيقوا يا ناس .
13 – مؤمن في زمن النفاق
جاء في التعليق آخر السطر :
’’ … مصدقا لقوله تعالى: أينما كنتم فتم وجه الله.. ’’
و الاية الصحيحة قال تعالى في محكم التنزيل :
* وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ۚ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ *.
صدق الله العظيم .
اما — أينما كنتم فتم وجه الله.. — فلم اجد لها اثر في محرك البحث
ولله ورسوله اعلم .
عـــــــــــــــــــكاشة / ب .
اتمنى من كل أعماق قلبي من كل فرد يفكر في تقدم هدا البلد أن يتعاطف بمزيد من المدارس و المستشفيات فالتعليم و الصحة هي أساس كل شعب و حق مستحق لماذا الصدقة الجارية نحصرها دائما في مسجد.
ااسيد الوزير الإغلاق له ما يبرره حتى لا تنهار المصليات على مرتديها فميزيد من الإغلاق حفاظا على أرواح المواطنين و حتى لا تتسع قاعدة المخونجين من الشباب ويزداد التدعيش والدعوشة من جهة من جهة أخرى فإن شعبنا محتاج إلى المزيد من فتح المدارس في البوادي والجامعات بالمدن لتعزيز الأطر وتغطية الخصاص وتوسبع مساحة العلم…وقطع الطريق على التوجهات التقليدانية والرجعية والعنف باسم الدين والدين منها براءوشكرا.
قال التوفيق إن السلطات المعنية:
– أجرت خبرة تقنية على 4061 مسجداً
– وأسفرت العملية عن إغلاق 7003 مساجد
كيف تجري خبرة على 4000 وتغلق 7000 ؟؟؟!!!!!
وتم صرف 120 مليون درهم فقط على الخبرة التقنية!!!!!!
120 مليون درهم و 2 مليار درهم يمكن أن تعمل بها الكثير في المجال التعليمي والصحي…
أما العبادة فهي ممارسة شخصية وكلها يصلي في داره….
نحن في حاجۃ للدور العجزۃ و الاطفال و المستشفيات و المدارس و المعاهد و مدارس التكوين المهني و فك العزلۃ عن المناطق الناءيۃ و و و ..
سيرو تصليو في الدار و هنيونا… قرون و انتم تصلون في المساجد و لم نستفذ شيءا.
الدولة ليس لذيها اموال لترميم بيوت الله ولكن ملاير لترميم الكاتدرائية في فرنسا موجودة في المغرب لا تستغرب كل شيى ممكن ولو يكون متناقض
فتحتُ عيوني وأنا طفلة صغيرة والناس يقولون بأن هنالك عصابة دخلوا المسجد وسرقوا منه صندوق التبرعات ولم يجد اللصوص في الصندوق إلا درهامين
فقط لا غير, وهذا يعني أن سرقة المساجد عادة جُبل عليها المسلمون كما اعتاد المصريون على سرقة ونبش قبور الفراعنة وكما اعتاد الأطباء على سرقة الأعضاء البشرية,وأنا شخصيا قال لي أحد المشرفين مالياً على بناء أحد المساجد بالحرف الواحد):(هذا المسجد حتى الآن كلفنا قد تكلفة مسجدين وسأكتب للشيخ في الإمارات عن هذه الملاحظة) فضحكت وقلت بيني وبين نفسي:لولا ال… غير أدله على كل اللي بنو من هذا المسجد لهم بيتا أو رصيدا في البنك, حين كانت مواد البناء تتحول من وإلى…إلخ , والذين يسرقون هم الشيوخ الذين يتخذون من أنفسهم مرجعا يرجع إليه الناس وهم الذين يعلمون الناس على الحلال وعلى الفضيلة….
وكما تبدأ المشاريع الكبيرة بأفكار بسيطة كذلك تبدأ الجرائم الكبيرة بجرائم صغيرة غير ذات أهمية, والسرقات الكبيرة دائما ما تبدأ بسرقات صغيرة جدا وغير ملحوظة ولكن شخصية السارق تتطور في كل عملية سرقة يلجأ إليها اللص وهي بداية …
من الافضل ان تصرف هاته الاموال في مشاريع لكي تساهم في خلق مناصب شغل للشباب العاطل. البطالة تؤدي الى الانحراف.
