السلطات تشمّع بيوتا جديدة لجماعة العدل والإحسان بعدة مدن مغربية

السلطات تشمّع بيوتا جديدة لجماعة العدل والإحسان بعدة مدن مغربية
الأربعاء 12 يونيو 2019 - 13:55

قامت السلطات المحلية، اليوم الأربعاء، بتشميع مبان ومحلات سكنية تابعة لمنتمين إلى جماعة العدل والإحسان في كل من مراكش وتطوان والمضيق.

وقالت مصادر محلية إن القرار الجديد جاء “تفاعلا مع شكايات العديد من المواطنين والسكان المتضررين، وإعمالا للقانون وانطلاقا من الصلاحيات المخولة قانونيا للسلطات المحلية”، مشيرا إلى أن أعضاء جماعة العدل والإحسان قاموا بـ”تغيير معالم هذه المباني وتحويلها إلى مقرات للعبادة وعقد الاجتماعات غير القانونية، في خرق سافر للأحكام والمقتضيات القانونية المتعلقة بالأماكن المخصصة لإقامة شعائر الدين الإسلامي فيها وقانون التعمير وقانون التجمعات العمومية”.

“الإجراءات والتدخلات التي قامت بها هذه اللجان المختصة تمت في احترام تام للمقتضيات القانونية والتنظيمية الجاري بها العمل، فضلا عن أنها أتت استجابة لشكايات عدد من السكان القاطنين بالقرب من هذه المباني والمقرات، الذين عبروا عن استنكارهم لما تشكله الاجتماعات التي يتم عقدها داخل هذه المقرات من إزعاج حقيقي خاصة أنها تمتد إلى أوقات متأخرة من الليل أحيانا، مما ينتج عنه نوع من الإحساس بالفوضى والشعور بانعدام الأمن”، تورد المصادر ذاتها.

ووفق مصدر مطلع، صرح لهسبريس، غير راغب في كشف هويته، فإن “عمليات المعاينة الميدانية أكدت بكل وضوح أن بنايات الجماعة كانت عبارة عن أماكن للعبادة ومقرات لتنظيم الاجتماعات، تم التحايل والمخادعة بشأنها على أساس أنها دور سكنية وتسجيلها باسم أعضاء الجماعة، مما يكشف زيف ادعاءات هذا “التنظيم” وسعيه إلى تمويه الجميع، بمن فيهم السكان المجاورون والسلطات العمومية، وتبنيه موازاة مع ذلك لخطاب المظلومية كلما ثبت في حقه خروقات قانونية”.

المصادر ذاتها أوضحت أن “جماعة العدل والإحسان غير المعترف بها تشتغل بما لا يدع مجالا للشك خارج الشرعية القانونية، وبدون احترام للقوانين المعمول بها، والتي تعتبر صمام أمام للأمن المجتمعي ككل، وميثاق يجمع بين الدولة والأفراد والجماعات على حد سواء. وكل خروج عن هذه الالتزام الجماعي هو بمثابة مس بأمن واستقرار المجتمع، ورغبة في خلق الفوضى تصريفا لمخططات مشبوهة”.

وأبرزت مصادر هسبريس أن تصرفات جماعة العدل والإحسان “تنم عن توجه نحو نشر الفتنة بين أفراد المجتمع الواحد، كتكريس لرغبة يائسة في إحداث دولة داخل الدولة؛ وهو ما يتبين من إقامتها لأماكن خاصة بأتباعها للعبادة وعقد الاجتماعات، وكذلك تصرفات أتباعها في قطاعات ذات أهمية اجتماعية، وسعيهم إلى اختراق أية حركة اجتماعية ودفعها نحو الباب المسدود من خلال إفشال أي محاولة لإيجاد الحلول للإشكالات المطروحة”.

‫تعليقات الزوار

63
  • kamal
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:16

    لو كانت هذه الجلسات للذكر يدعى فيها لأمير المؤمنين ، لما أغلقت .. الجماعات الصوفية منتشرة في المغرب و لا أحد يغلق مراكزها.

