قال أحمد ويحمان، رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع، إن التصريح الذي أدلى به لجريدة هسبريس الإلكترونية حول مسألة استدعائه من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بشأن قضية وفاة المرحومين أحمد الزايدي وعبد الله باها “كان فيه سوء تقدير”.
وأورد ويحمان، في توضيح توصلت به هسبريس، أن بعض مضامين المقال تخالف ما قاله في التصريح، موردا أن “هذه المضامين هي نفس أطروحة خصومنا وهو خلاف ما صرحت به للموقع”.
والحقيقة بهذا الخصوص، يُضيف صاحب التوضيح، “أنني، أكدت وجود تدريبات عسكرية على فنون القتل بإشراف مباشر من ضباط جيش الحرب الصهيوني؛ وعلى رأسهم الحاخام الضابط يهودا أفيسكار. أما بشأن موت المرحومين الزايدي وباها فقد تساءلت، في سياق موتات أخرى غامضة وملفوفة بالألغاز كموت الشاب عمر خالق ومحسن فكري، عما إذا كانت هذه الوفيات طبيعية وعادية؟ وهو ما يختلف عليه الأمر تماما فيما تم افتراؤه علي”.
من جهة ثانية، نفى ويحمان أن يكون قد سلم للفرقة الوطنية “ما يثبت أقوالنا ويفند ادعاءات المشتكين بشأن مقتل الزايدي وباها للفرقة الوطنية”، وأضاف “الحقيقة أن ما قلته هو أننا سلمنا ما يثبت أقوالنا في الندوة الصحافية لا ما ادعاه خصومنا في الشكاية الكيدية”، بتعبير رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع.
Donnez nous une seule raison pour l'implication des sionistes dans l'assassinats de ces 2 personnes !!!! Au Maroc un homme politique doit fermer sa gueule et si par malheur il l'ouvre même au téléphone il signe son arrêt de mort
كفى من الخزعبلات و لنفرض أن الصهاينة استهدفوا المناهضين للتطبيع فهل الدين يجاهرون بذلك مستثنون مثلك و آخرون
عندما تصنعون قنبلة ذرية أو صواريخ ربما سيكون كلام آخر
قد يكون الصهاينة فعلا هم من دبروا و نفذوا الإغتيالات. هذه مجرد فرضية.
على أي و بصفة عامة، الإغتيالات و الهجمات و العمليات التخريبية و المُنفّذة بطرق احترافية و التي لا تترك دليلا واحدا يساعد السلطات على القبض على الجناة تكون غالبا من صنيع جهات مخابراتية. فالمخابرات الصهيونية لها خبرة في هذا المجال، فهم على دراية و طرق تنفيذ تُحيِّر المحققين و تُعجز أي خبير و محلل في عالم الإجرام عن فك لغز واقعة ما. إقرؤوا كتاب *ٱحجار على رقعة الشطرنج* لصاحبه : William Guy Carr
اتهام إسرائيل بمسؤولية اغتيال هاتين الشخصيتين هو مجرد تضليل و تمويه لابعاد التهمة عن جهات أخرى . فالأحزاب المغربية تشبه منظمات المافيا تعبث في الملايين و الملايير من مصالح إقتصادية و لعب في مال عام و صفقات مشبوهة و يوجد داخلها صراعات مريرة حول المواقع . فباها كان لا بد من إزاحته بطريقة و بأخرى لفتح الطريق لاشخاص اخرين أكثر ملائمة لأصحاب القرار . و نفس الشيء بالنسبه الزايدي حيت إزاحته فتحت الطريق ليصبح هذا الحزب ملكا خاصا لدريس لشكر علما ان الزايدي كان يمثل معارضة شرسة لتوجهات الحزب . كما أن هذه الاغتيالت بمن فيها اغتيال مرداس لا يمكن أن تتم دون ضوء أخضر من جهات عليا !!!
ثبت في التاريخ و باعتراف من إسرائيل ما يُسمى بفضيحة لافون التي جند فيها الموساد يهود مصريون بتفجير مكتب الاستعلامات الأمريكية في القاهرة و الإسكندرية سنة. سؤالي إلى الذين لا يؤمنون بنظرية المؤامرة : لماذا قام الموساد بهذه العملية؟ الهدف واضح جدا
السيد ويحمان يريد ان يظهر وكانه فلسطيني اكثر من الفلسطينيين انفسهم وهو يعلم والكل يعلم ان الفلسطينيين يتاجرون مع الاسرائيليين ويشتغلون لدى الشركات الاسرائيلية ويعالجون في المستشفيات الاسرائيلية كما ان اجهزتهم الامنية تنسق مع الاجهزة الامنية الاسرائيلية وهناك مفاوضات تجري الان بين قادة حماس و مسؤوليين اسرائيليين حول هدنة طويلة المدى .
فكيف يحشر السيد ويحمان نفسه في قضية لا تعنيه اليس الفلسطينيون هم اصحاب القضية وهم ادرى بمصلحتهم ؟
لمادا لا يهتم السيد ويحمان بمشاكل سكان قريته الدين يعيشون في عزلة تامة لا طريق و لا مستشفى و لا مدرسة
يموتون من العطش قي الصيف ومن البرد القارس والثلج في الشتاء اليس هولاء اولى باهتمامك ايه التاشط الحقوقي ؟
نريد.من.الحكومة.ان.تدخل.في.المعقول.
كالحوار.الاجتماعي.الجاد.وزيادة.في.اجور.الموضفين.
والمتقاعدين.وتحسين.معيشة.الشعب.في.المن.
والصحة.والتعليم.
تحولون.البوصلة.لشيء.لانفع.الناس.لي.مات.الله.
ارحموا.وليقتلوا.سيحاسبه.الله.
للمتسائل كلامك فارغ ويحمان يدافع ببساطة عن بلده وابناء بلده والمخاطر الممكن ان تنتج من دولة قاتلة وفقط عليه ان يعلم ان جارة السوء هي متورطة ومن ضمن شكوكه فممكن يكون اغتيال بنبركة واحدة من الالغاز بين قوسين
شفتي سخونية الراس فين تتوصل. كلامك و حديثك لا زال موثقا الاخ الكريم. الى عندك الدليل تفضل و وريه لنا ويتحاسب الجاني. اما الكلام الفضفاض وداوي خاوي ما عندنا ما نديرو بيه. ايو شوف اش تتقول للقضاء
إعلم الله قداش القرعة اللي بدلات أقوال و شرحات أفعال. و الصراحة الكل عادي إيدير بحالك. ما يبقاش فيك الحال. و الطوب تبقى في المرصد، بهاد الوجوه كاملين للي فيك.
غا نوحلو معاك غا فشكون بعدا الإنسان عاد حقوقه فشي نهار. ما بقيناش حاكمين.
حيت ما عرفناش نوع بنادم معامن عايشين و اللي حاكمين.
و من الطبيعي مقلبوا على اللي إفهمنا، و إقدرنا. و إكون متأكد ان العبودية إنتهت
الى 6 متفائل.اشد على يديك اخي.تعليق منطقي وواقعي.اضف اننا في المغرب ابتلينا بنمادج من طينة اوحمان وجمعيته.هؤلاء لا يزالون في ضلالهم القديم.اهل مكة ادرى بشعابها.والعالم تغير.والقضية الفلسطينية اخذت منحا اخر…زمن ااخمسينيات بلا بلا انتهى.نحن في 2018.والاتجار بالقضية لم يعد يجدي.اما بالنسبة للراحلين باها والزايدي.فشخصيا ارى ان وفاتهما طبيعية.من المضحك اتهام الموصاد.ونحن نعلم ان ااموصاد لم يعد يطارد احدا لأنه صفى اغلبية ااكوادر الفلسطينية التي كانت تشكل خطرا على اسرائيل.اليوم الكل يلهث لمفاوضة اسرئيل.فحتى حماس التي صنعها الوصاد نفسه في 83 من القرن الماضي لبعثرة اوراق منظمة التحرير الفلسطينية.بدورها تفاوض اسرائيل.على احمان وجمعيته ان يتوففوا عن هذا العبث و هذه الترهات.والاسترزاق بقضية لم تعد تغر الا السذج.فالعربان خونة.خزنة خونة.وكلامي موجه للعقلاء.لا الى السذج الذين لا يزالون يحلمون بتحرير فلسطين…