حدد علماء خطة لبناء “سفينة نوح” مكونة من جراثيم مفيدة” للحفاظ على الميكروبات الحيوية الموجودة في جسم الإنسان قبل فوات الأوان.
وتعتمد هذه الفكرة على سابقة وضعتها Svalbard Global Seed Vault في النرويج، تضم ما يقرب من مليون عينة في محاولة لحماية تنوع المحاصيل، في حال تحول سيناريو يوم القيامة إلى حقيقة واقعة.
وبالمثل، فإن ما يسمى بـ “بنك البذور العالمي” (global microbiota vault)، سيجمع الميكروبات المفيدة من المجموعات السكانية التي حافظت على التنوع الميكروبي، حيث تفقد بقية التجمعات العالمية هذا التنوع بسبب المضادات الحيوية والوجبات الغذائية المعالجة، وعوامل أخرى من المجتمع الحضري.
ويقول الباحثون من جامعة Rutgers في نيو برونزويك، إن “خزنة” يوم القيامة قد تساعدنا في ضمان صحة البشرية على المدى الطويل، في مواجهة فقدان التنوع الميكروبي على مستوى الكوكب، الذي يشكل تهديدا على قدم المساواة مع تغير المناخ.
وتعيش تريليونات من الميكروبات في جسم الإنسان، ويعزز الكثير منها صحتنا. ولكن في المناطق الحضرية من العالم، انخفض ذلك التنوع الميكروبي.
ويقول الباحثون إن معظم الأمريكيين، على سبيل المثال، لديهم ميكروبات في أجسامهم تقدر بحوالي نصف التنوع الذي يشهده الناس الذين يعيشون في قرى الأمازون المعزولة.
لي فهم شي حاجة يفهمني الله يجازيكم بخير ههه
كونوا أكثر واقعية ولا تتلاعبوا بالكلمات. ما ذخل يوم القيامة في موضوعكم.
نعم و كيف لا بعد إنجاح قرى بأعمال على شاكلة رجال أعمال قوم لوط عليه السلام و قرى تعمل بعمل قوم رجال جبارين ، كيف لا تكون هناك سفينة على نهج سفينة نوح عليه السلام
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام
قال ليك المكروب غا يحمي البشرية من يوم القيامة لكم دينكم ولي دين
القيامة ! ههه هناك أناس يعيشون القيامة حاليا .. عندما تقمع أناس مكفوفين لا حول لهم ولا قوة ويصر بعضهم على السقوط أعلى البنايات من أجل ماذا ؟ لقمة العيش .. في نظركم هل هناك قيامة أكثر من هذه ؟
لن ينفعكم شيء يوم القيامة إلا اعمالكم و حسناتكم.
هاذوا هما المداويخ تاع المعقول ومن الذي امركم ببنائها هل نزل عليكم الوحي .إذا تاهت بكم الأرض إرجعوا إلى الصواب عبر قراءة القرآن الكريم ( كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ﴿٢٦﴾ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴿٢٧
يوم القيامة هههه
Gولو بعدا غير شي كارثة طبيعية
هههههههه
يوم القيامة علمها عند الله والكل موعود بها ولن يفلت منها احد . لكن القيامة التي تحدث عنها الموضوع فاظن انها قيامة الحرب النووية التي اصبح الاقوياء يهددون بها البشرية خصوصا ان بعض الزعامات التي ابتلانا بها الله تجبروا وتكبروا ويخططون لتدمير البشر والحجر واللهم اكفنا شرهم .
الاخ الاول قال لم افهم شئ يا اخي سفينة لكي نحجز فيها قبل فوات الاوان هم يبحثون عن طريقة لجلب الاموال من يدفع يعطوه سويت جيد فيه مكيف هده ليست لانقاد البشرية هده الاستخفاف بعقول البشرية ولاكن هده السفينة تشبه السفينة التي اعدوها لنا اخواننا لما كنا داهبينة في عطلة الى المغرب الحبيب الوطن الام دهاب واياب هناك من دفع 1600أورو اليست بسفينة تنقد من…….
