كشف تقرير المؤشرات التنظيمية للطاقة المستدامة أن المغرب من ضمن الدول النامية التي شهدت زيادة كبيرة في معدل استخدام الطاقة المستدامة، منذ سنة 2010 إلى حدود اليوم، حيث حصل على 74 نقطة من أصل مائة؛ ما جعله يتبوأ المركز 41 عالميا الثاني في شمال إفريقيا.
التقرير الجديد الصادر عن مؤسسة البنك الدولي بوّأ تونس المرتبة الأولى في شمال إفريقيا بعدما حازت 84 نقطة، متبوعة بالمغرب، ثم الجزائر بـ 67 نقطة، أما موريتانيا فقد حصلت على تنقيط سيء لم يتجاوز 18 نقطة من أصل 100.
ووضع تقرير “مؤشرات تنظيمية للطاقة المستدامة”، الذي يُعنى بتقييم عجلة التقدم في مجال الطاقة المتجددة، المملكة في صدارة الدول من حيث الحصول على الكهرباء، من خلال إحرازها مائة نقطة، بينما حصلت على تنقيط متوسط في معيار كفاءة استخدام الطاقة (56 نقطة)، كما حقَّقت أداءً جيدا في ما يتعلق بالطاقة المتجددة بحصولها على 67 نقطة، في حين لم تتوفر أي إحصائيات بخصوص الطهي النظيف.
التقرير الذي رصد تطور اعتماد السياسات التي تراعي استعمال الطاقة المستدامة في 133 دولة، أظهر أن المغرب سجل معدلات ضعيفة في معايير عدة، من بينها الاتصال بشبكة الأنترنت ومدى استعمالها من قبل المواطنين، بحيث منحته مؤسسة البنك الدولي 23 نقطة، وحصل على صفر نقطة في مجال النقل، كما كان أداؤه ضعيفا في ما يتعلق بالتحفيزات المالية في القطاع العام، لا سيما في المجالين الصناعي والتجاري.
وبوَّأ البنك الدولي إيران المركز الأول في مؤشر كفاءة استخدام الطاقة بمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، في حين تصدرت الإمارات العربية المتحدة مؤشر الطاقة المتجددة، بينما تقاسمت جل دول المنطقة المركز الأول بخصوص مؤشر الحصول على الكهرباء، باستثناء اليمن التي حصلت على تنقيط سيء. أما مؤشر الطهي النظيف، فلم تجد المؤسسة العالمية أي معطيات تخص هذه الدول.
على الصعيد العالمي، جاءت ألمانيا في المركز الأول، وحصلت على أعلى تنقيط يُقدر بـ 94 نقطة، تلتها المملكة المتحدة بـ 92 نقطة، ثم إيطاليا التي حازت 91 نقطة، تبعتها كندا بـ 90 نقطة.
ونبّهت المؤسسة النقدية إلى أن “العالم في منتصف الطريق تقريبًا نحو اعتماد أطر سياسات متقدمة من أجل الطاقة المستدامة؛ ما يجعل تحقيق الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030 عرضة للخطر، ويعرقل التقدم نحو تحقيق هدف الحفاظ على ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى أقل من درجتين”.
وشددت المؤسسة ذاتها على أن تدهور الوضع الاقتصادي في بعض البلدان يعرقل تقدمها في مسار إرساء السياسات المستدامة، لا سيما الدول ذات القدرة المنخفضة فيما يخص التزود بالطاقة، بحيث سجلت انخفاضا بالنسبة لعدد المرافق التي تستوفي معايير الحصول على القروض، بانتقالها من 63 في المائة سنة 2012 إلى 37 في المائة سنة 2016.
المهم ، المغرب الفقير إحتلّ مرتبة متقدمة على الجزائر الغنية ، و ما دام الأمر كذلك، فلا خوف علينا و لا نحن بالمحزنين ، الله إخلّينا دائما متقدمين على الأعداء آمين.
il faut banaliser l'utilisation de l'énergie solaire dans notre pays et rendre les prix plus accessible
المغرب يحتل مرتبة جد جد متقدمة في سرقة الكهرباء فالاسواق العشوائية فيها الإنارة ليل نهار و كدلك مدن الصفيح كل شيء كهربائي طبخ حمام آلة تصبين مكواة أجهزة إلكترونية و حتى آلة الخياطة ما خاسرين والو بصحتهم فهده الفئة هي التي عندها الطاقة النظيفة اما أصحاب العدادات راهم مكسلين و يؤدون على الآخرين
عن اي طاقة مستدامة تتحدثون! الم يقل رئيس الحكومة ان زيادة ساعة كانت من اجل الامن الطاقي ؟ ( باش نوركو على الساروت و يشعل الضو) !!!
إذن فمشاريع نور 1 و 2 ، ما محلها من الاعراب ؟!! ام ان هناك مخططات لبيع الطاقة للدول المجاورة و حنا مافراسناش ؟!!
اما فيما يخص النقطة صفر في مجال النقل، فقد تعرضنا كالعادة لمؤامرة من طرف تقرير البنك الدولي، فالحافلات التي لازالت تسير في شوارع المملكة و خاصة في المدينة الذكية كازا، تستعمل طاقة " مي زهرة" و هي طاقة متجددة حتى المانيا لم تصل لمستواها بعد !!
لذلك فنحن نشجب و نُندّد …
ماشي قلتوا عندكم أكبر مشروع للطاقة الشمسية في العالم بالوزرزات على ماأظن .!,ولماذا لم تحتلوا مراتب الأولى بالعالم !!!
تبين بأن أصحاب الكهربة المجانية كثر فهم أصحاب السلبي
Mon commentaire a été un test
Noor 1 & 2 et autant d’éoliennes pour pour la 41ème place, on est mm pas premiers en afrique…quel gachis
أكبر محطة الطاقة بالعالم والترثيب 41 ولما لم نكونوا نفس الأول كالمحطة قوة الفيل ويخاف من الفأر
المغرب بلد غير منتج للبترول و الغاز كان على المسؤولين الاستتمار في الطاقات المتجددة و تشجيع الكفائت المغربية من اجل الابتكار خاصة ان الدولة وفرة ملاير الدراهم من صندوق المقاصة .
نحن حاملي شهادات التقني العالي في الطاقات المتجددة لم نستفد لحد الان من اي فرصة للدخول الى سوق الشغل في هدا المجال رغم الهالة الاعلامية التي تحيط به كنمودج فالتنمية
لايوجد دعم للطاقة المتجددة في المغرب و ما يتداول في الاعلام ما هو إلا تسويق زائف للحقيقة. لدينا أكبر حقل للطاقة الشمسية في العالم… واش عرفتو شنو معناها؟؟ يعني خاص يكون عندنا أرخص تسعيرة للكهرباء في العالم باش الشعب يرتاح من سرقة جيوبه و باش الصناعة تزدهر. لكن للاسف درنا المشروع و معرفناش شكون مولاه و ينسب للوطن و بدل الاستفادة منه لتطوير البلاد سنبيع الطاقة لاروبا و خصوصا إسبانيا و البرتغال الذين يعون لمعنا الطاقة الوفيرة. أما المغرب غيشد الفلوس ويقرقها على مالين المشروع و الشعب يجلس على الشمعة و الا مقداتوش يشري أكبر قالب و يجلس عليه. هانيا الشعب ولف التخوار.
رغم كل هذا يبقى المغرب أكبر مستورد للكهرباء من الجزائر و اسبانيا . في شمال أفريقيا