المساجد في المغرب تبنى من مال المحسنين
هل المغاربة محتاجون فعلا الى هذا الكم من المساجد؟ علما ان عدد بيوت الله تجاوزت 500 الف مسجد. اغلبها لايمتليء الا في ايّام الجمعة أو خلال شهر رمضان. حبَّذا لو بنيت المستشفيات وجهزت بأطقم طيبة ومعدات لكانت صحتنا بخير. لكن الدين في بلدي يستعمل للاغراض سياسية.
ماذا عن اصلاح بسيط ويتطلب الوقت الطويل بل الاهمال…اتحدث هنا عن اكبر المساجد بالخميسات_ مسجد اليمن_ مدة عام و اكثر واماكن الوضوء مغلقة حتى في شهر الغفران والتراويح…بسبب شق بسيط في السقف..مهزلة..لم يتركوا حتى المحسنين من الاصلاح بمبررات واهية..عشواؤية التدبير الشأن الديني بهذه المدينة المنسية..
المغرب لا تنقصه المساجد..بل ما ينقص هو من يصلي ويقوم باخلاق الاسلام….
الملايير لا تحتاجها المساجد ومايسمى بالمواسم الدينية والقبور ومايصطلح عليه الاولياء والمهرجانات….وانما تحتاجها المدارس والمستشفيات
هناك تبذير من الوزارة لمذا كراء مقر المجلس العلمي بتازة بعشرين ألف درهم لكي يكون قريبا من منزل الرئيس وبعيد عن المواطنين تماما في حين القديم بستة آلاف درهم وقريب من المواطنين في حين ان المجلس لا يفعل شيئا يطلق نائم همه الوحيد هو صور الفايسبوك وأن المرشدين هم الذين يقومون بجميع المهام الدينية في الإقليم من تأطير ووعظ وتتبع… بدون مقر وبدون تعويض ويصفهم الرئيس بالأشباح في ضرب صارخ للمعهد السياسة الدولة المهم التقشف وحسن التدبير قادر على إصلاح جميع المساجد
حبذا لو خصصوا الأموال الطائلة التي تنفق على المساجد والعمرة لباء المستشفيات ودور الأيتام والفقراء.
بيوت الله مغلقة وهناك خصاص في المال لاصلاحها بينما تمول مهرجانات العري والعار بأضعاف المبلغ ولا أحد يتكلم عن الخصاص اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا
نفق تشكا لا يحتاج إلا لمليار درهم وتفك العزلة عن الأقاليم الشرقية اما المساجد فهي متوفرة بأكثر مما يكفي بل فيها فائض فنحن نبني مسجد لأالف المصلين ولا يمه إلا بضع مئات المصلين .
السيد الو زير هناك أمر آخر يجب الانتباه إليه وتصحيحه خاصة في المدن الصغيرة جدا : كثرة الأبواق في مساجد صغيرة جدا بلا صوامع تمس بحرمة الأذان لأن الأصوات جد مرتفعة وتسمع في أن واحد على مسافة متقاربة جدا ومؤدنين في الحقيقة يجهلون الدين وآداب الادان. خاصة إنك تجد بين بوق وبوق بوقا .ما هذه الفوضى؟
لدينا ما يكفينا من المساجد الي لا يملؤها المصلون الا في النائبات ،فحولها الى مستشفيات
نحن في حاجة لمستشفيات نتعالج فيها لا مساجد ندعو فيها بالشفاء
يكفي المغرب أن يرمم مقابر اليهود واصلاح كناءس النصارى أما المساجد فهو يفكر في إغلاقها مستقبلا كما أغلق كتاتيب حفظ القرآن. فحسبنا الله ونعم الوكيل
بجب فتح اقصى ما يمكن من المعاهد والمدارس والمكتبات للخروج من التكلس الفكري والجمود والانحلال الاخلاقي ,, اما المساجد فهي كثيرة واصبحت تجمعات مشوهة خاصة بتجمهر باعة الخضر والفواكه ,,,
pour le commentaire 2 – مغربي:
Merci, Professeur.
Vous avez tout a fait raison.