قبل أن أقرأ التعليقات توقعت أن غالبية المعلقين لن يفهموا شيئاً من الخبر
هل تعلمون ان عدد البكتيريا النافعة في جسم الانسان تزيد عن عدد خلايا الجسم وتعد بالتريليونات… وبسبب المضادات الحيوية والأكل المصنع والتلوث والغذاء المليء بالسكر أصبحت البكتيريا النافعة في خطر ومع اختفاء هذه البكتيريا ستزيد مصاعب البشر الصحية…
ابحثوا في جوجل عن فوائد البكتيريا النافعة بروبيوتك probiotics او microbiome
وعمدها ستفهمون ما اقصده
ياخواني فليفعلوا ماياشاءون انهم قومون لا يعقلون المشكل هو نحن الذين نتبع اخبارهم التافهة نتبع اخبار الجاهلون اي علم هذا الذي تأتون لنا به . قال عز وجل وأما الذين كفروا وكذبوا بأياتنا ولقاء الأخرة فأولأك في العذاب محضرون .
لا حول ولا قوة الا بالله صار الانسان يتدخل في غيب الله انسيتم قول ربكم .ان الله عنده علم الساعة . الايات
كنت ابادر بالكتابة واعلق لكن اكتفيت بالمشاهدة لعل وعسى ياتي شي معلق اشرح لينا راه لعرارم تخلطوا
خاصنا شي سفينة نوح باش نخرجو من هاد لبلاد.
الطوفان قادم
و الله ايما فهمت شي حاجة بالله.حاجة وحدة اللي انا متأكدة منها 'كل من عليها فان ويبقى وجه ربك دو الجلال و الإكرام 'صدق الله العظيم
خيال علمي ليس له علاقة بالعلم
والله اذا جاء يوم القيامة فلا حيلة مع الله. والله كلكم هالكون. الله هو مالك الكون وهو القوي والقادر على كل شيء.
وماذا لو قطع الله عليكم الاوكسجين و انفجر الكون؟؟
لا يعلم الغيب الا الله.كفى شركا بالله.
انا اعرف ما يقصده صاحب المقال بسفينة نوح انه مكان تحت ارضي في احد الجبال الثلجية بالنرويج هذا المكان يخزن فيه جميع انواع البذور النباتية الموجودة في العالم من اجل الحفاظ على الثروة النباتية في حالة وقوع كارثة طبيعية ضخمة يعني يوم القيامة اللذي يقصده صاحب المقال .تدمر اغلب الكوكب مثل العصر الجليدي مثلا او نيزك يضرب الارض ويتدمر اغلبه وهذا المكان يشبه الصندوق الاسود لدى الطائرة تتدمر الطائرة ولا يتذمر هو
زائد الحفاظ على البذور الاصلية من التعديل الوراثي عبر الزمن وتصبح البذور غير نافعة ومليست فيها اي فائدة للانسان
في هذه السفينة سيحتفظون بالبكتيريا التي تعيش في الانسان،فمع التطور انقرضت الكثير من البكتيريا الصالحة للإنسان،فالإنسان الذي يعيش في الأمازون يعني يعيش وكأنه في العصور البدائية لديه الكثير من هذه البكتيريا اما الانسان المتحضر فكلما زاد تحضره الا وانقرضت البكتيريا ،يعني سياتي يوم وتنقرض كل البكتيريا ويموت الانسان،فالعلماء فكروا ببناء سفينة لتربية البكتيريا التي تعيش في الانسان.هذا هو المقصود بسفينة نوح
المقال يتحدث عن كيفية المحافظة على التنوع البيولوجي. فمن الملاحظ أن كل سنة تنقرض آلاف من أنواع النباتات والحيوانات والحشرات و كذلك المخلوقات المجهرية. واذا استمرت الأمور على هذا النحو، فيفترض انه ستحدث نهاية العالم(سموها يوم القيامة). لذلك نجد أن كثير من المراكز العلمية في شمال أمريكا وأوروبا يبحثون لتشييد مخازن متطورة ومجهزة ( سموها سفينة نوح) ليحتفظوا فيها ببذور حبوب وخضراوات ونباتات مختلفة وسوائل منوية حيوانية وبشرية وبويضات أنثوية وخلايا جذعية ومخلوقات مجهرية نافعة…الخ. والفكرة هي أنه كلما انقرض نوع من الأنواع سيعملون على اعادة احيائه و انتاجه من جديد على خليقته الاصلية انطلاقا من عينات هذا المخزون سواء كان نباتا أو حيوانا أو بشرا أو ميكروبا للمحافظة على التنوع البيولوجي الضروري للحياة على الأرض.