  • مصطفى الشلح
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:17

    اللهم ان هذا لمنكر ، مايفعلهه هولاء هو استعباد للبشر ، لا يحدث الا في المغرب ، يشمعون بيتك ويبنون لأنفسهم قصورا ، ، فقد اصبحوا كلهم يمتلكون قصورا ، من اين لهم هذا ، هل هو من تشميع بيوت الناس ام من السلب والنهب واضطهاد الشعب المغربي الأعزل ، كيف صعدوا الى تلك المناصب ، هل بثقافتهم ودراساتهم العليا في اعتى الجامعات ام بمافيوزياتهم الخارجة على كل القوانين والأعراف الإنسانية ام بنلفيقاتهم للأبرياء ورميهم في غياهب السجون.
    نطلب من الله ان يرينا يوما في هولاء المجرمين

  • محمد اهروش
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:25

    يا إلهي!!! كم ارعبتني صور المعدات المحجوز…
    هذه الكراسي يمكن استعمالها كمنصات لا لاق الصواريخ…
    وحامل الاحذية ذاك، ماهو الا تمويه لحامل دبابات حقيقي…
    و ذاك الصالون هو مقر القيادة العليا لهؤلاء المتعب ين الذين يؤدون طقوس الإسلام المحظورة…
    و انظروا إلى خطط الاقتحام المرسوم على السبورة في الصورة الأولى….
    كم انهم يتخدون هذه البيوت أماكن للعبادة، و لا يسكرون او يزنون فيها كما يتوجب ان يفعل المواطنون الصالحون

  • ملاحظة
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:27

    طبعا يتوصلون بالملايير و المغرب يعرف النوايا
    الناس لم تجد غرفة واحدة للسكن و هم يستخدمون الفيلات و السكنات للاجتماعات اما العبادة فالمساجد في كل مكان
    اقترح ان تسلم البيوت المشمعة للخيريات بعد حجزها قانونيا

  • Fatima khtabi
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:28

    على أساس أن موازين و المهرجانات و دور الدعارة و العلب الليلية و محلات الخمور لا تشكل ازعاجا للساكنة، بلاد التناقضات بامتياز…

  • م.العبداللاوي
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:31

    تصرفات السلطة مع هذه الجماعة غير مفهومة. هل هناك دولة اسلامية تقبل بوجود مثل هؤلاء المتحايلون بين افراد شعبها. واتحدى هده الجماعة وبما انها تعمل على إحياء الخلافة الاسلامية في باقي الاقطار الإسلامية ان تبدأ من المشرق مرورا بمصر تونس الجزائر والمغرب الاقصى كمرحلة اخيرة.عندها فقط سيعرفون قيمة بلدهم الأصلي. اما انظمة الدول السالفة الذكر فستتعامل معهم بأسلوبها المعتمد.

  • karim
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:32

    على عقلاء هذا البلد أن يتدخلوا قبل فوات الأوان ٠فالجماعة لا تكن للجميع الا الحب والتقدير ،اسمعوا الكلمة الأخيرة لأمينها العام واسألوا عنها الجيران…

  • الصراحة على عين ميكا
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:37

    تناقض، دور العبادة، مقرات الاجتماع، شكايات السكان، بدون ترخيص عفاكم من يشرح لنا.

  • النفاق
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:38

    وماذا عن الحانات ومحلات بيع الخمور، هل السكان راضون عن هذه الموبيقات ولا يبلغون عنها

  • مغربي غيور
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:41

    الم تستفق هذه الجماعة من سباتها الذي لا شروق له المغرب موحد ولله الحمد لا يحتاج الى افكار تفرق ولا تجمع والمغرب من أقصاه الى أقصاه مسيج ومحمي بحفظ الله ثم بإمارة المومنين.

  • أمين
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:47

    لا أنتمي للجماعة, لكنها تبقى جماعة سلمية دعوية رفضت المشاركة في اللعبة السياسية . رفضت التفاوض مع المخزن وهذا حقهم بالطبع, أفكار العدل والاحسان بعيدة عن التطرف , لهم أفكارهم وان اختلفنا مععم فالاختلاف رحمة. بأي حق شمعت بيوتهم؟ ألأنهم لم يشاركوا في الانتخابات فعوقبوا بهذه الطريقة؟ أم لأن الدولة تخاف منهم لأنهم قوة صامتة؟ أم لأن الدولة لا يناسبها هذا التيار الاسلامي وتفضل التطرف أو الاسلام النائم الذي يطبل للحاكم وينتج شيوخا للبلاط؟
    من رجل يراقب الوضع السياسي للبلد في صمت

