صيف مغاير ذاك الذي تعيشه شواطئ المملكة بصفة عامة، ومنها الشريط الساحلي تامودا باي في عمالة المضيق الفنيدق، الذي ألف توافد ملايين المصطافين لقضاء عطلة الصيف وتحريك عجلة التنمية والاقتصاد بحواضر الشمال.
ركود غير مسبوق تعيشه مدن الشمال، بالمقارنة مع سنوات مضت، أثر على القطاع السياحي وعائداته وحرم فئات عريضة من موسم مطبوع بالرواج والحركية، وكبد أرباب ومهنيي القطاع خسائر فادحة.
وفي هذا الصدد يقول أحمد درداري، أستاذ جامعي رئيس المركز الدولي لرصد الأزمات واستشراف السياسات، إن السياحة الداخلية في عمالة المضيق الفنيدق لم ترق إلى المستوى المطلوب بسبب تداعيات جائحة كورونا التي أثرت على حركة التنقل بين المدن، بالإضافة إلى استمرار الخوف من انتشار الفيروس والاختلاط مع حامله.
وأضاف المتحدث ذاته أن القطاع السياحي شكل مورد رزق وفير لمئات الأسر التي تعد الشقق المفروشة للاكتراء خلال مواسم الاصطياف، على مدى سنوات طويلة، وفرصة سانحة قصد الهروب من جحيم البطالة بالنسبة لشريحة عريضة من الشباب، إلا أن واقعهم اليوم ليس على ما يرام، بعد إغلاق عدد من المحلات التجارية الموسمية وضعف الإقبال على اكتراء الشقق.
وأرجع رئيس المركز الدولي لرصد الأزمات واستشراف السياسات ضعف الإقبال على الاصطياف إلى عدة عوامل، ترجع بالأساس إلى تداعيات جائحة كورونا واستمرار حالة الطوارئ، إلى جانب أسباب أخرى يبقى أبرزها تضرر مداخيل الطبقة الوسطى وتوقف عمل الطبقة العمالية، وهو ما حال دون توفير ميزانيات الاستجمام والسياحة.
واعتبر الدكتور درداري الثقافة الصحية الوقائية لدى المواطنين لا ترقى إلى مستوى التعايش مع الأزمة الصحية وتحدي الفيروس بأخذ الاحتياطات اللازمة، ومنه إنتاج نمط حياة اقتصادية واجتماعية يأخذ في بعين الاعتبار تواجد كوفيد 19 بشكل مستمر ومحاصرته بالوقاية بدلًا من الخوف.
وقال الأستاذ الجامعي نفسه إن ارتفاع عدد الإصابات اليومي على المستوى الوطني يخلق الخوف لدى المصطافين وعشاق البحر والسياحة الداخلية، معتبرا أن محاصرة الفيروس تمر عبر الالتزام بشروط الوقاية وتعليمات السلطات التي يمكن أن تغير من مؤشر السياحة بالمدن الساحلية، ولاسيما عمالة المضيق الفنيدق.
ودعا الدكتور ذاته الوزارة الوصية إلى ضرورة التنسيق مع وزارة الصحة والداخلية بهدف تحريك عجلة الاقتصاد السياحي في ظل أزمة كورونا، ومواجهة الركود الاقتصادي للقطاع الذي يشكل مصدر عيش آلاف الأسر.
حنين إلى الماضي
يسترجع حسن، صاحب وكالة عقارية، سنوات الماضي الجميل عندما كانت المدينة في أوج تألقها بالنظر إلى وفرة العرض والخدمات التي توفرها المدن الساحلية، سواء من حيث المبيت أو المطاعم، علاوة على جودة الشواطئ على طول الشريط الساحلي المتميزة برمالها الذهبية ومياهها النقية.
ويتحسر الشاب الأربعيني على واقع الحال اليوم بسبب الأضرار التي لحقت به جراء نفور المصطافين من الاصطياف بمدن عمالة المضيق الفنيدق، بسبب تقييد حركة تنقل المواطنين وتشديد المراقبة على مستوى منافذ مدينة تطوان، وهو ما جعل صيف كورونا بدون مذاق..”ما عندها حتى معنى.. خص يشوفو معنا شي حل”، يقول محدثنا.
