سوسيولوجي يحذر من إذكاء خطاب "العروبي والشلح" لثقافة الكراهية

سوسيولوجي يحذر من إذكاء خطاب "العروبي والشلح" لثقافة الكراهية
الأربعاء 23 يناير 2019 - 05:00

إن الخطاب حول “العروبية” و”الشلوح” هو خطاب مستهلك، لأنه يدخل في الدينامية المجتمعية ويتميز بالندية الاجتماعية “المغاربة بيناتهم”، ولا يمكن أن نقول إن محركه التحريض على الكراهية، لاسيما إذا تم إقحام الحديث عن أعراب “إجان” و”إزكر” و”الشلح الزقرام” و”الكربوز”..

هذا خطاب متداول وأصبح “لعبة مجتمعية”، ولكن عندما يصل هذا الخطاب إلى مستوى الفاعل المنظم، مثل الأحزاب السياسية وجمعيات المجتمع المدني، لاسيما في ما يمت إلى الإشكال الهوياتي واللغوي، يتحول إلى بؤر توتر من الصعوبة تجاوزها، إذ أصبحنا نسمع عن “أمازيغ” يعادون العرب ويجسدون نوعا من “الإكسنوفوبيا” و”العنصرية”، وأن من يدافع عن العربية والعرب “قومجي وعروبي ودخيل”.

تشكل هذه المفاهيم خطرا على منظومة التنوع بالمغرب، حيث أصبحت بعض الفضاءات مشتلا لتطوير ثقافة الكراهية، مثل جمعيات المجتمع المدني والجامعة وما يحدث فيها من تفاعلات بين فصائل الطلبة.

هذا المحيط الذي يفترض فيه أن ينشر قيم التسامح يتحول إلى فضاء لانتشار خطاب الكراهية الذي وصل حد استعمال العنف؛ فعندما ينتقل خطاب الكراهية إلى عنف مادي وجب انكباب الفاعل السياسي والمدني وجميع أطياف المجتمع على التداول في آثاره والتفاوض والترافع المجتمعي حول مرجعيات الرابط الاجتماعي في أفق استتباب ثقافة السلم والتعايش داخل بيئة “المغاربة بيناتهم”.

خطاب الكراهية موجود، وهو قديم ومتجدد، لاسيما مع ارتفاع منسوب التحريض على الكراهية من خلال وسائط التواصل الاجتماعي وانتشار العنف اللفظي بواسطة التنميط والسب والشتم المبني على لغة انفعالية لا تعتمد على العقل، بل تعتمد على بعد انفعالي مسطح؛ فهو خطاب مكتسب ومنتج ومشترك يوحي بتراجع مقومات العيش المشترك وتصلب التمثلات الاجتماعية وعدم استيعاب مسارات المواطنة.

فما هي الآليات التي تمكن من التعاطي مع ممارسات ثقافة الكراهية وتقوية عناصر العيش المشترك؟ وما هي الأدوات والمؤشرات التي تمكن من التمييز بين خطاب الكراهية وحرية التعبير؟

يمكن في هذا السياق الإحالة على دور المؤسسات الثقافية والسياسية في إشاعة ثقافة التنوع وخطاب التسامح ودور التنشئة المستدامة في مكافحة الكراهية في المستويات التعليمية الأولية (نموذج مدارس العيش المشترك بجهة الشرق) وتحصين المجتمع والطبقة السياسية من خطابات الحقد والكراهية عبر اعتماد قيم المواطنة كبديل لخطاب الاختزال والتفاضل والتراتبية لمواجهة مقولات التعصب والكراهية وتفعيل خطاب المصالحة.

لهذا يبدو ضروريا التفكير في تشكيل مؤسسات قطاعية هدفها خلق تراكم يساعد على تبني خطة وطنية للتصدي لخطاب الكراهية وتحديد المصطلحات والتعابير والأشكال الخطابية التي تتعلق بفعل الكراهية والتحريض عليه.

كما يتمثل خطر خطاب “المغاربة بيناتهم” في الانتقال به من كيانات سياسية أو مدنية إلى شخصنته؛ فمثلا قد تمر بعض الخطابات في بعض جلسات البرلمان أو في بعض الاحتكاكات الطلابية أو على المواقع الاجتماعية إلى إرساء ثوابت ثقافة الإقصاء، من قبيل محاربة العدو المحتمل والطرد من الأرض والتهجير وإسقاط الجنسية والاتهام بالعمالة والانفصال والتخوين… كل هذه التعابير تجد لها مبررات ودوافع مختلفة؛ منها ما يرتبط بالأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية الباعثة على ثقافة العنف والتعميم، كآلية للاستقطاب وإعادة انتشار وتأجيج العنف، وتوغل مقولات الكراهية وشحن الفئات الهشة والفقيرة عبر اعتماد نماذج المظلومية وكذلك النزعة الشوفينية الاختزالية للهوية (ethnocentrisme ) التي تزرع الحقد والتنافر.

فعندما يخرج فاعل سياسي ليتحدث سلبا عن “الشلوح” أو عن زيان أو عن ريافة أو عن جبالة أو عن العروبية أو عن الصحراويين…فتقع رجة على المستوى الوطني وردود فعل إلى درجة إحراق صور مسؤولين حزبيين أو المطالبة بطردهم من أحزابهم، أو عندما تصل إلى حد العنف الدموي كما وقع في جامعة مراكش أو أكادير أو جامعات أخرى، فمن الضروري إذن تجريم خطاب “المغاربة بيناتهم” في المغرب، وكذلك التفكير في إحداث مرصد ضد خطاب الكراهية لرصد ومراقبة مختلف التعبيرات والألفاظ والسلوكيات التي تنم عن الكراهية والعداء وتهدد منظومة التعايش والاختلاف وتقوض مقاربات التنمية الناعمة؛ يتوخى تباعا إعادة الاعتبار إلى الثقافة المحلية (الريفية- العروبية – التامزيغت- الجبلية – التاشلحيت – الحسانية…)، وذلك لاجتثاث ثقافة الكراهية المستشرية بين المنتمين إلى جهات ترابية مختلفة وإبراز خطاب المصالحة؛ وهو ما سيمكن في الأمدين المتوسط والبعيد من تفكيك بؤر التوتر والابتعاد عن الخطاب الإثني وتذويب النزاعات الصدامية وتعايش الهويات الصغرى في إطار الهوية المواطنة والمساهمة في تثبيت السلم المجتمعي والإنصاف الهوياتي، وخلق مناخ من التسامح في إطار “المغاربة بيناتهم”.

* أستاذ علم الاجتماع

‫تعليقات الزوار

93
  • Rachid
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 05:21

    الحل بسيط و سهل ،و هو سن قانون التمييز العرقي و اللوني و الديني و معاقبة كل من مارس التمييز على هاته الاسس عقابا رادعا و هذا القانون ممارس في اعتى الديموقراطيات و السلام.

  • متتبع حر
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 05:24

    كلمة الشلح سمعناها بالأمس من برلمانية اتحادية في الجلسة المخصصة للأسئلة الشفوية ايه يااتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية نرثيك اليوم….لماذا تلومون عامة الشعب

  • مواطنة
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 05:28

    ليس هناك عروبي أو شلح ..شمالي أو من الداخل..كلنا مغاربة إخوة..و تفريق لا يخدم سوى جهات معادية لنا. مغربنا واحد من شماله إلى صخرائه

  • فَرق تسود
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:02

    لَمّا الأعداء المتربصون الطامعين في إخضاع البلدان المستضعفة يستهدفون عرقياتها في الدرجة الأولى لعلمهم بمدى أهمية الإنتماء الهوياتي للإنسان بصفة عامّة فتبدأ العرقيات تتناحر فيما بينها لكي يسهل عليه إختراقها وإخضاعها لنزواته الإستغلالية أو بما يعرف بسياسة "فرّق تسُود"

  • احمد من ايطاليا
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:03

    الحل هو اعتماد اللغة الأمازيغية كاملة مثلها بالعربية.

