هكذا ساهم فلكيون مغاربة في فكّ لغز فيزياني مُحَير منذ مئة عام

هكذا ساهم فلكيون مغاربة في فكّ لغز فيزياني مُحَير منذ مئة عام
الأحد 22 يوليوز 2018 - 11:00

بمساهمتهم في تحديد النجم الزائف المتوهج “Blazar”، الذي يحمل اسم “TXS 0506+056″، كمصدر لجُسيْمات النيوترينو عالية الطاقة، والذي حيّر العلماء لمدّة مئة عام، يكون علماء الفلك المغاربة قد بصموا على نجاح جديد، ينضاف إلى سلسلة النجاحات التي حققوها خلال السنوات الأخيرة في هذا المجال.

ويتعلق الاكتشاف الجديد، الذي تمّ عبْر مرصد “IceCube”، بلُغز حيّر العلماء منذ قرن من الزمن، حيث “جرى اكتشاف جسيمات تخترق الأرض بشكل دائم، لكنهم لم يتمكّنوا من تحديد مصدرها، وكذلك الميكانيزمات التي تمكّن هذه الجسيمات من الوصول إلى الأرض بسرعة هائلة جدّا”، يشرح الأستاذ يحيى التايلاتي، منسق الباحثين المغاربة المشاركين في الاكتشاف الجديد.

وبحسب الشروحات التي قدمها التايلاتي، فإن الذي حيّر العلماء طيلة مئة سنة الماضية هو أن “جُسيْمات لا تحمل شحنة كهربائية تخترق الأرض بوتيرة دائمة، لكنها حين تصل إلى الأرض تكون محمّلة بشحنة كهربائية، حيث يتمّ تغيير منحاها في مجالات في الفضاء قبل الوصول إلى الأرض، ولم يتمكن العلماء من معرفة مصدر الطاقة التي تُشحن بها، وظلّ هذا الأمر لغزا محيّرا”.

وللوصول إلى حلّ لهذا اللغز، ركّز العلماء على جسيمة النوترينو، غير أنهم واجهوا مشكلا كبيرا في رصْدها، لأنها ليست مثل الجسيمات الأخرى، كالإلكترون، التي يُمكن التقاطها عن طريق استعمال المراصد الكلاسيكية، لذلك لجؤوا إلى استعمال مرصديْن، واحد في القطب الجنوبي، ويسمى “IceCue”، يرصد الجهة العليا من السماء، وآخر وهو “Altares” يوجد في الشمال، ويغطي كل السماء.

“إذا أخذنا ظُفر الإنسان فقط، سنجد أنه مخترق من طرف مليارات من النوترينات في الثانية، والأرض كذلك مخترقة بمليارات ومليارات من النوترينات، لكننا لا نرى منها سوى نوترينو واحد في الأسبوع”، يشرح التايلاتي لهسبريس، مضيفا: “هناك إكراهات كبيرة في التقاط النوترين؛ لذلك تم التفكير في التلسكوبين الموضوعة في القطب الجنوبي والشمالي، وهما عبارة عن وحدات بصرية لديها حساسية كبيرة للضوء، وتلتقط النيوترينات بكيفية فعالة جدا”.

وبدأت إرهاصات الاكتشاف العلمي الجديد، الذي أعلن عنه هذا الأسبوع، منذ 22 شتنبر 2017، حيث التقط مرصد “IceCue” إشارة نيوترينو مشحون بطاقة جد هائلة، وعلى إثر ذلك تم إرسال تنبيه إلى مجموعة من المراصد عبر العالم، ومجموعة من الأقمار الاصطناعية، لحث العلماء المشتغلين بها على تتبّع الجُسيم الملتقط.

يشرح يحيى التايلاتي أنه للتأكد من أي اكتشاف يُحَبَّذ أن يتم رصده من طرف مجموعة من المراصد، وليس مرصدا واحدا، “لنكون متأكدين من أن الإشارة حقيقية وليست مجرد زوبعة”، مضيفا أنّ الباحثين المغاربة شاركوا في هذا الاكتشاف العلمي الباهر عن طريق مرصد “Antares”، بتقديم المعطيات الخاصة التي يتوفرون عليها، والتي أخضعوها لتحليل عميق، وساهمت في قيادة العلماء إلى فك هذا اللغز الذي عمّر قرنا من الزمن.