  • مراقب
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:49

    الكراسي و الصالونات في اماكن العبادة ياك ما كاين حتى الناموسيات و لكن تلك الامور على جنبات البحر
    تاكدت بان الجماعة مع الطبقة المحرومة توزع عليهم الافرشة و المساعدات و حتى السكنات للدين عندهم ثلاثة اطفال على الاقل ….. قالها الي زيزون
    راهم غير ما لقاو جهد باش يخربو البلاد فدولة خليجية تمولهم و المغرب ليس في دار غفلون بل فقط عين مغمضة و اخرى مفتوحة
    شكاية من المواطنين صافي المخزن ما عندو علاقة و خصوصا ان هده البيوت في مدن سياحية و ربما الهدف ضرب السياحة

  • Morocco
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 14:59

    الخمارات والعلب الليلية لا تشكل ازعاجا للسكان ،حق التعبير وحرية التنقل وحق العبادة مدون فقط على الورق . لا تنزعجوا من دولة بني صهيون راجعوا التاريخ الغير مدون ولماذا كانت النجمة سداسية من قبل.

  • toto
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:03

    s,ils etaient en egypte ils seront tous derriere les barreaux comme les freres musulmans.

  • منير التولالي
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:07

    هناك تشنج بين السلطة وهذه الجماعة ..
    ويتضح ذلك جليا في منع السلطات لدفن زوجة أحمد يس بقربه ..
    لكن الجماعة أيضا لديها خطاب استفزازي و قد شاهدنا كيف كان ناشطوها يتبجحون بأن الفضل يعود إليهم في عدم إشعال الوضع إبان الحراك الشعبي في 20 فبراير ..و كأنهم يقرون بوجود قدرة لديهم على خلق فتن داخلية ..و هذا ما يجعل نشاط هذه الجماعة محل علامة استفهام كبيرة ..
    كما أن منتميها السابقين كلهم في السلطة و قد رأينا كيف انغمسوا في تنمية مصالحهم على حساب الشعب ..لهذا لم يعد ممكنا الوثوق بأي خطاب يستعمل الدين كمطية للوصول إلى السلطة ..
    من أراد الصلاة و التعبد فليذهب إلى المسجد …و نعم للتشميع .

  • منير التولالي
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:08

    هناك تشنج بين السلطو وهذه الجماعة ..
    ويتضح ذلك جليا في منع السلطات لدفن زوجة أحمد يس بقربه ..
    لكن الجماعة أيضا لديها خطاب استفزازي و قد شاهدنا كيف كان ناشطوها يتبجحون بأن الفضل يعود إليهم في عدم إشعال الوضع إبان الحراك الشعبي في 20 فبراير ..و كأنهم يقرون بوجود قدرة لديهم على خلق فتن داخلية ..و هذا ما يجعل نشاط هذه الجماعة محل علامة استفهام كبيرة ..
    كما أن منتميها السابقين كلهم في السلطة و قد رأينا كيف انغمسوا في تنمية مصالحهم على حساب الشعب ..لهذا لم يعد ممكنا الوثوق بأي خطاب يستعمل الدين كمطية للوصول إلى السلطة ..
    من أراد الصلاة و التعبد فليذهب إلى المسجد …و نعم للتشميع .

  • غبي و أفتخر
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:14

    برافو لاجهزة الامن. فنحن لن ننتظر حتى نصل الى ما وصلت له مصر و سوريا و اليمن. لنتخذ قرارا يكون فات عليه الاوان.
    من أراد الاسلام. فمكانه المسجد. اما غسل ادمغة شبابنا بالخزعبلات. فنطلب الدولة ان تضرب بيد من حديد من سولت له نفسه. ان يكون وصيا على المغاربة.
    العالم يتقدم و يكتشف و العدل و الاحسان. ينتظرون المسيح الدجال متى سيخرج.

  • صلاح الدين
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:16

    اين كلمة عن المهرجانات التي تضيع فيها الأموال بمليارات و الشباب اليس هذا هو إفساد و مخططات غير مشبوهة واضحة اليس هذا المال يشترى به أجهزة طبية
    (( أُفٍّ لَّكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ ۖ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (67) قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ))

  • AMINE
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:25

    أقدم كل الشكر للسلطات الأمنية و السلطات المحلية للبادرة التي تستحق التنويه، شكر لكل من حفظ هذا الوطن من الظلاميين.
    من أراد الصلاة فعليه بالذهاب الى المسجد، من أراد أن يعقد اجتماعات فعليه بترلاخيص مسبق من السلطات المحلية، ربما يستعملون هذه الأوكار لنشر الفكر الظلامي التكفيري أو استعمالها لتفريغ مكبوتاتهم.

