أعلن الاتحاد من أجل المتوسط التزامه بمكافحة البطالة الهيكلية، خاصة في صفوف الشباب والنساء، مؤكدا أن الدول الأعضاء حدّدت الإجراءات التي ستتخذها في الاجتماع الوزاري الثالث حول التوظيف والعمال، المنعقد في الأردن.
أمين عامّ الاتحاد من أجل المتوسط، المغربي فتح الله السجلماسي، قال في الاجتماع، حسب بلاغ صادر عن الاتحاد، توصلت به هسبريس، إنّ “الدول الأعضاء تحشد جهودها المشتركة بغية النهوض بالرأسمال البشري”، معتبرا أن ذلك “هو السبيل إلى الاستقرار والأمن في المنطقة”.
وأضاف السجلماسي أنّ “الاتحاد من أجل المتوسط بحاجة إلى وضع صلاحية الشباب للتوظيف في صميم مبادراته للتعاون الإقليمي، لجعل شباب المنطقة لاعبين فاعلين في مستقبل المنطقة الاجتماعي والاقتصادي”.
من جهته قال وزير العمل الأردني، علي الغزاوي، في الاجتماع ذاته، إنّ “جميع الدول الجنوبية تواجه مشكلة البطالة المرتفعة، لاسيما في صفوف النساء والشباب”، داعيا إلى “وضع أفكار مبتكرة لتحفيز النمو الاقتصادي، من أجل خلق فرص العمل والتخفيف من وقع البطالة”.
قالوا البطالة في المغرب 9%،هدو لخارجين للزنق شكوناهما، فاسبانيا 20 % او مخرجوج لزنقة، فاش كانو 9% كتخرج للزنقة كتبان خاوية، المغرب 9% او لقهوي عامرة 100%، انا بعد كنقول البطالة في المغرب 80 %.
المشكل في المغرب هو البطالة. والبطالة تعني ان لا تجد عملا وأن لا يكون لك تأمين عن المرض وأن لا يكون لك تأمين للتقاعد. أما أن تختار مرشحك بمفهوم " الله أكبر" و تتخيل أن المغاربة نصارى أو يهود أو ماجوس، لتستغل الدين الاسلامي من أجل مصالح خاصة لفئة في قمة إدارة أحزاب، مستغللين عذم الوعي، يبان لهم خطاب "الله أكبر" هو الحل، فهذا أكبر استغلال للمسلمين، و سيجد منتهجوا هذا الاستغلال جهنم يخلدون فيها في الآخرة وما تبقى من سعيهم في الدنيا إن شاء رب العرش العظيم، خالق السماوات والارض وما لا نعلمه إلا ما علمناه من علوم الارض والمناخ و الفضاء. فاستغلوا الدين من أجل مصالح دنيوية محدودة، و موعدكم أمام الخالق سبحانه في الدار الآخرة اللتي لن تعرفوا حقها حتى ترونها .