نظمت جمعية الرحالة لهواة المشي، بمركز تحاقن الدم بطنجة، حملة التبرع بالدم تحت شعار “مشاة في طرق الخير”.
زهير حمان، رئيس الجمعية، أوضح لهسبريس أن عملية التبرع، التي استمرت حوالي 5 ساعات متواصلة بمشاركة 50 متبرعا، “جاءت إثر الخصاص الذي يعرفه مركز تحاقن الدم، خصوصا بعد انقضاء فترة الصيف وما تعرفه مدينة طنجة من حوادث متنوعة جراء الاقبال السياحي الكبير عليها”.
كما أورد المتحدث أن 45 عضوا من الجمعية تمكنوا فعلا من التبرع بالدم، بينما تعذّر على خمسة أعضاء آخرين الانخراط في هذه الحملة الاجتماعية الخيرية لأسباب مختلفة كالرضاعة واستعمال الدواء وغيرها.
تبرع الدم للغير شيء جميل وتقديم يد العون لمن هوبحاجة اليها طوعا من المتبرع وهذا ما لا شك فيه
للاسف الشديد اصبح الناس لا يحبون ان يتبرعوا بدمهم لسبب واحد الا وهو متى احتاج مواطن مصاب بقدر لقطرت دم وجب عليه آداؤه بمبلغ خيالي ويقولون له هذه الفاصلة قليلة وليست موجوده لكن الحقيقة العكس تماما والطامة الكبرى ان جميع الدم المتبرع به قد بيع لأحد البنوك بأوروبا وأمريكا ويستفيد منه بعض الدجال الذين لا دم لديهم سوى دم الشياطين ولهذا انصح الجميع ان لا يتبرع الا اذا كان حاظرا على إحدى الحالاتتيتحق الدم ويكون نفس الفاصلة للمحتاج
فبدى المغاربة يعيش بعض الكلاب من المسيرين لنا
ممكن نعرف فين جات الجمعية بالضبط