  • عبدو
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:28

    الاحزاب و الجماعات الاسلامية لا مصداقية لها. فهي تبحت عن استقطاب الكثير من الناس بفضل مساعدة المحتاجين لتحالف معهم.و هذه المساعدات ليس من مالهم الخاص بل بتوين من جيهات خارجية لغرض في نفس يعقوب

  • عبدو
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:28

    الاحزاب و الجماعات الاسلامية لا مصداقية لها. فهي تبحت عن استقطاب الكثير من الناس بفضل مساعدة المحتاجين لتحالف معهم.و هذه المساعدات ليس من مالهم الخاص بل بتوين من جيهات خارجية لغرض في نفس يعقوب

  • Adamadam
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:29

    لم ارى سوى كراسي وبيت عادي جدا حتى لو اجتمعوا لذكر الله فما العيب،تتعاملون بغرابة لااظن احدا اشتكى مجرد كذب،لم لاتشمعون حانات بيع الخمر والدخان أم هولاءاحباء الشيطان لهم الحصانة ،اكره هذا النفاق سيحاسب كل مسؤول أمام الخالق ،يشمعون بيوت الناس ويتركون الحانات ويتركون ناهبي الأموال و المجرمين والمرتشين والمشرملين ووووو

  • Hassan
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:29

    هذه الجماعة لم تقدم ولن تقدم أي شيء الى الشأن العام والسياسي في هذا البلد فهي لازالت تعيش في خرافات وأحلام عبد السلام ياسين، اتمنى أن لا يأتي دورها لتصدر المشهد السياسي وتسحقنا كما سحقتنا العدالة والتعمية

  • محمد بلحسن
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:31

    مع مرور الوقت سيقتنع الجميع أن تشميع البيوت يحمي البلاد والعباد من الفتن كلها.
    اللهم اجعل هذا البلد آمناً مطمئناً سخاءً رخاءً.

  • عبدو
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:33

    الاحزاب و الجماعات الاسلامية لا مصداقية لها. فهي تبحت عن استقطاب الكثير من الناس بفضل مساعدة المحتاجين لتحالف معهم.و هذه المساعدات ليس من مالهم الخاص بل بتوين من جيهات خارجية لغرض في نفس يعقوب

  • jamit
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:36

    اكره جماعة العدل والإحسان منافقون مثل العدالة و التنمية

  • قارئ
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:38

    اتساءل كيف اسطاعت هذه الجماعة الاستمرار بعد هرطقة احلام 2006

  • سعيد العروبي
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:39

    حسناً فعلت الدولة! هؤلاء اصحاب اللحي لا يجتمعون إلا لإحداث فتنة وخراب! ماذا فعلوا عبر التاريخ؟ هذه الجماعات كالسرطان في جسد الامة! هم من جرّ كل البلايا على أمة محمد! هذه الاوكار هي بقايا مسجد ضرار الذي بناه ابن ابي سلول في مدينة رسول الله

  • عبدو
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:40

    الاحزاب و الجماعات الاسلامية لا مصداقية لها. فهي تبحت عن استقطاب الكثير من الناس بفضل مساعدة المحتاجين لتحالف معهم.و هذه المساعدات ليس من مالهم الخاص بل بتوين من جيهات خارجية لغرض في نفس يعقوب

  • غير على سبة
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 15:57

    المغاربة راه عاقو شكون لي هدي يتبع هاد الجماعة غير المكلخين,,ؤباش هدي ينفعوك بالتخربيق,,,المغاربة كيقلبو على الخدمة ؤالعيش الكريم ماشي بلا بلا بلا.

  • تشميع النعناع
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:01

    الشعب يريد تشميع النعناع حتى لا بصلل الى المقارج وبطون المغاربة، وإلا فان هذا الجيل سيموت بالسرطان بعد عشر سنوات نتيجة المبيدات السامة حسب قول احدهم.

  • ملاحظ مغربي واقعي
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:05

    من هدفه بالفعل أن يعبد الله ، فالمساجد موجودة ومتوفرة بكثرة بالمملكة والحمد لله ولاداعي للإختباء في البيوتات، أما من يقوم بإجراء الإجتماعات السرية فأكيد فكرشو العجينة، أن يكفي المغاربة اليوم كلهم واعون بما تقوم به بعض الجماعات الإسلامية في العديد من دول العالم..

