في شهر أبريل من سنة 2007، أعلنَ رئيس المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، سابقا، الراحل إدريس بنزكري، مِنْ منصّة المؤتمر العالمي الثالث لمناهضة عقوبة الإعدام بباريس، أنَّ المغربَ سيُلغي هذه العقوبة من قانونه الجنائي، تنفيذا لتوصيّة بهذا الشأن صدرت عن هيئة الإنصاف والمصالحة.
هذا الإعلان جعَل الحقوقيين المغاربة المدافعين عن إلغاء عقوبة الإعدام، التي يعتبرونها “عقوبة لا إنسانية”، يستبشرونَ بقرب نهايتها، لكنَّ ذلك لمْ يحصل إلى حدّ الآن؛ إذ إنَّ المحاكمَ المغربية ما زالتْ تُصدر أحكاما بالإعدام، وإنْ كان تنفيذ العقوبة توقّف منذ سنة 1993.
النقاش حوْلَ إلغاء عقوبة الإعدام، طفَا مجددا على السطح، بعد امتناع المغرب عن التصويت، شهر نونبر الماضي، على مشروع القرار المتعلق بإلغاء عقوبة الإعدام، أمام اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة المتخصصة في قضايا حقوق الإنسان.
بالمُوازاة، كثّف النشطاء الحقوقيون المدافعون عن إلغاء هذه العقوبة مسَاعيهم الرامية إلى حشْد مواقفَ داعمةٍ من طرف الهيئات السياسية؛ حيث التقى ممثلون عن الائتلاف المغربي لمناهضة عقوبة الإعدام مع زعماء أحزاب سياسية، وقدّموا لهم مذكرة مطلبية بالترافع لإلغاء عقوبة الإعدام.
وفيما ضمَّتْ أحزاب التقدم والاشتراكية، والأصالة والمعاصرة، والاتحاد الاشتراكي، أصواتها إلى صوْت الائتلاف، في انتظار معرفة توجّه باقي الأحزاب الأخرى، قال الناشط الحقوقي عبد الإله بنعبد السلام: “نحنَ نستغربُ لماذا يرفض المغرب إلغاء عقوبة الإعدام من القانون الجنائي”.
بنعبد السلام، العضو في الائتلاف المغربي لمناهضة عقوبة الإعدام، أشار إلى أنَّ هيئة الإنصاف والمصالحة أوصتْ في تقريرها الختامي بإلغاء عقوبة الإعدام، “لكنَّ المحاكمَ ما زالتْ تُصدر أحكاما بالإعدام”، يقول المتحدث، مضيفا: “هذا يتناقض حتّى مع الدستور، الذي ينصّ في المادة 20 على أنَّ الحق في الحياة هو أسْمى حقوق الإنسان”.
ويَعتبرُ بنعبد السلام التحفظ الرسمي على إلغاء عقوبة الإعدام من القانون الجنائي المغربي، بعْد مُضيّ 23 سنة على تجميد تنفيذها، “غيْرَ مفهوم”، متسائلا: “لا أعرفُ لماذا يصرُّ المغرب على إضاعة فُرصةٍ كهذه ستمكّنه من كسْب نقاط على مستوى حقوق الإنسان؟”.
في المقابل، يُبْدي وزيرُ العدل والحريات، مصطفى الرميد، تحفظا واضحا على إلغاء عقوبة الإعدام، وقالَ في ردٍّ على برلمانيين بمجلس النواب إنَّ الأدبيات الدولية “لا يوجدُ فيها ما يُوجب إلغاء هذه العقوبة، إلا ما يخص البروتوكول الاختياري الملحق بالعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، وهو غير ملزم للدول”.
التعليلُ الثاني الذي برّرَ به وزير العدل والحريات موقفه هو أنَّ مسألة إلغاء عقوبة الإعدام “غير محسومة مجتمعيّا”. وفي هذا الإطار، كشف البحث الوطني حول تصوّر الأسَر لتدابير التنمية المستدامة، الذي قامت به المندوبية السامية للتخطيط، وقدّمته الأسبوعَ الماضي، أنَّ نصف المغاربة يؤيّدون إلغاء عقوبة الإعدام من القانون الجنائي المغربي.
وبحسب مُعطيات البحث، فقد أجاب 50% من المستجوَبين عن سؤال: “هل أنتَ مع إلغاء عقوبة الإعدام؟” بـ”نعم”. وتعليقا على هذا الرقم، قال عبد الإله بنعبد السلام: “هذا رقمٌ مشجّع”، لكنّه استدرك: “ليس ضروريا أن نستفتي المجتمع دائما في كلّ القضايا المطروحة”.
وأوْضح: “كثير من المبرّرات التي يطرحها المدافعون عن الإبقاء على عقوبة الإعدام مُبرّرات غيرُ موضوعية. يقولون، مثلا، إنَّ هذه العقوبة رادعة، ولكنَّ الأبحاث بيّنت العكس، ففي الدول الأوروبية التي ألغت الإعدام تقلُّ نسبة الجريمة مُقارنة مع الولايات المتحدة الأمريكية التي ما زالت تنفّذه”.