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:08

    هذه العصبية للأصل أو للجنس أو للقبيلة وهذه التراشقات العنصرية على صعيد البلد الواحد هي اللي خلاتنا اللور اللور. الأمم الغربية تتقدم وتتطلع للأمام ونحن لازلنا كل يتبجح بأصله ويظن أنه هو المختار و الأفضل. و من ناحية ثانية فإن الإستعمار له دور كبير في هذا لأنه هو من خلف وراءه هذه الظاهرة بجعل شرخ بين العرب و البربر مطبقا سياسة فرق تسد. ولكن مع الأسف حنا مابغيناش نعيقو

  • agadir
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:12

    هذا يجب أن يأتي من الدولة بتطبيق القانون ضد العنصرية ومنها اللفظية وتكون وطنية وهناك ممارسات أكبر من هذا وهي التي أدت إلى ما أصبح المواطن عليه لأن داخل الدولة أصبح الصالح العام فيه قليل بل منعدم فعندما تعتمد سياسة تعنصر المجموعات و تمييزهم في الجهات و المؤسسات فأصبحت الوطنية لا تعني لهم شئ وأصبح الآن أي مواطن لابد أن يكون في مجموعة ما حثي تقدم إليه خدمات في المستشفى ر غم حمله لبطاقة الوطنية ويمكن أن يذهبو أكثر من هذا بالإستشفاء في مدنتك أو قريتك فقط أليس هذا بالتمييز وهم ضمن مجموعة فكل واحدة تختلف على الأخرى وتقدم إليها الخدمات أكثر دون الأخرى و كذالك في التعليم الخاص و العام ومايوجد فيه من سلبيات وفي الإدارة وفي السكن وفي الجهات على الإدارة أن تنظم وليس أن تميز و تعنصر الأفراد و المجموعات إذا ما تشاهدونه من ألفاظ وأفعال وممارسات في المجتمع يأتي من بعض المؤسسات الغير وطنية

  • عبد الجليل فرجينيا
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:23

    السلام عليكم اخوتي المغاربة كثر الحديث في هذا الموضوع بل تعدوى الحدود في بعض المناسبات
    ودوما ما اشمىءز من عصبية كلا الطرفين فاختلاف الألسنة لا يعني اننا في المغرب ننتمي إلى اجناس مختلفة والدليل اختلاف البشرات داخل القبيلة الواحدة
    فعزيزي المغربي قبل ان تخوض أي نقاش فيما يخص هويتك المغربية عليك ان تقوم بفحصADN بعدها وبعد ثبوت انتماءك لمجموعتك والتي يفترض انك تدافع عن سيادتها يكون لك الحق في التعبير
    اما وانت لا تعرف تسلسلك العرقي فانك تطبل في طبلة مهتوكة
    لنرقى بعض الشيء ولننظر إلى الأقوام حولنا ولا نجعل من الحبة قبة كما نقول …….

  • أحمد العربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:23

    خطاب معاداة العروبة والاسلام بدأ يظهر عند بعض النشطاء في التيارات الامازيغية للأسف من خلال استعمال ألفاظ ومفردات تنم عن الارابوفويبا والاسلاموفوبيا ARABO-ISLAMOPHOBIA
    وتتجلى هده المعاداة في:
    • الحديث عن ADN والارث الجيني والعرقية وتحاليل الجينات
    • الاستدلال بأقدم عنصر في الأرض
    • معاداة الحضارة العربية والاسلامية
    • الحديث عن الامازيغية كما لو أنها موحدة والواقع غير دلك.
    • الاستعداد لطرد العرب من المغرب
    • المستقبل للتمزيغ الاجباري والقصري للعروبية
    • عدم احترام رموز الحركة الوطنية
    • تحريف التاريخ واعتماد الاساطير
    • تسويق تاريخ المغرب كما لو انه لم يتوحد
    إن ردود بعض العناصر تعكس المشروع الحقيقي للتيار. وهناك من يصنف هدا الكلام بالمشروع العدمي . لأنه ليس بمثل هذه التعاليق يبنى المستقبل. و الظاهر يعكس الباطن والمكبوت كما يقال.
    وهذه الردود تعري وتكشف الحقيقة العدمية والفاقدة لأي رؤية بناءة متزنة .
    ولكن ايجابيات ردود بعض نشطاء التيار الامازيغي تبين للمغاربة:
    – غياب مشروع تجديدي وتصور عصري للحضارة العربية الاسلامية.
    -فقدان رؤية للعيش المشترك لدى نشطاء المعادين للثقافة العربية والاسلامية

  • Amazigh.amkran
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:26

    Ohoy, en 1912 90% des marocains ont parlé tamazight. La faute est au makhzen panarabiste qui a tout arabisé par force, les rues, les noms des villes et des villages, les noms et les prénoms amazighs et surtout l'école makhzanienne qui produit l'arabisme et interdit la langue maternelle des marocains. Le racisme est donc un produit makhzanien. Etre marocain c'est forcément avoir une origine amazighe. Il n'y a donc rien à séparer au Maroc. Il faut juste nous enseigner notre vraie histoire. Au Maroc nous sommes soit des Imazighen non arabisé ou des Imazighen arabisé, nous sommes et nous restons tous des Imazighen. Les arabes sont chez eux en Arabie entrain de s'entretuer

  • إفريقي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:28

    الواقع هو ان الدولة هي من تؤجج نار العنصرية و التمييز ، مغرب نافع و مغرب غير نافع . الحسن التاني رحمه الله الذي دعا الريفيين بالاوباش و العياشة المطبلين بالوطنيين …..

  • رشيد من نيوجرسي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:29

    السلام عليكم
    إلى كل عنصري أمازيغي اتحداك ان تتكلم الامازيغيةدون ادخال كلمات عربية. والى كل عنصري عربي اتحداك ان تتكلم بالعربيةالفصحى ليوم واحد في حياتك اليومية. الإسلام و الوطن يجمعنا

  • Atbir
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:38

    Après la discrimination vers les amazighs depuis les années 50 , et le génocideculturel et social contre aux par une minorité des 3ibouchs .et aujourd’hui ils parlent de racisme amazighs!!, c’est un monde à l’envers !!, si ils existent des racistes dans ce pays il faut les chercher chez la race de Allal alfichi et chez des personnes infernales comme benkiran et d’autres mortazika de makhzen, et surtout pas chez les amazighs

  • Marocain
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:46

    في المغرب لا يوجد أمازيغي و لا عربي و لا موريسكي. يوجد مغربي كفى من نبش الماضي و للنظر إلى المستقبل

  • المهم مغاربة
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 06:55

    انا شلح ؤمزوج عربية وحنا دبا 30 سنة باش مزوجين ؤعدنا الاولاد ؤفيناهو المشكل.

  • rachid Saddam
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:00

    في القبر لن تسأل هل انت عروبي أو شلح هدا ما يجب أن نفكر فيه كلنا اخوة مسلمين هناك جهات تزرع الفتنة ولن تنجح فلقد اختلط الحابل بالنابل اي نعيش هكدا مند قرون أخوة واصهار ونسائب وتجمعنا كلمة واحدة لن تفرقنا الى يوم القيامة وهي لا اله الا الله محمد رسول الله

  • اكسيل
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:04

    انصاف الامزيغية و اعطاءها مكانتها التي تستحقها كفيل بنزع التوثر الحاصل بين الامازيغ والعرب
    ازول ولن نزول

  • Hooollandddddddssss
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:08

    ماذا كان يعني اخنوش في خطابه ايام الانتخاب حين قال بالحرف ؛ انتم الشباب السوسي؛ يعتمد عليكم ولم يقل الشباب المغربي؟؟؟
    اخنوش في الجنوب العماري في الريف وبنكيران وزبانيته في الوصط الله اخذ الحق في كل حاقد في هذا العالم
    الله الوطن الملك

  • amaghrabi
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:10

    بسم الله الرحمان الرحيم.صراحة في اعتقادي السياسيون من الاستقلال الى اليوم وهم يهدمون القيم الاصلية السمحاء للمغاربة ويزرعون قيما ديماغوجية انتهازية وصولية معتمدين على المذاهب الدخيلة العالمية كالشيوعية او الاشتراكية او المذاهب الدينية كما نرى اليوم من وهابية او البحث في التراث الإسلامي واحياء ثقافة العنف والاقصاء .منذ الاستقلال والسياسيون يراوغون ويكذبون ويضربون على الاوتار الحساسة كالامازيغية والعروبية والإسلام السياسي الذي استعمل لمزيد من التفرقة ,هذا اخواني بلحيته وهذا غير ملتحي وهذه متحجبة وقورة وهذه مكشوفة الراس وتنعت بالمتبرجة وووو.اليوم المغرب يعيش صراع التناقضات والمواطن المغربي الذي يحب السلم اصبح تائها ومجبرا لكي يتخندق مع فئة من هذه الفئات.وهذه السلبيات الاجتماعية في نظري ,اليوم تتغذى بالازمة الاقتصادية التي يعيشها المغرب بحيث يعيش المواطن مشاكل اجتماعية حادة من بطالة وتعليم وصحة وسكن ووو

  • Abouali
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:17

    مقال جيد يستحق التقدير والاهتمام وضع الاصبع على مشكل مجتمعي حاضر بقوة وغائب في نفس الوقت نظرا لوجود سلطة مركزية قوية كما قال صاحب المقال يجب خلق أليات ومؤسسات لتشجيع ثقافة التنوع في جميع مناطق المغرب .

  • عبد الله
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:24

    من مظاهر التخلف هو الخوض في مثل الاختلافات و تحويلها إلى خلافات و نزاعات… الأمم بلغت أوج الحضارات و نحن دائما نتخبط في الجهل و العصبية…
    و ما فضل الإسلام على هؤلاء الجهلة..?

