نشرت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان، التابعة لمنظمة الصحة العالمية، دراسة تفيد بأن رجلا من أصل 5 رجال وامرأة من أصل 6 سيصابون بالسرطان سنة 2018، وأن رجلا من أصل 8 وامرأة من أصل 11 سيموتون بسببه في غضون السنة الجارية.
وأضافت الدراسة الحديثة أن بعض الأنواع من السرطان بدأت تختفي ونقصت حدتها، مثل الرئتين عند الرجال الأوروبيين والموجودين في أمريكا الشمالية. كما أن سرطان عنق الرحم لدى نساء العالم، باستثناء إفريقيا، بدأت نسبته في الهبوط؛ لكن معظم دول العالم تعرف زيادة في عدد الحالات المشخصة والمعالجة.
وأردفت الدراسة أن مستويات التنمية البشرية تؤثر بشكل كبير على مستوى الإصابة؛ فالبلدان ذات مؤشرات التنمية المرتفعة تكون لها حظوظ التداوي أكبر من التي لها مستويات متدنية في التنمية.
في يوم الإثنين صباحا بعد عيد الأضحى فقدنا أحد أفراد العائلة بسبب هذا المرض الخبيث وهي امرأة في سن 60 أستاذة جامعية مشهود لها رحمها الله بالاستقامة و بالكفاءة العالية..كان المصاب جلل لكن لا مرد لقضاء الله ؛ ماشاء سبحانه فعل .
رحم الله الفقيدة وإنا لله وإنا إليه راجعون ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
ختاما:اللهم شافي كل مرضى المسلمين، آمين والحمد لله رب العالمين .
هل هدا يعني أنه كل سنة سيموت واحد من الرجال من اصل تمانية وينتهي الرجال سنة 2026 ونهاية النساء في 2029