من المسوّغات التي يُعزز بها مناهضو عقوبة الإعدام في المغرب مَطلبهم بإلغائها، أنَّ أحكامَ الإعدامَ التي نُفذتْ في المغرب قبلَ تعليق العمل بها، استهدفتْ، بالأساس، تصفية الخصوم السياسيين. وقال بنعبد السلام في هذا الإطار: “من مجموع 57 حُكما بالإعدام المُنفذة، 13 حُكما فقط تتعلق بالحقّ العام، في حين إنَّ باقي أحكام الإعدام نُفّذتْ في حقّ عسكريين وسياسيين”.
مُسوّغ آخر يسوّقه مناهضو عقوبة الإعدام يتعلّق باستحالة استدراك الأخطاء التي قدْ يقع فيها القضاء، “فحينَ يُصدر القاضي حُكما بإعدام شخص ويُنفّذ هذا الإعدام، ويتبيّن لاحقا أنه بريء، لا يُمكن أن نُعيد للمُعدم حياته”، يقول بنعبد السلام، مضيفا: “لو كانَ هناك نقاش موسّع لتمكنّا من إقناع مؤيّدي هذه العقوبة بجدوى إلغائها”.
منذ 1992 لم يعدم احد في المغرب,اتمنى ان تهتمو بالغلاء والرشوة ونهب المال العام وتوجهو طاقتكم في هذا الاتجاه
علاه فين هاد عقوبة الاعدام تانتومة راه غير على الوراق أخر مرة تعدم فيها مجرم منذ سنوات خلت بغيناها للدوا ما لقيناها نحيدو علينا شوية المجرمين الشمكارة اللي كيهدو الحياة اليومية للمواطنين جمعيات الويل (حاشا القارئين)
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جميع هؤلاء الذين يطالبون من إلغاء عقوبة الإعدام اذا مس أحد عائلاتهم سوء من طرف أحد المجرمين سوف يطلبون المحكمة بالحكم بالإعدام على الجاني والسلام.
نحن كشعب مغربي نريد الاعدام لردع تشرميل ولمن سولت له نفسه كرساج او قتل الابريء وبالاخص الاعتداء على الاطفال وان لم يكن الاعدام فالقصاص ارحم
مطلب حقوقي وتحفّظ رسمي….
و رفض شعبي.
ليس لاي احد الحق في المطالبة إلغاء عقوبة الإعدام بل أكثر من ذلك نطالب بتطبيقها أو لنجري استفتاء على الإبقاء عليها او إلغائها أما ان يأتي أشخاص معدودون يطالبون باسم الجميع لتمتيع القتلة بحق الحياة متانسين الضحايا
إذا ألغي الاعدام ستلغى كل المقدسات في ظل الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية الحالية اللهم إذا وصلنا إلى درجة وعي من سبقونا في المطالبة بهاذا المطلب
إغلاق عقوبة الإعدام مطلب حقوقي ولكنه رفض شعبي بشكل مطلق فليحترم الحقوقيين ما يعبر عنه الشعب
نحن مجموعة من أساتذة القانون الخاص بكلية الحقوق بفاس نطالب بالإبقاء على عقوبة الإعدام بل وتنفيذ هذه العقوبة هذه العقوبة بضمانات قانونية تقي المنفذ عليه الأخطاء التي قد يرتكبها القضاء ومن بينها أن تصدر هذه العقوبة عن خمسة قضاة دون تحفظ من أي واحد منهم وأن يصدر جلالة الملك الأمر بتنفيذها وألا تسقط عائلة الضحية المطالبة بتنفيذ هذه العقوبة بعد حصولها على الدية التي تساوي 100 ناقة، كما أننا نندد بالمطالبين بإلغاء هذه العقوبة لأنهم لا يتركون المجال لنا من أجل المجاهرة بعدم إلغاء هذه العقوبة وخير دليل هي اليوم الدراسي المنعقد بالكلية والذي حاضر فيه الأستاذ الجامعي ولم يتركوا للمعارضين لهذه العقوبة أي حيز زمني من أجل الجهر بالمطالبة بعدم إلغاء هذه العقوبة.
أما الفصل 20 من دستور 2011 فإنه يحمي حقوق الضحايا ولا يحمي حقوق الجناة فبالله عليكم شخص اغتصب فتاة صغيرة السن ألا يستحق الحكم عليه بالإعدام بل وتنفيذ هذه العقوبة في حقه في مكان عام يشهده كافة المواطنين حتى يرتدع المجرمون لأن كثرة الجرائم بالمغرب ناتجة عن وقف تنفيذ هذه العقوبة التي أمرنا الله سبحانه بتنفيذها قصاصا من الجناة "ولكم في القصاص
هل عندما يقدس الدستور الحق في الحياة يعني أنه مع حق الحياة القتلة ماهذا الهراء ان الدستور يقدس حياة الاسوياء
إلغاء عقوبة الإعدام بالمغرب .. مطلب حقوقي وتحفّظ رسمي والشعب نسيتوه؟؟؟ الشعب يرفض إلغاء عقوبة الإعدام ويطالب بإلغاء كل من يمس بمقدسات الشعب
تريد الجمعيات الحقوقية الغاء عقوبة الاعدام .نعم كلنا ضد الاعدام ولكن ماحكم من اعدم الابرياء عزل فرادى ومثنى ومجموعة واغتصب ونهب هذه الجمعيات لا تمثل ارادة الشعب فلابد من استفتاء شعبي على هكدا الأمور .فحكم الاعدام موجود في دول عظمى وديموقراطية وفيها مقر حقوق الانسان.
لو كان الحكم بالإعدام ينفد لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه من تفاقم الإجرام.
أنا أطالب بتوسيع عقوبة الإعدام إلى تجار المدخرات الصلبة و القرقوبي و المغتصبين.
ذلك هو السبيل إلى الحد من تفاقم هذه الجرائم.
لماذا على المجتمع أن يتحمل حماية هؤلاء المجرمين من الخطأ الذي يمكن أن يقع فيه القضاء؟
على القاضي أن يتحمل مسؤوليته و المجرم أن يعلم عاقبة أفعاله.
يجب العدل والقصاص على كل مجرم ضروري من الإعدام الإعدام الإعدام يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعة يوم القيامة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله من بين هاد السبعة امام عادل يعني القاضي يعدل في حكمه ويعطي تشديد العقوبات على المجرمين وإنما تظلم نفسك
هؤلاء الذين يسمون أنفسهم زورا وبهتانا حقوقيين،هم شرذمة ضالة مضلة هدفهم الوحيد والأوحد مادي وخدمة أسيادهم من أعداء الإسلام
أحسن حل هو إجراء استتاء للشعب في هذه القضية أليس من سيعدمون مستقبلا في حالة استمرار هذه العقوبة هم من الشعب فلنستفتيه
كي نزيل الشبهات ومن يرفض إجراء الإستفتاء في هذا الموضوع بالذات هذا فكرشو لعجينة
عقوبة الإعدام ليست عقوبة قاسية في حق القتلة والمجرمين سفاكي الدماء لأن من يتعمد حرمان إنسان معصوم الدم من الحياة بقتله وتصفيته جزاؤه العادل هو الإعدام فهي العقوبة العادلة لمثل هذا الصنف من المجرمين..مازلت اتساءل ماذا يعني الحق في الحياة بالنسبة للضحايا ..??
في الرياضيات معادلة بسيطة وواضحة جدا…1-1=0
إذن فالجزاء يجب ان يكون بالمثل…وكفاكم تلاعبا بالشعارات الجوفاء والدندنة والطنطنة تملقا للمنظمات المزعومة التي تدعي أنها تدافع عن حقوق البشر….
نعم انا مواطن مغربي وأويد بشدة عقوبة الإعدام…لأنه :(من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ..) كما قال رب العزة والجلال ..
فأهلا وسهلا بهذه العقوبة الرادعة لمن يستحقها..حتى ترجع الحقوق إلى أهلها…ولكم في ضحايا إگديم إيزيك اصدق مثال…أيها المغاربة الشرفاء..
أعتقد أن من له الحق في التصويت على إلغاء عقوبة الاعدام هم اولياء وأهل ضحايا القتل العمد لأنهم هم من اكتوى بنار ألم فقدان عزيز او قريب أو زوج أو ابن .. أما الذين لم يعيشوا هذه المأساة فهم لا يدركون حقا معنى فقدان فلذة كبد ..
لذلك إذا اردت أن تعرف معنى الجوع فلا تسأل شبعانا .. بل إسأل من يتضور جوعا ..
إن الأحكام الالهية لها ما يبررها ..
لا يجب على المنظمات الحقوقية أن تضغط على الدولة لإلغاء عقوبة الإعدام لأن ذلك شأن كل المغاربة. لهذا يجب ان يطرح المشكل للإستفتاء.
و إلغاء هاته العقوبة قرار خاطئ،لأن من يسلب الحياة لشخص ما ،يجب أن تسلب مغنه حياته.. و لكم في "اكديم إيزيك "خير مثال.. دعونا من المهازل التي تجرنا إليها المنظمات الحقوقية لأنها تسير بنا نحو الخراب
وهل من يغتصب الاطفال والنساء ويقتل و قد يمثل بالقتيل يحترم بدوره حق الانسان في الحياة.يجب الاستمرار في تطبيق الاعدام بل توسيع تطبيقه في جراءم اخرى كسرقة المال العام باعباره خيانة للوطن
عجيب مطلب حقوقي من بعض عشرات من الناس و تحفظ رسمي و لا نعلم من هم اصحاب التحفظ الرسمي و الباقي الشعب 30 مليون اليس من حقهم ان يقولو رأيهم ام لا قيمة لهم
الابقاء وتطبيق عقوبة الاعدام مطلب شعبي. واش دا المطلب الشعبي مع المطلب الحقوقي. الله يهديكم.
مافهمتش انا كيفاش شوبة ديال بنادم داير جمعية حقوقية كياكل بيها لخبز وكيدبر على الصرف باغي هو ارد راسو قانوني ويقول لينا نحيدو اعدام ولى نديروه.اش هاد البلادة واش واحد قتال ومغتصب وشفار كيقطع الطريق واغتصب الطفال ومنعدموهش ايدير الجرائم كاملة ويبقا فالحبس تياكل ويشرب ويسمان بفلوسنا من الضرائب ديالنا.اقتلنا ونخلصو عليه فالحبس.والله تا قمة البلادة.باركين تاديرو لعاقة بالخاوي
من يسلبني حق الحياة من حقي ان اسلبه حق الحياة, هذه هي حقوق الانسان, اما ان يسلبني حياتي و يدفع بضع سنين من عمره, فهذا تقليل من قيمة حياتي و عدم المساواة في الحيوات.
هؤلاء الذين يريدون الغاء عقوبة الاعدام لا يمثلون الشعب المغربي الذي يرغب في تطبيق القصاص حتى في السرقة, فما بالك بالقتل, و فاقد الشيء لا يعطيه, من لم يفقد عزيزا على يد مجرم, لن يعرف حرقة الالم التي لا تنطفئ الا بالقصاص
Une application de peine de mort sauve plusieurs vies. La peine de mort est mon droit fondamental de vivre
معتوه حقا من يشرع لهواه :
"ليس ضروريا أن نستفتي المجتمع دائما في كلّ القضايا المطروحة"
الإحصائيات مصدرها رسمي أم نسج من الخيال؟
الجريمة تصاعدت في أمريكا أم إنخفضت في أوروبا فهي شر لا بد منه و عقوبة الإعدام شر محمود لا بد منه.
يقول الخالق الباري في محكم تنزيله :" أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ" هذا ما أجده منطبقا مع المنظمات الحقوقية التي تدعي استراداد قيمة الكيان الانساني المهدورة و رد الاعتبار إلى الجنس الأدمي .فماذا كان رد فعل هاته المنظمات على إعدام الرئيس السابق للعراق صدام حسين و ليس مصادفة إختيار يوم تنفيذ الإعدام ضف إلى من لم يكفيهم فيهم حكم تنفيذ الاعدام بل حكم عليهم أن يكونوا لقمة للأسماك .فهل هذا من باب تطبيق روح القانون أم إستثناء أم أنهم ليسوا من ذوي الحقوق الإنسانية ؟ بأي منطق يمكن عقلنة اللامعقول ؟
هؤلاء العقوقيون / الحقوقيون من نصبهم للتحدث باسمنا جميعا ؟. هل انتخبناهم ؟. هل اعطيناهم توكيلا نفوض لهم به حق الكلام باسمنا جميعا ….؟
الغاء الاعدام او غيره يجب ان يخضع لشرع الله اما القوانين الوضعية فلن تجني منها الانسانية الا الويلات و ما الواقع الراهن عنا بغريب ويلات و انتكاسات و جور عالمي و…و….
الاعدام لكل من طوعت له نفسه قتل مواطن بريء بدون سبب اللهم من اجل هاتف نقال او بعض دريهمات
الاعدام لكل من يفزع المواطنبن بسيفه
الاعدام لكل سارق مال المغاربة
فالحرية ليست بالاغاء العقوبة وحقوق الانسان ليس بالغاءها بل بمعالجة مسسبباتها على الباحتين ان يتوصلوا لمعالجة السبب الدافع الى الاعدام فباءع القرقوبي كم اعدم من مخلوق الا يستحق الاعدام مغتصب قاصر وقتله الايعدم ام انكم لم تمسكم فاجعة في اهليكم
ولونفد الاعدام مجددا في حق بعض المجرمين لتقلصت الجريمة واصبح الكل يحسب لها الف حساب
اللهم لا نسءالك رد الفضاء ولكن نسءالك اللطف فيه
الذين ينصبون أنفسهم حقوقيون ويعتبرون أن عقوبة الإعدام لاإنسانية فيقولون لنا إن كانت بعض الجرائم مثل القتل العمد و إغتصاب الأطفال و غيرها جرائم إنسانية أم لا؟
كفا إستهتارا بحقوق الإنسان.
ما نشهده اليوم من تشرميل و تفشي الجريمة بما يهدد أمن وسلامة المواطنين تحث تأثير الأقراص المهلوسة هو نتاج الفهم الخطأ لحقوق الإنسان.
كما هو نتاج كذلك لركوب بعض المتطفلين على سفينة حقوق الإنسان.
سؤال آخر: ماذا كان سيقترحه هؤلاء "الحقوقيون" كعقوبة لمن إغتصب فلدات أكبادهم من أطفال أو قتل أحدا من أحبتهم؟
كفاكم نفاقا جزاكم الله خيرا.
يا أيها الحقوقيون، رحمة بالمغاربة، طالبوا المسؤولين ** بمنع المغاربةالأبرياء لإعدام أنفسهم بالإنتحارت اليومية بسبب الظلم و. انتهاك أبسط حقوقهم گبشر.
إن تم إلغاء عقوبة الإعدام في حق من يستحقونها فعلا أمكن لنا أن نقول أن القضاء في أمريكا يطبق شرع الله أفضل منا …
الاعدام هي العقوبة الامثل للحد من الجرائم البشعة ….وكل من يطالب بالغاء عقوبة الاعدام سياتي يوم يذهب ضحيته احد اقاربه ويعلم كم هي هذه العقوبة مثالية ومناسبة….
الولاية المتحدة الامريكية اكبر واقوى دولة في العالم ومن اول الدول التي يحترم فيه حقوق الانسان بل وحتى حقوق الحيوان الى حد بعيد مقارنة باغلبية دول العالم. مع ذالك تطبق فيه عقوبة الاعدام.
لانهم يؤمنون بقوله تعالى : ولكم في القصاص حياة ياؤلي الالباب لعلكم تتقون.