وبلغ عدد الباحثين المغاربة الذين ساهموا في اكتشاف “النجم المتوهج الزائف” 8 أساتذة باحثين، أربعة منهم من جامعة محمد الخامس بالرباط، وأستاذ باحث من جامعة القاضي عياض بمراكش، وأستاذ باحث من جامعة محمد الأول بوجدة، وأستاذة باحثة من المركز الوطني للطاقة والعلوم والتكنولوجيا النووية، فضلا عن 6 طلبة باحثين، قال التايلاتي إنّهم ساهموا بشكل فعال في الاكتشاف التاريخي الجديد.

‫تعليقات الزوار

33
  • يوسسسسف
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 11:16

    اكتشاف مذهل،هنيئا لنا في فك لغز جانب ذرة من اسرار الكون. يا ريت يفكو لغز فين مشاو الفلوس المسروقة د البلاد.

  • أستاذة الاجتماعيات
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 11:49

    وفقكم الله ياعلماء المغرب واصلوا اجتهادكم ،لعل نجاحتكم تمحو بعضا من السمعة السيئة للمغرب على الصعيد الدولي بسبب ما يقترفه المغارية من أفعال شنيعة كالإرهاب والسرقة والاغتصاب…

  • lecteur
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 11:53

    Macha ALLAH. il faut valoriser ce travail avec des publications dans des revues de recherches scientifique s internationales, pour revaloriser notre recherche scientifique "locale", motiver nos chercheurs et mais surtout pas par des réceptions entourées par des officieux avec le drapeau national et la photo du …

  • علي كاليلي
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 11:53

    المرجو مزيدا من التوضيح عن مكان هدا الاكتشاف الجديد بمعنى في أي منطقة وكدلك التاريخ. فجميل جدا أن نسمع مثل هده الأخبار الاستثنائية والفريدة من نوعها. وعلى المغرب أن يعتبرها صفقة القرن العلمي ويطالب بواسطتها إنصاف قضيتنا الوطنية وإنصاف قضية فلسطين، فالسياسة والعلم توأمان حتى وإن لم يكونان حقيقيان.

  • متتتبببع
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 11:55

    زعما مغاربة نيت كنغي نتيق لكن الواقع يكدب اللهم ادا كانوا مغاربة بالخارج او بالمغرب لكن مؤطرين وممولين اوروبيا لان معاشات البرلمانيين (نواب الامة الله اودي) دات اولوية فبلاد الانتهازيين على البحث العلمي

  • حاميدو
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 11:58

    سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك أنت العليم الحكيم.

  • MOHAMMAD
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 11:59

    ولا هنيئا لهؤلاء للأساتذة الأجلاء على ألإضافة العلمية التي حققوها إنهم يحققون الإستثناء حقا في البحث العلمي ..وحاشي لله أن يكونوا جزءا من العبث الذي نسمعه بين الفينة والأخري و الذي دب بدون إستئذان إلى منظومتنا التربوية ..هنيئا مرة أخري وكثرالله أمثالكم …

  • رشيد
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 12:09

    ملاحظة: مع الاسف لدينا علماء ولكن الجامعات التي ينتمون اليها تتذيل جودة الجامعات في العالم. فبمجرد ان تقول جامعة Oxford تأتيك الهيبة من اسمها وبمجرد ان تقول جامعة القاظي عياظ تشعر بالفقر وان لا شئ من هذا …
    اول جامعة في العالم كما نعرف تم تأسيسها بالمغرب والان اصبحت جامعاتنا من اواخر الجامعات في العالم. اتمنى من الحكومة ان تفكر وتفعل كما فعلت تركيا التي بنت عشرات الجامعات بمواصفات وجودة عالمية وهي الان تتألق في كل شئ ؛ العلوم التجارة الصناعة بجميع انواعها وهي تنافس امريكا في قوتها وتستغني من الانظمام الى الاتحاد الاروبي

  • Ana
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 12:16

    العلما دياولنا غير شافو و وصلو لخبار للعلماء ديال الصح لي عندهوم التقنية و الكفاءة لي دارو les calculs و عطاو النتائج ونشروهم ف les revues scientifiques.