  • Nach
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:30

    Depuis l'arriver de l'islam et imazighen subissent l'humiliation et le mepris par les arabes et on a jamais entendu quelq'un pour denoncer et maintenant que les amazigh prennent conscience de leur apartenance on les accuse de racisme

  • jamais
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:38

    Moi, je trouve que les préjugés envers les fassis est supérieur à celui contre les Aroubis et les schleuhs. Al karahia s'exprime là de manière très ouverte d'autant qu'il y'a une certaine tendance "intellectuelle"qui le dit ouvertement comme Assid

  • بامو بليد
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:50

    نحن اولا يجمعنا بلد المغرب وثانيا ان المغاربة الاولون قبلوا اعتناق الاسلام عن ارادتهم وتعلموا العربية واصبحت للغتهم لانهم يحبونها هي للغة نبيهم صلى الله عليه وسلم ولا احد ينكر الامازيغية كلنا مغاربة امازيغ مسلمون في الاخير يجمعنا المغرب والاسلام، لو كان ما يقوله البعض صحيحا ان العرب استعمرونا ما قام طريق ابن الزياد و يوسف ابن تاشفين واخرون وهم كلهم امازيغ فتح الاندلس وجعلها دولة اسلامية وفتح افريقيا جنوبا ونشروا الاسلام بدلا من الامازيغية.
    لانهم يدركون جيدا ان الاسلام يوحد ولا يفرق والسلام شكرا على نشر التعليق

  • المؤرخ
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:56

    الامازيغي عامة، و الناطق بالامازيغية خاصة يتنامى عندهم الشعور بالحكرة و الإقصاء، عندما يرى كيف تغيرت مثلا قريته او جماعته او عائلته التي كانت في الماضي امازيغية و صارت في الحاضر تنتسب إلى العروبة فقط لان لسانها تغير، هذا يولد عنده رد فعل لا إرادي و طبيعي و هو : الدفاع عن الهوية و الصمود في وجه العدو. و بهذا المنطق حافظ المغرب باستقلالية نسبة طوال تواجده منذ عهد الرمان.
    فذلك الامازيغي، لن يقبل أن تذهب تضحيات أجداده في وجه الرومان و في وجه الجيوش البيزنطية و الجيوش العربية.
    اما المغربي المستعرب، فبتعريبه قد جرد من كل ما يربطه بالأرض و الاجداد و صار ينتسب لجهة بعيدة بآلاف الكيلومترات عنه و يحس بأنه المنتصر بل و يركب على إنجازات الأمازيغ و ينسبها لنفسه.

  • الخنفساء البرية
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:58

    فكما كانت في عصور الخلافات أثناء العصر الوسيط تحاك المؤمرات ضد الفرق الدينية أو ضد مناطق أو حركات فكرية ، فأكيد أن هذه النعرات الأثنية هي من صنيع نيات سيئة تعشش بين جدران القصر، ومن هذه القاعدة تأخذ لها منطلقا عبر الوشاية إلى الأحزاب والجمعيات الفنية والرياضية والأجتماعية التابعة ، أكيد أنه في خطابه الرسمي هي تضل متحفظة ، ولكنها تنفث سمومها أثناء أتصالها بالمجتمع المدني ، كما أن تلك الوشاية تصل إلى الأجهزة البيروقراطية لوزارة الداخلية التي تعطي التعليمات للقائد المحلي ووللمقدم الذي يعطي بدوره التعليمات لكل المخبرين الذين يوجدون في الحي ؛ كل ذلك من أجل ترويج خطاب الكراهية والنعرات العرقية ؛ كل هذه لأن النظام الحاكم يتغذى من هذه التناقضات من أجل فرض سيطرته ، وهي أذاة تضليل تخدم أرباب المعامل في تضليل العامل عن جوهر الصراع في المجتمع !

  • Massinisa
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 07:59

    لكن الكاتب لم يشر الى الى من يعادون من يدافع عن الامازيغية ووصفه بالشوفيني الى غير ذلك….. و هذا مشكل اساتتذتنا الكرام حيث يذخلون ذاتهم في المواضيع التي ينبغي تناولها بتجرد تام.
    ان المشكل هو التهميش و الاقصاء للامازيغية و التمكين للعربية في جميع المجالات حتى في المحاكم يمنع على الامازيغي الدفاع على نفسه بلغته. اذا كنت ادافع على الامازيغية فمن حقي لانها لغتي و ثقافتي المقصية.

  • مغربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:03

    المنظومة التعليمية تتحمل جزء كبير من المسؤولية باختيارها لأيديولوجيات شرقية وغربية لم تحضى في منشإها بالإجماع ، وتدخل المشبعون بها في برامج التعليم وأثروا في تبخيس كل ما هو مغربي بدأ بتاريخه العريق والغني بكثرة روافده ،وحاولوا ولا يزالون يضيعون الوقت في جعل المغاربة روبوتات شرقية او غربية تحب وتفعل وتتكلم وتطبق برنامج واحد متجاهلين الوطن والإنسان والحقوق والواجبات ،

  • Ali
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:04

    الغفلة والبعد عن الدين هو السبب. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اثنان في الناس هما بهم كفر: النياحة والتنابز بالأنساب. أو كما جاء في الحديث، لذلك يجب البعد عن هذه الأشياء النتنة وعدم الانجرار وراء بعض الجمعيات العميلة لجهات معادية.

  • bouchra zago
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:08

    فعلا معك الصح. العنصرية خصوصا فمواقع التواصل غادو و كتكتار. الله يهدي ماخلق. الناس كتقدم و حنا واحلين غير واش نت عربي ولا امازيغي

  • سوس ماسة درعة
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:09

    البيئة الإعلامية التعليمية والسياسة العمومية التي تتحكم فيها الدولة وتسيرها بالاتجاه الذي تريد. بعد الاستقلال بنيت لدولة على تابث العروبة والإسلام ولم يكتفي من تسلم الحكم على إقصاء الهوية الأمازيغية ،بل صرف جهد الدولة نحو تدمير و تشويه كل ما هو أمازيغي عبر تزوير التاريخ و الأسماء و تعريب الرطب والصلب وقمع الأصوات الأمازيغية ونشر احتقار الأمازيغ لغة و هوية وتاريخ و تعريف المغرب بالأمم المتحدة على أنه بلد عربي. لولا صبر وتحمل الأمازيغ لكان هذا محصورا فقط في النضال السلمي بل سيتجاوزه إلى نضال مسلح.الدليل القاطع على شوفينية الدولة العروبية لا يتمثل فقط في منع الأسماء الأمازيغية أو تسميته بالمغرب العربي بل في نزع الأراضي الأمازيغية وتسليمها لشيوخ الخليج واستنزاف أراضي الأمازيغ بسياسة اقتصادية تخدم فقط التعريب. و تورطه مع دول اجنبية للحفاظ على غنائم الغزو العربي.والاقصاء مازال في أوجه و بتكتيكات مختلفة ،خطوة إلى الأمام وخطوات إلى الوراء. ترسيم الأمازيغية مع وقف التنفيذ. القمع عن طريق البوليس والقضاء الفاسد. واستغلال الخطاب الديني.

  • Omar USA
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:17

    كل هذه المصطلحات لم تكن تشكل عقدة الى زمن قريب كانت تقتصر على الجانب الفكاهي ولم يعرهاي احد اي اهتمام لان النوايا كانت صافية واننا شعب واحد يجمعنا كل شيء.لكن ظهور كاءنات تتغذى على العرقية و اعلام تحركه خيوط لها اهداف مستقبلية لقلب كل شيء في بلدنا اصبحنا ننزلق الى الكراهية.
    فقلة الوعي هي السبب والاعلام الماجور وصفحات وهمية تشتغل ليل نهار لخدمة اجندة
    وللاسف هناك من ينساق بمبررات انه ينتمي الى عرق او سلالة نقية..
    انا امازيغي شلح او عربي عروبي اين المشكلة ما يهمني التحترام والحقوق والتنمية والحياة الكريمة..

  • إنسان
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:19

    أمريكا أي الولايات المتحدة الأمريكية جعلت من اختلاف وتنوع اعراق مجتمعها مصدر من مصادر قوتها ونحن لازلنا نجتر افكار وكلام باءدة أصلا.

  • Ararasse
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:21

    Pour ces problèmes de racisme des uns envers les autres je ne vois qu’une solution en plus de l’éducation : une loi pénale sévère qui condamna tout acte ou parole incitant à la haine raciale ( prison en plus de forte amende ) dans les pays civilisés on considère que le racisme n’est pas une opinion , le racisme est un délit puni par la loi .. il y va de la cohésion de la nation voir de sa survie .. à bon entendeur …

  • ALI
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:25

    كفى من المزايدات المغرضة : كيف الشلح كيف العروبي لهما نفس الواجبات ونفس المطالب.

