صدر منتصف شهر مارس الجاري، باللغتين العربية والفرنسية، العدد الأول للمجلة المغربية للبيئة، التي تتوفّر على هيئتين علمية وتحريرية.
وأشار بيان توصلت به الجريدة إلى أن “هذه المجلة الورقية نصف سنوية، تعتبر أول دورية أكاديمية محكمة على الصعيد الوطني، تهتم حصريا بقضايا البيئة والتنمية المستدامة، وتسعى إلى نشر المعرفة والوعي البيئيين، وإثراء النقاش حول مختلف الجوانب والإشكاليات العلمية، المتعلقة بالبيئة على المستوى الداخلي والدولي، بهدف المساهمة في تطوير البحث العلمي في مجال البيئة”.
وأضاف المصدر ذاته أن “انبثاق هذه المجلة هو باكورة مجهود سنوات من التفكير حول سبل لملمة شمل ما تفرق من الأبحاث والدراسات العلمية المتخصصة في مجال البيئة، لتصبح هذه الدورية منبرا علميا وقبلة للباحثين والخبراء والفاعلين، وجل المهتمين بقضايا البيئة والتنمية المستدامة”.
ويحتوي العدد الأول، يضيف البيان، “على أعمال ودراسات علمية متميزة لباحثين أكاديميين ومتخصصين، تعالج مواضيع متنوعة تقارب الجوانب النظرية والعملية لإشكالات حديثة في مجال البيئة والتنمية المستدامة، انسجاما مع التحولات التي يعرفها هذا المجال على الصعيد الوطني والدولي”.
وجاء ضمن البيان ذاته أن “هذه الورقات البحثية شكلت إضافة نوعية، بمحاولتها خلق التكامل بين جميع شعب وفروع العلوم البيئة”، مضيفا أن “إدارة هذه المجلة ترحب بجميع الإسهامات العلمية، من أجل إغناء محتوى عددها الثاني الذي سيصدر في شهر يوليوز المقبل”.
شيء مفرح ان تصدر مثل هده المجلات في بلدنا الحبيب والتي تهتم بكل ما هو مفيد للانسان في مجال البيئة والعلوم والتنمية نشجع مثل هده الاعمال ونهنيء انفسنا ةشكرا لمن ساهم ويساهم في هده النقلة العلمية
أسعدني خروج مثل هذه المجلة للوجود، أتمنى أن يستمروا في عملهم هذا ويغنوا الثقافة البيئية لدى الناس عامة والباحثين خاصة.
هل يعرف أحدكم أين يمكن الحصول على هذه المجلة؟
Pour contribuer au développement durable il faut que votre revue soit numérique est à la porté de tout le monde ,j’imagine que vous savez bien qu’est que c’est l’empreinte carbone .
هل هي الكترونية ام مطبوعة .. اتمنى ارفاق المزيد من المعلومات حول امكانية الوصول اليها لانني مهتم بهذا النوع من العلوم واتمنى ان ينتشر ويتطور مع الوقت في المغرب
مزالت اللغة الأمازيغية يحاربونها علانية حتى لو اعترف بها المخزن.
هنيئا لنا بهده المجلة و حبدا أن تصبح إلكترونية لتعميم الفائدة. اتمنى كدالك أن تكون جريئة و لا تقتصر فقط على مغازلة القراء. المسألة البيئية كارثية …وهان في الصين مثلا كانت أكثر البلدان ضبابية من حيث الثلوث. الكل كان ينتضر متى ستنفجر الأوضاع ! فلا غرابة أن خرجت منها كورونا… في المعرب الكثير لا زال لا يفهم معنى الثلوث و اضراره على البيئة و على صحته البدنية والعقلية و كيف المحافظة عليها…في ضل المطالبة بانشاء المصانع الملوثة و العمل بها….التكنلوجيا الآن حلت محل الإنسان وتعمل بدقة متناهية و بدون مشاكل..بالنسبة للكثير و حسب مستواهم المعرفي الحفاض على البيءة هو جمع الازبال فقط …و لهدا الجهود بدلت و الاموال الباهضة صرفت لتجمع 3 او 4 مرات في اليوم و هدا غير كقبول. في كندا مثلا تجمع مرتان اضن وحسب جدول زمني…هناك مجالات كثيرة يمكن الاشتغال بها كالرياضة والعلوم والمعرفة والفنون و الفلاحة و تربية الماشية …وتطويرها.
الف مبروك مبادرة يشكر عليها أصحابها يجيب على هذه المجلة توعية المجتمع المغربي في مجال المحافظة على البيئة نظافة محافظة غلى الغابة نظافة الشوارع الشواطئ إنشاء معامل تدوير المخلفات ، في المغرب عندنا رجال ونساء لديهم افكار واعدة مواهب في كل المجالات فقط يجيب التشجيع كل مثل هذه المبادرات الهادفة نحو مجتمع افضل، الله يحفظكم الى الامام من أجل مجتمع نظيف
كم هو جميل لو خصصت المجلة في هذه الظروف ااعصيبة عددا لتدني انبعاث الغازات نتيج ضعف حركة العربات وغيرها اثر حضر التنقل للحد من انتشار الوباء. الاهتمام بالموضوع سييدفع بالجميع لفهم عملي ملموس لخطر الغازات على الحياة اليومية لبني البشر. طبعا الخبراء في الميدان ستكون لهم الكلمة الفصل نظرا لمعايشة الجميع لازهى الايام التي اصبح فيها الجو نقيا الى حد ما…
هناك فعلا مجلة مغربية متألقة في هذا الميدان، وهي مجلة جغرافية المغرب، لكن للأسف البيئة هي أخر ما يهتم به المغاربة