يواجه ناصر الزفزافي منافسة شرسة في طريقه إلى الظفر بجائزة ساخاروف لحرية الفكر، فبعد جمعه توقيع 40 نائبا أوروبيا، أصدر الاتحاد الأوروبي رسميا لائحة نهائية للتنافس في الدور قبل النهائي، ضمت ثمانية وجوه حقوقية بارزة على المستوى العالمي، من بينها المحامية الألمانية سيران أتيس، والمصور السوري سيزار قيصر، والأوكراني أوليغ سينتزوف، والأمريكي ديواين جونسون، والكندية ماري فاكنر.
وتضم اللائحة أسماء عدة منظمات تتقدمها “أطباء بلا حدود”، و”قارب الإنقاذ”، و”جوجند ريت”، و”قارب اللاجئين”؛ ومن المنتظر أن تبت فيها لجنة العلاقات الخارجية واللجنة الأوروبية لحقوق الإنسان ولجنة التنمية، والتي ستجد نفسها أمام خيارات صعبة، نظرا لقوة جميع ملفات المرشحين، وتعدد قضاياهم التي يقضون عقوبات سجنية بسببها أو يتعرضون للتضييق من طرف السلطات من أجلها.
ويواجه ناصر الزفزافي، مطلق شرارة حراك الريف، منافسة قوية من طرف المحامية الألمانية سيران أتيس، وهي التي صالت وجالت في أوروبا كاملة محاربة التطرف الديني، وأسست مسجدا في العاصمة الألمانية برلين، يصلي فيه الرجال والنساء والمثليون جنبا إلى جنب، بإمامة امرأة. كما تم ترشيح المصور السوي سيزار قيصر الذي تمكن من انتشال 55 ألف جثة في سوريا.
القائمة كذلك الأمريكي ديواين جونسون، الذي نبه إلى منتج زراعي تبيعه إحدى الشركات، ويتسبب في مرض السرطان، فضلا عن المخرج الأوكراني أوليغ سينتزوف، الذي يقضي فترة سجنية مدتها 20 سنة في السجون الروسية، بتهمة الإرهاب، وكذلك ماري فاكنر، الناشطة الكندية المعروفة بمحاربتها للإجهاض.
وفي هذا الصدد أوضح أحمد الهايج، رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أن “من الصعب توقع من سيفوز بالجائزة، بحكم اختلاف خصوصيات كل ملف وطبيعة مجال اشتغال المرشح”، لافتا إلى أن “فوز ناصر مرتبط بطريقة إعداد الملف، والسبل التي تسلكها الجهات التي تدافع عن الزفزافي للظفر بالجائزة التي تبقى معنوية”.
وأضاف الهايج، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “قوة ملف ناصر تكمن في كونه ناشطا اجتماعيا يدعو إلى أفكاره بشكل سلمي، واستطاع أن يجمع حوله كثيرا من الرمزية طيلة شهور حراك الريف، فضلا عن بروزه كقائد ميداني قادر على التعبئة والتوجيه بكفاءة وإبداعية وجرأة”.
وأردف الفاعل الحقوقي بأن “الاعتقال والأحكام الصادرة في حق الزفزافي تجعله في الواجهة، فـ20 سنة بالنسبة للأوروبيين تعني المؤبد، وهو حكم ليس بالهين في نظرهم”.
جدير بالذكر أن جائزة “ساخاروف” تعد من أعرق الجوائز التي يمنحها الاتحاد الأوروبي للمدافعين عن حقوق الإنسان، وتمكنت أسماء مرموقة من الفوز بها، يتقدمها الجنوب إفريقي نيلسون مانديلا، والباكستانية مالالا زاي، والتونسي محمد البوعزيزي، وأحدثت سنة 1988، واستمدت اسمها من العالم النووي السوفياتي أندريه ديميترفيتش ساخاروف.
نتمنى الفوز للصنديد ناصر الزفزافي بجائزة ساخاروف وعاش الشعب ولا عاش من خانه
(سيران أتيس، وهي التي صالت وجالت في أوروبا كاملة محاربة التطرف الديني، وأسست مسجدا في العاصمة الألمانية برلين، يصلي فيه الرجال والنساء والمثليون جنبا إلى جنب، بإمامة امرأة.).
من المؤكد أنها ستفوز……بسبب هذا الدين الجديد، الذي لا يبث للإسلام بصلة.