  • أمازيغي ابن العربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:29

    احسنت واحسنت موضوع خطير وفي نفس الوقت جميل من خلاله شخصت شيئا من هاد السرطان الذي أصاب المواطن المغربي من حقد وعنصرية وتفرقة وكراهية .الحق الحق انا امازغي أحب العرب بدون نفاق لقد اختلط الدم والنسب ويجمعنا وطن واحد في هاد السنين القليلة أصبحنا نتألم من هاد السرطان الخبيث الذي اججه ونشره في أجسامنا كل من السياسيين والمجتمع المدني و جمعيات الذل والعار مرة اسمع في التلفاز برنامج يستضيف فيلسوف العنصرية احمد صعيد هو من بدأ في نشر هاد السرطان قال بأن العرب يسبون الأمازيغ ب الشلح القرونفي والله هاد كلام لا يليق بمتقف هاد كلام أطفال ممكن معالجات بطريق التعليم والنصح والآن أصبحنا نسمع مثل هاد السب الغير المقصود في الندوات والمحاضرات والله هاد ما ينشر الكراهية والعنصرية على الدولة ان تتدخل بحزم لمنع سياسيين ومجمعويين وجمعيات من هاد الخطاب الذي لا قدر الله مستقبلا لا نجد له حل فكفى كفى ونعمل سويا لانعقاد البلاد من الجهل والتخلف

  • moncef
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:33

    مقال ليست لصاحبه الجرأة ليقول بأن الأمازيغية حولها بعض النشطاء إلى خطاب عنصري
    هذه القضايا لا ينفع فيها العومان والسباحة على الظهر
    خاصك تجي فاس وتقول الحقائق كما هي
    وتقول للص يا لص
    الأمازيغية مرهونة عند بعض المتآمرين والأدلة موجودة

  • سناء من فرنساء
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:40

    فالأمازيغيون الضحايا الحقيقيون الذين منعت أسماؤهم، وعربت أعلامهم، وحرف تاريخهم، وشوهت هويتهم، وأقصيت مناطقهم من التنمية، وحرمت لغتهم من المدرسة.. تحولوا إلى جلادين يضطهدون العرب حتى أصبح من الضروري وضع قوانين خاصة لحماية العرب من اضطهاد الأمازيغيين لهم! إنه قلب للحقيقة وافتراء على الواقع بهدف الحيلولة دون أية استجابة للمطالب الأمازيغية لأنها مطالب "عنصرية". فحتى لا تُنْعَتَ بالتطرف العنصري ضد العرب "المسالمين" يجب أن لا تطالب برد الاعتبار لهويتك وثقافتك وتاريخك وأمازيغيتك. أما إذا طالبت بتدريس الأمازيغية والاعتراف الدستوري بها مساواة بينها وبين العربية، فأنت متطرف وعنصري إزاء أصحاب اللغة العربية، أي إزاء العرب، مع أن العرب الحقيقيين، عرب الخليج والجزيرة العربية، لم يسبق لهم أن اتهموا الأمازيغيين بسلوكات متطرفة وعنصرية إزاءهم؟ أم أنهم يتزلفون بذلك، بحثا عن الود والعطف والبترودولار، إلى القوميين البعثيين دون أن ينتبهوا أن هؤلاء لم تعد تهمهم اليوم القومية العربية ولا "أوطوبيا" الوحدة العربية بعد أن أنهكهم توالي الهزائم والنكبات؟
    إذا تتبعنا تاريخ هذه الحملة الإعلامية ضد الأمازيغية..

  • محمد سعيد KSA
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 08:42

    السلام عليكم

    العنصرية صفة بشرية في كل بلد في العالم وفي داخل البلدان أيضا

    المشارقة يقولون هم أحسن من المغاربة والعكس صحيح، الآوروبيين يشوفون أنفسهم أفضل عرق، بنو إسرائيل كذلك وهلم جر.

    نحن نعيش في عالم متعدد الأعراق والإثنيات والأديان والميثاق الإجتماعي هو الرباط الأمثل، وقيل بأن حامورابي أول من وثق نظام إجتماعي ولكن أول من وثق نظام في أمتنا هو رسول الله لما نزل بيثرب.

    جاء في الأثر: عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما قال: كنا في غزاة -قال سفيان: مرة في جيش- فكسع رجل من المهاجرين رجلاً من الأنصار، فقال الأنصاري: يا للأنصار، وقال المهاجري: يا للمهاجرين، فسمع ذلك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: "ما بال دعوى الجاهلية" قالوا: يا رسول الله، كسع رجل من المهاجرين رجلاً من الأنصار، فقال: "دعوها فإنها منتنة" فسمع بذلك عبد الله بن أبي، فقال: فعلوها، أما والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل، فبلغ النبي -صلى الله عليه وسلم- فقام عمر فقال: يا رسول الله، دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- : "دعه، لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه". أخرجه البخاري.

  • Hamido
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:11

    الدولة هي التي تمارس هدا الخطاب وخصوصا في أزمة الريف.المغاربة يتعايشون مع بعضهم دون التفكير في هده الجزئيات وهم على وعي تام أن عدوهم الأول هم السياسيون الفاسدون وأصحاب الريع ومهربي الأموال إلى الخارج ومافيا العقار .وامأ لعروبي والشلح فيشتغلون جنبا إلى جنب ويتصاهرون ويسكنون نفس الحي ونفس العمارة.خطاب التفرقة تؤججه الدول الديكتاتورية وتستغله للالتفاف حول المطالب التي ينادي بها جميع المغاربة.

  • مقال في الصميم
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:17

    شكرا للاستاذ بنيس على هذا المقال و لجريدتنا هيسبريس.
    لقد وضع الاصبع على الجرح و خاصة في ما يخص خطابات الكراهية الصادرة عن بعض "المفكرين" و الذين لا يتطرقون للتاريخ المغربي الا ليبرزوا بعض الوقائع التاريخية و "يصبغونها" بالوانهم السوداء و يضخمونها تضخيما لاثارة النعرات .
    و هكذا يصبح دخول الاسلام الى المغرب احتلال عروبيا و مقاومة الظهير البربري من طرف الوطنيين حربا على البرابرة بدل المستعمر و كيف ان دخول العنصر العربي الى المغرب لم يأتي باي شيء لا حضارة و لا علم و لا و لا….شيئا يذكر. و هنا ارى ان من واجب المفكرين "الوحدويين" ان يشمروا على سواعدهم و يأتوا بالرأي الآخر ليظهروا الحقيقة و ليبرزوا ما يجمع كل اطياف المجتمع بدل بعض الخرافات التي لا تهدف الا للتفرقة و الكراهية. حفظ الله وطننا و امتنا من كل مكروه.

  • مومو
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:29

    أقول للإخوة الذين يطالبون بحق اللغة الأمازيغية في المغرب مثل العربية، أن الأمازيغية نالت حقها مثلها مثل العربية، حقها في معدل صفحتين فقط قراءة للفرد سنويا مثل العربية، و حقها في قرصنة الكتب و المنتجات الثقافية، و حقها في مجتمع اختار ألا يقرأ.
    في ظل معدلات القراءة الحالية في المغرب، لو توقف المغاربة عن قراءة كل اللغات ما عدا الأمازيغية، فلن يكتب بها أحد، لأن الكاتب لن يجني من كتبه عشاء ليلة، و لولا اقتيات الكتاب المغاربة على الأسواق العربية للكتاب بالعربية و الأسواق الفرنكوفونية الواسعة للكتاب بالفرنسية لما كتب أحد في المغرب.

  • حاتـــــــــــــــــــم
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:29

    في الحقيقة اسمه خطاب الكراهية ، حتى وان كان كاتب المقال يتحفظ عن هذا المصطلح، وقد عانت الاجيال السابقة من اجدادنا وابائنا من هذا المخطط القبلي والهمجي والذي كان يسعى للتفريق بين الاخوة العرب والامازيغ ابان الحقبة الاستعمارية ومازال الخطاب سائدا حاليا في الجيل الحالي بين سكان افريقيا الشمالية هذا عربي وهذا امازيغي .ومما يزيد تعقيدا في القضية لجوء العديد من الاحزاب وجمعيات المجتمع المدني في بلادنا للغناء على هذه الأوتار ، ولا تعلم انها تصنع نوع من الفكريتميزبالكراهية للغير بدعوى انه عربي او بالعكس انه امازيغي ، في الوقت الذي نود ان يشيع التسامح والحب والوئام والود ليس بيننا فقط وانما بين شعوب العالم ، لنحقق الحضارة الانسانية الحقيقية خالية من الكراهية والاحقاد ، انها رحلة البحث عن المدينة الفاضلة .

  • احمد العربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:35

    المغرب تعاقبت عليه منذ 14 قرنا مجموعة من الأسر الحاكمة ذات الأصول الممتزجة بين البربري والعربي ؛ وكانت مرجعيتها الإسلام وعضدها الأمة غير العرقية الاثنية. وجغرافية المغرب اختلطت الأجناس فيها بين ما هو بربري -مصامدة وصنهاجة وزناتة …-وعربي من بيني هلال والاندلس ؛ وزنجي افريقي جنوب الصحراء الكبرى.
    مخيال الثقافة المغربية مؤطر تأطيرا دينيا شعبيا بسيطا.
    المغاربة واجهوا الابيريين من منطلق الدفاع عن الأمة وليس القبيلة أو العرق.
    المغاربة واجهوا الغير من منطلق عقائدي وليس عرقيا أو اثني .
    إنه التاريخ ولا داعي للتحريف والعدمية والاكتئاب الثقافي مما هو عربي واسلامي.
    العروبة والإسلام ملك الجميع. والاقليةالكارهة لهما لا مستقبل لها لدى الأغلبية المغربية بامازيغييها النبلاء وعربها الشرفاء.

  • amahrouch
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:38

    Notre sociologue ne va pas au fond du problème et aux causes de la fissure.Personnellement je n ai jamais fait attention à la question arabe amazigh,j ai toujours dans la tête une famille-parti(Makhzen)qui exploitent les marocains et les mettent tous à genoux jusaqu en 2011 où une horde de gens commençaient à s opposer à la constitutionalisation de la langue Tamazight.Là je me suis dit :aie,nous ne sommes pas devant des citoyens,nous sommes devant des ennemis !Comment ces gens-là osent ils repousser notre langue ?Au lieu de nous aider à construire notre langue,ils nous insultent carrément !Nous sommes là devant des occupants,une résistance s impose !Le parti-makhzen cherchait depuis l indépendance à diviser pour toujours régner.C est sa milice électronique qui a déclenché la bataille sur les réseaux sociaux.J appelle nos frères hilaliens et les pauvres arabes et idrissides à se joindre à nous pour contrer les exploiteurs qui n arrêtent pas de nous diviser.C est ça le fonds du problème

  • hamidou
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:39

    الامزيغي او الشلح كما يحلو لبعض العروبية منادته هو حصيلة حاصل فمند ان فتح المغرب من العرب اختار الامزيغي الانسحاب وعدم المواجهة ودلك لطبعه واحترامه للغير غير ان الامور انقلبت ضده
    فات الميعاد احمادي

  • Anir
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:42

    Bravo sana de France ton message est très claire et il montre vraiment la réalité des chose dans ce pays , j’espère Que cet écrivain ~spécialiste ~sociologue peut arrêter d’écrire des chose comme celle-ci en espérant d’obtenir Une grima dé makhzen car le peuple a bien compris son jeux

  • ماجد واويزغت
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:44

    أنا متفق مع صاحب التعليق رقم 1 و صاحبة التعليق رقم 38

  • Samson
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:47

    Au numéro 23 moi je suis arabe de fes comment vous sépares entre les fassis et les arabes vraiment tu es un vrai rassiste

  • احمد
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:48

    السبب هو الجهل بالاصل الحقيقي، لو عمل المغاربة تحليلADN لاكتشفوا انهم امازيغ بنسبة 95% و كفوا عن سب ذواتهم.
    ثانيا لماذا تحاول التمييز بين الامازيغ انفسهم الريفي هو الزياني و هو السوسي لهم هوية واحدة و لغة واحدة و ثقافة واحدة.

  • النكوري
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:50

    تابعت النقاش حول الامازيغية و الامازيغ و لم ار يوما مقالا و لا بحثا لعالم اجتماعي و لا سياسي و لا و لا في الارهاب الفكري و العنصرية البنيوية (structural) التي تمارس ضد الامازيغ و تندد بها لكن لما بدأ الامازيغ يستفيقون من سباتهم و يرجعون الى اصولهم بدأ الطرف المستعرب يشتكي و يختبأ وراء خطاب المضلومية و الكراهية و الى اليوم مواقع التواصل الاجتماعي مليئة بالحقد ضد امازيغ الريف و خاصة ابان الحراك و بعدها و لازال هؤلاء يقبعون في السجون و الفئة المستعربة تتشفى فيهم !!! فكيف تسعى الى العيش المشترك !
    اقول للكاتب أبدأ بنفسك فشخصيا اثرت في هذه العنصرية تجاه الريف و اهلها حتى بدأت برحلة البحث عن الذات و اظن هذا ما يحدث للامازيغ في السوس و الاطلس حيث تنزع أراضيهم و يهجرون منها

  • Assif
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 09:50

    وماذا عن تعريب أرض الأمازيغ، شمال إفريقيا؟ إن كنا عربا فلماذا تعربوننا وإن لم نكن عربا فلماذا تعربوننا. يوميا نقرأ و نسمع مصطلحات إقصائية و عنصرية ك المغرب العربي، البطولة العربية، المنتخب، عرب إفريقيا…كل شيء يجرد من الأمازيغ وينسب إلى العرب، المشرق. ويتحدثون بعد ذالك عن الوطنية؟ إنشر يا هسبريس إن كنت محايدة وديموقراطية وشكرا.

  • Tamazirt
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 10:01

    أنا أعيش في فرنسا، رفضت قنصلية باريس تسجيل اسماء أطفالي. طلبو مني الدهاب الى البلدية باريس و تغيير اسماء الأولاد، الى اسماء عربية. لم اجد اَي مشكل مع الفرنسييفي الاسماء التي اخترتها. ابنتي 18 سنة بدون جنسية مغربية. ولو ان و لديها ، ينحدرون من نواحي تزنيت.

  • أمازيغ عربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 10:36

    هل تعرفون ما قاله نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم عن العصبية (العنصرية )؟
    (دعوها فإنها منتنة )!!!!

  • benha
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 10:54

    كيف تريدون ان يرتاح الامازيغي ويطمءن وهويته تسلب منه في كل وقت وحين ؟ كيف تريدون ان يرتاح وهو مقصي ومهمش ، في بلاده ، اذ من المنطقي ان العرب موطنهم في الجزيرة العربية وليس في شمال افريقيا كما هو معروف تاريخيا وجغرافيا ام ان هناك خطا فلنبينه ، قلت ان الامازيغي مهمش اذ لغته مهمشة في كل الميادين والمجالات ، بل و هناك جهود تبذل وتوفر كل الامكانيات من اجل طمس هذه اللغة ، والدليل على ذلك التماطل في اصدار القوانين التنظيمية لها ،و شل دور المعد الملكي للثقافة الامازيغية الذي كان راءدا في النهوض باللغة والثقافة الامازيغيتين ، هذا ليس محض صدفة بل هو مقصود . اذن يكفينا من المغالطات ويجب ان تعود الامور الى نصابها .

  • أمازيغ عربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 10:56

    أتحدى أي متعصب للأمازيغية أن يثبت أنه أمازيغي %
    و أتحدى أي متعصب للعروبة أن يثبت أنه عربي %

  • عمر
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 10:59

    الأمازيق أصبحوا يسكنون مواقع التواصل يعانون من إضرابات عنصرية خطيرة توارتوها عن اجدادهم العنصريين.يعتقدون أنهم السكان الاصليون وهدا خطأ كبير لانهم هم خليط من الأعراق كانت تعيش على شكل قباءل.لم يطورو أي حضارة تدكر ولم تكن لهم دولة.فثارة ينسبون أنفسهم لبعض الرومان أو الفينيقيين أو اليهود.اما ADN فهناك شركة واحة تقوم به و هي إسرائيلية و الفاهم يفهم.و حتى ADN لا يعترف بشيء اسمه امازيغ بل شمال أفريقيا و هنا ك فرق كبير بين الاثنين لان شمال أفريقيا كانت دايما التقاء أجناس و اعراق مختلفة من البشر.مصطلح الأمازيغ ظهر في أواخر السبعينيات استنادا الى مازيغ الدي ذكره ابن خلدون العربي اليمني الحضرمي.صححو مفاهيمكم أيها الأمازيق ومن يتعاطف مع الصهاينة مرحبا به في بلاد ه إسرائيل.

  • محمد
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 11:08

    انا كان نكره العرب اللغة العربية علاش لااناني عشت اكبر عنصرية فطفولة ديالي
    كرهت المدرسة بكترت العصة …..