ويحن ابن مدينة مرتيل إلى الإقبال الكثير والأعداد المرتفعة لزبائنه، مستحضرا في هذا الصدد الضغط الكبير الذي كان تشهده الوكالة، في ارتباط بالإقامات السكنية على طول “الكورنيش”؛ غير أنه يشكو اليوم نقصًا حادًا في المداخيل، وهو ما يدل على أن الأزمة الاقتصادية أثرت على جميع المجالات، بما فيها عائدات كراء الشقق السياحية.
طنجة بالخصوص لا تحن إلى الإكتضاض و الفوضى التي تعمها بعد تقاطر الوافدين عليها بالآلاف خلال فصل الصيف .
في الصغر كنا نشتغل طيلة فصل الصيف في النجارة او الحدادة او غيرها من الحرف لمساعدة أسرنا وشراء لوازم الدراسة للموسم المقبل، في نهاية شهر غشت اذا ما وافق الوالد كنا نخطف خرجة او اثنين الى الشاطيء الوحيد بمدينتنا ولم يكن احد يشتكي بل بالعكس كنا سعداء وقانعين بالقليل. الان تعذر على المغاربة التمتع بصيف واحد والكل يبكي ويشتكي وكأن الحياة انتهت، حمدو الله وشكروه على كل حال والصبر الصبر ثم الصبر فغيركم لا يعلم حتى معنى عطلة الصيف كما كان حالنا في الصغر.
كنا سنعيش زمن ما قبل كرونا لو احترم الشعب الحجر الصحي وتباعد اجتماعي ووضع الكمامة بطريقة الصحيحة وليس كلعلافة ونظافة الأيدين.
لكن الشعب أبى إلا أن يخرق هده الشروط السهلة جدا
الدولة ارادت حرمان الشمال من متعة البحر والاستجمام لكن لعله خير لنا وليس شر ، مع العلم ان كثيير من ألخبراء يحثون على ان البحر لا مانع من ارتياده في ضل هذه الجاءحة ، لكن سياسة الحقد والكراهية على ناس الشمال هي من قررت ذلك ، يجب ان تعلموا اننا هنا باقون ، ولقد تولد في قلوبنا حقدا لكم لن ننساه ابدا
صراحة لا يوجد ذرة من المنطق ان يتم ترك المسابح مفتوحة في حين السباحة في الشواطئ ممنوعة. مبغاتش تفهم لي
انها شواطيء جميلة ومنطقة حيوية بالنسبة لكل مناطق المغرب تشعر فيها بانك في منطقة متوسطية رغم تواجدها في افريقيا فكأنك لست فيها عمران حضاري وحتي معابر المرور تحترم فيها أحقية الراجلين في الشارع تري الناس كل في مهمته اما بالنسبة لصيف هذه السنة فالتغيير شملت كل المناطق ففي شمال المتوسط اسبانيا وفرنسا نفس الشيء الاقتصاد منحط والناس ليسوا سعداء وكأنك لست في موسم الصيف ، دعواتنا الي الله لرفع البلاء ودعواتنا إليكم بتوخ الحدر
يجب على المغاربة تغيير عاداتهم وتغيير أسلوب حياتهم بدل الحديث عن إصطياف وبحر وإحتفالات بسبب وبدون سبب فالمغرب أكثر دولة فيها أعياد وإجازات وعطل وأغلب الشعب عاطل عن العمل وطول العام جالس على القهوة فلا إنتاج ولا حركة إقتصادية ولا عمل ولكن وقت الصيف يتحدث جميع المغاربة عن العطلة الصيفية والسفر والبحر والجبل والإجازة كذلك يهتم المغربى بالحولى أكثر من إهتمامه بالعمل والإنتاج .
بعد قراءتي للموضوع ،افتكرت ضجة السنة الماضية بعد الاكتضاض التي عرفته سواحل المدن الشمالية،وما تبعه من حرب بين سكان المدن الشمالية وغيرهم من السكان علی مواقع التواصل الاجتماعي الدين تضايقوا من الاكتضاض،سبحان الله ،الان الناس تشتكي قلة الارتياد علی الشاطيء!!!!!!!!
لما كان اصحاب الفنادق والشقق في هاته المدن ينحرون الناس بالاثمنة الخيالية للمبيت ابتداء من 600 درهم لليلة،ويكدسون ثرواث هائلة ويصلحون شققهم بدون رخصة مسلمة. لهم قانونيا،والآن يبكون لما جاءت كورونا،لا يجب على الدولة مساندتهم لانهم ضلو سنين طويلة وهم يكدسون ويراكمون في المال والآن حان وقت الخلاص،يجب على الدولة محاسبة كل من يملك شقق ويكتريها ولا يدفع الضرائب على الدخل،يجب على مديرية الضرائب ان تتابعهم لاستخلاص اموال الضرائب لاستغلالها في المصلحة العامة (بناء ملاعب ،مستشفيات،حدائق…)يجب على الدولة متابعة اي شخص ثبت ان لديه عقارا او شقق وأخذ الدعم 1000 درهم من صندوق كورونا،مرة اخرى نطلب من مصلحة الضرائب مراجعة جميع الضرائب المتراكمة طيلة السنوات الماضية وتقديرها واستخلاصها فورا دون تأخير لكي يتقدم وطني الغالي،وعااااش الملك محمد السادس نصره الله وحفظه وايده بنصره.
شكرا هسبريس
البعض يخاف من الموت ..ولا يخاف من يوم الحساب
صراحة بعض مكتري الشقق الجشعين يستحقون ما يحصل لهم اليوم لانهم كانوا يأجرون شققهم باثمان خيالية في اشهر العطلة الصيفية الف درهم لشقة لا هي مطلة على البحر ولا على مسبح فقط بيت في حي شعبي يفتقر لادنى البنيات التحتية للاصطياف زد على ذلك المقاهي والمطاعم تضاعف بها الاثمان دون حسيب ولا رقيب ولكن الحمد للله بعد اكتشافنا للجنوب الاسباني اصبحنا نكتري هناك شقة في اقامة تتوفر على جميع وسائل الترفيه ب500 درهم في حي نظيف امام كورنيش به احسن المطاعم والمحلات النظافة والاستقبال على مستوى عالي زد على ذلك احترام الخصوصيات وعدم وجد التبركيك والتحنزيز فالناس. لماذا تشتكون الان يا من كنتم لا تردون حتى السلام في شهري يوليوز وغشت قبل ازمة الكورونا.
الكلام. الدي قاله الأستاذ جامعي رئيس المركز الدولي لرصد الأزمات يعرفه الجميع واي واحد سألته سيقول نفس الكلام
لم أسمع ناس أكادير والشواطئ المجاورة لها يشتكون مثل ناس تطوان المضيق. سبحان الله . رغم أن جهة الشمال تعرف زيادات الأثمان بنسب 500%. بلاش أحسن.
إلى صاحب التعليق رقم أربعة. انت تمثل نفسك لوحدك ولا تمثل الطنجاونين. نحن لا نحقد على احد .وارض المغرب حق للكل المغاربة. لا للعنصرية كلنا سواسية. الشيطان هو من يعمل على ضخ الحقد بين الناس . علينا أن لا نكون مثله .كل المغاربة ابطال أحرار كرماء طيبون
لقد تم منع المواطنين من التوجه لقضاء عطلتهم الصيفية بمدن الشمال وهناك من تم اراجعهم من حيث اتو في المقابل نقرأ في بعض الصحف ونرى صورا لوزراء مرفوقين بعائلتهم يتجولون بالمضيق و مارتيل "بغيت غينفهم هدا التناقد حلال عليهم و حرام على الشعب"
فقط ملاحضة ، تضهر على الصورة كثرة مضلات الشمس والبعض كزيد قطعة من الثوب يحجبون رؤية جمالية البحر على المصطفين ، من الأفضل أن يكونون من الخلف، و في الأمام الناس لمعندومشي مضلات عندهم سوى ﴿ الفوطا﴾ لكي يتمتع الجميع رؤية البحر.