  • مغربي
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 12:23

    مشاء الله فكو لغز في اعماق الفضاء وما ستاطعوش افكو لغز محير كل المغاربة لغز التهميش واين يسكن المغاربة في قمم الجبال وماذا يأكلون وكيف يعيشون وأين ذهبت اموالهم وطروات بلدهم تيايسكوب يرى آلاف الأميال في التجاه الفضاء ولم يستطيع ان يرى بضع كيلوميترات فوق الأرض

  • Mouatene
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 12:28

    نتمنى من هؤولاء الفلكيين المغاربة ان يرصدوا الكوكب اللذي يقطنوه ناهبي المال العام لتحديد مكانهم وارسال مركبة فضائية لعودتهم من هناك

  • حروف
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 12:33

    2 – أستاذة الاجتماعيات
    السمعة السيئة للمغرب على الصعيد الدولي أو بالأحرى للنظام التعليمي والتربوي للمغرب لن يمحيه لا علماء الفلك في الاجتهاد أو شئ من هذا القبيل.
    بل عمل منظومة تربوية ناجحة مع التتبع وخلق فرص مجال التكوين لفئات أخرى و تسهيل ولولوج المباريات لكل الناس وبالمجان.
    وعمل منظومة للمراقبة والتتبع ومحاسبة الجميع.
    انشاء كل ما يتطلب في العيش الكريم لجميع المغاربة في القرى أو المناطق المهمشة .

  • متقاعد
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 12:44

    هنيءا.لعلماءنا.المغاربة.في.هدا.الانجاز.
    الدي.لايهم.الشعب.في.شيء.الى.التباهي.
    انا.لنا.من.يفك.الاغاز.
    ومن.يفك.لغز.فلوس.التقاعود.فين.مشات.
    ان.جزيءتها.قدتضهر.على.وجه.الارض.
    ولاتحتاج.حتى.لتفكير.

  • متتبع
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 13:16

    جميل أن يتم تشجيع البحث العلمي في البلاد لكن الأجمل هو أن يتزامن ذلك مع إصلاح حقيقي جذري يكون فيه المواطن هو محور الاهتمام ،في غياب العدالة الاجتماعية والمجالية و المساواة و في غياب تنمية حقيقية مندمجة يرتبط فيها ماهو اقتصادي واجتماعي و سوسيولوجي و ثقافي و رياضي لا ولن يكون يكون لعلم الفلك أي صدى أو اشعاع مهما بلغ من التطور. …. ليس تبخيسا لعمل ذوي الاختصاص في الميدان لكن لأن الخلل يكمن في عدم البدء بالاولويات.
    ابحثوا عن الأموال المسروقة فإنها لم تتجاوز كوكبنا الأرضي إذ ذاك لكم أن تتأملوا في ملكوت الكون و سنكون فخورين بإنجازات علمائنا تجاه العالم.

  • زهير
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 13:20

    للمزيد من الإكتشافات و النجاحات، لابد من مغربة التعليم

  • ياسييين
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 13:22

    هادشي علاش خاصنا ندعمو البحث العلمي فبلادنا.. وماتبقاش نسبة صفر فاصلة أصفار كثيرة من الناتج الخام فقط هي الموجهة لهذا المجال..
    كاين علماء وكاين باحثين ومخترعين يحتاجون الدعم المادي والمعنوي فقط اما الدماغات الخام فالمغرب موجووودة..

  • oumaima. de kenitra
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 13:26

    Bravo aux chercheurs marocains pour leur implication dans cette activité scientifique internationale. Fière de vous et de votre citoyenneté.je demande à notre gouvernement d’assister et de motiver ces chercheurs qui sont l ‘espoir et l’avenir du pays

  • زهير
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 13:40

    إلى 12 – حروف :
    قد أتفق معك في المظمون .. كل ما تفضلت به قابل ل الحقيق شريطة مغربة التعليم

  • Samir
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 14:05

    Content de voir des marocains -Professeurs et jeunes chercheurs- impliqués dans des activités de recherche internationales. Merci hespress pour la médiatisation de ce genre d’activité qui donnent espoir.