أستغرب من عقول هؤلاء الحكوكيين كيف تتماشى مع العصر في الوقت الدي ترتفع فيه الجريمة و بشتى أنواعها حيث يجب تشديد العقوبة يطالبون بالغاء عقوبة الإعدام بصراحة مادا تفعل لو قتل أحدهم ابنك ان الحل للقضاء على الإجرام هو تطبيق حكم الله في الأرض متى يظهر من يقيم الأمور تقييما حقيقيا بعيدا عن الأمور المادية و دون تبعية لأحد
توقفت هنا ولم أتمم(ويَعتبرُ بنعبد السلام التحفظ الرسمي على إلغاء عقوبة الإعدام من القانون الجنائي المغربي، بعْد مُضيّ 23 سنة على تجميد تنفيذها، "غيْرَ مفهوم"، متسائلا: "لا أعرفُ لماذا يصرُّ المغرب على إضاعة فُرصةٍ كهذه ستمكّنه من كسْب نقاط على مستوى حقوق الإنسان؟".)
المهم كسب نقط أما حق المقتول في الحياة فلا يعتبر،يجب الإبقاء على عقوبة الإعدام ، يكفي العفو عن القتلة ، هؤلاء المطالبين بإلغاء عقوبة الإعدام يخططون لقتل أحد ويفلتون من المشنقة .
وماذا عن الارهابيون!؟
ان الغيت عقوبة الاعدام
فسيتشجعون للمزيد من الارهاب
وقطع الرؤوس
لهذا وجب الابقاء على عقوبة الاعدام
لازال المجتمع المغربي في حاجة إلئ عقوبة الإعدام لردع المجرمين الذين استغلوا غيابها فقتلوا الناس بدون سبب يدكر وما زالوا يفعلون أما أروبا وأمريكا طبقوها فتربئ المواطنون علئ محاربة الجريمة في عقولهم فلن يفهم مجرمو المغرب معنئ ودلالة إلغاء عقوبة الإعدام إلا بعد تطبيقها في الواقع
هذه الجمعيات هي الي خرجات علينا وكثر الكريساج.
فرعو لنا رؤسنا حقوق السجين أدماج السجين خلوة السجين وبزاف.حتى مبقاش الأمن الواحد تيمشي في وهو خائف.
هناك من يستحق الاعدام بل اكثر من الاعدام يقول الله تعالى #ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب # لو كان شرع الله مطبقا في هذه البلاد السعيدة ما شاهدنا وعشنا كل هذا العنف الذي نعيشه اليوم من سرقات بالسيوف واغتصابات مقرونة بالقتل وزنا يؤدي لرمي الرضع بالمزابل وغيرها من المصائب السوداء ،فلو كانت تقطع ايادي اللصوص ما عادوا للسرقة وبالاسلحة السوداء فهي ليست بيضاء بل سوداء ولو حكم بالقصاص على القاتل العمد ما تجرا غيره على القتل وما عاد المجرم القاتل الخارج من السجن الى قتل ضحية اخرى بل وربما ضحايا ابرياء اخرين . فالجمعيات الحقوقية لا تدافع عن ضحايا القتلة بل دائما تدافع عن القاتل لان اصحاب هذه الجمعيات غالبا يرون انفسهم في المجرمين لتشابه نفسياتهم٠
مسالة القتل والقصاص حساسة جدا لهذا فصلت في القران بذقة لتفاذي اللبس والظلم. فلا داعي للتاويل والتبعية.
"ليس ضروريا أن نستفتي المجتمع دائما في كلّ القضايا المطروحة".
هنا تتجلى الديمقراطية واحترام رأي الشعب عند مناهضي حكم الإعدام
أما عن نصف المغاربة يؤيدون إلغاء حكم الإعدام فهذا يدعو للسؤال عن الآلة الحاسبة التي استعملت لتحصيل تلك النتيجة ؟؟
الشعب مع عقوبة الاعدام للمجرمين
السي بنعبد السلام.تقولون أن إلغاء الإعدام بusa جعل معدل الجريمة يزداد…و تقارنونه وتنزلونه كدراسة على المغرب…نحن مختلفون عنهم عقيدة و تفكيرا واجتماعيا و يختلفون فيما بينهم حتى في احكامهم بالإعدام من ولاية لاخرى:إعدام بالشنق.اعدام بالغرفة الغازية.اعدام بالكرسي الكهرباءي.اعدام بالحقن.اعدام بالرمي بالرصاص
..بل يعدمون حتى الاحياء المرضى الدين- حسبهم- لا أمل في شفاءهم….
تقولون إن /50 من المغاربة مع إلغاء الاعدام…وما قول ورأي /50 من الشق الاخر؟
تقولون إن الإعدام قد يطال بريءا..وهده حالة شادة….
والنطق به لا يتم تقريره والحكم به من طرف قاض واحد بل يدرس من طرف غرفة جنايات تتكون من أطراف ……..
نعم لعقوبة الاعدام في حق المجرمين الذين اصبحوا يعدون بالاف لقد سءمنا من الخوف والرعب الذي اصبحنا نعيش فيه باستمرار في الشارع و حتى و نحن في بيوتنا
هؤلاء الذين يطالبون بعدم الغاء عقوبة الاعدام.لا يمثلون الا انفسهم.ولا يجب عليهم التحذث باسم الشعب المغربي.كمغربي ارى ان الوقت قد حان ليلغي المغرب هذه العقوبة من قوانينه.فهي غير مجدية وغير رادعة.اذن يجب القطع نهائيا مع هذه العقوبة.الاستفتاء لا يمكن ان يجرى …لانه لا استفتاء على القوانين.فنحن امام عقوبة قاسية.يجب شطبها من القانون المغربي.وهذا رأيي الخاص الذي لا يلزم احدا…
هل الدي قتل ليس بانسان لمدافع حقوق الإنسان على حقوقه كما تدافع عن الجاني.
لا حول ولا قوة الا بالله
نحن لسنا قاصرين الدين لا يريدون الأعدام من حقهم إذا قتل فرد من عائلتهم أن يتنازلوا على عقوبة الأعدام أما الشعب فهو مع الإعدام
عقوبة الإعدام غير كافية في حق بعض المجرمين العتات
تدافعون عن القاتل وتتجاهلون المقتول. آه حيت هذاك مات مسكين ماعندكم ماديروا بيه الا مات لهلاي يرد بباه. قمة الأنانية لاحول ولا قوة الا بالله. الإعدام إن تبت. إلى مابقاش الإعدام كن على يقين كولشي غادي اهز السيوف بالعلالي. سير كونو تحشمو.
عقوبة الإعدام على الورق فقط أما الضحية فلا باس ان يعدم من طرف المجرمين القتلة الذين يجدون اخوانا لهم يدافعون عنهم من حقوقيون ونشطاء وووو ؛ سيأتي اليوم الذي لا ينفع معه الندم !!!!!!!!
تابع
تقولون إن الكثير من القضايا لا يجب أن تكون محل نقاش مجتمعي ليقول فيها رايه…..ما هدا الاقصاء….؟لسنا قطيعا لا حول ولا قوة له يبعبع وراء الجمعيات ذات النفع الشخصي والتي تريد أن -تعولم – قضايانا المجتمعية ألمغربية والاسلامية …نحن نستمد احكامنا من واقعنا وشرعنا ومكونات مجتمعنا الثقافية والدينية مع الاجتهاد في النقاش وتوسيع دائرته وليس لأي أحد الوصاية علينا..
تدافعون عن الحق في الحياة…جيد جدا.واشد على ايديكم…ولكن.: من قتل وشوه الجثة بعد اغتصابها وخنقها ورميها مع القمامة أو للكلاب.ووووووو……هل هدا المجرم متع الضحية بحقها في الحياة….؟من اغتصب دات ال 4 أو 3 سنوات وربما الرضع…..من دبح و نحر العجوز أو الأصل أو الفرع وقطع الجثة تقطيعا ورمى بها اشلاء..هل لهدا الوحش الحق في الحياة…….؟وهل ترك لأهل الضحية متعة الحياة أم حكم عليهم بالكابة واعدام الحياة في الحياة وسلبهم معنى العيش والحياة….
انا مع الإعدام لكل من قتل نفسا ….لأن من قتلها فكأنما قتل الناس جميعا
هذا هراء ، فحتى أمريكا ما زالت تنفذ عقوبة الإعدام ونحن كمسلمون نريد إلغاؤها ، ماذا جرى لنا هل ابتعدنا عن الإسلام إلى هذه الدرجة ، نريد أن نلغي تعاليم اادين الإسلامي شيئا فشيئا ، لا والله لا لن نسمح لأولئك الذين لا نعرف توجهاتهم الغير المعلنة لن نتركهم يفعلوا بنا مشاؤوا ، فنحن لدينا أمير المؤمنين هو الذي يبث في مثل هاته المسائل فليحفظه الله ويرعاه لشعبه الوفي ، دام العز للإسلام والنصر له .
قرات كل التعليقات تقريبا وهي ضد الغاء عقوبة الاعدام وهذا اكبر رد على هؤلاء "الحقوقيين'' وعلى من قال فقط 50./. من يساندون عقوبة الاعدام.
لماذا لا يطالب المطالبون بالغاء عقوبة الاعدام بالغاء كل العقوبات? والغاء منضومة القضاء برمتها .
يجب تنفيد عقوبة الاعدام فى المجرمين .
يا ربي يلغيو بصح عقوبة الاعدام على اي واحد ويخليوها سجن مؤبد ولا اي حاجة شحال كنكره هاديك العقوبة واخا يكون معرت اش دار متوصلش يقتلو انسان
وكاين شي ناس القتل رحمة ليهم واللهم يعيشو في الحبس يكملو فيه حياتهم
إلغاء الإعدام و الحرية الجنسية كلها مطالب لجمعيات حقوقية ذات أجندة خارجية هدفها هدم.معتقادات و تقاليد و هوية المجتمع المغربي المحافظ ؛ المغرب لديه من المشاكل الاجتماعية و الاقتصادية مايفنيه عن الانتباه إلى المطالب التافهة لجمعيات تافهة؛ إرهابيو مخيم أكديم أزيك الذين قتلوا و ذبحوا و شوهوا جثث رجال الامن الشهداء بلا رحمة و لاشفقة باللله عليكم ألا يستحقون الإعدام؟
ان من يسمون انفسهم حقوقيون هم سبب خراب المجتمع المغربي و هم لا يمثلون أحد. نطالب بالمحاكمة العادلة و كل من صدر فيه حكم الاعدام أن ينفذ عليه الحكم بعد سنة من صدوره.
الله ادير شي تاويل لهد لبلاد حضين غير الخوياة ارونا واش كين شي معقول راه اعينا بلكدوب إلا عندكم غير على بلادنا الحبيب
عقوبة الإعدام حق من حقوق الإنسان
سوف نرى يوما إحدى هذه الجمعيات لحقوق الإنسان تطالب بإلغاء الموت
الحياة و الموت من شرع الله عز و جل.
هناك من يموت بالمرض لانه لم يعتن بصحته مثلا وهناك من يموت بالاعدام لأنه قام بفعل شرع فيه الله تعالى الاعدام.
نعم للمجرم المشرمل حق وكما ان للمشرمل و المقتول حق..المهم التذهب روح القتل كما ذهبت روح المقتول..هذه هي الدمقراتية..هلع اصبت به الضحية وآزمات نفسية مكلفة..والقاتل بملابس جديدة وآفخم الوجبات..نهيك عن قلت الأدب وتذمر وأهل الضحية يدفعون الضرائب لإطعم القاتل المشرمل..سيادة المسؤل المحترم راجع القضية..وشكرا ..رآيي المتواضع
Normalement cette peine est oour les grands criminel qui on commis un crime impardonnable. Assasinat prémédité pour n importe quelle raison , viol suivis d un assasinat etc. De quelle droit vous vouller protéger c est criminels et les victimes vous les voyez pas ?
Au contraire tcharmile augment au Maroc en devrais exécuter qlq l'un pour donner une levons au autres qui se. Baladent avec des épées en ville
الى هؤلاء: عندما يقوم مجرم ما بقتل ابيك او أمك او يقوم باغتصاب بنتك ثم قتلها و التمثيل بها او قتلك انت شخصيا او.. او .. فعندئذ تنازلوا عن حقكم المدني في متابعة هذا المجرم … ان عقوبة الإعدام هي امر بين المجرم و بين الضحية فليس لهؤلاء الفضوليين اي دخل في الموضوع… و ما الفائدة من الغائها أصلا.. فالحق في الحياة يجب ان يكون للمقتول لا للقاتل وهذا أمر منطقي لا يقبل اي نقاش
انا مع الابقاء على عقوبة الإعدام لكن شرط أن لا يكون هناك لبس في ارتكاب الجريمة ( جريمة القتل مثلا) فالقاتل دائما هو السباق لارتكاب الإعدام في المقتول فلماذا لا يطبق عليه نفس الحكم ؟ انا في اعتقادي هدا هو الصواب فكما للمجرمين الحق في العيش حسب حقوق الإنسان فللمقتول أيضا نفس الحقوق
اقول قولي هدا و استغفر الله و السلام
هذه التعليقات وحدها تبين ان مطالبتكم بإلغاء عقوبة الاعدام في واد وتمسك الشعب بها من أجل الحماية من بطش المجرمين في واد. انتم تدعون لنشر الجريمة وتساهمون في نشرها. لا احد يدعو لإعدام الخصوم السياسيين ولا لإعدام الابرياء كما تدعون الشعب كله يريد الاعدام للقتلة الذين تحمون و تشجعون .
اخرصوا ، اخرصوا.
القاتل عمدا ومغتصب الأطفال ومن يشهر علينا السيف يجب أن ينفذ فيه الإعدام رميا بصاروخ مضاد للدبابات حتى يكون عبرة
les associations des droits de l'homme sont les responsables de tous ce qui arrivent en ce moments on veut l'application de la peine de mort et en plein publique
قبل المطالبة بالغاء عقوبة الاعدام يجب استفتاء الاسر التي فقدت فردا من اسرتها على يد مجرم فان افتوا بالغاءها فلتلغها والا لا مزايدات على الناس. ويمنك للمحكمة ان تسال اسرة الضحية في رايه العفو ام الاعدام. القرار الاخير يبقى للمتضرر وليس للجمعيات.
جقوق المجرمين يدافعون على امثالهم ويكرهون المظلومين الذين سلبت ارواحم من طرف المجرمين امثالهم
الله عز وجل شرع القصاص و خصوصا في الدماء. الذين يطالبون بالغاء عقوبة الاعدام على المجرمين و سفكة الدماء كما لو انهم يدعون انهم ارحم من الله الذي شرع القصاص
لا يجب ان يسلب احد الحق في الحياة لانه ببساطة لم يمنحها…يجب الغاء عقوبة الاعدام الابقاء عليها همجية ولا غير تحت اي مسمى قد تبتت اخطاء قانونية اعدم بسببها اناس اكتشف العلم فيما بعد الخطاء…فكيف سنرد….لهم الحياة عقوبة الاعدام لا تعني الردع كما دهبت اغلب التعاليق الدليل انقلاب 71تبعه انقلاب اخر بعد سنتين رغم الاعدام…فالاعدام ليس حلا وانما مهزلة من بقايا قانون طفولة العقل البشري..الدين يؤيدون الاعدام..لو كان ابنكم او او هو من ارتكب الجرم….فهل ستنادون بنفس الشيء..اجيبوا ضماءركم وكفى عبث الكتاءب…الالكترونية
عقوبة الإعدام على الورق فقط أما الضحية فلا باس ان يعدم من طرف المجرمين القتلة الذين يجدون اخوانا لهم يدافعون عنهم من حقوقيون ونشطاء وووو ؛ سيأتي اليوم الذي لا ينفع معه الندم !!!!!!!!
مناقشة عقوبة الإعدام من حق نواب الشعب يا جمعيات اجتهدوا في ابنائنا الذي اصبحت المخدرات والإنترنيت ينخر أجسامهم اعملوا على الشباب الذي اصبح البعض منهم يستبيح ارواح الأبرياء بفعل تأثير المخدرات والبحث عنها بكل الطرق حتى بالتشرميل.
يجب التظاهر لتفعيل عقوبة الاعدام بدلا من تجميدها منذ 1992 و المطالبة باعتبار قطاع الطرق بالسيوف و السكاكين من الارهابيين الذين يحب اعدامهم نظرا لضررهم الشديد على المجتمع
هل أصبحت الجمعيات هي التي تقرر.
مسألة الإعدام تخص الشعب و القرار يكون عبر استفتاء شعبي لا غير.
جمعية الوهم و التخربيق ، اولا غي بغيتو تهضرو لان المغرب مند سنوات لم ينفد عقوبة الاعدام ثانيا بغينا عقوبة الاعدام لكل واحد تعدى حدوده و اراد قتل مواطن يجب ان يقتل سلينا
إذا قدروا فليطلبوا الغاء عقوبة الاعدام من قوانين كثير من الدول التي لا تكتفي بالحكم بها بل تنفذها فعلا لانها بلدان قوية تعمل على الحفاظ على أمن مواطنيها
ان من يرتكب جريمة يعرف ان عقوبتها هي الاعدام يكون قد قبل بالعقوبة . ان هؤلاء لم يكلفك بالنيابة عنهم الا اذا كنتم تنزلون ارتكاب جرائم عقوبتها الاعدام وتريدون الغاء هذه العقوبة قبل ارتكابها حتى لا تعدموا . انصحكم بالبحث فيما يصلح المجتمع ويقوم اعوجاج المنحرفين . والله لو تعرضتم انتم او أحدا من ذويكم للقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد أو من أجل السرقة فستطلبون إعدام المجرم عشر إعدامات . والله لو انكم حضرتم لمحاكمة بعض القتلة لطرحتم السؤال هل هؤلاء بشر ام حيوانات شرسة بل ان بعضهم لا يستحق ان يوصف بالحيوان لفضاعة ما ارتكبوا. عفا الله عنكم ووقتكم شر ما تطلبون كما يتهم .
كيف لتشريع كوني إلاهي فيه حكم القصاص بالموت على الجاني لحماية للمؤمن،،وتأتي أقوام لتلغي هذا الحكم الرباني،وتعويض بحكم وتشريع وضعي؟
أتعلمون الله بدينكم والله يعلم ما في السموات والأرض * صدق المولى جل وعلا *
الحكم بالموت جاء لحماية الفرد من بطش الكل،، كما جاء لحماية الكل من بطش الفرد.
شوف الخبر اللي قبل هذا ( مقرب يكسر عددا من السيارات في برشيد ) والله لو ان عقوبة الاعدام طبقت على تجار المخدرات والأقراص المهلوسة لإنقاذ كثير من الجرائم التي يرتكبها المهلوسة والمتقرقبون وعلشان في امان .ان بعض البلدان تطبق عقوبة الاعدام على مروجي المخدرات ولا ترى شعوبها غضاضة في ذلك .
هدا الناس اللي باغين إلغاء عقوبة الإعدام راه كون تم قتل الاب أو الأم أو إبن أو الأخ….من عائلتهم من طرف مجرم ظلما عاد يمكن نشوفو الموقف ديالهم واش الإعدام أو الإلغاء
Quoi de 9 vous devez avoir honte car le crime sévit partout au Maroc et vous ne trouvez que parler de l abolition de la peine de mort. A u contraire c est le moment de l appliquer sans tarder car les criminels sont de plus en plus nombreux vue les avantages qu on leur offre.
اولا العقوبة على الورق اما التنفيد اين هو حتى تقوم هاته الضجة في كل مناسبة وكل من يدافع عن الالغاء فهو لم يذق مرارة الاعتداء اوالقتل او الاغتصاب في حق احد افراد اسرته هل نحن احسن من امريكا او الصين ونحن هنا لانتكلم عن القران الذي حسم هذا الموضوع من مدة
كل المغاربة ينادون بالديموقراطية، اذا كيف لا تكون الديموقراطية على من ارتكب جرما ليس من خصال الانسان العادي. واسلامنا صريح في مثل هذه الوقائع.
لنفرض أن هناك حيوانا مفترسا يعيش بيننا و كل مرة نجده افترس فردا منا ، السؤال المطروح هل نتركه ليفترس الجميع ام نوقفه عند حده و نرتاح منه بالمرة لنعيش في امان ؟
طبعا الجواب سوف يكون القتل حتى من أولئك الدين يعتبرون أنفسهم حقوقيون ، ادا كما يقول المثل المغربي : الحر كايفهم بالغمزة و العبد بالدبزة.
قال الناشط الحقوقي عبد الإله بنعبد السلام: "نحنَ نستغربُ لماذا يرفض المغرب إلغاء عقوبة الإعدام من القانون الجنائي.. بكل بساطة اسي بنعبد السلام انك بغيتي تخالف شرع الله.
بءي حق كيهضروا على الاعدام شكون نصبهم باش يهضروا بسميتوا اللي ما لقا مايدير كافع على المجرمين
le noble habile expert seigneur Allah.dieu avait dit aux versets coraniques que tous les tueurs assassins méritent alkassasse ya awlou alalbabo ça veut dire un par un. donc il doit payer cette âme morte par.force d assassinat criminél.il payera la mort de son âme c est fini nous sommes juste légitime avec l application durement couramment de la peine de mort d urgence sans tarder pour supprimer les assassins des rues