مسالمُون من أحياء المغرب المهمشة .. إلى أشرس مقاتلي "داعش"

مسالمُون من أحياء المغرب المهمشة .. إلى أشرس مقاتلي "داعش"
الثلاثاء 11 غشت 2015 - 07:30

يقدر خبراء عدد المغاربة الذين يقاتلون في صفوف تنظيم “داعش” بأكثر من 1200 شخص، منهم نحو عشرين قاموا بتفجير أنفسهم في عمليات انتحارية.. لكن؛ ما أسباب انضمامهم لهذا التنظيم الإرهابي؟.. “DW عربية” تبحث عن الأسباب في أحياء المغرب.

هاجروا من بيوتهم سراً، حملوا أسلحتهم طمعاً في “الشهادة في سبيل الله”… قدرتهم السلطات المغربية بــ 1122 مغربي يحاربون في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام، ويصنفون بـ”أكثر المقاتلين شراسة”.. “DW عربية” زارت عائلات “الدواعش المغاربة” التي تحكي الوجه الآخر لشبان مغاربة اختاروا القتال في أشد المناطق توتراً في العالم.

“لا تحزنوا على مصيري، فسنلتقي في الجنة إن شاء الله”.. هكذا جاء رد محمد حاجي، البالغ من العمر 27 عاماً، والذي كان يقاتل في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام “داعش”، مقتضباً عبر الهاتف إلى أخته فتيحة بعد ستة أشهر من البحث والانتظار.

وتقول فتيحة حاجي في حديثها لـ”DWعربية”: “قضى أخي محمد طفولة عادية، إلى أن تحول فجأة من شاب مسالم يعشق موسيقى الشاب حسني ولعب كرة السلة إلى واحد من أعنف المغاربة المقاتلين في سوريا. لم يخبرنا عن رغبته في القتال بسوريا قبل مغادرته المغرب نحو المجهول. لم نتعرف على وجهته ولا أخبرنا بما يخطط له إلا حين علمنا من صديقه المقرب أن محمد ظهر على شريط فيديو بموقع يوتيوب كمقاتل في سوريا”.

رحلة نحو المجهول

تضيف أخت المقاتل المغربي في “داعش”: “عاش محمد طفولته في حي جان علي الشعبي بمدينة وزان. حصل على الباكالوريا في العلوم الإنسانية، ليغادر بعد ذلك صفوف الدراسة. لقد كان حينها إنساناً معتدلاً في تدينه، لا يعرف شيئاً عن الفكر الجهادي”.. وتشير فتيحة الحاجة إلى أن اعتقال أخيها في أعقاب أحداث الدار البيضاء الإرهابية، عام 2003، كانت هي السبب الرئيسي في جعله “متطرفاً في الدين، يبارك للثورة السورية كلما شاهد نشرات الأخبار على القنوات الفضائية”.

بعد الإفراج عنه، عمل محمد في أحد نوادي الإنترنت في حينها؛ ثم تزوج وأنجب طفلة/. وقتها كانت حمى الثورة السورية في بداية 2012؛ الأمر الذي جعله يغلق النادي فجأة ويختفي. وتضيف فتيحة حاجي: “لم نعرف بعدها ماذا حل به، إلى أن شاهدنا شريط الفيديو الذي ظهر فيه، ومن ثم اتصل بنا قبل شهرين من الآن؛ إذ طمأننا عليه. لم يكفنا ما عشناه من رعب نفسي جراء ما تسبب لنا به غيابه المفاجئ، بل إن السلطات المحلية تحقق معنا، في كل مناسبة تسمح لها بذلك، حول سر تحوّل شاب مسالم مثله إلى قائد كتيبة في صفوف داعش، حسب ما أخبرنا واحد من أصدقائه”.

من إسكافي إلى مقاتل

في حي شعبي قرب ضواحي مدينة سيدي سليمان، أول ما تستقبلك هي صور أطفال أبرياء يلعبون بالتراب ومنازل من الصفيح وقنوات صرف صحي مكسورة تكشف عما فيها. في إحدى زوايا هذا الحي كان عبد السلام العامري، البالغ من العمر 27 عاماً، يعمل إسكافياً، قبل أن يتحول فجأة إلى مقاتل في سوريا. لم يكن عبد السلام يخفي تعاطفه مع المقاتلين هناك، إذ كان يمجد حربهم ضد نظام بشار الأسد. لكنه لم يفصح قبل ذلك عن رغبته في السفر إلى هناك لينضم لـ”داعش”.

حول الظروف التي سبقت سفره إلى سوريا، ابن خالته (ع.س.)، البالغ من العمر 28 عاماً، في مقابلة مع “DW عربية” يقول: “لقد طلق زوجته التي قضى معها عاماً ونصف دون أن تدري هي بذلك وقتها، وباع أثاث غرفة نومه. وفي الليلة التي سبقت سفره، وضع ورقة نقدية من فئة مائتي درهم تحت وسادة والدته، ثم غادر منزل أسرته بعد أن قبّل ابنته الرضيعة. كان ذلك قبل ستة أشهر تقريباً. لم تزرنا السلطات المحلية أو تحقق معنا. كما أننا لم نخبر أحداً بما حصل”.

آنذاك، لم تكن العائلة تدري أن عبد السلام العامري غادر إلى سوريا، حتى أخبرهم بذلك أحد أصدقائه السلفيين ممن كانوا يصلون معه في المسجد.. ويضيف ابن خالته: “حتى الآن لم نتلق منه أي اتصال. ومن فرط هلعها عليه، فإن والدته المسكينة أصبحت طريحة الفراش منذ ذلك الوقت”.

الأخوان الداعشيان

غير بعيد عن مدينة سيدي سليمان، كان لـ”DW عربية” لقاء مع أم يوسف الذي سافر سراً إلى سوريا قبل خمسة أشهر وترك عائلته، وهي التي علمت بالخبر من بعض أفراد أسرتها الذين رأوا صوره منشورة على شبكات مواقع التواصل الاجتماعي.. وتقول أم حكيم لـ”DW عربية”: “قضى يوسف طفولته وهو يلاحق بنات القرية. لم تسعفه الظروف الاجتماعية لإتمام دراسته، خصوصاً بعد موت والده. جرب بعد ذلك احتساء الخمر وتدخين الحشيش، إلى أن غادر البلدة للعمل في البناء بمدينة تازة التي عاد منها بلحية طويلة وجلباب قصير”.. وتعتبر والدته أنه كان “ضحية شيوخ السلفية، فهو شاب بسيط لا يفقه شيئاً في الدين أو الجهاد. ما زلت إلى الآن لا أصدق أنه سافر للقتال بسوريا”.

بعد يوسف، سافر أخوه حفيظ، الذي غادر مباشرة بعد رحيل يوسف.. تقول والدة الشابين حول ذلك: “كان حفيظ متزوجاً ويعمل بائعاً متجولاً للسمك. بدوره غادر الدراسة في سن مبكرة وكان متشدداً في الدين، وذلك بعد أن تغير فجأة قبل خمس سنوات، ليتحول من منحرف يسكر ويعربد في القرية إلى رجل صالح لا يعرف غير عمله والمسجد، قبل أن يعرف سوريا”.. وتضيف الأم: “حتى زوجته أخذت طفلها بعد شهرين من رحيله وذهبت إلى بيت أهلها، تاركة هي الأخرى غصة الرحيل في قلبي، إذ حرمتني من حفيدي الوحيد .. لم تحقق معنا السلطات المحلية ولم نخبر أحداً برحيلهم إلى سوريا خوفاً من العار”.

عوامل مركبة

وفي تحليله لظاهرة الشبان المغاربة الذين ينقلبون فجأة إلى مقاتلين في صفوف “داعش” يرى عبد الله الرامي، الخبير في شؤون الحركات السلفية والجهادية، أن “الجهاد السلفي” يتغذى بالأساس مما تنتجه العوامل الاجتماعية، كالشعور بالإحباط والبطالة والغضب، “إذ أن الفكر الجهادي ينتعش في العشوائيات والمناطق الشعبية المكتظة والمعزولة، حيث نجد في الأدبيات الجهادية توصيات لقادة الجهاد باستيطان المواقع العشوائية لكونها تشكل البيئة الملائمة والتربة الخصبة للتجنيد وحشد الأنصار والمتعاطفين”.

ويشير الرامي إلى “أن هناك عدداً من الأسباب المركبة التي تقف وراء سفر عدد من المغاربة إلى سوريا. لكن العامل الأكبر يتعلق بالدعاية الإعلامية العربية والعالمية التي أحاطت بتفاصيل الأزمة السورية، والتي ساهمت في شحن الأنفس وتعبئتها للقتال بسوريا”. كما يعتبر الخبير المغربي أن اعتماد السلطات المغربية أسلوب “غض البصر” عن آلاف من الشباب “السلفي الجهادي المغربي” الذين يلتحقون بالقتال في سوريا وذلك لاعتبارين: “أولهما أمني محض، الهدف منه هو التخلص من عناصر السلفية الجهادية، والاعتبار الثاني استراتيجي، ما يعني أن المغرب جزء من منظومة أصدقاء سوريا”.

سبب آخر يساهم في التحاق عدد كبير من الشباب المغاربة بجبهة النصرة أو “داعش” يرتبط بالخلفيات الأيديولوجية والصلات الشبكية بأنصار السلفية الجهادية العالمية، التي تقود العمل المسلح في كل من سوريا والعراق وتنشط إعلامياً وتعتبر الأكثر فعالية وانتشاراً ميدانياً.. ويعتقد عبد الله الرامي أن ثني الشباب المغاربة الآخرين الذين يفكرون في نفس المصير لن يتحقق إلا بتوفر عدة عوامل، مثل التوقف عن استعمال التطرف الديني واستخدامه لغايات سياسية وإصلاح “الحقل الديني” وتوفير فرص العمل وتشجيع الحريات والتوعية السياسية والرفع من التنسيق الأمني العابر للحدود.

* ينشر بموجب اتفاقية شراكة بين Hespress و “DW عربية”

‫تعليقات الزوار

42
  • دامون شابيط
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 07:58

    مسالمُون من أحياء المغرب المهمشة .. فأشرس مقاتلي "داعش" إلى ثوار المغربي اﻷقصى.. حذاري قد تكون النتيجة.

  • سمير
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 08:19

    داعش جماعة مسلحة أمريكية لا غير. الإسلام بريء عنهم

  • sohail
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 08:25

    الفقر والبطالة والتهميش والاحتقار هي التي تصنع الدواعش اذن فالانظمة يمكن ان تحارب هذه الظاهرة بتوفير الحياة الكريمة لجميع المواطنين

  • Amazigh
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 08:35

    هناك كذلك العديد من المغاربة الذين يقاتلون إلى جانب القوات الامريكية التي جلبت الخراب لتلك المنطقة ولا أحد يجرأ على الكتابة عن الاسباب التي تجعلهم ينظمون الى الجيش الامريكي الذي يقتل المسلمين.
    السبب الذي يجعل الشباب يلتحقون بالجماعات الجهادية هو الغيرة على الدين و الانتهاكات التي تمارسها قوات النظام السوري أو العراقي ضد السنة من اغتصاب و خطف و قتل، و لا اعتقد ان الفقر قد يكون سببا في ذلك.
    أما عن الشباب المغاربة المجتدون في صفوف القوات الامريكية فالدافع الاساسي الذي جعلهم يبيعون مبادءهم هو الفقر. إذ لا يعقل أن يقبل أي مسلم أن يحارب الى جانب الامريكان إن لم يكن السبب هو الفقر و حب الدولار.

  • مهاجر
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 08:44

    لن يستقر بلد في العالم ما دام يعيش القهر والدل فالاستقرار الحقيقي هو الديموقراطية الحقة وتحقيق الامن الاجتماعي وتحقيق مطالب الشعب و معاقبة المجرمين وناهبي اموال وخيرات البلاد وليس عفا الله عما سلف لان هذا هو المنكر الذي لايرضي عنه العامة والخاصة ثم مشاوة الشعب في جميع الشؤون وليس فرض راي او سياسة نحن نريد ديموقراطية . السياسة مع الخارج واليموقراطية مع الداخل وليس العكس . للاسف مسؤولونا يعلمون هذا ويتجاهلونه لكن هذا ليس في صالحهم في المستقبل قريبا او بعيدا ولكم واسع النظر

  • MMM
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 08:54

    حسبي الله هو نعم الوكيل هذه هي نتيجة تهميش و إقصاء فقراء هذا الشعب حتى من الحقوق الأساسية لا تعليم لا مدارس و لا صحة و لا كرامة شباب كلهم طاقةو رغبة في خدمة وطنهم فلا يجدون إلا تجاهل المسؤولين فماذا ننتظر من أناس يعتبرون أنفسهم ميتين في أوطانهم وهم كلهم طاقة ؛اللهم أصلح أحوالنا

  • Abdelhak laabdi
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 09:03

    La seule chose qui doit savoir le musulman c est que le premier homme que dieu l a averti du paradis c est notre prophète Mohamed salla allahou aalayhi wasallam, et c est lui qui savait les mouminines qui vont au paradis et ceux qui ne vont, ces terroristes ont pu laver Les esprits des gens qui possèdent des mentalités médiocres dans la religion pour les intégrer dans des actes terroristes et que les gens qui mouraient seront des martyrs de l islam et ils seront en paradis, or c est faut c est le contraire, enfin de compte on doit se référer au saint coran et on doit faire ce que dieu nous a demandé de faire loin des mauvais esprits et les mauvaises intentions, les actes qui font ces terroristes sont loin du vrai islam, il faut que nos jeunes se méfaient de ces gens malintentionnés.

  • محمد من فاس سلفي
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 09:07

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لمادا نتهم منهح سلف عندما يقوم مجرم بفعل التفجير او الاغتيال .منهج سلف منهج هوا منهج الانبياء ومن يتهم منهج سلف بي هده الافعال الاجرامية فهوا على خطر عظيم .نبرأ الى الله من اي فيكر حزبي من الخوارج والاخوان المفسيدون من الدواعيش المجرمين .منهج سلف بريء من هده الافكار المتطرفة. الجهاد عنده ظوابط .يقتلون بإسم الدين.شوهو الاسلام والمسليمين يجب على الشباب ان يتفقهو والا يغترو بدولة الاسلامية بل هية دولة المجوسية كما قال الشيخ رسلان حفظه الله. اللهم جعل هدا البلاد امينا وحفظ محمد الساديس من كل شر وهده ليس مداهنة بل هده هي عقيدة سلف.

  • • الفارس الشمسى
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 09:16

    كاد الفقر أن يكون كفرا.لأنه يؤدي إلى الكفر.

  • عادل
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 09:25

    لا أفهم كيف يمكن أن يقتنع من يدعي الإسلام أن قتل أخيه المسلم هو جهاد في سبيل الله وطريق إلى الحور العين ؟!
    الظلم والتعدي حرام، سواء كان من المسلم على المسلم، أو من المسلم على غير المسلم، بل من جميع العباد والمخلوقات بعضهم على بعض، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء).
    والله إنكم ستحاسبون أيها الدواعش على ظلمكم للعباد و على إرهابكم للناس و على قتلكم الأبرياء.
    قال تعالى: (وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَنْ تَعْتَدُوا)
    وقال تعالى: وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
    تفجرون أنفسكم لقتل الأبرياء بإسم الجهاد، أي جهاد هذا ؟!
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومن شرب سُمًا فقتل نفسه فهو يتحساه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومن تردَّى من جبل، وقتل نفسه فهو يتردى في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدا)

  • bozabal
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 09:45

    يارب إحفظ المغرب العزيز الغالي من الجمعيات التي تنادي بالفسق والرذيلة والشدود و مدونة ﻻسرة حتي ﻻنعطي الضواء للمتشديدين في زعزعة الاستقرار في المغرب الحبيب الشعب المغربي كا التسونامي لن يوقفه أي شيء تعيش المغرب دولة إسلامية ديمقراطية حرة الله الوطن الملك

  • vive maroc
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 09:54

    الدولة لممهتماش بشبابها هده هي النتيجة البغض و الكراهية

  • hamid sweden
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 10:05

    فينهم اصحاب حقوق الانسان اللي كيدافعوا على المهاجرين الافارقة اللي تيفسدوا في البلاد طولا وعرضا علاش الان ميدفعلوش على ملايين المغاربة يعيشون بلا سكن او في سكن الايجار او الكاريان هم اولى بالنظر لحالتهم المزرية.

  • الحــــــاج عبد الله
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 10:14

    هذا الموضوع نوقش الآلاف المرات والجميع يعرف أسباب ذهاب هؤلاء الإرهابيين المجرمين إلى جحيم سوريا. وهي أسباب لا علاقة لها بالفقر أو بطبيعة السكن أو بالبطالة وإنما لها علاقة بنفسية الشخص وسيكولوجيته العميقة العدوانية المائلة نحو الإجرام حيت غالبية الذين ذهبوا كانوا مجرمين وسكيرين ومعربدين وتجار مخدرات، تنخرهم الأمية السياسية والدينية ولا مبادئ ولا مواقف لهم ولا يفقهون في الدين أي شيئ، منهم الفقراء والأغنياء والتجار والموظفين وكذا غالبيتهم من أبناء المهاجرين في أوروبا الذين توفرت لهم جميع ظروف النجاح.
    وهؤلاء مصيرهم النفوق في سوريا تحت قنابل وأحدية الجيش السوري وميلشييات حزب الله الأكثر تطرفا منهم كما نفق منهم المئات، أو السجن إن هم عادوا إلى الوطن وزلن يستطيعوا فعل أي شيئ فنحن أكثر تطرفا منهم إذا حاولوا المساس بالوطن وهم يعرفون ذالك جيدا ولذا فهم ليست لهم حتى الشجاعة على العدوة دون ان ان يتسللوا خلسة وحتى حينما ينجحون في العودة والدخول إلى الوطن فهم إما يسقطون كالفئران في أفخاخ الشرطة أو يتوارون عن الأنظار في رعب وهلع لا مثيله له إلى ان يسقطوا.

  • عمر
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 10:14

    انا مع الرقم3 الفقر والبطالة والتهميش والاحتقار هي التي تصنع الدواعش اذن فالانظمة يمكن ان تحارب هذه الظاهرة بتوفير الحياة الكريمة لجميع المواطنين

  • اغبالو
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 10:36

    ان كان التهمبش هو السبب لكي يفجر هؤلاؤ انفسهم في الاسواق فلماذا لا يفجر نصف افريقيا نفسه في الاسواق؟ السبب الوحيد هو فهمهم للدين اي منجهيتهم الدينية او بصفة مباشرة الاسلام. ان يزعم الاخر بان لا علاقة لهم بالاسلام فهذا ايضا خارج عن الواقع لان كل شبر منهم اسلام و مبني عن الاسلام. ربما اسلامهم الاقرب للنصوص الدينية على غرار المذاهب الاخرى.

    اما القتال في سبيل الله انا لا افمه لالن القاتل يقول اشهد ان لا اله الا الله و المقتول يقول نفي الشيء. هؤلاء مجرمون و قتلة، اجرامهم لم تشهده البشربة من فبل.

  • منا رشدي
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 11:16

    " السلطات المحلية تحقق معنا، في كل مناسبة تسمح لها بذلك، حول سر تحوّل شاب مسالم مثله إلى قائد كتيبة في صفوف داعش "
    هذه الجملة تختصر كل شيء ! شباب مسالم ينضم إلى داعش ! لما لا ؛ فهم رفضوا الإنضمام إلى داعش المقبولة أمنيا وهم المنحرفون والمشرملون والفوضويون في الأحياء الشعبية حيث تكتض بهم الأزقة والدروب ! لا هم لدواعش الداخل إلا إقلال راحة المواطنات والمواطنين عبر الصراخ والسباب والمشاجرة والنشل وإستهلاك المخدرات !
    أظن أن من ذهب إلى سوريا والعراق للإنضمام لداعش الحقيقية ! قد وضع نصب عينيه العودة إلى المغرب للقضاء على داعش المزورة التي يشكلها المنحرفون والمشرملون والفوضيون ! خطة ذكية لكسب تعاطف الساكنة ما دامت السلطات قد تخلت عن واجبها في حماية المواطن وهي المسؤولة عن أمنه من دواعش الداخل ! زنقة سقاية بالمكي نموذجا وبها تقع دار المريني ( الدائعة الصيت ) !!!

  • Abdelhak laabdi
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 11:18

    Ce que je veux dire à nos jeunes qu il faut se méfier de ces idées radicalistes pour ne pas tomber dans les pièges des soit disants DAACH-AL QAIDA etc…celles-ci sont de la fabrication des ennemis de l islam et à vrai dire sahyounia, qui ne veulent que salir le mot islam dans le monde entier, mais grâce à dieu l islam va rester propre inchallah et loin de ces terroristes. A bon entendeur salut.

  • mostafa
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 11:22

    لا داعي لتبرير التحاقهم بهذا التنظيم فهم متشبعون بالفكر الجهادي مع ان الوجهة لا يمكن اعتبارها مكان جهاد لان للجهاد شروط فان تنفجر في مساجد المسلمين كيف ما كان انتمائهم الطائفي لا يعتبر جهادا لان الجهاد يقتصر على الكفار والملحدين والصليبيين اما ما وقع بالسعودية فهي جريمة بكل المقاييس
    هي مسالة قناعات لا اكثر فالمهاجرون السريون للبلدان الاوروبية هم ايضا متشبعون بالهجرة ولكن الوجهة تختلف حسب القناعات والافكار
    هو ضحط على بعض الذقون وليس كل الذقون

  • م.ع.م.
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 11:53

    الإسلام بريئ من ما تقوم به"داعش"هي تشنُّ إرهابها ضدّ إرهاب الأنظمة الحاكمة
    في العالم العربي والإسلامي وكذلك على الأنظمة من الدول الغربية الراقية التي
    تساند الإنقلابيين وتشدُّ بيدِ الأنظمة المستبدّة…."داعش"كما تسميها العامة بالدولة
    الإسلامية"فهذا خطأ،الإسم الحقيقي هو"الدولة الإرهابية للعراق و الشام"والذين
    يلتحقون بهذه المنظمة الإرهابية أغلبهم لايفقهون في الدين شيئاً هم ضحية مرتين
    الأولى"ظلم النظام المستبد(الفقر والجهل والتهميش…..)والثانية"يقعون بسهولة
    في يد النظام الإرهابي"داعش"………

  • المقاومة
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 12:04

    يجب محاسبة القنوات التلفزية وعلى رأسهم الجزيرة التي شحنة هؤلاء الشباب بأخبار كاذبة ومفبركة وكذلك محاسبة شيوخ البترودلار كالقرضاوي والعريفي وبعض الشيوخ في المغرب الذين غسلوا عقول الشباب حرضوهم على الذهاب الى سوريا، المؤامرة على سوريا كانت كبيرة والضحية هؤلاء الشباب مضلل والشعب السوري

  • hassan
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 12:04

    القضية لا علاقة لها بالفقر هناك الكثير من المغاربة فقراء لا يقدرون على قتل دجاجة .
    غسيل الدماغ له دور رئيسي في هدا القتال.الكثير من الاروبيين يعيشون الرخاء والديمقراطية ويقاتلون مع داعش.

  • محمد بن عبد الله
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 13:30

    أنا أستاذ للفيزياء لكن لما أطلع على مواضيع امتحانات التربية الإسلامية أجدها فارغة
    يا ريت ترجع مادة الفكر الإسلامي كاملة دون تدخل لأن الفكر الإسلامي هو الذي أعطانا مناعة بعد الله بالطبع ضد التيارات المتطرفة …لكن تفريغ التعليم خاصة الإسلامي من المحتويات الهامة وجعلها تنحصر في الإرث والمواضيع التافهو من قبل البيئة والمجتمع هو ما جعل متعلمين رؤوس فارغة يمكن ملؤها بما شئت من الأفكار الغريبة على كل إن كانت الدولة لها نية في إصلاح الشباب فلتدرس الإسلام المالكي كاملا وليرفع الليبراليون والمتطبعون مع الفكر الغربي أيديهم عن التعليم

  • قل خيرا
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 13:31

    قلوب العباد بين يدي الله يقلبهما كيفما شاءنسألك سبحانك ان ترينا الحق حق ورزقنا اتباعه و ان تريناالباطل باطل ارزقنا جتنابه.كيفما كانت ظروف المجرم فإنه مسؤول امامه سبحانه

  • خالدوف
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 13:41

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بغيت نعرف حاجة وحدة علاش مني كيعلق شي واحد على داعش أكيقول راها صناعة أمريكية شي وحدين مكيعجبهوش الحال .نعم داعش صناعة أمريكية محضة تشوه بها الإسلام دين الرحمة والسلم والسلام فعوض ما أمريكا تدخل في حروب مباشرة وبمبررات مكذوبة أكل عليها الظهر وشرب ونام
    وجدت في هذه التنظيمات الإجرامية الحل الأمثل وبدون خسائر لا من الناحية المادية ولا من الناحيةالبشرية بل بالعكس يرتفع الطلب على السلاح و يباع بالملايير الممليرة وتتم صفقات بترولية وفي نفس الوقت توضع الخطط واللمسات الأخيرة لتقسيم دولنا العربية الأبية كجزر ليتم التحكم فيها كقطيع الغنم . ذكاء أمريكا والغرب وغباء السعودية والعرب؟ وقولوا باز أنشري هسبريس. الرأي والرأي الأخر هنا فقط على موقع هيسبريس

  • Fatema
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 14:49

    La marginalisation reste la première
    cause du départ de ces jeunes. D'ailleurs
    les recruteurs en temps de paix le faisaient ds les prisons et ds les quartiers
    de bidonvilles et jamais ds les quartiers
    résidenciels.

  • عدنان
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 14:50

    الفقر والتهميش عاملان من العوامل وليس السبب لان الذين يلتحقون بالتنظيم من الغربيين لا يعيشون التهميش والفقر ومع ذلك تر كو العيش الرغيد والتحقو بداعش فكيف نفسر هذا اللغز المحير في تصرف شبابنا

  • pipo
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 15:03

    طبعا العوامل الاجتماعية هي التي تساهم في التحاق الشباب بصفة عامة و المغاربة بصفة خاصة الى ما يسمى بداعش فجل الشباب المغاربة يحلمون بالاستقرار و تاسيس اسرة لكن يصتدمون بقساوة الظروف الاجتماعية التي تقف سدا منيعا امام حلمهم المنشوذ و يصبح الالتحاق بداعش هو الحل بعد سلسلة من الاخفاقات و الاضطرابات النفسية التي تليها و هنا يرى الشاب انه عالة على اسرته و على مجتمعه
    و كوجهة نظر اتمنى ان تتدخل الحكومة لتقوم بانقاذ ما يمكن انقاذه عبر انجاز مشاريع و تدبير فرص الشغل للشباب العاطل .

  • med
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 15:45

    لو بحثت في كل شمال إيفريقيا لما وجدت منظرا سرياليا جميلا كهذا.
    طوبى لسكينتكم وصبركم .. كلكم أل ياسر.

  • الرامي
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 15:49

    تفقير الشباب وتجويعه وبطالته وتهميشه وحرمانه من الحياة العادية ، كل ذلك يدفعه إلى السخط والتطرف والثورة ضد القائمين ، لكن هل من معتبر للحد من النزيف ، وإلا سيصبح الكل داعشا ….

  • الحساني
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 15:50

    هذه العصابات الاجرامية المسماة داعش هي صناعة صهيو امريكية انفقت عليها اموال طائلة حتى يحقق الصهاينة و حلفائهم الامريكان ما عجزوا عن تحقيقه منذ وقت طويل الا وهو تشويه صورة الاسلام و ضربه في الصميم بيد من يدعون الاسلام فبعدما انفقت امريكا و اسرئيل الشئ الكثير من اجل تشويه الاسلام في العديد من الافلام و البرامج و الكتب …. ظل الاسلام دين سلام و حب في اعين الكثير من غير المسلمين حينما كانت تشن اسرائيل الحرب على الفلسطينيين كانت تخرج مظاهرات بالملايين دعما لهم . اما الان فباستطاعة امريكا و اسرائيل ان تبيد كل المسلمين لانهم ارهابيين و متعصبين و لا يقبلون ان يعيش الاخرون معهم على هذا الكوكب. و هذه هي الخدمة التي تقدما داعش لالسيادهم في الغرب.

  • عاقل
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 15:59

    الفكر الجامد هو الذي دفع هؤلاء وغيرهم الى ما ذهبوا اليه ، ذلكم أن موروثنا الثقافي الإسلامي المتحجر في شمال إفريقيا كفيل بدفع الشاب الى ما
    تتحدثون عنه . ( DW) ومن هم وراءها مهما حاولوا لا يفهمون عمق الفرد الذي يتطوع في داعش وغيرها ، وهل الذين تطوعوا من السعودية ناس فقراء ؟ وهل الذين
    تطوعوا من الجزائر أيام الجهاد في أفغنستان كانوا فقراء ؟ هناك تراكم يدفع
    هؤلاء الى الخروج الى هذه الميادين ومنها الفكر المتحجر الذي يسود شمال
    إفريقيا والمشرق العربي .
    سيعود هؤلاء الى أوطانهم في يوم ما وقد تكون لديهم تصور جديد عن الحياة والولاء، ولا يمكن منعهم من نقله الى غيرهم من الشباب ، إنها سنة الله في الحياة .

  • ali
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 16:13

    لابد من تعبية المؤسسات الدينبة والتعليمية وجمعيات المجتمع المدني لمحاربة الفكر التكفيري الذي ابتليت به الامة،والا كانت الكارثة والعياذ بالله.
    تجدر الاشارة الى ان الجماعات التكفيرية هي جماعات ضالة، وان كل من ارتمى في احضانها فقد ابتعد عن الدين كما يبتعد السهم عن القوس.
    والحل هو محاربة هذه الجماعات بلا هوادة،وذلك عن طريق تنوير الامة بالعلم ومحاربة الفساد والتهميش واستغلال النفوذ.وبعد ذلك تاتي المقاربة الامنية التي يجب ان يساهم فيها جميع المواطنين.والله اعلم.

  • Peace
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 16:45

    طبعا داعش صناعة أمريكية صهيونية وهم كانوا يخططون لكل هذا الذي نراه اليوم منذ زمن بعيد عندما كنّا في سبات عميق ولازلنا للأسف يكفي والدليل الدامغ هناك الكثير من الأحاديث تكلمت عما نشهده اليوم المشكلة لكن مشكلتنا هي اننا لا نبحث في ديننا ونصدق الاعلام الفاسد .الاسلام بريئ من كل هذه الفوضى

  • HAMOUDA
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 17:36

    ومن هم اهل الحق بالنسبة لكم هم اتباع امريكا في رأيكم؟
    يقول الإمام العلامة ابن عقيل رحمه الله: "إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع، ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك، وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة"، وسئل الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: كيف تعرف أهل الحق في زمن الفتن؟! فقال: "اتبع سهام العدو فهي ترشدك إليهم".ومن يحارب الدولة الاسلامية في رأيكم،ولكن للأسف الاعلام غسل ادمغتكم بالتدليس والكذب،تفحصوا اليوتوب واستعملوا عقولكم وضعوا عنوان كشف كذب الاعلام ضد داعش ستروا من يكذب ومن يقتل المسلمين

  • jams tetouani
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 19:47

    في رأيى الشخصي.. فأعتقد بأن مصطلح "داعش" .. هو عبارة عن تجديد وإعادة صياغة المصطلح السابق "تنظيم القاعدة".. فبعد )مقتل الزعيم السابق للتنظيم المذكور..أسامة بن لادن..فقد فقد هذا التنظيم أحد شخصياته البارزة واحد أعمدته.
    وبالتالي لم يعد هذا التنظيم يتمتع بالمتطلبات اللازمة والجاذبية المطلوبة على الصعيدين الديني والإعلامي. . وبالتالي ومن أجل إعادة تجديد دماء و إحياء النزعة الجهادية والأفكار السلفية .. فقد قامت الجهات المسؤولة عن خلق تنظيم القاعدة إلى خلق تيار جديد .. ( داعش ) يقوم بنفس الدور الذي كان يلعبه تنظيم القاعدة.. إلى وهو تشويه صورة الإسلام والهاء العرب والمسلمين بأنفسهم. .بدل انشغاله بالقضية ..( القدس..وفلسطين )

  • تاسفببن
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 20:10

    اشرس مقاتلي داعش !!؟؟ بل اغبى مقاتلي داعش لان المغاربة يتميزون عن المشارقة بصدقهم فهم حينما يلتزمون يلتزمون الى حد السداجة وهذا ما يبحث عنه المشارقة الذين بالنسبة اليهم الدين الاسلامي ليس لا وسيلة لاكتساب وهم دائما يتظاهرون في الاول بانهم دعات وحينما يصبح لديهم اتباع يعلنون انهم امراء المؤمنين ثم يسعون الى تاسيس خلافة على انقاض العباد و البلاد
    المغاربة مع الاسف مجرد ادة في يد السواعدة و الخليجيين الدين يلعبون لعبة اكبر منهم لانهم هم ايضا مجرد اداة في يد الغرب و داعش هي مجرد اداة قد تغير معالم منطقة الشرق الاوسط و شمال افريقيا في اطار ما يعرف بالفوضى الخلاقة وهذا كله يصب في مصلحة غير المسلميين لان تاسيس دولة اسلامية و على شكيلة طالبان امر مستحيل حدوثه في هدا العصر لان الدواعيش قد يمتلكون القوة لتدمير كل دولهم الاسلامية لكن لا يمتلكون القوة لمواجهة الغرب الذي يتفوق عنهم بالاف السنوات الظوئية و في استطاعته محو الشرق الاوسط كله في ثواني ….

  • sanae
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 20:20

    علي الدولة ان تنصف الناس وتجعلهم يشعروا بالامن والاسقرار النفسي كمواطنين مثلهم مثل الجميع على الدولة ان تتحكم وتراقب عمل القضاة الدين يعيثون الارض فساد خصوصا مدن المغرب العميق ك قلعة السراغنة

  • Hamid
    الثلاثاء 11 غشت 2015 - 21:55

    الفقر و البطالة و الجهل و اسباب اخرى لكن لا بد من حلول فلما لا نرجع service militaire منها نعطي للشباب هدف ويعيشون بطولاتهم و منها نزرع فيهم حب الوطن مع التكوين و التأطير

  • عبدالرحيم
    الأربعاء 12 غشت 2015 - 00:31

    الخطاب الديني الشعبي يعطي لبعض الناس البسطاء في فكرهم وثقافتهم ارتفاعا مزيفا للمعنويات ، فيصبح بائع النعناع او الاسكافي انسان اختاره الله ليدافع عن دينه ، وكلما كان الملتحي كاهنا بارعا كلما كان الوقع اكثر تاثيرا ، وهكذا يتحول الرجل او المراة المستهدف (ة) الى مخلوق مسلوب الارادة يظل يردد جملا تدخل الجنة واخرى تبني قصورا في السماء ….فيفعلون به ما يشاؤون لانه فاقد للقدرة على التدبر والتفكير

  • مؤمن
    الأربعاء 12 غشت 2015 - 01:02

    أنا رأيي هو فتح أبواب المساجد للعلماء الربانيين والدكاترة في كل الأيام لتفقيه الشباب وتعليمهم دينهم الصحيح، وتعليمهم عقيدتهم والتوحيد الله عز وجل وتعريفهم بالفرق الضالةكل من(الشيعة،والروافض ،والخوارج …..وكل هذه الفرق نشاهدهم الان في الميدان،وبذالك يتفقهون شبابنا في دينهم ولا بتبعون كل ناعق ومبتدع ومتطرف وينتشر دين الله الحق الوسط ونكون انشاء الله جميعنا أمنين مطمؤنين في ديننا ودنينا وشبابنا ونعيش جميعا حياة سعيدة إنشاء الله

  • Mouss de France
    الجمعة 14 غشت 2015 - 00:34

    Nous savons que les volontaires pour le Jihâd, marocains ou nom, souffrent des conditions de vie tristes de leurs familles. Qui est issu de milieu pauvre qui n'a pas nourri dans ses rêves le projet de réussir dans les études ou le travail pour sortir les siens de la misère ? Je l'ai fait personnellement, sauf que j'ai réussi, alors, je pourrais énumérer les raisons de ce glissement des jeunes dans le Jihâd : (1) Difficultés pécuniaires ou psychologique de la famille que le jeune n'arrive plus à accepter. (2) Difficultés du jeune à s'insérer dans la vie active après des études réussies ou non. (3) Difficultés du jeune à discerner dans les médias entre la propagande jihadiste, le jeu de la politique internationale et la réalité du terrain que ne peu connaître que l'instruit, capable d'analyses. Le jeune, plein d'énergie et dominé par les émotions de la propagande se croit être le héros justicier qui vas sauver les gentils en tuant les méchants, la mort est une délivrance pour lui …

صوت وصورة
مراكش تحتضن أممية أحزاب الوسط
الأحد 14 أبريل 2024 - 14:04

مراكش تحتضن أممية أحزاب الوسط

صوت وصورة
نقاش إلغاء عيد الأضحى
الأحد 14 أبريل 2024 - 11:28 36

نقاش إلغاء عيد الأضحى

صوت وصورة
فوز الجيش الملكي على الوداد
السبت 13 أبريل 2024 - 22:57 1

فوز الجيش الملكي على الوداد

صوت وصورة
تدخل للإنقاذ من مكان مرتفع
السبت 13 أبريل 2024 - 16:27 3

تدخل للإنقاذ من مكان مرتفع

صوت وصورة
الشواطئ تمتلئ في الدار البيضاء
السبت 13 أبريل 2024 - 14:55 3

الشواطئ تمتلئ في الدار البيضاء

صوت وصورة
الجفاف يفتك بوديان إفران
السبت 13 أبريل 2024 - 12:30 4

الجفاف يفتك بوديان إفران