  • جمال
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 11:09

    احذرو كذبة استعمال ADN كما يشاع لتحديد اصول شخص او قبيلة ما فمصداقية هذه التحاليل غير موثوقة ولشديد الاسف تستعمل اليوم لغاية في نفس يعقوب لتوسيع الهوة بين الاخوة ايا كانت اصولهم عربية او امازيغية اوغيرها فهذه الكذبة وجدت مستهلكين كثر ارجو البحث في هذا الميدان والانتفاع بما قدمته ADN من حلول لعدة معظلات للبشرية وعدم الانسياق وراء تيارات استعملت هذه التقنيات الجد معقدة للتفرقة بين الشعوب وزرع الكراهية

  • احمد العربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 11:23

    الراهن والمستقبل للعقلاء .
    العروبة والإسلام ملك المغاربة بدون تمييز.
    العدمية العرقية والقبلية عائق حضاري. لا فرق ما بين عربي وبربري إلا بالوفاء للوطنية والمواطنة والمغرب المعاصر.
    لا للعنصرية والعدمية والعداء تجاه العروبة والإسلام.
    وكل من تعصب ضدهما فموقعه مزبلة التاريخ
    ومن التاريخ تؤخذ العبر.
    العروبة والإسلام متجذرة في وعي المغاربة ومخيالهم. ولا داعي لهدر الجهد والزمان.

  • مغربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 11:40

    هاد المصطلحات كانت تطلقها البورجوازية على المغاربة للتفرقة بينهم لكن في حقيقة الامر لا يوجد لا شح لا عروبي بل اغلبية ما ينسبون انفسهم انه عرب هم امازيغ مستعربون مع امتجاز الامازيغ بالاعراق الاجنبية الاخرى اصبحت كل هذه التسميات فارغة هناك مغربي لا غير

  • أناس
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 11:45

    لافرق بين أعربي ولا أعجمي إلا بتقوى الحمد لله شعب المغرب الشريف المسلم من طنجة العالية إلى الكويرة الغالية أمة واحدة

  • الشاهين الأموي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 11:53

    الأمازيغ هم من يعتمد على الخرافات و الأساطير لصنع تاريخ لاعلاقة له بالتاريخ الحقيقي لهم، هذا كله من أجل ترسيخ أكذوبة السكان الأولون كأن هذا يسمح لهم بطرد الشعوب من أراضيها بدعوى أن أجدادا لهم عاشوا هناك قبل 3000 سنة! عاشوا في جزء من البلاد و أنسبوا لنفسهم باقيها، لايوجد أي أثر للأمازيغ في المناطق العربية و لايوجد أي شئ يدل على ذلك، هذه البلاد بلاد الله و جاءهتها شعوب من الشرق و الغرب و الجنوب و كل عاش حيث لم يكن أي إنسان يعيش و إلا كيف ترك أجدادكم هذه الأراضي و ذهبوا للجبال؟ كل هذا سخاء؟ مضحك! الأمازيغ منذ مجيئهم للمغرب لم يتحركوا من الأماكن التي عاشوا فيها، و العرب هم من بنوا الدولة و الحكم، المآثر تدل على تواجد العرب، الكتابات العربية في الآثار و حتى في الأندلس، أما تفناغ فمجرد رسوم مقتبسة لم توجد في أي أثر معماري متحضر، الأمازيغ يعيشون الخرافات التي تعجبهم و لو أنها مجرد وهم و كذبة ينفسون بها عن عقدهم لرؤية التاريخ يذكر العرب بوضوح و يجهل الأمازيغ بالدليل.

  • مغربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 12:08

    كلنا مغاربة شلوح زيان روافة عرب
    لا فرق بين عربي ولا اعجمي إلا بالتقوى
    كلنا مسلمون .نشهد ان أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله.

  • مواطن
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 12:13

    رد على 3 مواطنة
    احسنت اختي ولك كل التقدير
    ولكن لا لتغلب جهة على اخرى مثل تفضيل لغة رسمية على اخرى رسمية ليس بمنصف
    و التباهي بحضارة اندلسية عربية و طمس الحضارة الامازيغية ليس بمنصف ولا بما يامر به ديننا الحنيف
    في الامس وفي برنامج في الثانية مقدمة البرنامج ابت:
    الا ان تذكر حضارة ادنلسيي فاس و الرباط وكانما كل ما في المغرب ات من الاندلس و كان لا وجود لفن الطبخ في المغرب قديما.
    وكما قال احد معدي و مقدم احد برنامجا في الاولى
    عن المغاربة في السنغال حيث قال رحمه الله ان المغاربة في السنغال جاؤوا بحضارة مثل مثل الحضارة
    التي جاء بها الاندلسيون الى المغرب وكان لا حضارة
    في المغرب ناسيا رحمه الله ان المغاربة هم من صنعوا الاندلس و حضارته.

  • redoine
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 12:17

    في طنجة كل المغاربة عروبية ماعدا الذين يتكلمون ب نتينا.انشري هسبريس من فضلك لعل وعسى تنمحي هذه الظاهرة من هذه المدينة.

  • مصطفى حدو
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 12:31

    اذا قرأت كل هذه التعليقات ستستنج الخريطة الحقيقية حول كيف يفكر المغربي حول هذا الموضوع. يصعب إيجاد حل لهذا المشكل الذي يكبر يوما بعد يوم . امر خطير للغاية. اذا لم تقم السلطات المعنية لإدراك ما يمكن إدراكه، عبر تحقيق انسان مغربي له كرامته وله حلم سيؤدي بنا هذا الوضع، لا محالة، الى ما لا يحمد عقباه

  • غيور
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 12:48

    مثل كتاباتك هاته من تخرج خطابات الكراهية و التمييز من العدم الى الوجود و من الهامش الى الوسط و المهم

  • Simo
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 13:25

    العروبي مصطلح قدحي و عنصري احيانا يطلقه البربر و شتات الأندلس.يتميز العروبي بالكرم و حب النشاط .و قد عانا العروبي و هو من أصول عربية خاصة بنو هلال من الاقصاء في مناصب الشغل مند سنوات أكثر من البربر و غيرهم.يتكلم العروبي في البوادي بلغة عربية خالصة بحيث كل المصطلحات توجد في عربية الشرق.اما البربر فهم يتميزون بجديتهم في العمل لكنهم يعاب عليهم البخل .لكنهم بدؤو يتغيرو في الحواضر و أصبحوا أكثر تفتحا.

  • بنعسو
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 13:31

    المغرب للجميع ولكن اللغة الرسمية هي لغة القرآن وغلءمازيغية بعدها

  • سفيان الهولندي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 15:30

    الحكومة واصحاب القرار هم من يلعبون على وتر التفرقة والعنصرية إذن فرق تسود فعلى المغاربة ان يطالبوا بحقوقهم عوض ضياع وقتهم في هذه المواضيع التافهة .

  • cromagnon
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 15:57

    من اجل انهاء لعبة امازيغ عرب، يجب ان ننتقل الى مرحلة جد متطورة كما يحدث في الدول المتقدمة.
    باوربا وامريكا وحتى البرازيل حاليا وهذا مهم جدا يعني تقسيم الادوار حسب المؤهلات الفيزيولوجية.وهذا مهم جدا بالنسبة للتطور.الزنوج مثلا لا يمكن مجاراتهم في الباسكيت والبوكس والأتليتيسم والابيض مكانه المختبرات العلميةوالقيادة السياسية. كما ان الخلاسي او البازاني يعني اسود اكثر من كونه ابيض الراب والجندية والشرطة.وهذا موجود حاليا في أغلب الدول المتقدمة لان كل جنس يحمل ميزات من الله العزيز.فمثلا ناطخات السحاب من وضع الجاج في اعاليها ؟هم الهنود الخمر الذين لايتأثرون بالعلو اي لا يصابون بالفيرتيج.ارجو ألا يفهم من كلامي انني ماصاب بالهومةفوبيا.لأن التمييز من الله تعالى.هل الأنبياء زنوج؟هل المتفوقون في 100متر ركض أو110متر حواجز بيض؟وأخيرا ثنائية أمازيغ عرب هي للضعفاء يختبؤون وراءها.

