الهايج: الحريات الفردية بالمغرب لم تتطوّر .. وظاهرة التشهير تتضخم

الهايج: الحريات الفردية بالمغرب لم تتطوّر .. وظاهرة التشهير تتضخم
الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:00

في خضمّ النقاش الدائر حول الحقوق الفردية في المغرب، التي أجّجها نشر صور لشخص مِثلي جسنيا في مدينة مراكش ليلة رأس السنة، قال أحمد الهايج، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إنَّ الحقوق الفردية في المغرب لم تتراجع، ولكنها، في الآن نفسه، لم تتطوَّر.

واعتر الهايج، في حوار مع جريدة هسبريس الإلكترونية، أنَّ الحريات الفردية في المغرب لم تتطور، رغم أنّ المغرب صدَّق على العديد من الاتفاقيات والمعاهدات الدولية لحقوق الإنسان، التي تحمي الحريات الفردية، لكون المملكة لم تُلائم تشريعاتها الوطنية مع مقتضيات الاتفاقيات الدولية التي صدقت عليها.

وبالرغم من اعتباره أنّ الحريات الفردية في المغرب لم تتراجع، إلا أنّ رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان عبّر عن قلقه من بروز “تشدّد من طرف السلطات في تطبيق بعض التشريعات الوطنية، خاصة فيما يتعلق بالتعبير في الفضاء الرقمي، وما يحدث اليوم من متابعات قضائية لبعض الأشخاص على ما ينشرونه في الأنترنت”.

ويرى الهايج أنّ التضييق الذي تمارسه السلطات على الحريات الفردية في الوقت الذي تتعالى فيه الأصوات المطالبة بتوسيعها، هو الذي يوحي بتراجع الحريات الفردية في المغرب، مضيفا أن “المفارقة التي نسجلها اليوم هي أنّ هناك مواطنين يطالبون بحقهم في التمتع بحرياتهم الفردية، ومن جهة أخرى نجد حملات تقودها بعض الأصوات المحافظة التي تحارب هذه الحريات”.

وفي حين ما تزال “واقعة مثلي مراكش” تفرز مزيدا من النقاش، خاصة بعد التصريحات التي أدلى بها للصحافة، وتبايُن الآراء بين مُعتبر لتصرفه حرية شخصية وبين رافض لهذا النوع من السلوكات، قال الهايج، جوابا على سؤال حول سبب “حُبّ المغاربة للتشهير بالحياة الشخصية للآخرين”، إنّ المغاربة “دَرجوا على حب الإشاعة”.

وتأسف الهايج لانتقال التشهير بالناس وترويج الشائعات من الفضاء العام إلى مجالات من المفترض أن تكون بعيدة عن هذا السلوك، خاصة وسائل الإعلام، قائلا: “مؤسف أنّ هذه العدوى انتقلت حتى إلى وسائل الإعلام الرقمية والمكتوبة، فأصبحت ظاهرة التشهير تتضخم وتشكل اليوم مجالا للمتعة عند البعض ومجالا لمحاربة الآخر المختلف عقديا وسياسيا وغير ذلك”.

ودعا الهايج الدولة إلى حماية الحقوق والحريات بدون تمييز بين الأشخاص، وأن تمكّن المواطنين من الأدوات والوسيلة الكفيلة بحمايتهم قانونيا، وحماية حقوقهم وكرامتهم، مضيفا: “من غير المقبول أنّ هناك نوعا من الصحافة تقوم يوميا بالسب والقذف في حق الأشخاص والمنظمات ولا تتم مساءلتها بأي شكل من الأشكال، في حين إنها تفتري على الناس”.

‫تعليقات الزوار

34
  • ذكير
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:17

    مادام الإنسان حر في شخصه فماتاثير التشهير به والا فهو غير مقتنع

  • جبلي ابن الجبل
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:19

    نهار يخطاونا هاد حقوق الانسان غنوليو بخير ؛؛ يكذب عليكم الكذاب لي يقولك هادو كيدافعو على الانسان لله في سبيل الله هادو راه الجنود د فرنسا و الدول الغربية لتحرير الشعوب الاسلامية من الاسلام و لدي دليل قوي يؤكد ذلك .. انتهى الكلام

  • oussama
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:23

    صحيح أن ظاهرة التشهير تتضخم ….، لكن لا يمكن أن نقبل النفاق الذي يخدع الناس جميعا و يمس بالمواطنين أجمعين، الفرد له كامل الحرية في أن يفعل ما يشاء ما لم يؤدي الآخرين و دين الإسلام،
    لكن أن تضحك على الناس بلحية أو حجاب و تدير لمغاربة خاوية فعامرة راه ماشي خاصك غير تشهير راه خاصك الإعدام شنقا بالرصاص .
    لأن في هذه الأمور مافيهاش الحريات الشخصية.

