حالة طوارئ تعيشها العديد من الولايات الجزائرية، بفعل تفشي الحمى القلاعية وطاعون المواشي، وما يطرحه الأمر من تهديد لمستقبل الثروة الحيوانية، بعدما سجلت الجهات الرسمية زحفا غير مسبوق للوباءين في ظل الندرة الحادة للقاح، ما تسبب في نفوق مئات الآلاف من المواشي والأبقار، وتكبد خسائر مالية كبيرة للمزارعين والمربّين.
وأعرب عشرات الفلاحين عن استيائهم من الارتفاع الصاروخي لأسعار لقاحات وباء الحمى القلاعية، الذي وصل سعره إلى نحو ثلاثة ملايين سنتيم للزجاجة الواحدة، فضلا عن التأخر الملحوظ في تطويقه والقيام بعملية التلقيح الضرورية لتفادي انتشاره، وهو الأمر الذي يأمل المعنيون أن تجد له سلطات الوصاية حلولا في أقرب وقت، وفق ما كشفته صحيفة الشروق الجزائرية.
وأوضحت الجريدة واسعة الانتشار أنه “رغم قرار إغلاق أسواق الماشية ومنع تنقلها، إلا أنها تبقى إجراءات غير كافية، وهو ما عمّق المخاوف وسط المُربين الذين يخشون ضياع هذه الثروة الحيوانية، إذا استمرت الأمور على حالها، خاصة بعد نفوق العشرات من الرؤوس بشكل يومي وفي تزايد مستمر”.
ودق العديد من الخبراء، في تصريحات متطابقة لجريدة الشروق، ناقوس الخطر بخصوص زحف الطاعون على مناطق جديدة، موردة أن القائمين على تسيير قطاع المصالح الفلاحية لم يتمكنوا بعدُ من ضبط العدد الحقيقي للأغنام النافقة، إلى جانب التأخر في توفير كميات كافية من اللقاح، ما دفع المعنيين إلى الاعتماد على طرق علاج تقليدية وبدائية لمحاربة المرض.
نجيب دحماني، الناطق باسم النقابة الوطنية للبياطرة، قال إن “التحكم في الحالة الوبائية التي تشهدها ولايات عدة أضحى مهمة صعبة للغاية، بسبب عدم التزام المُربين بالإجراءات الوقائية التي أقرتها وزارة الفلاحة لتجنب انتقال الوباءين إلى المواشي في باقي الولايات، إذ أقدموا على إنشاء أسواق موازية في ظل غياب أي رقابة على تحركاتهم، بعد قرار إغلاق الأسواق الأسبوعية الرسمية”.
وأضاف دحماني، في حديث مع صحيفة البلاد الجزائرية، أن “هذا التصرف غير الواعي سيتسبب في المزيد من الخسائر، ما من شأنه أن ينقل المرض إلى بؤر جديدة، ومن ثمة فإن جلب 25 مليون لقاح للقضاء على طاعون “المجترات الصغيرة” (التسمية العلمية لطاعون المواشي) ستصير مجرد عملية غير مجدية، رغم أنها ستكلف الدولة 400 مليون دينار، علما أن حملة التلقيح لم تنطلق بعد على الصعيد الوطني، إذ ستتأخر إلى نهاية الشهر الجاري بعد تسلّم العدد المطلوب من اللقاحات التي يتم تصنيعها حاليا في المختبرات الفرنسية”.
في سياق متصل، كشف محمد عليوي، الأمين العام للاتحاد العام للفلاحين الجزائريين، في تصريح أدلى به لوسائل الإعلام الجزائرية، أن بؤر المرض مسّت أكثر من 26 ولاية، مبرزا أنها تنتشر بشكل كبير في المناطق الحدودية والنائية، الأمر الذي يشكل تهديدا واضحا للحدود الشرقية للمملكة، لاسيما إقليما فكيك وجرادة.
ها بحمرون ها الكوليرا. ها الطعون ها الحمى القلاعيه لم يسلم لا الانسان ولا الحيوان في الجزائر. اظن لا زم تكون وصاية دولية على هاذه الدولة ادى سمينها كدالك.
تتجي غير فالفلاح مسكين اما الحاشية دايرة روبوت robot في الواجهة
اما عن انتقال المرض ياك دارو السياج و الخنادق
الجزائر دائما ما تستفز المغرب من تحت الدف ولكن الله تعالى يمهل ولا يهمل فكل مرة تتسلط عليها مصيبة ها الكوليرا ها مرض السل ها الحمى القلاعية كيبقى فينا غير الشعب مسكين اللي مقهور
سلام : فتعليق سابق قولة مرة سنوات بيضاء بي دون طير .2019 ستكون بداية سنوات سوداء على الطاقم الدي يقودها
وهديه الى البداية .وكان الله في عون الشعب .