  • ادريس المغربي الغيور الى بلده
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 14:23

    يجب على هؤلاء الفلكيون ان يقوموا برصد الثروات و الاملاك التي يتوفر عليها الاثرياء و الوزراء و البرلمانيين .
    نحن لسنا في حاجة للنجوم الزائفة , بل نريد كشف هؤلاء الذين يتمتعون بثروات المغرب .

  • مختص
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 14:24

    سلام،
    ما يحز في النفس هو استمرار استحمار هؤلاء المنتسبين الى الاستاذية و العلم للعوام من الناس و المسؤولين منهم بهدف خلق هالة من الانتاج العلمي الزاءف لتغطية ضعفهم و تبرير استفادتهم من اموال الشعب و كذا تخصيص المزيد من الدعم المادي.
    فالحقيقة لا تعدو كونها مجرد حدث عادي ولا مساهمة علمية لهؤلاء المدعين فيها سيوى ورود اسماءهم في ورقة البحث المذكور على اساس الانخراط في المشروع كساءر المنخرطين من شتى جامعات بقاع المعمور. فالتحليل و القراءة كانت من انتاج الفرق الغربية الراءدة في هذا المجال.
    فحبذا لو يعترف هؤلاء المدعين بمستواهم الرديء الذي ينعكس على ترتيب جامعاتنا و جعلها في اسفل سافلين، بدل الاستمرار في استحلاب البقرة الحلوب رغم الجفاف و ندرة الكلا. فلا يصح الا الصحيح….

  • مغربي
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 14:27

    سيادكم يصنعو الصواريخ والطائرات وانتم حسبو النجوم

  • عبو لكحل
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 14:27

    تلسكوب المغرب صغير لايتعدى قطره نصف متر.اوربا تبني تلسكوبا عملاقا قطره40 مترا في جبال صحرا الشيلي. امريكا تبني تلسكوب قطره 30 مترفي هاواي. هده التلسكوبات ستحدث ثوره في فهمنا للكون.اماتلسكوب المغرب فثانويه في امريكا تملك مثله.

  • سوسي
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 14:59

    لم استطيع التصديق.،
    التلسكوب امريكي ويعمل تحت اوامر أمريكية و من النازا.المغاربة مجرد مساعدين و مراقبين كجميع الاكتشافات في المغرب .

  • المجيب
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 15:18

    لا زلت أذكر إحدى الايام المفرحة من سنة 2008 حينما طلعت علينا الصحافة المغربية تحمل نبأ مساهمة المغرب في بناء وتشغيل " مسرع الجزيئات الضخم" او ما يسمى "مصادم الهادرون الكبير" LARGE HADRON COLLIDER الذي تم انشاؤه تحت الارض بجنيف على الحدود السويسرية الفرنسية. فما هي اخبار الباحثين المغاربة الذين ساهموا في هذا المشروع؟؟ وماذا يمكنهم تقديمه من اضافة حول هذه النوترينات الفائفة السرعة التي تأتينا من الفضاء الخارجي وتمكن تيليسكوب أوكايمدن من التقاطها؟؟ حبذا لو أن طاقم هسبريس يسلط بعض الضوء على " مسرع الجزيئات الضخم" هذا وعن أعمال الباحثين المغاربة الذين يشتغلون فيه.

  • It could be
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 15:43

    مافاءدة هذا الاكتشاف وهل فعلا حقيقي ام لا وانا اشك في ذلك،اذا كان البنك الدولي يتحكم في مشارعنا،والقروض لا تظهر على الشعب.قبل كل شيء ،يجب محاربةالفساد الذي ينخر المجتمع.هناك 2 دول عربية اوعايشين غير بالمعاونات اوعندهم كل شيء في المستوى.

  • سميرة
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 15:54

    بدل شراء طائرة اف 16 ابنوا مركزا علميا يعود علينا بالفائدة وبناء مدارس ومستشفيات ومعامل .خطابي نوجه إلى المغرب والجزائر .لأن دولة إذا اشترت اسلحة فمن الضروري على الدولة الاخرى أن تخلق توازنا .ولكن على الاقل توقفوا عن شراء هذه الخردة التي لاتزيدنا إلا جهلا وتفقيرا .أليس فيكم رجل عاقل .وتاكدوا اننا لن نقاتل بعضنا البعض لاننا أخوة .والسب والشتم المتبادل بين البعض لا يوصلنا إلى حد الاقتتال .فكلنا يغضب إذا اصيب المغرب او الجزائر بسوء .الله يرحم باباكم قيلونا من هاذ البرازبت ديال الاسلحة

