لم تمر سوى ساعات قليلة على فضيحة اللحوم الفاسدة التي تفجرت بمدينة المحمدية، حتى جرى حجز كميات من اللحوم مجهولة المصدر على مستوى عمالة النواصر بجهة الدار البيضاء سطات، داخل قبو بإحدى العمارات.
وكشفت مصادر محلية لجريدة هسبريس الإلكترونية أن السلطات المحلية، بقيادة باشا أولاد صالح بإقليم النواصر، أقدمت على حجز كمية كبيرة من لحوم الغنم والبقر مجهولة المصدر، تعود إلى أحد الجزارين المشهورين على مستوى العاصمة الاقتصادية.
وحسب مصادر الجريدة، فإن السلطات المحلية تمكنت، بعد توصلها بإخبارية، من تتبع أحد الجزارين، حيث تم العثور داخل قبو بإحدى العمارات الموجودة بتجزئة النور بالحي للصناعي على كمية من اللحوم مجهولة المصدر، داخل مبرد هوائي غير مرخص.
وكشفت المصادر نفسها أنه جرى الاتصال بالدرك الملكي إلى جانب الطبيب البيطري للجماعة، وتم الانتقال إلى المكان المذكور، ليجري حجز ثلاثة خرفان وكمية من لحوم البقر تقدر بحوالي 700 كيلوغرام، مخزنة في ظروف غير صحية داخل قبو العمارة.
وقد وُضع الجزار المعني رهن تدابير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة المختصة، كما جرى إتلاف الكمية المحجوزة بحضور لجنة متكونة من الطبيب البيطري والدرك الملكي والسلطة المحلية.
وكانت السلطات المحلية بالمحمدية قد أقدمت، ليل الخميس، بعد توصلها بإشعار بوجود روائح كريهة منبعثة من أحد المحلات المغلقة بمنطقة الشحاوطة، على حجز كميات كبيرة من اللحوم الفاسدة.
وقد تبين، بعد انتقال السلطات المحلية برئاسة قائدة الملحقة مرفوقة بعناصر الأمن والقوات المساعدة وطبيبة مختصة، أن الرائحة التي اشتكى منها السكان تعود إلى لحوم فاسدة معدة للترويج والاستهلاك.
كورونا لم تاني من فراغ ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا . الكل يغش الكل يهمه الربح ولا شئ اخر ولو على صحة الاخرين
السلطات المحلية تمكنت، بعد توصلها بإخبارية، من تتبع أحد الجزارين
يعني تبركيكة!! ههه
ما عمرو تتغيرو !!!عيا الستعمار ، لكن لم يستطع القضاء عليهم…
بالصحة والراحة والعافية التغلاق بالبرقوق والصوصيص بنين المسؤولين عن الرقابة رفعو ايديهم عن الدبيحة السرية لانها وبكل بساطة تخدم لوبيات الصحة والصيدلة فبدون مادة ميمي سيتراجع السرطان وامراض الجهاز الهضمي وبدون لحم الجيف والحمير والكلاب من سيشتري ادوية التسمم الغدائي الكارثة والطامة الكبرى هيا المواشي التي تقتات في مطارح النفايات راهم شبعو كمامات نهار العيد بلا ماتشري كمامة غادي تلقاها في الدوارة ديال الحولي فابور
قلتها سابقا واقولها مرة اخرى.البحث عن المال يبيح كل شيء.والغريب ان هؤلاء مغاربة ..مسلمون.في دولة اسلامية…يصومون…قد يصلون…يستنكرون غلق المساجد …ولو ان غلقها امر ضروري لتجنب انتشار الوباء…على كل حال هم مسلمون ويقومون بفعل المنكر.امر لا يقع في " بلاد الكفار " وحتى في اسرائيل التي يعتبرها المسلمون دولة عدوانية.احاديث كثير وردت في الموضوع والكثير لا يبالي بها – دون تعميم – " من غش فليس منا "— قالوا يارسول الله " المومن يزني …قال نعم…المومن يسرق ..قال نعم…المومن …يكذب…قال لا. " مع ان الزنا والسرقة فيهما مشقة كبيرة …والكذب لا يكلف شيئا…وذلك يعني ان المومن الذي لا يكذب لا يمكنه ان يقوم بالباقي.هذا عن الكذب…ما قولكم ببيع لحوم فاسدة كلها مضرة.
اغلب لجزارين مخلوضين وغشاشين لانهم يعملون مع مافيات مختصة لاتنام في الليل خاصة ويعملون جاهدين في شراء اغنام وابقار وجمال مريضة رخيصة ثم توصيلها في الظلام الى محلات التي يقال عنها مشهورة واخرى ونلاحظ ان معظم الجزارين يصبح بين مدة جد قصيرة غنيا سيارة ومنزل وضيعة ويكملها باللحية والحج لايقاع الزبناء بالابتسامة لملغومة وخفض ثمن وهم كثر لنكن حذرين ، من غشنا ليس منا.
عدم إنزال العقوبة المناسبة بعد كل فضيحة هو ما يشجع عديمي الضمير على الإستمرار في ارتكاب جرائمهم و يعودون في كل مرة بمصيبة أكبر من الأولى
عندما تغلق المدابح ويطلب من الجزار الدهاب إلى الجديدة زاوية سيدي اسماعيل من أجل الدبح فمادا تنتصر غير الدبيحة السرية
سلام : راه شفت باءيع الدوارة كي عمر فمو بالماء وينفخو فالرية .سولتو علاش كتعمر الرية بالماء گالي باش كتقال فالميزان .
حشا ميعاد الله ان يكونو مسلمين الدين والإسلام براء منهم سوف يأكلون في بطونهم نارا وسوف يصلون سعيرا يجب الزج بهم في السجون لترتاح منهم البلاد والعباد
أن الرائحة التي اشتكى منها السكان تعود إلى لحوم فاسدة معدة للترويج والاستهلاك لولى الخوف من اختراق الحجر الصحي لسكان العمارة لضل الحال كما هو بحكم ا نه من أحد الجزارين المشهورين على مستوى العاصمة الاقتصادية.
هكذا تم انتشار مجموعة من الأمراض على مستوى الجهاز الهضمي بسبب اللحوم الفاسدة التي يتناولها المرء على شكل نقانق او كفتة حيث يستعمل الجزار توابل مختلفة ليقضي على الروائح مع ان جزار المحمدية كان معروفا ويتبضع عنده المواطنون بشكل اعتيادي وأنا منهم لكن عدلت عنه بعد وضعت لحما في الفران لشوائه فتصاعدت رائحة حموضة منه
كل ما يمكن قوله ملخص في الآية الكريمة
من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ( صدق الله العظيم)
لا يمكن لأي شخص ان يحقق إلا ما كتبه الله له
أضف إلى ذلك درهم حلال أفضل من 1000درهم حرام اللهم اطعمنا حلالاً
هذا هو مشكل المغرب الاغلبية تصلي الاغلبية تصوم الاغلبية تغش .في بعض المواقف تفضل الغير متدين المسقيم على المتدين الغشاش والخلاصة: الدين المعاملة ومن غشنا فليس منا
لو قامت جميع اللجن وبنفس الحماس بجميع مدن المغرب لكتشفو العجب المعجب جميع الجزارين وبجميع المدن يقومون بدبيحة سرية بل هناك أشخاص معروفين ببيع لحوم فاسدة أمام أعين السلطة ولا أحد يحرك ساكنا كما كان شخص له محل معد للأكلات الخفيفة يبيع كفتة يعني غداء ب 10 دراهم كفتة مشوية + فريت + دنجال + سلاد + خبز وألى ماشبعتيش أزيدك ارخا الله توفى وبقى المحل مغلق فما نأكل من لحم مفروم من عند الجزار فهو لدبيحة سرية أو جيفة وهدا معروف بحيث هناك أشخاص ينشطون في هدا المجال ولفد سبق لسلطات ايت إسحاق من اعتقال جزار سنة 2016 المحل كان فيه لحم غير صالح وكان يزود مقاهي المدن المجاورة خنيفرة ايت اسحاق تيغسالين الزاوية الكلمة الاولى والاخيرة للمال الرشوة والفساد هما اللدان يشجعان على ارتكاب هده الافعال اما صحة المواطن فلا تساوي ثمن بالنسبة للمسؤولين المهم احظي راسك من اللحم الفاسد أو احظي راسك من الكزار
غير الله ايحفض. شحال من واحد اكل لحوم الحمير ولحوم الكلاب اما لحوم البغال فكدث ولا حرج ومنهم عبد ربه هذا. ولكن دون علو منا وسٱروي لكم قص لجزافي السبعينات وفي مدينة عتيقة من مدننا القي عليه القبض متلبسا وهو يبيع لجم الحمار في دكانته.فتوبع وقدم لوكيل الملك لاستنطاقه.
قال وكيل الملك: " الم تستحي تبيع لحم الحمار للناس".
فاجابه الجزار مستسخرا: " لقد اكلت انت منه حتى عيتي اسي الوكيل".
واش باقي شي واحد في هذه البلد اكيعرف اشنو كايكل غير الله يحفضنا حتى يدينا.
لو اخدت السلطة المراقبة على كل من يتلاعب بصحة المواطنين وإنزال أشد العقاب مرتين ويمنع بمزاولة تلك المهنة .انظر الشوارع.والازقة كيف تشوى اللحوم وتقديمها الأبرياء بدون حسيب ولارقيب ويظنون ان السلطات. لاتراقبهم .لانهم عاطلون .ولا مهنة الا أذى صحة المواطنين
ألفنا أكل كل شيئ في الطريق حتى ولو كان مخ الضباع و المدينة التي تتحذث عنها لم تكن مدينة في تلك الوقت بل كانت قرية كبيرة على الطريق الرابطة بين مراكش والدارالبيضاء .
احكي لكم قصة طريفة: انا امارس تجارة و بالقرب مني 3 محلات للجزارة احدهم معروف بصدقه وبجديته. والاخران معروفان بممارستهما للذبيحة السرية ومتاجرتهما في البهائم المريضة وغيرها. قبل سنتين حلت بالمنطقة لجنة صحية للمراقبة. اقفلت للاول وباركت عمل الاخرين. سألته ماذا حدث السي محمد ؟ اجابني بأن اعضاء اللجنة ياتون يوميا يحصلون على اللحم بالمجان عند هؤلاء.اما انا اشتري اللحم بثمنه في السوق وادفع الضرائب والمكوس واطبق القانون كما هو وارفض اعطائهم اللحم بالمجان….وهذه هي النتيجة. ( كلشي بالمقلوب)
صراحة طبيعة الجزارة منذ القدم مبنية غالبا على الغش,فالقدماء كانوا يغشون في الميزان او في العظام او في الشحم او في بيع النعاش والبقر مكان الخرفان والعجل وووو وهذه الحيل والغش أصبحت في يومنا تسير في طريق خطير جدا بالمقارنة مع القدماء,لان اليوم اصبحوا يبيعون اللحوم الفاسدة ولحوم الحمير والكلاب الضالة,لان المجتمع المغربي اصبح فاسد من راسه الى اخمص قدميه,الرشاوي في الإدارات المحسوبية ثقافة الريع اباك صاحبي التهريب المخدرات والمسكرات شهادة الزور عند العدول والمحاكم الاستلاء على أملاك الغير الغش في جميع التجارات الصغيرة والكبيرة حيل المشعوذين والدجالين والسماوي وانتحال شخصيات الامن والنفاق السياسي والاجتماعي والتدين الشكلي والطقوسي ووووو وما شاء الله من افات اجتماعية تنخر المجتمع وتهدد حياته المادية والمعنوية والصحية والمالية والعرضية بحيث فشت الدغارة والزنى والمثليين وهلم جرا
من غشنا فليس منا هذه جريمة ضد البشرية وفهاذ الحجر للمواطن مسكين كيعاني من أجل لقمة عيش توكلوه بحال هادشي حسبي الله ونعم الوكيل