يستطيع المغاربة رؤية خسوف جزئي فقط لظاهرة فلكية نادرة الحدوث، وذلك عندما يحدث خسوف القمر الدموي، أو ما يسميه البعض “قمر الذئب الدموي العملاق”.
وقد يشاهد المغاربة في بعض المناطق هذا الخسوف بشكل جزئي وغير كامل، إذ إنه في فجر الاثنين 21 يناير في تمام الساعة 2:37 بتوقيت غرينتش، يبدأ القمر في دخول منطقة شبه ظل الأرض، وسيبدأ الخسوف الجزئي عند حلول الساعة 3:35 بتوقيت غرينتش.
أما الخسوف الكلي فسيكون عند الساعة 4:42 بتوقيت غرينتش، وسيبلغ ذروته عند الساعة 5:13 بتوقيت غرينتش. ويدوم هذا الخسوف الكلي مدة ساعة ودقيقتين، وفق مواقع متخصصة.
وباقتراب موعد خسوف “القمر الدموي” تجددت تنبؤات لا أساس لها من العلم، ولا يوثقها الدين، تفيد بأن هذا الخسوف النادر ينذر بدنو نهاية العالم، أو موعد يوم الفناء، غير أن القرآن الكريم فند كل توقع بموعد هذا اليوم العظيم، لأنه “يبقى من أنباء الغيب التي لا يعلمها حصرا سوى الله تعالى”، يقول معلقون.
الموضوع يحتاج الى تحليل دقيق ، بحكم تجربتي هذا يعني نهايت العلوم التجريبية ، الايام هي التي الدليل على كلامي ، اتوقع من اليوم الى اسبوع ستدخل البشرية في ركود ومخاض اقتصادي و فلاحي وقانوني و سياسي و طبي الطب البشري والطب البيطري ، وسيستمر الامر الى ٢٣ / ٠٧ / ٢٠١٩ م ، وبعد ذلك تتغير المفاهيم وتبدأ العلوم الطبيعية ، اذا قبل فوات الاوان يجب اعادة التأهيل للعلماء واعادة التكوين للمهن حتى يواكب الجميع التغيرات الكونية .
لا داعي للقلق فالمغرب لا يعمل بتوقيت جرينتش ههه سنشهـد نهـاية العالم في الأحلام تصبحون على خير
لاالشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك (كل في فلك)تقرا من الجهتين لانه فلك والدوران اذن يوافقان الاية
أيهما نصدق، هل علم الفلك و الفضاء و مئات الرحلات خارج الغلاف الجوي التي تجمع على ان وضعية القمر و الارض و الشمس هي سبب الكسوف و الخسوف او نصدق فقهاء و سلف صالح يربط هاته الظواهر بنهاية العالم و الزلازل و ظواهر طبيعية أخرى و يقوم بتقديم قرابين للآلهة سواء حقيقية كما عند الحضارات القديمة او رمزية كما هو الحال في الديانات الإبراهيمية
لقد قرأت عن هذه الظاهرة حيث قيل ان شخص قوي يمتلك الشارنغان يمكنه التحكم بقوة خارقة يطلق عليها الكيوبي. ولا يحدث هذا الا حينما يكتمل القمر ويصبح لونه احمر دموي
الخسوف و الكسوف آيتين من آيات الله سبحانه و ظاهرتين طبيعيتين كسائر الظواهر الكونية. أما بالنسبة لمن يربط خسوف القمر أو ظاهرة القمر الدموي بنهاية العالم فهذا من الجهل و السفاهة خصوصا إن كانوا مسلمين لأن لقيام الساعة علامات و إرهاصات تسبقها وهذه العلامات معروفة ومسلم بها لأنها مما أخبر به نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في السنة الصحيحة. ومع ذلك فهناك من انساق وراء هذه التكهنات رغم أن الدين واضح. هل أشرقت الشمس من مغربها. ؟ هل حرر الأقصى ؟ هل خرجت يأجوج و ماجوج؟ الخ….و الساعة لا يجليها لوقتها إلا الله سبحانه ولايعلم بها أحد سواه
انه لشئ عظيم من عند الله سبحانه انها قدرة ربانية
الخسوف والكسوف ظاهرة كونية تقع في عدة أماكن من الكون ولا علاقة لها باي خرافات ولا أساطير
البعض يسعى دائما إلى إقحام الدين في أي موضوع ويقولون أنها ظاهرتان طبيعيتان.
ولذلك أذكرهم بأن أباءنا كانوا يصلون صلاتي الكسوف والخسوف لطردهما.
لقد شاهدته وانا في طريقي للعمل، رغم بعض السحب. منظر غير معهود. شكرا هسبريس.
سبحان الله بديع السموات والارض خالك كل شيء، الخسوف والكسوف آية من آيات الله الذي خلق الكون وتمدده بقدر { إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ }
من علامة الساعة ثلاثة خسوف خسف بالمشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العرب هذا كلام النبي