  • mohand
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:25

    فعلا التشهير بالاشخاص الداتيين شيء غير مقبول
    ولكن اضن ان المدرسة هي المسؤول الاول لاننا مند ستينات القرن الماضي لم تدخل برامج بيداغوجية حول حقوق الانسان بالمعنى العالمي وليس بالمعنى الاقليمي الضيق

  • منتظم
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:26

    السب و القذف و التشهير و التنكيل ممنوع في الإسلام ..حتى بالنسبة للكافر و حتى بالنسبة للكافر العدو..فما بالك بالمسالمين و المسلمين .. و كل واحد ليس طبيعي جنسيا أو جسديا وجب عليه التستر و وجب على الغير التسترَ عليه ..لكن العيب هو حب التمظهر بعيب جسدي أو جنسي ما إلى حد الإفتخار به أو الشحاتة به ..و هذا ينطبق حتى من له فحولة زائدة .. فالحياة الجنسية للأفراد كيفما كانت طبيعتها لا تهم غير الأفراد أنفسهم و لا يجب التمظهر بها..

  • احمد
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:32

    اكبر مصيبة هي تكنولوجيا الاتصال من هواتف ذكية و….و..حين توضع في يد انسان جاهل لاهم له الا التشهير وجمع اللايكات على حساب خصوصية الناس وحياتهم الشخصية واعراضهم …

  • elfadel
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:41

    الحرية الفرظية تنتهي عنذما تلطخ شعب او امة باكملها و من اراد هذا .ذول المسخ و العار موجوذة فهاجروا اليها.

  • Hamido
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:47

    وان كنا نستهجن ما حصل لفتاة مراكش فإن القضاء يستمع إليها وإدارة الأمن اتخذت قرارات جزرية ضد موظفيها. لكن مايحيرني أن طالبة في عمر الزهور تم رميها بالرصاص وقتلها بوحشية وتنكر الجميع لدماءها المرجو منكم إثارة هدا الموضوع. لأنها كذالك بشر دنبها الوحيد انها قررت الهروب من جحيم المغرب لمساعدة أهلها. أم أن دماء بعض المغاربة رخيصة؟

  • زمياطي
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:48

    هادوا بغاو الإنسان يكن حر أي لم يتدخل فيه احد أي لادولة لادين لأشخاص يبقى ادير اللي بغا كأنه في غابة يصطادوه كيف يشاؤون هو حقه لم يعرفه عاد اديروا الآخرين هم خدام العلمانية والفساد في الارض كأنهم هم من ارضعوا البشر حتى شبع وكبر من انتم ومن جعلكم تتحدثون عن الناس وتتدخلون فيه اسرارهم

  • عقبة بن نافع الفهري
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:49

    بسم الله الرحمان الرحيم سبق وان قلت مفكرون وأدباء وجمعوييون بدون فايدة لامعنى ولا جدوى من كلامكم أين هي الحلول لمشاكل المغاربة كثرة القيل والقال مثل كلام المقاهي نريد تحركا تريد تضحيات لأجل حقوق الإنسان المغربي أولا التمدرس الجيد ثانيا الشغل للجميع ثالتا توزيع ثروات البلاد على المواطنين رابعا الصحة الجيدة وللجميع مثلا الرميد للجميع بدون استثناء خامسا ……….تحقيق العدالة على الجميع بتطبيق القانون على الجميع واحترام المغاربة الأغلبية مسلمة فهمت اسي المثقف والسلام

  • دراجتي تريد طريقا خاصا
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 09:53

    الحرية الشخصية. الحرية الفردية شيئ جميل . لكن احترام الآخر أجمل. من حقي أن أنزع ملابسي و أعيش كما خلقني الله بالعربية ديالنا بغيت نعيش عريان أنا حر ف راسي.
    تقدر تشوف هاد سلوك ف شارع.
    ف أروبا بدات هاد المسألة. و خصوصا عاريات الصدر. واش المغربي اقدر اتقبل هاد سلوك. تحت صقف حريات الفردية.

  • wood
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 10:02

    المخزن يسارع للمصادقة على الإتفاقيات الدولية لتلميع صورته لكنه لا يضرب بها عرض الحائط فقط بل يستعملها لأغراض تخصه أو لتصفية حساباته مع من يشاء و أفضل مثال على ذلك هي محاكمة بوعشرين و عرض فيديوهات جنسية أدعى أنها تخصه ، فالمخزن لطالما أستعمل التشهير و ما يزال ضد خصومه عبر أزلامه و أدواته ، كما يستعمل المحاكمات الصورية للتنكيل بالمعارضين و الناشطين كما فعل بنشطاء حراك الحسيمة و جرادة دون أن ننسى فيديو تعرية الزفزافي و نشر صوره ، أما حادثة الشاذ في مراكش فأعطي لها أكثر ما تستحق مما يكشف عن التوجه العام للمخزن للتطبيع مع الشذوذ و الإنحلال الخلقي أكثر مما هو حاليا !!!

  • yousf
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 10:22

    المغرب دولة إسلامية تحترم حقوق الإنسان أغلبية سكانها مسلمون لكن حقوق الإنسان من المنظور الإسلامي لأننا عباد الله لسنا عباد اهوائنا و من يتعدى حدود الله فليأدن بحرب من الله و من ابتلي فليستتر ما وقع صور مثل هاؤلاء في نفوس النشئ أليس تحريضا على المفسدة فكيف نطالب بالحقوق الفردية التي تتعدى على حقوق الاخريين و احاسيسهم أليس هدا نفاق و عملا من أعمال الشيطان.

  • سكزوفرين
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 10:37

    شوف اسي الهائج
    يجب التمييز بين التشهير بالمواطن العادي الذي لا يتحمل أية مسؤولية وبين السياسي وكل من يتولى وظيفة معينة.
    في اعتى الأنظمة الديموقراطية لا يرحم السياسي وحتى مديري الشركات الكبرى.
    واش يزكلو مدير شركة يسرح العمال ويشري فيراري مثلا.
    واحد مثلا ضد الهجرة ومخدم فدارو مهاجرين.
    مشكلتنا السياسيين الجبناء المنافقين للي يتلاعبو بمشاعر المنتخبين.

  • علي
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 10:49

    الحريات مكفولة بالدستور لكن لا بد أن تكون لها حدود وضوابط، الشيء الغير مقبول عندنا في هذا البلد السعيد هو هذا التشهير المفرط الذي تتزعمه بعض قنواتنا وإذاعاتنا الوطنية في بعض البرامج التي تتحدث عن المجرمين والجريمة ومشاكل الناس وحياتهم الخاصة والحميمية أحيانا وحوادث الاغتصاب…بدعوى الإصلاح ومساعدة الناس على البوح وعدم التستر على المجرمين والجرائم، وهذا في نظري مبرر فاسد وغير مقبول لأنه يزيد في نشر الريبة والشك وانعدام الثقة بين الناس ويعلم النشء عادات وسلوكات منحرفة، خصوصا وأن الجمعيات-التي أشك في ولاء بعض منها للوطن- دائما تجدها عن هؤؤلاء المنحرفين والجناة مما يكبل أيادي السلطات ويجعل من المجرم ضحية. وهذا شيء يجب إعادة النظر فيه.

  • Mohamed
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 10:57

    هذا يريد الحقوق الفردية يعني!!!؟؟؟يريد ان تشيع الفاحشة بين المسلمين لا حولةولا قوة الا بالله اللهم دمر مثل هؤلاء الفجرة

  • يونس
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 10:57

    المغرب غارق في مشاكل لا حصر لها و هؤلاء لا مشاكل عندهم الا الحريات الفردية

  • benha
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 11:10

    بلادنا واغلب بلدان العالم المتخلف تعيش انفصاما في الشخصية فاهلها لايعرفون ماذا يريدون وماذا يختارون ، انهم تاءهون ، انهم يريدون كل شيء ولا يريدون اي شيء ، انهم حاءرون ،وهذا هو السر الحقيقي في تخلفهم ، لانهم ليسوا حازمين ولا جديين في اختياراتهم بحيث يختارون شيءا فيصرون عليه ولا يتراجعون عنه ، ولكنهم مدبدبين، فهم يريدون ان يكونوا محافظين حتى النغاع من جهة وحدثيين الى اقصى درجة من جهة اخرى ، وهذا يعود الى المستوى الثقافي الضعيف لديهم والذي لا يساعدهم على حسن الاختيار وانما هم تابعون فاينما مالت الرياح تبعوها ، فالامم التي تقدمت تقدمت باختيارها الحاسم ، فالعيب ليس في المحافظة او في الحداثة وانما في الا ختيار بينهما واتباع الاختيار بكل ما يتطلبه من جدية وحزم .

  • ولد حميدو
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 11:28

    الحرية الفردية ليس في الميوعة

  • العين اليقظة
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 11:50

    هو ليس تشهيرا هو فضح للسلوكات المشينة التي تمس بقيم المجتمع وبكرامة الإنسان من اگريساج وتشرميل وسرقة والتسلط وتحرشات وكل جميع أنواع الفساد والإرهاب .إنها الكاميرات الحرة المتنقلة التي تسجل الخروقات في جميع الفضاءات العمومية .لولاها لما ظبط المجرمين والمخربين والوحوش الضالة .

  • Abou majd
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 11:52

    لماذا يخاف المسؤولون المغاربة من الاعلام في نظري المتواضع يرجع ذلك لسببين لا ثالث لهما
    الاول الخوف من استعمال تلك المعلومات من جهات مغرضة دون التأكد من صحتها وسلامتها وعدم الثقة في حياد ونزاهةالمؤسسات المعنية بالتحقيق
    الثاني يعرفون انهم يخرقون القوانين والمساطير ويخافون من افتضاح الأمر أمام العالم بحيث لا يستطيع أولياء نعمتهم حماتهم واستمرارهم في تلك المهام يعني في كرشهم العجينة
    و في كلتا الحالتين أمرنا لا يبشر بخير علينا اذا اردنا السير الى الامام ان ندع كل المؤسسات تعمل عملها بكل حرية فالاعلامي هدفه الاخبار الذي يحتمل الصدق والكذب في ذاته والقضاء عليه التحقيق في القضايا المهمة المثارة وتطبيق القانون والمسؤول عليه عليه مواصلة عمله وفق القانون هذا هو الطرق السليم

  • mohamed
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 12:58

    أقول لمن يدعي الحرية بإشهار المنكر،أن حريتك تنتهي عند بداية حرية الآخرين،فلا يعقل أن تشهر شدودك وإنحلالك الخلقي قولا وفعلا،وإلا ستكون قد إعتديت على حرية الأخرين وعلى أطفالهم ونسائهم وشيوخهم وعلى ماضيهم وحاضرهم ومستقبلهم،نصيحتي للذي يدعوا بإشهار الرذيلة والإنحطاط الخلقي بإسم الحرية الفردية،أن يفكر بالعقلية المغربية السليمة لا بالعقليات المستوردة.

  • جليلة
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 14:21

    اين كانت هده الجماعات والجمعيات المشجعة للفحشاء والمنكر والداعية الى التحلل الخلقي والتى تدعوا الى التخلي عن القيم الاسلامية بما اننا بلد مسلم حين تم تسريب بين قوسين صور المعتقل الزفزافي عاريا لم يحرك احد ساكنا . ان الرجل المثلي الدي تم ضبطه بعد حادثة السير فضحه الله عز وجل ….فلمادا يتستر من الناس ان كان مقتنعا بافعاله ام انه يخشي الناس ولا يخشى الله عز و جل نحن امة مسلمة والله قد نهى عن افعال قوم لوط…ومن حق المغاربة ان يستنكروا هدا الفعل بل المسيحيون واليهود .

  • hassia
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 14:40

    واش هادو تيضحكو على لمغاربة,واحد خابط,داير كسدا وهارب,مزيف بلباس امرأة وتيدفعو عليه.فى الغرب ممنوع التكتم حتى فى المضاهرات.نريد تطبيق القانون,تجريد هدا الشخص من رخصة السياقة,غرامة وتحمل مصارف المواطن الدى دهسه وهرب

  • CHAHID
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 14:46

    حقوق الإنسان هي الدفاع عن حق شرعي مثل ظلم أو استغلال لا عن شاد يريد أن يشيع الفاحشة بيننا الرجل يبقى رجل و المرأة إمرأة بكل أنوثتها لا أن يتقمص رجل شخصية إمرأة لا حقوق لهؤلاء عندنا و إذا أرادوا كلهم الدهاب إلى أوروبا فلهم ذالك

  • Sam
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 15:44

    يعني المثلي يدهس الناس في الطريق ويشكو بهم وانتم الدفاع اخر الزمان

  • hassia
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 15:53

    فى8oنيات دهس سائق زوجتى الألمانية بالحي المحمدى بالبيضاء وهرب,الاغاتة جاءت بسرعة ما لم يعجب المغاربة جتو دغيا حت كوريا.بسبب رقم السيارة حجزت سيارته.جاء عندى فى الصباح وطلب منى المسامحة.فى عين برجة الأمن للحوادت,سألوه لمادا هربت,أجاب مشت نجب اوراق طموبل,فأجابه الضابط.الى درت كسدا فى اكدير تهرب حتى لكازا تجب لوراق