  • abdo
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 16:09

    السؤال الذي يطرح نفسه هو ماهي القيمة المضافة لهذا الاكتشاف
    هل سيغير شيئا من حياتنا اليومية
    القضاء على الفقر – تنمية صناعية و فلاحية – توظيف العاطلين…
    يا أخي اتركو الفضاء لاصحابه الدول المتقدمة التي تبحث عن ثروات و طاقات في الفضاء و لما العيش في كواكب اخرى و كافنا من تنجيمكم فالعرب هم السباقين في علم الكواكب و لكن بدون جدوى.
    اين ابحاثكم في الاقتصاد في الطاقة في التوظيف في الطب …

  • المجيب ( ردا على abdo)
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 18:28

    باختصار شديد يا "عبدو"، علم النوترونيك هو دراسة مسار جزيئات النوترون عبر المادة والتفاعلات المصاحبة التي تحدثها داخلها. فجزيئ النوترون هو محايد كالفوتون الضوئي لكن له كتلة. وبمعرفته والتحكم في سرعته بالامكان انتاج امرين غاية في الاهمية: 1) انتاج طاقة هائلة، لان النوترون له قدرة كبيرة على كسر نواة الاورانيوم. وهذه الخاصية تستعمل في المفاعلات النووية. 2) يمكن ايضا انتاج طول موجة مصاحبة، لها قدرة اختراق كبيرة تستعمل كمسبار لمعرفة هياكل المواد المختلفة وطبيعتها، وهذا ميدان منافعه لا تعد ولا تحصى في شتى المجالات. اذن ما عليك الا ان تهتف وتصيح عاليا: نعم للنوترون ولا للسكون. ههههه

  • Abdellatif
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 20:13

    Repone a 29 l'auteur parle des neutrinos et pas des neutrons. La différence entre ces deux microparticules est tres grande. Je vous invite a googler le projet Kamiokande pour savoir de quoi on parle.

    Le neutrino est une microparticule qui a été decouverte theoriquement par la Physicien Pauli en équilibrant ses
    3 équations mathématiques .
    Nous retrouvons le neutrino et son anti-neutrinos dans les équation de désintégration Beta-Plus et Beta Moins.
    Je vous invite a lire sur le projet de Kamiokande au Japon pour en savoir plus sur ce fermion.

    l'auteur de cet article raconte n'importe quoi et je comprend qu'il n'est un journaliste scientifique spécialisé en vulgarisation scientifique. Mais je dois dire au responsable de ce journal recruter des Marocain scientifiques dans leur domaine pour avoir
    plus de crédibilité et arréttons
    de nous niaiser avec ces articles qui manque de crédibilité

  • Proudly Imazighan
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 20:19

    those rays coming from those universities are the last since lkhwanjia virus transform our education systems into dark holes
    after ten years of lkhwanjia rule all Moroccan will have big holes in their brains and pockets
    take care

  • محمد حجاجي
    الأحد 22 يوليوز 2018 - 21:53

    لماذا لم يذكر صاحب المقال كل من ساهم في هذا الإنجاز بأسمائهم الشخصية؟

  • أبو هدى الموسوي
    الإثنين 23 يوليوز 2018 - 20:56

    أعلم أن العرب هم آسياد العالم وهم أصحاب العمل الجاد والحوار الهادف والبناء والمواضيع ضمن مجموعة من الافراد والعلماء والفلكيون لكن الغرب و أوربا وأمريكا يقومون بسرقة كل الاكتشافات الحديثة وتطبيقها و الدليل على ذلك أنهم يقومون بدراسة القرآن الكريم وعلومه وتفسيره وتطبيق القانون عن طريقه و العرب المسلمين لا يعدونه إلا كتاب مقدس يوضع في البيت والمسجد للبركة فقط لا غير اما يلزم أن نقوم بدراسته و فهم علومه
    مع الشكر والتقدير والاحترام. إلى حضاراتك
    اخوكم الأستاذ الدكتور محمد الموسوي /أبو هدى من العراق.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة