أطلق المجلس العلمي المحلي لإقليم شيشاوة حملة واسعة النطاق لتحسيس ساكنة الإقليم وتوعيتها بضرورة الاستمرار في تطبيق التدابير الوقائية ضد فيروس كورونا المستجد، مصداقا لقوله تعالى: “ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا”.
وتجند لإنجاح هذه الحملة التي انطلقت الثلاثاء، وتنتهي يوم الخميس، كل الأئمة والمرشدين والمرشدات، لتوعية رواد بيوت الله تعالى بمخاطر كورونا، وتذكيرهم بالتدابير الواجب اتخاذها.
وتسعى هذه الحملة إلى تذكير المواطنين باحترام التعليمات الصادرة لمواجهة هذه الجائحة، كعدم التراخي واعتماد مسافة الأمان والنظافة المستمرة ووضع الكمامات، وإحضار كل مصل لسجادته الشخصية للصلاة.
وخلال هذه الحملة، التي ستشمل 125 مسجدا، يحث الأئمة والمرشدون المواطنين على الأخذ بأسباب منع تفشي وباء كورونا المستجد، باعتبار ذلك خلقا دينيا وحسا وطنيا؛ فالمصلحة الشرعية تقتضي عدم إلحاق ضرر العدوى بالمسلمين.
للأسف الشديد ثم تغييب دور المساجد في توعية الناس بأخطار هذا الوباء والوقاية منه بسبب إغلاقها. كان بالإمكان إشراك الدعات والوعاظ في هذا العمل
أعيدوا فتح المساجد الله يهديكم
اسمه المجلس الفقهي او الديني وليس العلمي. يطلق وصف عالم فقط علًى الذي اكتشف واخترع شيءا تستفيد منه الانسانية كالاجهزة الجديدة او الادوية او… وما غير ذلك سوى افتراء على العلم !!
فمنظمة اليونيسكو المختصة عرف العالم بالمكتشف والمخترع فقط أما ما يسميهم بعض الناس علماء الدين فهم لم يكتشفوا شيئا جديدا ولم يصنعوا او يخترعوا شيئا بل يرددون فقط أحدايث النبي( ص) و الآيات القرآنية كما وردت منذ 14 قرنا مثل الببغاوات دون اي اكتشاف او اختراع جديد وبالتالي لا يصح ولا يجوز تسميتهم بالعلماء. قد نسميهم فقهاء لكن لا ينبغي ابدا تسميتهم بالعلماء
لكانت الجمعة مشات كورونا بإذن الله.
هم فقهاء ورجال الدين ليسوا بعلماء. لا يعرفون حتى حل معادلة من الدرجة الاولى. ليس لهم دراية حتى بالفيزياء الكلاسيكية فما بالك بالفيزياء النظرية و الكوانتم لا يخترعون شيئ هم ولقد ارتحنا منهم فترة الحجر الصحي واتضح ان الحياة مستمرة بدونهم. لكن لايمكن ان تستمر من دون العلماء في المختبرات و الجامعات.
الحمد لله أن هناك علماء حقيقيون في الذرة والتكنولوجيا والفضاء والطب في خدمة البشرية يعملون ليلا نهارا لايجاد حلول للازمات، اما "علمائنا" علماء علم الحيض والنفاس فلا يصلحون الا لنشر الجهل و الخرافات
هد كورونا ولى بحال شي كورة والوزارات هم الاعبين وزارة تمرر الكرة لاخرى .
مزيان يبينوا لناس مخاطر هذا الوباء خصوصا المسنين .
(والفيروس مخلوق من مخلوقات الله. يصرفه متى يشاء . إنه عليم حكيم )