  • غيور"ت"
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 16:47

    السلام عليكم.
    هل هذا الشخص يريد أن نبلور التشريعات الإسلامية على تخريب الأسر الإسلامية. ماذا يقصد ب: (لكون المملكة لم تُلائم تشريعاتها الوطنية مع مقتضيات الاتفاقيات الدولية). لا حول ولا قوة إلا بالله. هؤلاء العلمانيين يريدون الرذيلة لهذه الأمة. لماذا لا يدافعون على الفقراء الذين يعيشون في الكهوف ومن يلتحف السماء في الأزقة والشوارع ويبحثون على لقمة العيش بين الأزبال.والشباب العاطل…ووو. أم لأن المنظمات الدولية تدفع لهم الأموال مقابل نشر الفحشاء والرذيلة بين الأفراد في البلدان الإسلامية ولا تدفع لأمور أخرى؟؟؟؟!!!! حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم.

  • مغربي عربي حر
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 17:07

    الحريات لم تتطور لانها استغلت للتسيب العارم للحرية المفرطة وما اصبح عليه المغرب من دواعش الشارع بترفيه السجون بالحريات الفردية واكتضاضه بحالات العود بالترفيه بسجون القرب بالمدن لتطور الجريمة والسرقات والتاخدير والفوضى بفتوى حقوق حريات الانسان الصهيونية الفرنسية في غياب تطبيق نضام الشرع والقانون المغر بي الاصلي العربي

  • مسلم مغربي
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 17:39

    شخصيا أرى عكس ما يذهب إليه صاحب المقال في مسألة الحريات الفردية؛ فبعض الأصوات هي التي تنادي بما يطالب به الرفيق المحترم؛ والأغلبية الساحقة من المغاربة يمانعون بل يرفضون أية حرية تتناقض مع نوعية الجنس البشري أخلاقيا أو عرفيا أو حتى دينيا؛ فنحن كنا دائما أحرارا في هذه البلاد ولازلنا كذلك وسنبقى أحرارا وبالأخص عندما نتحرر من قيم المخلوق الناقصة ونتعلق بالخلق الرباني الكامل كما أراده الله؛ وقمة العدل الرباني والحرية هو عندما خير الله عزوجل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بين أن يكون ملكا نبيا أو عبدا رسولا، فاختار مقام العبودية بحرية؛ ونحن الآن نريد حرية عبد الله ،نعم العبد لنعم المولى ولا نشاطركم حريتكم التي تريدوننا أن نتعبد بها؛ بل نريد عبودية نتحرر بها؛ وهذه هي الحرية المحمدية.

  • Ahmed
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 18:46

    لا زلنا في امس الحاجة الى ثقافة التشهير لكشف ظواهر الفساد خصوصا ظاهرة اللواط او المثلية الجنسية او المخدرات والرشوة. او استغلال السياسة الحزبية والنقابية او حتى استغلال الاقلام الصحفية لحجب الحقائق .اننا في امس الحاجة الى مخاض عسير
    ولو لولادة قيصرية . ان المشكل هو في تجاهل المؤسسات وعجزها عن ايجاد حلول لهذا التشهير.

  • محمد
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 20:38

    هذه الجهات التي تدعي حقوق الإنسان هدفها الدفاع عن الجريمة ليس الدفاع عمن يفعلها هذا مادفعم ليرددوا بالحريات الفردية المقصود بها معروف لا يخفى على أحد والإنسان إذا أطلقت له العنان إلى الجريمة يمكن أن يكون الحيوان أحسن منه علما أن الحيوان له غريزة لا يمكن الانحراف عنها

  • Fofo
    الأربعاء 9 يناير 2019 - 20:51

    وا السيد منتحل شخصية امرأة اشمن تشهير تعددت الأسباب ويبقى أن الله أراد فضحه بغض النضر عن المدنب الله ستار ولكن أن تمادا الإنسان كيلاقيه الله بناس بحالو كيفضحوه هدا ما كل في الأمر لو كان في منزله لما تعرض لهدا الموقف .باركا علينا من الكوارت لي فالمجتمع بقا لينا غير قوم لوط

  • Rajae
    الخميس 10 يناير 2019 - 00:32

    اغلبية الشعب المغربي بكترت ما منافق ميمكنش ليه يسمح لشخص اخر يمارس بعلنية ما يمارس هو في الخفاء.. و العنف و الهجوم لي كيتعرض ليه اي شخص كيختالف علينا من اي ناحية كتبين مدى هشاشة و ضعف ايمان هاد الفئة من الناس و سهولة زعزعة عقيدتها.. ( داك النوع لي كيخاف من العلمانية حيت غادي تنشر الفاحشة)

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة