يستعد أحمد زريكم لدخول غمار الصناعات الفضائية، عبر إطلاق أول شركة صاعدة (ستارتاب) متخصصة في تقديم خدمات فضائية للعموم، انطلاقا من مدينة ميامي بولاية فلوريدا الأمريكية.
ويتطلع زريكم، الذي يعد من المغاربة الأوائل الذين دخلوا إلى عالم المقاولات الذكية الصاعدة، ليصبح أول مغربي يتيح لمواطني المملكة والعرب وباقي مواطني القارة الإفريقية الولوج إلى الخدمات الفضائية بأسعار بخسة.
وأبرم زريكم، وشريكه السويسري باتريس شايون، شراكة مع مجموعة “IOS” الأمريكية المتخصصة في الصناعات الفضائية، لتوفير خدمات نقل مجموعة من المنتجات ذات الطابع التجاري والتربوي إلى مدار الفضاء الخارجي للكرة الأرضية.
ويقول أحمد زريكم في تصريح لهسبريس: “من الخدمات التي سنطلقها للعموم، ومن بينهم المغاربة بطبيعة الحال، صنع ونقل الأقمار الصناعية صغيرة الحجم (NanoSat) ذات الاستعمالات المتعددة في مجالات التربية والتعليم، والبحث العلمي والتصوير، إلى جانب استخدامات عديدة أخرى”.
ويضيف زريكم في التصريح ذاته: “هناك خدمات أخرى ستتاح للمغاربة وباقي الفئات المستهدفة عالميا، من ضمنها خدمات نقل الرسائل الورقية (ورق خاص بالاستعمال في الفضاء الخارجي للكرة الأرضية) نحو الفضاء، وخدمات التسويق التجاري”.
وأكد أحمد زريكم أنه “سيتم إطلاق خدمات نقل الرسائل الورقية، وتتضمن الأمنيات وصور السيلفي والتهاني إلى غير ذلك، بأسعار تبتدئ من 80 دولارا للرسالة الواحدة”، وزاد: وشركتنا (SpacePersonalConnection) التي أطلقنا فعليا بأمريكا تعتبر الأولى في العالم التي تقدم مثل هذه الخدمات الفضائية عبر العالم”.
وعن فريق العمل الذي ستعتمد عليه الشركة، تحت إشراف زريكم وباتريس، قال الشاب المغربي إنه يتكون من مجموعة شابة تضم أمين زريكم وياسين زريكم، المتخصصين في مجال التسويق الرقمي، وطوماس شايون وآنا نيرينا، إلى جانب مجموعة من التقنيين المتخصصين في مجال الصناعات الفضائية.
اذا كنت عالما وفعلا قادرا على نقل الأقمار اترحك عليه ان كنت في المغرب .فالمغرب لا يحمي العلماء
عاش العلم والتكنلوجيا في خدمة الإنسان و تطور بيئته. رحم الله عبدا عمل صالحا و أتقنه.
لماذا جميع المغاربة يلجأون للخارج لتصنيع، لماذا لا يقومون بها في المغرب، الجواب هو أنه هناك إتفاقيات سرية بين المغرب وفرنسا و……، ممنوع البحث العلمي، ممنوع البحث الصناعي،…..المغرب فقط للإستيراد وسوق لبيع منتجات الأخرين.
’’سيتم إطلاق خدمات نقل الرسائل الورقية، وتتضمن الأمنيات وصور السيلفي والتهاني إلى غير ذلك، بأسعار تبتدئ من 80 دولارا للرسالة الواحدة’’.
هل فهمتم شيئا ؟!!! أم أنا الذي لم أفهم ماذا يقصد…
يقصد نقل اشياء الى فضاء ومنها رسائل والسيلفيات والتهاني…
تبارك الله على إبن بلدي ونعم التربية ونعم العلم والمعرفة برافوا أخي ومسيرة موفقة إنشاء الله هكذا نريد أبناء بلدنا يجعلوا الراية المغربية خفاقة في جميع ربوع المعمور والغريب العجيب في أمريكا والغرب التكنولوجيا لها قيمة ويستعملونها لأغراض تعود بالنفع على البشر والشجر والحجر وفي بلدي الحبيب يستعملونها لتصوير الشيخة الطراكس وسعد المجرد وعادل الميلودي ، سخط الله والملائكة وألوا العلم على التكنلوجيا لما سقطت بأيدي دول العالم الثالث مصيبة كحلة
قرأت العنوان و فرحت ولما قرات التفاصيل اصبت بخيبة أمل كبيرة لي ان العالم يوجد في ميامي و ليس درب غلف
ستكون معارضة شرسة و لا سيما من الخضر بدعوى تلويث الفضاء
الحمد لله عندنا الاذمغة
خصنا غير شوية ديال الزعامة اوندروا كلشي
الحمد لله ملي عندنا العولامة