ce métier si on fait extrapolation vous devinez de quoi je parle qui negocie des âmes qui lui étaient confiées contre un avantage temporaire ci-bas et le plus grave c'est métier de parents qui livrent ces âmes connaissant leurs sinistres sorts impliquant vétérinaire et pour les humains "mede-cin" et "corps" sanitaire comme quoi tout le monde croît en la liberté et faire des choix alors que la réalité est tout autre comme dit la chanson:"la robe et l'échelle" -le miracle c'est que rien ne se passe- alors qu' on sait que ça passe beaucoup de choses comme disait Sartre ils sont aliénés et travaillent pour un agenda étranger sans comprendre
ا لطاعون سيقضي على كل الحيوانات البرية في كل الدول العربية ومن بعد ذك يقضي على الحيوانات الادمية لان الفساد عم في البر والبحر بما كسبت ايدي سفهائنا لقد اخطانا الطريق في كل شيء اصبح الانسان نفسه طاعونا عوض ما نتكاثف ونضع اليد في اليد لخدمة الشوب اصبحنا نفرح لمصبة غيرنا
اذا كان الطاعون ضرب في الجزائر فهو بدون شك موجود في المغرب فلا تستبقواالاحداث بالكذب على الناس اصبحتم كقطيع من الذئاب لا احد منا ينتبه الى خرجاتكم كل شيء اصبح عليكم نقمة بدل نعمة العالم يعيش في سنة 2019 والمستسلمين لازالوا يعيشون ايام الكهوف لا دين ولاثقافة لا اقتصاد ولا هم يحزنون لو اغلق الغرب حدوده عليكم لاصبحتم تعيشون ايام ابا جهل ومن على شاكلته
مئات الآلاف من الماشية والبقر ماتو؟!!!!!!
لا داعي للتهويل لحد الآن أكثر من 2000 رأس غنم مات وليست مئات الآلاف
زيد ولا بقرة ماتت لأن هذا المرض يصيب صغار الأغنام ويسمى حمى المشترات الصغير
ياك اللقاح مجني في الجزائر علاش لكذوب 3 ملاين للزجاجة قل الحق ولو كان مرا ممكن ينتقل لعندكم لا قدر الله بفعل الكذب والبهتان
ولنكن واقعين هاته الأمراض تأتي من وراء الحدود من الساحل بفعل سلع المقايضة لا داعي للتهويل
les principales cause de la grippe aphteuse d'abord c'est l'hygiène et vient ensuite le manque de vaccination et une politique d'éradication de la maladie.le gouvernement algérien préfère soutenir le polisario par de millions d'euro que de d'aider ses pauvres éleveurs
هذه هي عواقب قطع الأرحام :
بين المحتجزين في المخيمات وذويهم بالصحراء المغربية
وبين الأسر والعائلات التي تم طردها من الجزائر سنة 1975
وبين الشعب المغربي والشعب الجزائري
أليست هذه هي لعنة الله على قاطعي الأرحام طبقا لقوله تعالى :
فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم ، أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ، أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها "
صدق الله العظيم
تبدير 1000مليار دولار وطبع النقود الرخيصة
حاكم عاجز وفوضى سياسية
إنتشار القمل والبعوض وسقي المزروعات بالزيكو
بوحمرون والكوليرا
الحمى القلاعية ….
الهجرة المكثفة عبر قوارب الموت
البوشي و40 حرامي من النظام
إلخ
أليست هذه هي أعراض اللعنة الإلهية ؟
بلى
السلام عليكم.عفى الله المغرب من هذه الافاة ونطلب من المسؤوولين تلقيح مواشي الجهة الشرقية ومنطقة درعة تفاديا لأي مشكل الوقاية خير من العلاج.
شفت واحد المشهد غريب فقناة جزائرية .. واحد المسرول مع شي ناس يبيعوا الخضرة و الفواكه و معاه واحد الشخص لابس بذلة عسكرية باينة شي غراد ..شنو راه يدير تما ما عرفتش و الموضوع دعم الدولة للفلاحين …واضح ان سبب المشاكل في الجزائر هي المؤسسة العسكرية اللي كا يدخلو فكل صغيرة و كبيرة حتي الي ماشي التخخص ديالهم ..
الطاعون يقتل الإنسان فما بالك بالحيوان
الى المعلق الجزائري ، تصحيح لبعض المعلومات. الحمى القلاعية مرض يصيب اغلب المجترات كالبقر، الأغنام، و المعز و ليس فقط المجترات الصغيرة. ثانيا عند اكتشاف الحمى القلاعية يجب إبلاغ المكتب الدولي للأوبئة و يجب إعدام الحيوانات المريضة و غير المريضة الموجودة في نفس المزرعة لسهولة انتقال المرض.
حتى الحيوانات لم تسلم من اللقاح، للاسف 99% من البشر على هذه الارض يؤمنون ان اللقاح سبب اختفاء الامراض، والعكس ان الان توجد امراض لم تكن في اسلافنا وهذا صدق حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (يا معشر المهاجرين، خمسٌ إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن: لم تظهر الفاحشة في قوم قطُّ حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا، ولم يُنقصوا المكيال والميزان إلا أُخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا مُنعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يُمطروا، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوًّا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم، وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم)
الله يحفظ البلد الشقيق الجزائر من كل مكروه.اللهم اجعله امنا.فالجزائر هي المغرب وكلنا بلد واحد
تحية محبة واحترام للشعب الجزائري
رقم١١…لان موضوع الاجتماع كان الفلاحة و لما يحظر الوزير تحظر كل قطاعات الفلاحة بما فيها قطاع الغابات التابعة لوزارة الفلاحة و مستخدميها لهم زي رسمي و ما شاهدته انت مسؤول في قطاع الغابات بالزي الرسمي مثلكم garde forestier
تعليقات كثيرة يملؤها الحقد والكراهية والشماتة في ما اصاب الشعب الشقيق نحن شعب مسلم واحد نفرح لفرحهم ونحزن لحزنهم لن نتبع اولائك السياسيين بقايا فرنسا هدفهم تشريد الاخوة في صراعات فقط ومن يرى غيرذالك عليه ان يراجع ايمانه نحن لا نحب الكوارث حتى لغير المسلمين