اولا موسم الاصطياف انتهى.ثانيا ككل سنة يلاحظ الناس هنا في الشمال قدوم فءة لا علاقة لها بكورونا او الطبقة الوسطى او الدنيا او….طبقة تحضر بسياراتها الفارهة و لا تختلط بالناس و تعيش حياة باذخةهذه الشريحة حاضرة بشواطىء الشمال منذ دخول الصيف.هي لا تعرف حواجز منع التنقل او حالة الطوارىء،فقد راينا كيف ينزل بعضهم من تلك السيارات لسرال رجل الامن عن وجهة ما و دون ارتداء الكمامة و رجال الشرطة لا يتجرؤون على مطالبتهم بوضع الكمامة.ثالثا،يجب هدم كل البنايات القريبة من البحر،لا يعقل ان يسيج البحر بتلك الطريقة و كانه ملك خاص.لا يوجد اي قانون يسمح بذلك البناء.على المسؤولين ان يفكروا في ايجاد حل لهذه المعضلة.
بالعكس الاحظ ان شواطئ المنطقة جد مكتظة كما العادة.
جواب مول التعليق 1 يكما طنجة خلاها ليك باك في ورت المغاربة احرار في الوطن العزيز ديالنا نمشيو ونجيو فين بغينا ايلا كانت طنجة تحت وصاية ديالك منعرف داك تزمت والعنصرية لي كنهدر بيه سير خوي بلاد ايلا معجبكش حال عايشين غير بي فظل السياحة وايلا مجاوش ولاد بلاد كان كتعمر بي الاسبان ولا هادوك عجبينك بازززززز
لا حول ولا قوة الا بالله.السنة الماضية عرفت مدن الشمال اكتضاضا غير مسبوق.لدرجة ان سكان الشمال ابدوو انزعاجهم من كثرة الوافدين وشاهدنا تدخلات وتعاليق وصلت حد العنصرية.واليوم يتغير الوضع وترى مدن الشمال في حالة يرثى لها.لطفك يارب.
والله العظيم متعين الخوت واحد الشيء لا يتصور فقط نحن اصحاب المنطقة ولا اخد من هناك بيننا وعدنا نحتشم كما كنا سابقا ايام السبعينات والبحر نظيف وجميل ومحترم شكرا كورونا اعدت الينا صيفا جميل وممتع ولا استطيع ان اقول الا رحم الله صانع كورونا
Dommage Dommage Dommage
والله الانسان عندما يرى ما يقع يسترجع قوله تعالى .
وكذلك أخد ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة .
وأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا .
إن زوال النعم والنعمة سببه الذنوب والظلم .
فيجب على كل واخد منا مراجعة نفس مع ربه ومع غيره .
ما حل عقاب إلا بذنب وما رفع إلا بتوبة صادقة .
فاللهم ارفع عنا هذا الوباء والبلاء وهذا الغضب .
فوالله هُنَّا على الله لسبب وذنب جعل الجبار يغضب علينا .
فاللهم أعزنا يا أرحم الراحمين ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .
الحمد لله على كل حال .
يجب أن نوضح أن الحرمان لم يطبق إلى على طنجة المعروفة ببحارها المتعددة .فالدار البيضاء لن تلمس ولو سجلت الالاف يوميا لا قدر الله. فالضغط الذي تعانيه ساكنة طنجة وغياب وساءل للتخفيف تضعف مناعة الاشخاص وتوجههم إلى الأسواق والمحلات وووو.وتصبح النتيجة عكسية.لم افهم ولن افهم وذنوب أطفالنا على رقبتكم.
الله يأخذ الحق فى الظالمين المغرب كامل ب فالبحر غير طنجة ممنوع عليها علاش المعروف أقسم بالله العظيم انتم احقد ناس على وجه الأرض الله ينتقم منكم
La crise actuelle montre clairement que c'est une grave erreur d'avoir avantagé le secteur touristique au détriment d'autres secteurs stratégiques ,solides et prometteurs.,notamment l'Agricultue et l'Industrie. C'est l'une des grandes carences du modèle de développement actuellement en vigueur.
خص يشوفو معنا شي حل. هدا ما قاله احد المتضررين من جائحة كورونا.
لدى فكرت كثيرا في اقامة دعوى قضائية ضد كورونا الا ان المشكل في مقال الدعوى يصطدم بعدم وجود عنوان سكن كورونا حتى يوجه لها القضاء الدعوة.
باعتباري من الشمال فالسياحة غالية أسعار فوق الطاقة لهذا أفضل اسبانيا الف مرة جودة واحترام وتقدير
السلام عليكم ردا على التعليق الاول ؟؟؟! ادا كنت اخي موظف او لديك عمل قار الله يعونك ؟؟؟! فأغلبية المدن الشاطءية تسترزق في الصيف ومنها مدينة طنجة ؟؟؟! فهناك من يشتغل في الصيف تلات اشهر ومداخيلها تغطي السنة كاملة ؟؟؟؟! فهمتني ؟؟؟! باشي لي عندو شي خدمة قارة او موظف في الدولة يبدء بالفلسفة ؟؟؟؟! من أراد التكلم يتكلم وليس لديه سنتيم واحد حينها يدرك معنا الفقر والحرمان ؟؟؟! والله العضيم أتكلم عن نفسي ووضعيتي ما كرهت نخدم ليل ونهار ولكن اين هو العمل
الطبيعة تخلق التوازن ، والله يعيد ترتيب الأرزاق:
ـ البحر سينظف نفسه بنفسه وحتى وان لم تتدخل السلطات المعنية
ـ التلوث سينقص سواء في الهواء أو الماء أو الضجيج والزحام
ـ سينقص الضغط على الماء الصالح للشرب وعلى الواد الحار
ـ سيحدث اعادة توازن في الثروة: فمداخيل الخدمات والتجارة الموسميتين في الشمال ستقل لأنها كانت غير مبررة في السنوات الماضية ، بينما سكان الجنوب أو " الداخل" سيوفرون مداخيلهم حاليا لأنه " في كل تأخير خير "، فبهذه الأموال تحملوا أضحية العيد ، ووفروا نفقات الخول المدرسي ؛ويمكن أن يفكروا في تغيير وجهاتهم السياحية مستقبلا
ـ عدم الاصطياف سيساهم في عدم انتشار الوباء ، والتقليل من حوادث السير ، وعدم التعرض للضغط النفسي والعصبي الناتج عن " الشمتة" و…
غياب الجالية اثر كثيرا على الموسم الصيفي بشواطئ تمودا باي….غير ذلك الاقامات السكنية ممتلئة بزوار من طنجة و الرباط و الدار البيضاء و فاس….الناس دخلات و السيارات الفارهة موجودة بالساحل….و المطاعم الراقية بالمنطقة ممتلئة عن آخرها….اللي واكل العصا هي السياحة الموجهة للطبقة المتوسطة التي هي الغائبة عن الحدث بسبب أزمة كورونا و عدم حصولها على رخصة التنقل….
مناطق المنطقة الشرقية من واد لاو الى الجبهة تابعة لعمالة شفشاون و لا مشكل للتنقل اليها…
طنجاوة يحنون الى سنوات السبعينات والثمانينات ايام الحشمة والوقار لا عمارات لا سكن اقتصادي لا تلوث لا تشرميل لا دعارة لا شيشة
ما قاله رقم واحد يقوله الجميع عندما يتعلق الأمر بمدينته . صحاب كازا والرباط ارا هاجمو علينا لعروبيه. صحاب تطوان ارا هجمو علينا جبالا . صحاب وجده ارا هجمو علينا توازا . الروافه ارا هجمو علينا ايغاربيان وهكذا جميع المدن والمناطق في البلاد . والبتالي اصلحو انفسكم اولا بدلا من التهجم عليه .
سبحان الله أهل الشمال دائما يبكون دائما ماعجبهومش الحال.
جنوب المغرب فيه الحزقة وقلة العمل والناس دائما ضاحكة
احسن حاجة باش يحسوا بينا و ينقصوا من الغلاء الفاحش ديالهم ، انا افضل نمشي للشمال وسط السنة ولا اسبانيا فالصيف
يجب فتح تحقيق معمق حول ما يقع بمدخل تطوان سد القضائي قرب معمل الياجور هناك و من يستفد من هده اتاوى و اكراميات التي تصل بين 500 الى 1000 درهم لسيارة واحدة للولوج لتطوان و نواحي ,,, و البسطاء يتم ارجاعهم من حيث جاؤوا.