مهزلة ان ينال الزفزافي أي جائزة
هو والمخزن وجهان لعملة واحدة….
مهزلة الأوروبيون العنصريون ضذ العرب حيث يمجدون كل من يهاجم العرب أو يفرق مجتمعهم….
لعبته مكشوفة ولم تعد تخضع احد
مسؤولون ينهبون المال العام ولا يحاكمون .. ومن صرخ في وجههم ينعتونه "بلخائن" هنا نتساأل مافائدة الإستقلال؟؟ كانت الحشمة و الحق .. أما الأن ..الله يستر.
ادا ربح الزفزافي الرهان فستكون وزارة عدلنا أكبر الخاسرين على الثعيد الدولي
سبحان الله للجوائز التي اصبحت تمنح للعاطلين والأميين لتشجيع الشعوب على خراب بلدانهم وتمكن أعداء الدين من نهب خيراتها وتراثها كما حدث في العراق ومصر وليبيا وسوريا
مثل هؤلاء يستحقون إعادة التأهيل في السجون لمعرفة كيف يمكنهم خدمة بلدانهم ومجتمعاتهم وليس جوائز ملغومة لإثارة الفتنة
ماذا فعل هذا ومن مثله هل الجوائز تمنح بعدد ساعات التواجد بالمقاهي وتدخين الممنوعات لا ادري ربما
عجبا…..المحامية الألمانية أقرب إلى الفوز بالجائزة وهي" المؤسسة لمسجد في برلين يصلي فيه المسلمون رجالا ونساء والمثليون جنبا لجنب وتؤم بهم امرأة".
هذا هو العجاب…..
أشياء لم نكن نسمع بها من قبل و لا خطرت على البال تحدث في العالم في السنين الأخيرة….
والله إنه لشيئ عجاب…مثليون يصلون بالمسجد…والكل من حضر تؤم به امرأة .
ترشح الصنديد الزفزافي لنيل جائزة سخاروف هو في حد ذاته نجاحا كبيرا ومعاقبته بعشرين سنتا يدل على أنه هدد ويهدد المفسدين نعم إنها حرب بين الحق والباطل المثل المغربي يقول مول النية يربح فيفي آخر المطاف مهما طال الزمن
بصارحة ناصر الزفزافي لا يستحق جائزة "حرية الفكر" لانه بكل بساطة لا يحترم حرية الفكر و ليس له فكر اصلا فمستواه التعليمي رديء و كان يقضي معظم و قته في الدردشة في المقاهي,الشعبية,في,الحسيمة, و لم يبذل اي مجهود فكري في حياته اي يخصص وقته للمطالع و قراءة الكتب او يبحث له عن طريق للنجاح في مستقبله المهني. بالاضافة الى ذلك, فانه اقتحم مسجدا اثناء اداء صلاة الجمعة و ضازعج المصلين في صلاتهم و بدا يخطب عليهم هو بدل خطيب الجمعة و يحرضهم ضد مهرجان موازين الدولي للموسيقى. هو اصلا ضد الفن و الموسيقى و ضد الفنانين و يعتبر الفن و الموسيقى فجور و مضيعة للمال و الوقت و انها تفسد الاخلاق. انا في نظري اقتحام اماكن الصلاة و احداث فوضى عارمة اثناء الصلاة و ترويع المصلين, كيفما كانت ديانتهم, ليست بحرية فكر و لا هم يحزنون. ناصر الزفزافي مشاغب. ربما احدث نقاشا في المجتمع حول حقوق السجناء و دويهم او حقوق المتظاهرين و كيفة تعامل رجال الامن معهم, ليس الا.
الاوروبيون خبثاء من البداية. فهم غالبا ما سيدفعون الجائزة لمن يمثل يمثل بلدا او رايا هم يحاربونه في الاصل. فبما يخص الزفزافي يعتبرون المغرب تابعا ولهم فيه مصالح يحصلون عليها بثمن بخس كالصيد مثلا. اما فكر ناصر المدافع عن حرية المغاربة وشعب الريف فالاوروبيون يخفون عكس ما يظهرون فهم لن يقبلوا بمغرب حر ديمقراطي تسودهم العدالة الاجتماعية لان ذلك ليس في صالح استراتيجيتهم.
اما من يدافع عن افكار تهدم الشعوب ومعتقداتهم او كياناتهم فمرحبا به في هذه الجوائز. وضع الزفزافي في اللائحة ابتزاز فقط.
الحرية للزفزافي
La police marocaine était la première à lui donner le trophée de la prévaricain ,séquestration de la mosquée, scandale, l"insulte et le non respect des hommes d'état envoyés par sa majesté pour qu'ils soient à l'écoute et répondre aux besoins de la population de al hou ss aima. Enfin ses parents ont raté son éducation et ,c'est la police qui va le faire à leur place.
ما عمرني ماشفت ولا سمعت بتكريم الانفصاليين والمحدثين للفوضى والبلبلة تحت مسمى حقوق الانسان حتى سمعتها فهاد الجائزة
أش جاب مكتشف داء السرطان او مكتشف جثث اصحابها ماتوا مظلومين او معارضة اجهاض … الى قلب نظام حكم في بلد واحداث الفوضى فيه ?
الى كانت الزعامة كتعطى غي بسبب المدة السجنية 20 او 30 سنة او اقل او اكثر راه حتى الي خرج يغوت على رغيف عيش وقتل و سجن بسبب ذلك يكون زعيم من الطراز الاول وما اكثر هؤلاء في سجون العالم فاين هم من الجائزة المزعومة . زمن تشقلبات فيه القيم والمفاهيم في زمن الجهلة والرويبضة
رحم الله إدريس البصري….
اللهم ارحمه وارحم موتانا وموتى المسلمين أجمعين.
أشم رائحةً مشبوهة! جائزة تمنح من طرف الإتحاد الأوروبي للمدافعين عن حقوق الإنسان!!! يا سلام! اللي مدوخ يقول لو عقلو بصح. القارة التي تسببت في الحروب والقتل مدى التاريخ؛ إبتداءً من الحروب الصليبية ثم محاكم التفتيش والمحرقات فالحروب البحرية بين القوى الأوروبية العظمى ومن بعد التصفية العرقية للهنود الحمر بأمريكا ولا ننسى الحرب العالمية الأولى والثانية واستعمارها للأمم إلخ…وانتهاك حقوق الأنسان الذي يقع في بلدان التخلف إنما يقع بمباركة أوروبية.
وأما ناصر الزفزافي -أطلق الله سراحه-فهو في نظري ضحية لعبة مكشوفة أراد بها البعض استهداف وزعزعة الإستقرار بالمغرب.
نعم عشر سنين للاستاد جلول وقبلها نال اكثر من خمس سنين ولأصدقائه بلغت الأحكام الى عشرون سنة، ليس لانه اغتصب الأطفال بل فقط لانه يريد ان ينهض بلغة وكرامة ارضنا التي نحن من خيرها وكرمها.
اتمنى ان ينالها ناصر الزفزافي ولاكن يبقى أيضا أن الكندي الذي نبه إلى خطورة مادة "مونسانتوف" التي كانت ستكتسح مزارع العالم وتؤدي بالملايين من الارواح جراء السرطان، وهو كذلك عرض حياته للخطر بسبب اللوبي العالمي في ميدان محاربة الحشرات.
الزفزافي قدوة الشباب الحالي بأفكاره الحرة.
انسان بسيط باحث عن الحرية ، الكرامة و العدالة الاجتماعية.
كلنا ناصر ، كلنا الريف ، كلنا المعتقلين السياسيين…
والله بدون نفاق أرفع قبعتي إحتراما لهذا الشاب الذي جعل من الريف و المغرب محطة أنظار عالمية بفضحه للمفسدين لايمكن لأين كان أن يجتمع عليه الكم الهائل من الشباب .تحيتي لك يا أيها الشجاع و الجبان يبقى جبان ينتقدك لأنه لايمكن أن يصل إلا ما وصلت إليه.نتمنى لك احرية يا ناصر ولكافة المعتقلين الابرياء .
يارب ، يا علي يا قدير اللهم اجعلها من نصيب ناصر ، فقط كدعم نفسي له لا أكثر ، لشحن بطارية الصبر على السجن .
أليس عيبا عليكي يا عدالة وطني الضالمة إن يدافع من وراء البحار عن أبناء جلدتكي .عيب وعار
حبذا لو حكم عليه ب50 سنة نافذة حتى تزداد حظوظه للفوز بالجائزة وتكون الفرحة فرحتين
1- ينتشي بفوزه انصاره الخارجيين
2- يتخلص من زفزافاته المواطنون و الوطن لمدة 50 سنة
ان من حصل على هذه الجائزة يعتبرون من المثقفين او من المناضلين اما الزفزافي فبأي حق سيحصل عليها بالعصيان والتمرد وشتم المغاربة . ومن شجعه على ذلك يعد من الذين لا يرغبون في استقرار المغرب
فوزه بها سيكون آخر دليل على تسييس هاته الجائزة وعدم مصداقيتها.
ما يحيرني في قضية الزفزافي هو أن مناصريه لايتكلمون عن التهم الموجهة إليه والتي لم يستطع محاموه إنكارها وهذا يفسر الأحكام ضده.
من حقه أن يطلب الإستئناف لكن أن يستنجد هو وأسرته بالخارج فهذا يثبت التهمة عليه.
نريد من المحامين الذين ترافعوا في القضية أن يعلنوا في ندوة صحفية كل الإختلالات التي رأوها، لكن لحد الآن لم نجد إلا تصريحات هنا وهناك بدون أدلة تدفع التهم.
الزفزافي يستحقها … وإن لم يحصل … فالأمر عاد بالنسبة له،لأنه رجل لا يوجد مثله في البقعة التي لا تحسبون فيها كبشر.
رجل … أرجل من جميعكم وأشرف من كلكم.
عن أي جائزة يتكلمون؟؟؟؟؟هل كل مجرم أو كل من خان وطنه وأشعل الفتن داخل الوطن .ويسعى للانفصال. واعتدى على رجال الأمن وعلى أمام والمصلين يوم الجمعة هل هذا يستحق جائزة إلا جائزة المؤبد؟؟؟؟؟ ام ماذا تريد هذه.المنظمة إلا بعث بذور التفرقة والفوضى والاضطرابات داخل المجتمع كما شجعت على ذلك في عديد من البلدان!!!!!!!!!!
الزقزاقي امامه مؤسسات وطنية .كان لزاما عليه ان يلجها من ابوابها ليستمد مشروعية حرية فكره من
المجالس الجماعية والجهوية والوطنية. لقد كان الزفزافي محظوظا .ترى ماذا كان سيقع لو تعرض للبطش والقتل من طرف جهة ما.؟ كما تعرض كثير من الزعماء …
حض موفق لشمعة الحرية ، الحرية لوطني الجريح
هده جائزة الخرشوف
واحدة أنشأت مسجدا للمثليين
مزيان
وأنا اتنافس لنيل رضا الله ما استطعت. وليس رضا الغرب الصهيوني.
كان من الأحسن لو ثمت إضافة البحرية الملكية إلى قائمة المتنافسين على جائزة حرية الفكر لأنها فكرت بكل حرية في استخدام الرصاص من أجل تصفية مواطنين عزل.
وأسست مسجدا في العاصمة الألمانية برلين، يصلي فيه الرجال والنساء والمثليون جنبا إلى جنب، بإمامة …… اللهم ان هذا لمنكر. اللهم هذا لمنكر اللهم ان هذا امنكر.اللهم ان هذا منكر , حسبنا الله و نعم الوكيل.
نتمنى الفوز للصنديد ناصر الزفزافي يارب ، يا علي يا قدير اللهم اجعلها من نصيب ناصر ، فقط كدعم نفسي له لا أكثر ، لشحن بطارية الصبر على السجن
عاش الريف و لا عاش من خانه، عاش الزفزافي و عاش كل الأمازيغ الاحرار
ادا فاز بها سنسمع بأن الزفزافي قهر المخزن و ادا لم يفز فالمغرب تدخل و قدم امتيازات مقابل عدم حصوله عليها بينما المغرب لن يكثرت لدلك ليظهر بأنه مع حرية التعبير و لكن ضد المس بأمن الدولة اما توقيع أربعين نائبا كلها بمقابل فلم تعد النزاهة حتى عند الأوربيين
بعد قبول الزفزافي مرشحا لنيل الجائزة اصبحت اشك في مصداقيتها
الشعوب الحرة تكرم اناسا في أي ميدان قاموا بأعمال ثورية في الصناعة والعلوم والحقوق، لأنها لها ثقافة عريقة في التقدم، هذه الشعوب بدأت منذ مئات السنين تفرز شخصيات متميزة مثل ماكسويل وبور واينشتاين ونيلسون مانديلا وابراهام لينكولم وفي التاريخ القريب مثل ستيف جوب ولاري بادج ومارك سوكربيرك وايلون ماسك وبيل كايت الخ، هؤلاء هم من يعبدون الطريق للبشرية والإنسانية جمعاء، نحن في البلدان الإسلامية ذات الطابع الاستبدادي نحارب كل من تجرأ على خطوة خارج السرب ونجرم الفكر الحر، الزفزافي نطق بطريقة لم تعجب نظام الحكم الحالي لانه ابدى آراء بدأت تخيف الاستبداد رغم انه لم يخالف القانون ونعت الأمور بصفاتها، لذا حكم عليه بالمؤبد، فقط لانه لم يقول عاش ولم يركع او يقبل الارجل لأحد، هنا قام بشيء خارج عن السرب فكان اعتقاله لقتل أي مبادرة للتعبير ولكي يبقى الوضع ما عليه.
كل تغيير هو ثورة مصغرة على نمط ما، وهذه عبرة للمستقبل، لن نسمع عن مغربي بارع في ميدان ما دام العقل وراء القضبان وسجين بين الأعراف والنمط والقمع والترهيب..لأن الخوف عدو للعقل بكل بساطة
Sakhavov prize est 560000 dirhams, que va t il faire Avec cette Somme…..???
D'argent……
بعد هذا التتويج …المتوقع ….
سيصبح ناصر الزفزافي ….فخر الوطن الامازيغي و الاسلامي
السيد واقلة معندو حتى الباك ومرشح لجاءزة التفكير الحر هههههههههههه الجمعية المغربية لحقوق الانسان صاحبة الفكرة ضرباتها تالفة والحقد عماها
ويواجه ناصر الزفزافي، مطلق شرارة حراك الريف، منافسة قوية من طرف المحامية الألمانية سيران أتيس، وهي التي صالت وجالت في أوروبا كاملة محاربة التطرف الديني، وأسست مسجدا في العاصمة الألمانية برلين، يصلي فيه الرجال والنساء والمثليون جنبا إلى جنب.سيربحى معا هزلت. يحاربون المسلمين والعرب بشتى الطرق ولو تافهة
الزفزافي استغل الوفاة المؤسفة للمرحوم فكري وركب عليها لكي يدوس على الجميع ويهاجم القوات العمومية ويخلف في صفوفها من يحمل عادات مستديمة . الزفزافي هاجم مؤسسات الدولة المغربية و قطع صلاة الجمعة ورفض رفع العلم الوطني ومدح الإستعمار الإسباني وهاجم الرموز الوطنية استقوى المغرب بالخارج والمغاربة خير من يعلمون أن كل من استقوى على هذا البلد الامين بالخارج كان عبر التاريخ ينتهي نهاية مأساوية.
حفظ الله المغرب من كل مكروه.
لا غرابة إذا ما رأينا الزفزافي يفوز بالجائزة ما دام هناك من نال جائزةنوبل للسلام و هو لا يستحقها . الغريب هو أن نصنف هذا الشخص إلى جانب الأسماء الوازنة التي نالت الجائزة كان لها وزن في التاريخ … هذا يؤكد أننا في زمن إثارة الفتن و التشجيع عليها ما دامت في البلدان العربية الإسلامية و مادامت الفوضى تحقق المآرب المرجوة للبلدان الغربية سواء كانت سياسية أو اقتصادية.
سيفوز بها البطل ناصر الزفزافي ان شاء الله
الزفزافي بمثابة الرجل الوطني الذي خاف أن ينهار وطنه وتكلم عن الحق الذي سكت عنه ٤٠ مليون مغربي … سينتصر الزفزافي ان شاء الله
أظن ان كل من ناصر الزفزافي و المحامية الألمانية لهما كفة متساوية. الأخيرة شيدت مسجدا يصلي فيه الرجال و النساء و المثليين جنبا الى جنب و تؤمهم امرأة. و ناصر الزفزافي قاطع إمام و خطيب الجمعة و هو يخطب في المسجد. فكلاهما لهما نفس الاتجاه و هو المس بالمقدسات و محاربة الإسلام. لذا سيتم تسليم الجائزة مناصفة بينهما.
كفاك حقدا يا أخي….لماذا تتمنى له 50 سنة سجنا؟ المعروف عندنا كمغاربة عندما نزور الديار المقدسة (الحج ) تلين قلوبنا ونكون رحماء بيننا……ثم يا سيدي الحاج ؛ هل تستطيع أنت أن تقبع فيه كل هذه المدة؟
كن مطمئنا يا سي الحاج فقضاء بلادك لن يكون قاسيا على الرجل كما تقسو عليه أنت.
قولوا خيرا أو اصمتوا !
الجائزة يجب أن تكون من يعمل شيء يهم الإنسانية لا من يخرب البلاد
الزفزافي هو الوحيد ضمن الثمانية الدي تحدى نظاما ملكيا تحميه دول الغرب, لدا فمن المستحيل ان يفوز بالجائزة, لان المخزن سيحرك خيوطه و الغرب لا يهتم للشعب المغربي بقدر ما تهمه علاقاته الغرامية مع نظام في الاصل حارس لمضالح الغرب في المغرب.
اكيد غادي يعطيوها لهاديك الالمانية مولات مسجد للمثليين, لان اليسار في الغرب حاليا يفضل من من يدافع عن الشواد و ليس من يدافع عن الشعوب و يحررها من الشدود
اذا فاز بها ستكون فعلا مهزلة. الزفزافي فعل فقط ما يفعله الساخطين عن وضعيتهم المعيشية. المشكل ان حواره و طريقة كلامه بعيدة عن أي فكر حر و رقي إنساني. هو انسان شعبوي و لا يهمه راحة الانسان المغربي. ما يهمه هو عطف المغاربة باستعمال الدين (كما يفعل البيجيدي) و الكلام باسم الخلفاء الخ… هذا الانسان انسان منافق. من يحب مصلحة شعب ما لن يتكلم باسم الدين أو إلاه أو ما شابهه. سيتكلم باسم الحرية، باسم الانسان كيف ما كانت عقيدته، او لا لا؟؟؟
فوزه بهذه الجائزة التي لم اسمع بها ظن قبل ستضر و تقلل من قيمتها و فقط. طبعا مع اللوبيات الريفية الارهابية التي تشتغل في اوروبا، لن أكون متفاجئ بفوزها بها.
البشر مخلوقات انتهازية و منافقة…. خصوصا هادو لي عندنا هنا..
الجائزة تستحقها اطباء بلا حدود بكل جدارة واستحقاق ، أو شخصية قدمت أعمالا جليلة للإنسانية، بإبداع أو كتاب يدون وقائع التاريخ البشري وأحداث معينة مثلا
tout ceux qui ont eu ce prix ils ont accomplit leur mission sauf celui la lol vive le Maroc
هكذا هو الغرب يريد أن تبقى دول العالم الثالث دائما تسبح في الفتن و الحروب…و إلا كيف نفسر أنهم يريدون أن يعطوا شخصا شبه أمي كان يتآمر لإدخال السلاح إلى البلاد (بالأدلة و التسجيلات) و زعزعة استقراره، جائزة…لو كان في أي بلد آخر لحكم عليه بالإعدام….
عجيب والله عجيب….
ترحمت على الوزير السابق وألاحظ أنه هناك ناس لم يعجبهم الحال…..ههههههخخخخ.
باقي كيوكل للناس الخليع مع العلم أنه الآن ذهب لغير رجعة لهذه الدنيا.
أودي غير ترحموا عليه راه كيف ماكان مسلم.
الزفزافي بطل. حير المخزن و اثار الانتباه. قوته في الخطابة و لغته العربية الرائعة و تسلسله في التفكير و كيفية تسيير الحراك. صراحة شاب قل نظيره. من يستهزؤن بمستواه الدراسي لا يملكون حتى عشر ثقافته. خطاباته احسن بالف مرة من خطب الزعمتء السياسيين المغاربة مجموعين. نتمنى ان يفوز بالجائزة و ان يطلق سراحه
يضعون الفتن كمسابقات كل من احدث فتنه فهو بطل
لو بقي هتلر لدخل في هذا النزال
يا عجبا لقد أصبحت الدنيا بالمقلوب لما نرى أن المجرمين مرشحون لنيل هذه الجوائز. هذا يدل على أن الدول الغربية تشجع الفتن والفوضىى والتفرقة والانفصال في الدول الإسلامية والعربية.لا.غرابة انهم لايحبدون ولا يرغبون في أن تتقدم.هذه.الدول.ويريدون.أن يخربون كما فعلوا في كل من ليبيا واليمن وسوريا والعرق وغيرها.وهذا هو هدفهم قبل أي شيء.
الوزراء والبرلمانيين لي عندنا في المغرب كتلقى عندهم شواهد عليا جدا ولكن الاغلبية ديالهم مكيعرفو يديرو حتى جملة مفيدة وديما عندهم الورقة قدامهم ولكن ناصار الزفزافي مستواه الدراسي ماواصلش حتى الباكالورية ومستواه عالي جدا جدا وحيت كيخطب مكيوقفش ومكيشوفش كاع في الورقة وكيهدر باللغة العربية الفصحى بدون اخطاء ,والصراحة انا بعدا مافهمتش منين كيجيبو هاد الوزراء وهاد البرلمانيين هاد الشواهد كلها ومستواهم ظعيف ومكيستحقو حتى الشهادة ديال الرابعة الابتدائي والصراحة راحة.
كلامك صحيح ولا مجال للمقارنة بين الصنديد ناصر الزفزافي مع هادوك لي كيظنو بانهم ( كيسيرو البلاد ) وكما يعلم الجميع بانه كاين فرق شااااااااسع بين المستوى الدراسي والمستوى الثقافي والجماهير الشعبية مكترظعش الصبع ديالها وكولشي فاق وعاق اما التعاليق ديال الدكاكين السياسية الكسلاء وخدام الدولة الاميين راه بحال الى كيكبو الماء في الرمل وكلهم مفظوحين وحجتهم ظعيييييييفة.
أكبر جائزة فاز بها السيد ناصر الزفزافي هي دخوله إلى قلوب الأحرار من الشعب المغربي من طنجة إلى الكويرة .
بعض المعلقين قلوبهم مليئة بالحقد فناصر الزفزافي اراد محاربة الفساد اي انه يريد مغرب قوي اقتصاديا واراد ان يكون الانسان المغربي ذا قيمة وإذا كنا نكره بعضنا البعض فو الله المغرب الى خراب .
انها جوائز مشبوهة تمنح للمارقين عن الدين و المخربين للقيم الإنسانية و تعاليم الديانات السماوية السمحة لخلخلة المجتمعات و التحكم فيها و سار بإمكان الجانحين و المجرمين الترشح لهذه الجوائز المشبوهة بتشجيع منسقي الفوضى و خراب الإنسانية
س تكون مناصفة بينه و بين الالمانية التي تقول في الحياة لايهم ان تكون مسيحيا او مسلما بل تكون انسانا متسامحا فوق التراب
اتوقع فوز المصور السوي سيزار قيصر الذي تمكن من انتشال 55 ألف جثة في سوريا. بسبب الحرب .
أرجوكم اتركوا العاطفة جانبا. قال مفكر صهيوني وهو مخابراتي ، لما عرف العقل أو الدماغ العربي الشيء الذي يسكنه ويهدؤه
تعقلوا جيدا ماذا قال: كأس و غانية مفعولها
كقنبلة ذرية ارجوكم افهموا جيدا.
أنا لست ضد المظاهرات لست ضد الاحتجاجات
الواقعية .
ولكن أقول لشباب مستقبل هذه البلاد أين أنتم
من هذه المطالب أين كنتم وقت الانتخابات
وهنا أعود إلى قولة الصهيوني.
في وقت الانتخابات الكل يتهافت وراء المنتخبين هل يسالون عن البرامج الانتخابية
هل يسالون عن مستوى المترشح هل يسالون
عن نزاهته هل يسالون عن شخصيته.
الكل يبحث عن 200 درهم كي يمضي الليل
((كأس و غانية ))
اعود إلى الزفزافي و أقول : أتحدى كل مغربي حر أن يكون قلبا وقالبا معه في ا طروحاته. ولكن الكل يشمت في هذه البلاد الحبيبة من خلال مسؤوليها الذين ينهبون خيرات هذه ومازالوا ينهبون إلى حدود الساعة . ولهذا أقول الزفزافي صدقوني ما قام به ليس عن قناعة ولكن هناك أشياء أذكر واحدة فقط منها(العصبية القبلية)
فهو لايستحق حتى السجن الذي هو فيه.
السيد شبابو ضاع اشمن زخرشوف ولا اخناتوش
الحرية لا ثمن لها