  • مغربي فحسب
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:11

    بيوت العبادة هي المساجد والكنائس والبيع وغير ذلك فهي مقرات لأعمال لا علاقة لها بالعبادة والتعبد. يلزم على الدولة أن تعمل القانون. هذا أمر واضح. لا للتحايل والخداع . العمل الشرعي عمل يجري في وضح النهار وعلانية، والعمل غير الشرعي يتم سرا وفي جنح الليل. الجماعة مطالبة بالحسم. إما النهار وإما الليل. إما العلن وإما السر. إما القانون وإما خارج القانون.

  • simo
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:21

    j'ai jamais entendu un ivrogne se faire exploser. Aujourd'hui ils sont pacifiste et demain. ils ont choisi la clandestinité et l'obscurantisme, alors ils doivent assumer leurs choix. comment faire confiance à quelqu'un qui croit dans les rêves et si demain sieur elabadi rêve du sang.

  • Ali
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:25

    في هذه الاماكن يجري غسل عقول الجهال اللذين يصوتون لهذا الحزب الانتهازي

  • مغربي
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:34

    ببساطة لأن العدل و الاحسان ضد النظام .

  • مصطفى
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:35

    نعم للتشميع والمتابعة القضائية لكل مشارك في خلق هذه البيوت المشبوهة.هذه الجماعة تحضر للاسوء لا قدر الله عندما تشتد شوكتهم.كل الجماعات الارهابية تنطلق من فعل الخير والدعم والمساندة للاستقطاب .ومع الوقت تتحول من الوعظ الى الوعيد لترهيب كل من يعارضهم ولو كانت مرجعيته دينية.حذاري حذاري.هكذا انطلقت دور القرأن تحت امرة المغراوي في تفريخ الارهابيين.

  • Mohamed
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:36

    دائما هناك ظلم واضح لجماعة العدل والاحسان .ماعرفنا على هاد الجماعة الا الحق واحترام الناس والجيران .

  • مسلم
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:38

    لو كانو يقومون بشائر دينية غير مخالفة لديننا الإسلامي الحنيف. كانو يقومون بذلك اعلانيا وبدون اختباء. وبما انه العكس فإنهم دائما يبحثون على اماكن مخفية.

  • بيضاوي..
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:38

    عقود طويلة من ممارسة الخرافات والدجل والأحلام لم تفيد هده الجماعة في شيء، ولم يحققوا ورائها أي نتيجة تدكر ، حتى المغاربة لم يستطيعوا أن يقنعوهم بتلك الخزعبلات عندهم والسبب في ذلك يعود لأن العالم اليوم يتطور يوما بعد يوم علميا وتكنولوجيا وحداثيا..ولم تعد الناس تكثرت لمثل هده الجماعات اللذين استنفدوا كل مالديهم علما أن الأفكار الظلامية التي كانت تسود في العهود البائدة خلاص قد انتهت صلاحيتها الى غير رجعة.

  • عبدو
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:38

    الخمارة مسموح بالدخول للعموم ومن الممكن الا يعطوك ما تطلب حتى ولو اشتكيت إلى السلطة. أما الأماكن للصلاة فلا يدخلها إلا المصلين وبدون استيذان…

  • رباطي
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 16:43

    حسبنا الله ونعم الوكيل، عندما يريدون الإعتكاف في المساجد منعتموهم وأخرجتموهم بالقوة الغاشمة، تمنعونهم من إقامة جميع أنشطتهم أينما وجدو، وترحبون بمهرجان موازين ومزكان والصورة وفاس و و و، تحت الرعاية السامية، بلد النفاق والخداع، لك الله ياوطني

  • بلال
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 17:01

    وما العيب في ذلك، الناس تريد أن تصلي مجتمعة، المرجو متابعة التماسيح والمتصلطين على السلطة… المهم هو أن هناك وعي الحمد لله وباراكا من استحمار الناس فنحن فى سنة 2019

  • محمد المربع
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 17:04

    عوض تشميع الملاهي و دور الخمر ومقرات القمار،نراهم يشمعون بيوتا لذكر الله….أي زمان نحن فيه أي زمان…

  • الجبن لذيذ
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 17:12

    تشميع البيوت ليس قانونيا إلا إذا ثبت بالدليل الدامغ أنها معدة لارتكاب أفعال مجرمة و لا تشمع إلا بحكم من المحكمة. لكن للاسف الدولة لم ترفع يدها على القضاء و ليس هناك مبدأ فصل السلط و الدولة تؤكد بمثل هذه الإجراءات المجانية عجزها عن تكريس الديمقراطية و اعتمادها المقاربة الأمنية في تدبير الأزمات… تلك الجماعة لا تشكل خطر على أمن الدولة لكن هناك جهات داخل الدولة تجعل "من الحبة قبة"، الخطر الحقيقي الذي يهدد الدولة هو داخل الدولة أصلا ليس خارجها ما عليها سوى أن تستأصل شأفته، و ما دام المعارضة سواءا كانت رسمية كالاحزاب أو غير رسمية كالجماعات و التيارات المسالمة تنهج المسار السلمي يتوجب على الدولة إحترام حرية الرأي و احترام مقتضيات الدستور و قوانين التجمعات… بهذا تظهر الدولة بمظهر الدول المتقدمة

  • عبد الفتاح-مناضل غيواني
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 17:39

    هنا في الغرب يسود القانون, الجماعة كغيرها من الجمعيات لها كامل الحقوق في شراء مقرات, والقيام بأنشطتها سواء تعلق الأمر بالمخيمات أو الإعتكاف إلى آخره, بدون مضايقات ولا تشميع, ولا طرد من العمل مما نعيشه في بلدنا الكئيب. هنا في الغرب بغض الطرف عن بعض التجاوزات, تبقى الدول دول المؤسسات, ولا أحد يستطيع إستغلال سلطته لتقويض القانون لتصفية حساباته مع الخصوم, هذه الأفعال الصبيانية تجاوزتها الدول الغربية بقرون, والسلطة سلطة الشعب وهو من يختار من يحكمه ولو كان اليمين المتطرف. تجاوز ذهنية المحاكمات بالأوامر الفوقية والهاتفية, وإستغلال السلطة لتقويض القانون على علته لتصفية الحسابات, يضعف الدولة, يفضي إلى إنعدام ثقة المواطن في مؤسسات الدولة, يهدم الحس الوطني, يفتح الباب واسعا للتدخل الأجنبي. بإختصار مضاره أكثر بكثير من منافعه, والتغيير قادم لا محالة, وكلما إزداد الظلم كلما كانت فاتورة التغيير مكلفة وشاقة على الجميع.

  • imade
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 17:48

    مازلنا ننتدر القومة التي بشر بها شيخكم . انكم تكدبون على السدج وتسلبون ارزاقهم لكي يركب العبادي الكاتكات انكم تلعبون في الوقت الضاءع مع المغاربة
    وكل شيء ضاهر على اتباعكم.

  • ولد عين الشق..
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 18:23

    ردا على الاخ الدي عنون تعليقه: الجبن لذيذ رقم 46

    لماذا لا تسأل نفسك لماذا الدولة لم تمنع الآخرين الذين يشتغلون في إطار القانون والشفافية مثل الجمعيات والمنظمات الأخرى، أوالأحزاب السياسية المعارضة سواء اليسارية منها أو الاسلامية، وهده الحقيقة أعتقد يعرفها معظم المغاربة.

    إذن من حق الدولة أن تحتاط من الذين لايعترفون بمؤسسات الدولة ولايعترفون كذلك بدستور البلد، وخصوصا من الذين يتاجرون بالمقدس الديني لمصالح ذاتية ولأغراض سياسوية خبيثة مثل جماعة عبدالسلام ياسين.
    يجب أن تعلم ان جماعتكم لو كانت وجدت شريحة واسعة من المغاربة يطبلون ويزمرون لهم ويؤمنون بخزعبلاتهم ويؤيدون توجهاتهم السياسية لو انقدوا على الحكم منذ زمان.
    لكن لسوء حظهم وجدوا المغاربة لايهتمون بهم ولايكثرتون لخزعبلاتهم.

  • Roussya
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 18:36

    خمارات وحانات وقاعات للأعراس والحفلات في وسط تجمعات سكنية عديدة كانت موضوع عدة شكايات لانها تزعج المواطنين على مدار النهار وطول الليل وتخدم الحياء والاصوات والأبواق متعالية بدون احترام أدنى حق من حقوق المنصوص عليها في والملزمة مع مبادئ حقوق الانسان ، لماذا لم تتحرك الدولة لإغلاقها وتشميعها ؟؟؟؟؟؟

  • عزيز
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 18:40

    لا ارى في هذه الجماعة لا عدل واحسان لو كانت اللحية دليل ذكاء لكان الماعز فيلسوفا//

  • محمد أسفي
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 19:12

    نعم… جيد جدا أن تشمع السلطة هذه المساكن إذا كانت تسبب إزعاجا للمواطنين. ..و لكن لماذا لا تشمع بيوتا تتخذ كأماكن لممارسة الزنا والفاحشة و إزعاج السكان بالموسيقى الصاخبة طوال الليل …. فما هذا التناقض…

  • ملاحظ مغربي.
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 19:18

    تعقيبا على تعليق رقم 47 …
    بالله عليك؟ هل كنا في المغرب سننعم بنوع من الديمقراطية ونوع من الحريات السياسية والفكرية الدي نعيشها اليوم في المغرب،
    لو كنا مثلا تحت الحكم المطلق للإسلاميين لو رأينا الناس تجلد في الشوارع وتقطع آياديهم ورؤوسهم باسم الإلاه وباسم الدين؟!!
    هذا المخزن الدي يهوى معظم مريدي جماعة ياسين أن ينعثوا به النظام المغربي هو على الأقل أحسن وأفضل وأرحم بكثيـــــــــر من حكم الجماعات الإسلامية ، وهده الحقيقة اعتقد لاتخفى على أحد اليوم ، لهذا نجد معظم الناس يتهربون من الإسلاميين ولا يثقون فيهم بالمطلق .
    مصير الإسلاميين الى مزبلة التاريخ يكفي أنه لايأتي ورائهم سوى الخراب والدمار حتى الأحزاب الإسلامية الذين حكموا بعض الدول العربية كلهم قد فشلوا فيها فشلا ذريعا..

  • omar
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 19:20

    لا حول و لا قوة الا بالله اللهم ان منكر
    كان عليكم طلب لجوء التعبد و الاعتكاف بالكنائس آنذاك ما كان لأحد من أعداء الدين الوصول اليكم. طوبى لكم

  • الاقتصاد
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 20:50

    أطرح سؤال على الناس اللي في المدن السياحية
    كلشي غادي يلبس فوقية وضل ݣاع انهار عقلو زاݣي مايخسر حتى اريال غير هكداك من الجماعة للدار
    كونو على يقين الحركة غادي توقف بالمرة
    راه والله ماكان النشاط لا دارت الحركة
    راه لفلوس الصحيحة كتخرج في النشاط والعرسات والافراح
    إلى تبعتي هادو راه يجمع 2 طلبة ادير لهم كسكسو
    تاواحد ما يخدم لاتريتور لاݣروب لا طاكسي لاكار
    الحركة فيها البركة كلشي كايدي حقو
    بنادم مابق يضحك مابق ينكت كلشي حرموه
    كائن اللي ولات تتسلم عليك من بعيد بحال الى ولا فينا الضو غير تقيسو يشعل
    واش عقلنا فيه غير إلى تلاقا راجل وامرة تشعل العافية
    هاد راها قلت العقل بمعنى الكلمة
    خاصنا شي طبا اجيو إعالجونا

  • مواطنة
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 20:57

    حتى الي دبحوا السائحتين كانو كايجتامعو فمقر عبادة فحال هذا
    و تاحد ما كان شاك فيهم
    كيما تاحد ا شاك فهادو دابا
    واش كايسحابليكم الملك شعلها مع السعودية و الامارات لله في سبيل الله و هوما الي كانو كايصرفوا علينا البلايير ؟
    وا المغاربة فيقوا و وعاو … انا شخصيا قريت عند راجل نادية ياسين ( استاذ في ثانوية ابن الخطيب فسلا) استاذ قانون … و كان يستقطبنا لحضور جلساتهم بنقط الامتحان و الحصة كاملة و هو يهضر لينا غير علا انترفيوهاتو و مكانة زوجته.
    راه غاتصدمو كيما تصدمتو بالدبيحة و الفيديو ديال السائحتين
    زيدو دافعو على هاد السرطان المسلط على كل دول المنطقة … أنا من عندي الامر بتفكيك هذا التنظيم … الذي يحاول جر الطبقة الشعبية الي اغلبيتها ناس ماقرينش باستعمال الدين لخلق قوة داخلية قادرة على هز النظام بأكمله و ترجعنا كي افغانستان … فيقو البشر

  • KOUNKI
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 21:20

    Comme on a fermer ces endroits sous pretex de manque d'autorisation en doit fermer les maisons de
    , prostitute qui sont connue par tous le monde ,maison des chouafats et charlatants.
    Mais non ces categories n exercent pas la politique, ils sont pas dangeureux

  • الاصيل
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 22:39

    قرار صاءب هذا الذي اتخدته السلطات، لان هؤلاء المتشددين اصبحوا يتاجرون في الدين من اجل اغراض سياسبة، يجب على الدولة ان لا تتهاون في التضييق على مثل هذه الجماعات المتشددة التي تحركها وتمولها جهات خارجية لنشر الكراهية والتكفير.
    الحزم ثم الحزم قبل فوات الاوان،

  • إلى الأمام
    الأربعاء 12 يونيو 2019 - 23:08

    بيت بيت .. دار دار .. زنقة زنقة .. اخرجوهم انهم قوم يتطهرون لا يتسكعون في الشوارع ولا تخرج منهم روائح الحشيش والدخان والبيرا ولا ينشطون اقتصاد الملاهي الليلية ولا يستعمرون الأزقة بالضجيج والكلام القبيح ولا ناقة لهم ولا جمل في سوق الدعارة الرابحة ولا يناصرون منهج التكفيريين ولا يفعلون اي شيء من تلك الاشياء الأمنية التي يشكو منها الشعب المسكين ليل نهار. هذا الشعب الذي فقد ثقته في المؤسسات ومنها المساجد انقسم ففئة تقاتل في اوضاع ابوكاليبتكية من اجل لقمة عيش وفئة تغيب نفسها طول اليوم بالمخدرات المسكرات وفئة تغامر بحياتها في البحار وفئة تنتحر جسديا كل يوم نسمع مصيبة من وضع حدا لحياته وفئة تنتحر نفسيا تسب في الدين والملة والوالدين ليل نهار وفئة تبيع للمنتمين البسطاء الفقراء الاحلام العليا فهذا يبيع الخلافة على منهج النبوة وذاك يبيع دولة اسلامية واخرون بضاعتهم دولة ليبيرالية ودولة امازيغية ودولة ثمزغا الكونفيديرالية الديموقراطية العلمانية العظمى ودولة علمانية ودولة المغرب الكبير ودولة المغرب الاسلامي فيا اهلا وسهلا بك في سوق الاحلام الذي نقاتل من اجل الهيمنة عليه لنكون اكبر بائع لليوطوبيات.

  • فاعل جمعوي
    الخميس 13 يونيو 2019 - 02:13

    نحييكم و نشد على اياديكم لتطبيق القانون في حق خفافيش الظلام و أعداء الحق و الأنام و شياطين الإنس و مشعوذي الفكر و الكلام الذين يمكرون ليل نهار من أجل قرصنة الملة و الإسلام بغنوصية الجهل و الظلام .

  • عثمان سمير
    الخميس 13 يونيو 2019 - 09:43

    لي بغا الدين الجوامع مفتوحين والوعاظ خدامين وحتى لي بغا ينصح المخزن لا يمنعه ولي بغا السياسة الاحزاب والنقابات موجودة ولها مقرات والمعارضة خدامة والمظاهرات كثرات كان شي حرية اكثر وفي الحقيقة الدولة قادرا بشغلها ولي بغاتو هو لي كاين حتى هاذيك المعارضة والنقابات والمظاهرات مجرد اوهام واحلام وخليو الدولة تخدم وكل واحد يشوف شغلوا

  • مغربي وكان
    الخميس 13 يونيو 2019 - 11:38

    وماذا عن طريقة التشميع حيث لم يتم إخبار أصحاب البيوت وتم تكسير اﻷقفال دون علمهم.المرجو إعمال العقل.اتفقنا أو اختلفنا مع العدل وﻹحسان ولكن هاد شي راه ماشي قانوني وظلم وتشويه لصورة البﻻد في العالم

  • karim
    الخميس 13 يونيو 2019 - 16:09

    Ils sont très dangereux
    Ce sont les futures daiches tout simplement
    Non seulement il faut fermer lieux mais il faut enfermer ces apaches au prison ou bien il faut les expulser en afranistan

  • أبو مسلم
    الأربعاء 26 يونيو 2019 - 23:51

    من حسن حظ المغرب أنه توجد فيه جماعة العدل …رغم اعتداءات المخزن المتتالية فهي ثابتة محتسبة. لو كانت تؤمن بالعنف لإنتقمت لنفسها.

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 1

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج