استقبل سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، هشام الفقيه، أستاذ للتعليم الابتدائي يشتغل بجماعة أربعاء تاوريرت بإقليم الحسيمة.
الاستقبال، الذي احتضنه مقر وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بالرباط، عرف تقديم الوزير لشهادة تقديرية “وطابليط” إلى الأستاذ سالف الذكر، تشجيعا له على المجهودات التي يقوم بها ضمن المنظومة التربوية واعدا إياه بزيارة في مقر عمله.
وكان الأستاذ المذكور قد اختار الاحتفال بعودة تلامذته إلى فصول الدراسة، خلال الموسم الدراسي الحالي، من خلال تقمص شخصية كرتونية “ميكي ماوس” في خطوة تروم “تحبيب الأطفال في المدرسة وتحفيزهم على الاجتهاد والمثابرة التحدي للرقي بمستوى التعليم نحو الأفضل”، على حد قوله.
وقال الفقيه، في تدوينة على جدار حسابه الشخصي فيسبوك: “حظيت باستقبال السيد الوزير، وتحدثنا في أمور تخص المنظومة التربوية وكيفية الرقي بها وكذا وضعية التعليم بالعالم القروي، ومبادئ عامة حول إرجاع الهيبة والثقة إلى التعليم العمومي. كما كانت المناسبة فرصة لطلب بناء جامعة بالحسيمة”، يسترسل أستاذ التعليم الابتدائي الذي يشتغل بجماعة أربعاء تاوريرت بإقليم الحسيمة.
J ai vu ce que l Instituteur faisait pour ses eleves. J aimerais bien le supporter des USA.
C est quelqu un exceptionel
enfin.ça fait plaisir ecouter des información come ça. Un bon profesor y un bon ministre . inchaalah le maroc ira de mieux en mieux
من يقرأ العنوان يعتقد انه في وطن غير المغرب لكن هذا ماا وقع من استاذ شاب مغربي معبرا عن ثقافة صاعدة رائعة فقد اثلجت قلوب مجموع اساتذة المغرب فشكرا لك جزيلا
تحية تربوية لهذا الاستاذ النموذج الذي تميز فابدع فنجح في تحبيب المدرسة الى متعلميه باعتماد شخصية معروفة جدا في عالم وول دزني وبالتالي هذه اضافة اخرى نوعية بطبيعة الحال على ان المدرسة العمومية قادرة على العطاء والنجاح كلما توفرت الارادة السياسية بم يعيد الاعتبار لرجال ونساء التعليم خاصة العاملين في العالم القروي مم يستلزم اخراج القانون الاساسي المنصف والعادل والمحفز في اقرب الاجال وانصاف المنظومة وتحقيق مجتمع المعرفة والتواصل والتي تشكل مفتاح التنمية في البلاد…..مرة اخرى تحية تربوية لكل رجال و نساء التعليم في كل ربوع الوطن !!! فؤادفؤاد مكناس بتاريخ 10شتنبر 2018.
هذا مثال للأستاذ الذي يحب عمله بصدق فتحية له ولأمثاله
تحية وتقدير مع فائق الاحترام يا استاذ.
أتمنى ان يتم اصلاح التعليم المغربي ليعود الى جودته الماضية وقدرته على مواكبة التطورات الحالية لتكوين جيل يمكنه المراهنة على اشكاليات المستقبل.
اعيد الشكر مرة اخرى لهذا الأستاذ ولجميع اسرة التعليم اللتي مازالت تغار على مستقبل البلاد والعباد.
حقا امثالك من يستحقون وسام ملكي.
تحية للشاب المغربي الراقي في اي مجال كان يجب الوثوق في هذه الفئه و الايمان بها
صدق كاتب المقال في قوله : " على حد قوله " والفاهم يفهم
كل مدرس يحضى بمحبة التلاميذ على مجهوذاته محهم وعلى احترامهم وحسن معاملتهم جدير بالاحترام والتقدير .هنيئا لهذا الاخ بمحبة التلاميذ له .وهنيئا له كذلك باستقباله من طرف الوزير.
هده بديرة حسنة
ولاكن انصح جميع الاباء و الامهات ان يدخلو اولادهم الى المسيد قبل فترة المدرسة، و الله فيه خير كثير اكثر مما تتصورون.
35سنة من العمل الدؤوب منها 19سنة في البادية،سنة دراسية سكن في الحجرة الدراسية بدون ادنى الشروط الصحية،نمت رفقة زميلين بجانب الطريق في الثالثة صباحا حتى استقل وسيلة النقل الوحيدة التي تمر من المنطقة،ركبت شاحنة محملة بالمازير كي اصل الى مقر العمل،تقطعت بنا السبل يوما فقطعنا مسافة 11كلم مشيا على الأقدام للوصول الى السكن،كنت استأجر من يقتني لي الماء من بئر بعيدة كنا نشتري الدقيق لتخبز لنا سيدة طيبة الخبز.الحاصول تمارة ديال المعقول والحمد لله،الآن الوزارة ضيعاتني ف14 سنة من حقي في الترقية مباغي لا آيد باد لا بيسي باغي حقي اللي ضاع ليا أنا أستاذ ضحية وأفتخر…
نتمنى ان تكون هذه الخطوة فأل خير على المعلم ومنظومة التعليم في بلادنا …لان المعلم هو المسؤول عن بناء الإنسان
مهما أطنبت في مدحك أستاذي الجليل فوالله لن أوفيك حقك. أكثر الله من أمثلك وجازاك الله بالخير العميم عما تقوم به لأجل فلذات أكبادنا.
والله يا أستاذ ما أحوجنا إلى أمثالك من أجل تنوير آباء وأمهات التلميذات والتلاميذ فيما يهم مسار أبنائهم التعليمي. والله لقد أفرحتني بعد أن أترحني شريط فيديو لسيد سامحه الله انتقد سلبا كتابي في اللغة العربية للسنة الأولى ابتدائي بمعطيات معجمية وتربوية مغلوطة ولا أساس لها من الصحة فخلق بمغالطاته البلبلة والفتنة. وإن يكن من أمر فإننا ندعوا له بالهداية والرشاد ووفقه الله في مهنته شريطة أن يتسلج بالموضوعية والعلم والمعرفة.
شرفتنا يا أستاذ وإليك مني ألف تحية وتقدير وإجلال وإلى كل نساء التعليم ورجاله فبفضلكم تكتسب المدرسة معناها ونطمئن على مستقبل أبنائنا.
قليل هم من بملكون روح المبادرة كهذه التي عند اﻷستاذ المحتفى به رغم الصعاب والعراقيل التي تعترض سبيل رجال التعليم.
وهناك في الضفة اﻷخرى من لا يتقن سوى التباكي ولعن الظلام للأسف.
العز للاستاذ هشام.
نتمنى أن تكون زيارة السيد الوزير للمؤسسة التي يعمل بها الأستاذ زيارة لقلوب رجال التعليم في جميع الاسلاك والإدارات. زيارة تحمل مايتلج الصدر ويمسح عنا غبار السنوات العجاف الماضية
تحية خالصة لهاذا الاستاذ الأنيق شكلا و عقلية، شاب اختار التعليم عن حب و اقتناع لا عن هروب من العطالة أو ولوج للوظيفة العمومية لضمان المرتب و كفا !!! لو كان جميع الموظفين من هذه الطينة (اقتناع تام و حب المهنة) لاصبحنا من عداد الدول المتقدمة
ونعم المعلم ، الله يكثر من امثالك.
هذا الأستاذ من تلامذتي وكنت أتمنى أن يكافئه الوزير بتوفير سكن لائق له عوض حجرة الدرس التي يسكن فيها
تحية لك هشام ومسيرة موفقة
في الحقيقة ما قام الأستاذ هشام غاية في الروعة وهو درس لجميع المعلمين البؤساء المتشائمين لمجرد رؤيتهم للتلاميذ . حفظك الله يا بني هشام. لك منا جميعا كاباء و اولياء الف تحية
استاذ مبروك ومجاهد سبق لي ان التقيته في الصيف وقال بانه لماعين اول مرة بالمدرسة وجد الأطفال يعانون من البرد فيحطب لهم الحطب وينقذ النار ويكفرون أيديهم ولا يوجد ماء فحفر بءرا ولم يجد الماء وحفر الثاني ووجد الماء واستفاد ت منه المنطقة وأصبحت المدرسة نموذجية ولم يسبق له أن طلب الانتقال وهو حاصل على اجازتين ماشاء الله شخص تحبه بدون ان يتكلم. وفقه الله.
شكرًا على الإبداع و النية الصالحة فلولا نيتك الصالحة ما سمع بك احد
الأربعاء توريرت ما ادراك ما أربعاء توريرت قلب منطقة و واد النكور التاريخية ارضي و ارض أجدادي لازلت أتذكر عندما اجتزت امتحان الشهادة الابتدائية بالضبط في المدرسة التي انت تدرس فيها أشبالك
أعانك الله شرفت النكور و قلب بني ورياغل
كانو شي معلمين الله يسمح ليهم كيلقاونا في بداية الموسم الدراسي بمجموعة من ادوات التعديب كالعصى . السلك الكهرباءي ( الكابلي ) .الممسحة الخشبية على الاضافر ……. يزرعون الرعب في انفسنا . حتى كرهنا المدرسة و المدرسين ، فوالله كنا نرى المدرسة كسجن غوانتنامو او اكثر من دلك انها مكان للتعديب و ليس لكسب العلم كل هدا كان يقوم به اغلب المعلمين الدين لهم مشاكل نفسية او عاءلية فينفسون عن همومهم بتعديب اطفال ابرياء ، المطلوب السرامة في التعليم و ليس التعديب ومن ليست له رغبة في الدراسة فليغادر ها
لاتزال بلادي تعطي رجالا يضحون من اجل وطنهم ومواطنيهم بكل غال ونفيس و ارضاء لضميرهم.حبدا لو تعلم منهم مسؤولينا وتنازلوا عن انانيتهم وغرورهم وعملوا من اجل الرقي بهذا البلد السعيد الذي نحبه جميعا.فتحية لرجال ونساء التعليم الذين يتعبون من اجل تربية ابنائنا تربية حسنة.
كثر المتملقون و الوصوليون الله يستر
تحية تقدير وامتنان للأستاذ الشاب المحترم، نحن في أمس الحاجة إلى أساتذة من أمثالك، أساتذة أقبلوا على مهنة التربية والتعليم عن محبة واقتناع وليس من باب الاسترزاق الصرف، نعم نحن بحاجة إلى مربين شغوفين بعملهم ، ولسنا بحاجة إلى مرتزقة لا ضمير لهم، بفضل أمثالك أيها الأستاذ الشاب نهضت الأمم، وبعكس أمثالك تذيلت الأمم آخر القائمة في كل مضمار، بوركت في أعمالك ومجهوداتك والله ولي التوفيق .
لقد اثلجت صدورنا واحييت نبض التعليم بهذه المبادرة الطيبة فشكرا لك استاذي اتمنى لك مزيدا من
التوفيق
السلام. تحية للاستاذ هشام على مجهوده في تنشيط الفعل التعلمي و تحبيبه لدى المتعلم. ولكن وجب التأكيد على أن المتعلم يحتاج الى صقل مهاراته التواصلية و الإنشائية و.. ويحتاج الى من يضع في يده قلما فيخطو حروفا فكلمة حتى يصير متعلما ناجحا، يحتاج الى من يزرع في نفسه روح التعاون و التسامح و الاندماج كي يخرج من محيطه الضيق، يحتاج الى من يعلمه كيف يتواصل مع غيره و كيف يعبر عما في خاطره باستعمال لغة سليمة خالية من الأخطاء، يحتاج الى من يمد له اليد و يضمه حبا لا نفاقا فيتفانى في انارة طريقه بالعلم والمعرفة. هذا المتعلم البريئ يحتاج الى من ينشطه و يضحكه لكن ليس على حساب حصص الرياضيات والعلوم و اللغات، اننا اذ نريد ان نقيم أداء الاستاذ فعلينا ان نركز على 3 أشياء:
1. تحديد المدخلات، اي تقييم المتعلم خلال بداية السنة الدراسية.
2. تحديد المخرجات، اي وضع تصور قبلي لما يجب ان يكون عليه المتعلم عند نهاية الموسم الدراسي
3. طبعا يبقى الجانب التنشيطي مهم لكن إنْ وُجِد الوقت لذلك!
فالاستاذ الناجح هو من يصل بتلاميذته الى الهدف المنشود اما التنشيط والاحتفال ما هو الا تتويج للعمل الجاد خلال السنة. فاستبقوا الاهم
تحية لك من قلب كا أب يتمنى أن يتعلم أولاده على يد استاد مثلك. وتحياتي الخالصة.
لتذكير فقط هذا هو هشام الذي ورد التسجيل الذي كان يحرض على نسف الحراك في الحسيمة ولقد تم جزاءه على ولاءه فقط ليس الا
كثيرة هي الكفاءات التي تشتغل وتجتهد وتضحي من اجل النهوض بمنظومتنا التعليمية وتعمل جاهدة لارجاع البريق الى المدرسة العمومية .فتحية اجلال وتقدير الى كل العاملين والعاملات .
فكرة تقمص الأستاذ هشام شخصية ميكي ماوس لاستقبال تلاميذته الجدد فكرة تستحق أن يصفق لها بحرارة. لكن أنبه الأستاذ هشام الى أنه سيكون مضطرا يوما ما لاختيار التوقيت والطريقة الملائمة كي يقول الحقيقة الصعبة والأليمة للأطفال. ففي سنة 2015 كانت شركة "والت ديزني" قد قررت الإعلان عن وفاة بطلها "ميكي ماوس" عن عمر ناهز 93 عاما، حيث كان قد ازداد بلوس أنجوليس الأمريكية في 15 مايو سنة 1928 . وكمغزى لهذا الاعلان القى ممثل شركة والت ديزني كلمة امام جمع من الصحافة الدولية قال فيها: "في هذا الوقت، من المهم أن نعلم أطفالنا الأهمية العظمى للحياة وأنها غير مضمونة".