  • تامزغا
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 16:56

    الحل الوحيد للعنصرية في المغرب هو مساواة الامازيغية بالعربية في كل المجالات تدريسها في كل المدارس قنوات خاصة بالامازيغية لا نريد بها حرف واحد من اية لغة اخرى تعبر عن ثقافة الامازيغ
    تصحيح التاريخ وازالة اكذوبة ان تاريخ المغرب بدا من 14 قرن
    توزيع الثروة بشكل عادل فالمغرب الغير النافع في غالبيته هو من حمل السلاح وقاوم المستعمر وللاشارة فقط فكلهم امازيغ ولا يوجد قبيلة واحدة عربية وقفت في وجه المستعمر في المغرب
    وبعدها نتحدث عن مالنا وما علينا

  • ابن سوس المغربي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 17:21

    لا يوجد شيء اسمه ( شلح او شلوح) هذه مصطلحات عربية مزالت تقال في الشرق الأوسط كلمة ( شلح ) تعني بالدارجة المغربية حييد ليه او عريه، هكذا هوا معناها بالعربي، نحن شعب أمازيغي تعربنا عربنا أغلب الشعب المغربي و شمال إفريقيا الجزائر تونس ليبيا 90% بالdna عرق واحد اصلنا الوندال شبه جزيرة الايبيريا تعربنا و اختلطنا مع 10% بالسود و قليل من العرب، المهم، نحن شعب مغربي واحد ما المانع ان نتكلم اللغة العربية و الأمازيغية و الانكليزية و الفرنسية و الإسبانية و جميع لغات الحية؟ خاصنا نحيدو الحكرة بينتنا و نسعى و نطالب بدولة الحق والقانون محاربة الفساد ملكية ديمقراطية دستورية برلمانية حقيقية محاسبة كل فاسد تعليم و صحة للجميع بناء شعب مغربي متعلم قوي واعي و نحارب القبلية و الجهل و التخلف حيت مافيا الفساد في المغرب بغاتنا نبقاو شعب جاهل محشش مقرقب متخلف و حذاري من الأعداء المتربصين بالمغرب يربدون ان نتفكك

  • سعيد العاميري
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 17:25

    إلى كل من يكره اللغة العربية التي شرف الله عزوجل قدرها بالقرأن الكريم وبسيد المرسلين خاتم النبيين من فوق سبع سموات وهيا لغة أهل الجنة وقد قال الله تعالى إنا أنزلناه قرانا عربيا لعلكم تعقلون . أما الأمازيغية فهيا متعددة لهجات ولايجب أن تفرض على أحد فقط نكتفي بلغة العربية كلغة رسمية لمملكة المغرب الشريف من طنجة إلى الكويرة والإنكليزية والفرنسية

  • سوسيولوجي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 17:33

    لدي اعتقاد بصفتي امازيغي مغربي بان عدو هدا الوطن ليس عروبي ولا شلح العدو المشترك الوحيد هم صناع الفتنة وهم خارج التعاليق لانهم صناع القرار في المغرب الخبار ف راسكوم بن بن بن قومية اهل بنوك سويسرا ومتلهم الاعلى خيرنا مايديه غيرنا دعيناهوم لله

  • Axel hyper good
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 18:15

    الحل بسيط جدا هو ان يرجع العروبية الى جزيرتهم….

    فنرتاح منهم ويرتاحوا منا.

  • بودواهي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 18:36

    القضاء على هده الظاهرة رهين باعتدار المخزن عن كل سياساته من الإستقلال الشكلي إلى الآن حيث تبنى سياسة التعريب و بشكل مفضوح و عنصري ودستر اللغة العربية كلغة رسمية وحيدة للبلاد و نماها و طورها بأموال المغاربة الطائلة و خلق لها العديد من المؤسسات للدفاع عنها و بميزانيات ضخمة و درسها في المؤسسات التعليمية و الجامعات و استعملها في وسائل الإعلام الرسمية من اداعات و تلفزات وووو … بينما همش الأمازيغية مطلقا بل و حاربها عبر مؤسساته المتعددة خاصة منها المساجد و راهن على الزمن لاماتتها كليا ….
    لسد الأبواب أمام كل التوقعات و الطوارئ و المفاجئات الغير محمودة التي يمكن أن تحصل في هدا الشأن ( خاصة أن المكون الأمازيغي و هو الشعب الأصلي للبلد يعتبر نفسه مقصيا بثاثا من كل تنمية للغته و ثقافته و هويته و يشكو من تزوير تاريخه و تبخيسه ) على الدولة المغربية أن تعمل و بسرعة و بجدية تامة على جعل اللغتين الأمازيغية و العربية و في الدستور و في كل القوانين متساويتين في كل شيء و في أدنى التفاصيل و ادقها. …

  • BIHI
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 18:57

    72 – cromagnon
    les arabes: le terrorisme , sous développement et gaspiller l'argent dans les conneries

  • صحراوي
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 19:39

    ان العروبيين هم من يعانون من التمييز والعنصرية حتى في مناطقهم..اتحدى من يجد عروبي مشتغل في مقاهي ومطاعم و…البرابرة؟ عكس ذلك تجده عند الكرماء العرب.ولذا يعانون العروبيين من البطالة والتمييز في جهاتهم وهم اجدر بالتشغيل ؟ بل هم من يسكنون اكواخ القصدير والمنازل الهشة..ان الصهيونية البربرية هي تنشر خطابات التعتيم والتزوير والكراهية على مختلف وسائل الاعلام اللتي جعلت من التوظيف وراثي عرقيا سمعيا ومرئيا وكتابيا.. !؟ انشري ياهيسبريس احتراما للراي الاخر .

  • ابن سوس،حذاري من الفتنة
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 20:24

    فا بعام كل مغربي ان شعبنا المغربي واحد منذ القدم نتكلم العربية و الأمازيغية و الانكليزية و الفرنسية و الإسبانية و جميع لغات ما المانع في ذالك؟ هناك الأعداء المتربصين بالمغرب من مرتزقة البوليزباليو مندسين ينتحلون صفات حنى يزرعو الفتنة بين الشعب المغربي الواحد بعد ان عجزوا في تقسيم وطننا التاريخي الآن يحاولون استعمال كلمات عرقية لزرع الكراهية و الحق ولكن هيهات هيهات نحن شعب مغربي واحد نعرفكم ز نعرف دسائسكم الخبيثة أيها الشعب ان العربية و الأمازيغية لغتان وطنيتان و نفتخر بهم و مشكلتنا مع مافيا الفساد التي تنهب خيرات البلاد نطالب بعدالة اجتماعية دولة الحق والقانون محاربة الفساد بكل أنواعه نشر التعليم و الصحة لجميع فئات الشعب المغربي هذا هوا الهدف

  • اغيلاس
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 20:30

    فالأمازيغيون الضحايا الحقيقيون الذين منعت أسماؤهم، وعربت أعلامهم، وحرف تاريخهم، وشوهت هويتهم، وأقصيت مناطقهم من التنمية، وحرمت لغتهم من المدرسة.. تحولوا إلى جلادين يضطهدون العرب حتى أصبح من الضروري وضع قوانين خاصة لحماية العرب من اضطهاد الأمازيغيين لهم! إنه قلب للحقيقة وافتراء على الواقع بهدف الحيلولة دون أية استجابة للمطالب الأمازيغية لأنها مطالب "عنصرية". فحتى لا تُنْعَتَ بالتطرف العنصري ضد العرب "المسالمين" يجب أن لا تطالب برد الاعتبار لهويتك وثقافتك وتاريخك وأمازيغيتك. أما إذا طالبت بتدريس الأمازيغية والاعتراف الدستوري بها مساواة بينها وبين العربية، فأنت متطرف وعنصري إزاء أصحاب اللغة العربية، أي إزاء العرب، مع أن العرب الحقيقيين، عرب الخليج والجزيرة العربية، لم يسبق لهم أن اتهموا الأمازيغيين بسلوكات متطرفة وعنصرية إزاءهم؟ أم أنهم يتزلفون بذلك، بحثا عن الود والعطف والبترودولار، إلى القوميين البعثيين دون أن ينتبهوا أن هؤلاء لم تعد تهمهم اليوم القومية العربية ولا "أوطوبيا" الوحدة العربية بعد أن أنهكهم توالي الهزائم والنكبات؟

  • احمد
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 21:52

    نعم مازلنا نحن الى بعض قيم العصر وفي مقدمتها المواطنة :ان اساكن من يشترك معي في الوطن مهما كانت ديانته وثقافته، لكن للاسف لازلنا لم نخرج بعد من الحفرة العميقة حفرة الايدولوجيات رغم بريق الحداثة المزيفة ،وهذا ليس وليد اليوم فمنذ نعومة اظافرنا ونحن المنحدرين من بيءة امازيغية نتلقى بكل براءة النكت والقصص التي تستهزىء بنا كاننا لسنا ابناء هذا الوطن الذي يريده البعض احاديا في الدين والهوية والثقافة وهذه معضلتنا اليوم …

  • جمال
    الأربعاء 23 يناير 2019 - 22:37

    الى الذي قال انه ليست هناك قبيلة عربية واحدة قاومت الاستعمار ابحث عن مقاومة وادي زم للاستعمار الفرنسي اسال عنه الجزاءريين سيحدثونك عنه لان شرارة المقاومة في تلك الارض عبرت الحدود ولم يشتك ابناءها يوما من الاقصاء كما يدعيه الاخرون

  • Yassine
    الخميس 24 يناير 2019 - 00:02

    je vois toujours des exemples qui prouvent la stupidité de ceux qui se croient plus intelligents plus n'importe quoi lol

  • Maroc
    الخميس 24 يناير 2019 - 09:46

    هذه المشاكل تصنعها الحركة البربرية الجديدة

    من منضمات / ونوادي /

    يصنعون شروطة
    يصنعون كتابة
    يصنعون الكذب

    الحل هو منع كلي لجميع المنضمات و الحركيين كما كان الحال في وقت الحسن التاني رحمه الله

    لم نري هذه الرويطة
    ولم نرى حركيون مثل عصيد و عصابته .

    الحل في يد الحكومة
    و الذي يتجلى في منع الحركييين و منع هذه المنضمات الصهيوحركية.

  • ASSOUKI LE MAURE
    الخميس 24 يناير 2019 - 12:42

    من ليس اسود/MAURE ليس من إفريقيا ولا من موريطانيا العتيقة ( من مبادئ البيئة و الجغرافيا ). أسي أكسيل الروماني الهيبر گلادياتور .كل جذور الكاسياسيين تعود إلى ضواحي ROMA .

  • اغيلاس
    الخميس 24 يناير 2019 - 18:30

    الفراغ الكبير في الوعي بتاريخ المغرب وثقافته التاريخية، واقتصار معرفتهم على المادة التاريخية التي يتلقّونها في المدارس، والتي تتمّ في سنّ صغيرة وفي سياق إكراهات مدرسية، مما يجعل الكثير من المغاربة يرتكبون أخطاء ضد ذواتهم وأنفسهم".

  • ASSOUKI LE MAURE
    الخميس 24 يناير 2019 - 20:07

    إلى ….. نعم نحن بحاجة إلى معرفة علمية وانتربولوجية وإثنوغرافية لارض MAURETANIA التاريخية .و مع ذلك منهم من يعرف جذوره جيدا أو يتناساها عمدا و يصر على أنه من إفريقيا حتى ولو كان لونه يعاكس حقيقته . قالوا لنا في الإبتدائي وبلغة (بورنازيل ) وفي جملة واحدة "البرابر" سكان المغرب الأولون وانتقلوا إلى سرد تاريخ وإنجازات الرومان والوندال والبيزينطيين على أرض MAURES السكان الأصليين لغرب شمال إفريقيا . وقلبوا الصفحة دون شرح منهم أبناء BARA BARA ؟

  • استلاب مشرقي و مسخ هوياتي
    الجمعة 25 يناير 2019 - 06:03

    خطورة جريمة التعريب, لا تكمن فقط في تعريب اللسان والمدرسة و اسماء البشر والشجر والحجر, بل بالدفع ل"شرقنة و دعشنة" المجتمع المغربي ذو الهوية الامازيغية الاصيلة واسبتدال عقليته الديموقراطية اللائكية بالفطرة بعقلية استبدادية متاسلمة, محتقرة للمراة ومهووسة بجسدها

    و تغيير ملامح شخصيته المتسامحة مع جميع الاديان والمعتقدات والاقليات بشخصية متزمتة ومريضة لاتتقبل الاختلاف; تسمم بعضها بالظلامية الاخونجية و اصيب بعضها الاخر بعدوى القومجية العروبية اللتان تفرخان جحافل من المستلبين والعنصريين والمرضى النفسانيين و حتى الارهابيين!

    واصبحت "اموراكوش" التي انشات ممالك قوية و امبراطوريات عظيمة طوال تاريخها المجيد, مجرد دولة ضعيفة متخلفة ومتسولة, تتخبط في مستنقع الشرخ الاوسخ و تابعة لمشيخات الخليج التي لم تخرج بعد عقليتها الهمجية و لا سلوك اهلها من ظلمات البداوة والرجعية رغم المظاهر الخداعة

    مؤسف جدا استمرار المغرب عضوا في جامعة الذل والعار لا يجمعهم سوى استبداد و فساد انظمتهم, وفقر وجهل شعوبهم و عقم وجودهم وخراب بلدانهم وخيانة و تامر بعضهم ضد بعض, حتى اصبحوا اضحوكة العالم وحقل تجارب لاسلحة الدول العظمى

  • مستحثات من عصر الديناصورات
    الجمعة 25 يناير 2019 - 06:49

    أصعب وأتعس موقف يوجد فيه المرء هو عندما يكون في الخيار الخاطئ، ولكنه يعتقد جازما مع نفسه أنه في الخيار الصائب، و يستقتل ويستميت من أجل أن يظل قابعا في هذا الخيار،ويردد نفس الشعارات الحنجورية التي لاصدى لها.
    هذه التراجيديا تنطبق كثيرا على كل من مستهم لوثة القومجية العروبية التخريبية البائدة وكل المصابين بالشذوذ الجنسي والهوياتي.

    فبالرغم من الانهيار المدوي لمعابد البعثية على رؤوس كهنتها من ناصر وبومدين والسادات وصدام ومبارك و بنعلي و صالح و القذافي وعبد العزيز المراكشي الذي اصر لمذة 40 سنة على انشاء جمهوريته العربية البدوية في اقاليمنا الجنوبية و لم يتبقى منهم سوى الجرو الذي خلفه "الاسد"..
    وبالرغم من ان ايديولوجيتهم كانت وبالا على شعوب المنطقة باستمرار الاستبداد والفساد والتخلف وتفشي الامية والجهل و اضطهاد الاقليات وتوالي الهزائم والنكبات والنكسات والضربات الموجعة…
    ورغم سفك الدماء والخراب والفوضى ورجوع العبودية الى المنطقة بعد تحالف فلول البعثية مع الوهابية…
    فلازال مداويخ العروبة من يتامى القذافي و مخلفات التغريبة يصرون على شعار:

    "امة عروبية(وهمية) واحدة .. ذات رسالة(متفحمة) خالدة"

  • Phénix Amazigh
    الجمعة 25 يناير 2019 - 07:19

    تحية اجلال و اكبار للامازيغ الاحرار
    اصحاب القضية الانسانية العادلة
    النصر مصيرها .. و الرعاية الربانية حليفتها

    و لا عزاء لمن تبقى من الظواهر الصوتية من يتامى القذافي و موالي الخليجيين و مخلفات التغريبة ; فرسان الصهيل العروبي واصحاب السيف الخشبي !

    فبعد مرحلة الصدمة من انبعاث الفينق (Phénix) الامازيغي من رماده, مما اصاب البعض بالسعار و تسبب في ازمات قلبية للبعض الاخر .. فلازالوا يمرون بمرحلة الانكار!
    و لا شك ستتبعها مرحلة الاعتراف ثم المصالحة مع الذات!
    انها مسالة وقت فقط .. فليس هينا ما تعرضوا له من غسيل للمخ و مسخ للهوية , دامت لعدة عقود!

    تحياتي لاصحاب العقول النيرة .. و حفظ الله بلدنا الامن و شعبه النبيل و وحدته الترابية من رياح الشرقي و من كل ما تحمله من مخلفات و ادران القومجية العروبية البعثية النافقة و من نفايات الظلامية بشقيها الاخواني و الوهابي الارهابي!

    يقول نزار قباني:

    إياك أن تقرأ حرفاً من كتابات العرب
    فحربهم إشاعة
    و سيفهم خشب
    و عشقهم خيانة
    و وعدهم كذب

    إياك أن تسمع حرفاً من خطابات العرب
    فكلها نحو
    و صرف و أدب
    و كلها أضغاث أحلام
    و وصلات طرب
    ليس في معاجم الاقوام
    قوم اسمهم عرب

  • زوليخة من المانيا
    الجمعة 25 يناير 2019 - 07:48

    مقدمة ابن خلدون:

    ((ان العرب لا يتغلبون إلا على البسائط , وذلك أنهم بطبيعة البداوة والتوحش الذي فيهم أهل انتهاب وعيث وينتهبون ما قدروا عليه, فكل معقل أو مستصعب عليهم فهم تاركوه إلى ما يسهل عنه ولا يعرضون له. والقبائل الممتنعة عليهم باوعار الجبال بمنجاة من عيثهم و فسادهم لأنهم لا يتسنمون إليهم الهضاب ولا يركبون الصعاب ولا يحاولون الخطر.و أما البسائط فمتى اقتدروا عليها بفقدان الحامية وضعف الدولة فهي نهب لهم وطعمة))

    ((باب في أن العرب ابعد الناس عن الصنائع: والسبب في ذلك أنهم اعرق في البداوة وابعد عن العمران الحضري وما يدعو إليه من الصنائع وغيرها.والعجم من أهل المشرق وأمم النصرانية المحيطة بالبحر الرومي أقوم الناس عليها لأنهم اعرق في العمران الحضري وابعد عن البداوة وعمرانه))

    ((فالحجر مثلا أنما حاجتهم إليه لنصبه أثافي القدر، فينقلونه من المباني ويخربونها عليه ويعدونه لذلك. والخشب أيضا أنما حاجتهم إليه ليعمروا به خيامهم ويتخذوا الأوتاد منه لبيوتهم فيخربون السقف عليه لذلك فصارت طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران هذا هو حالهم على الدوام. اما الكتب فيطرحونها في الماء او في النار))

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة