ضمن 26 حالة مؤكدة إصابتها بفيروس كورونا المستجد على الصعيد الوطني، كان نصيب جهة طنجة تطوان الحسيمة 4 حالات جديدة، خلال الـ24 ساعة الماضية، تقاسمتها عمالة طنجة أصيلة وإقليم العرائش، بتسجيل حالتين بكل منهما، ليرتفع عدد مصابي “كوفيد-19” بالجهة إلى 1104 حالات مؤكدة منذ بداية الجائحة، بما يمثل 14.09 في المائة من العدد الإجمالي الوطني للإصابات.
وبالنسبة إلى حالات الشفاء الجديدة، فقد كشفت المديرية الجهوية للصحة، في آخر تحديث لبيانات الوضعية الوبائية بالجهة ذاتها، تعافي 8 حالات، سجلت جميعها بمدينة طنجة، ليبلغ عدد المتعافين على الصعيد الجهوي 939 حالة، إلى حدود مساء الاثنين، فيما لم تسجل أية حالة وفاة جديدة منذ السبت الماضي، إذ لا يزال العدد مستقرا في 37.
وتتابع 117 حالة بروتوكول العلاج المعتمد من قبل وزارة الصحة، بمراكز التكفل واستقبال مرضى “كوفيد-19” بعمالة طنجة أصيلة، عقب الإعلان عن تماثل 694 شخصا للشفاء إلى حدود مساء الاثنين، من أصل 839 حالة سجلت منذ ظهور الوباء، توفي منها 28 شخصا.
وعلى مستوى إقليم العرائش، فقد عاد إلى خريطة الرصد الوبائي عقب تسجيل حالتيْ اليوم، بعد أسبوع من الاستقرار الكلي، ليرتفع عدد المصابين إلى 167 حالة منذ تفشي الفيروس، منها 7 حالات لا تزال تتابع العلاج بمراكز التكفل، بعد إعلان تعافي 158 شخصا، فيما وسم الاستقرار مؤشر الوفيات التي انحصرت في الحالتين المسجلتين سابقا.
إلى ذلك، يستمر إقليم تطوان لليوم الثاني على التوالي دون تسجيل أية حالة إصابة جديدة، بعدما أكد في الأيام القليلة الماضية إصابة مستخدمين بمعمل بطنجة ومخالط هو شقيق أحدهما، أعادوا الإقليم إلى نقطة الصفر، ليصل عدد المصابين به إلى 80 حالة، من ضمنها 70 متعافيا و7 وفيات.
وفي السياق ذاته، يسِم الاستقرار الوضع الوبائي بإقليم الحسيمة لليوم الخامس على التوالي، إذ تكثف الأطقم الطبية العاملة به جهودها للقضاء على فيروس كورونا المستجد، خاصة في ظل تواجد حالة واحدة تتابع علاجها، عقب تعافي 16 مصابا من أصل 17 حالة سجلت منذ بداية الجائحة.
في المقابل، يحافظ إقليم وزان على خلوه من أية إصابة منذ تعافي الحالة الوحيدة المسجلة به في أوائل الشهر الماضي، فيما يواصل إقليم شفشاون وعمالة الفحص أنجرة المحافظة على صفر إصابة بـ”كوفيد-19″ منذ تفشى الوباء.
يُذكر أن جهة طنجة تطوان الحسيمة تتمركز ثالثة من حيث عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد، بنسبة تبلغ 14.09 في المائة من العدد الإجمالي الوطني للإصابات، خلف كل من جهة الدار البيضاء سطات، التي تمثل نسبة الإصابات بها 33.83 في المائة من الحصيلة الإجمالية على الصعيد الوطني، وجهة مراكش آسفي، التي تمثل 17.09 في المائة من نسبة الإصابات وطنيا.
اغلب ناس ولا عندهم عصاب واكتئاب …الحرية نعمة كعما كنا عارفين بقيمتها …وهدشي خاصو يخلينا نتقربو من الله
إقليم العرائش سجل حالتين وافدتين كن طنجة واحد الموظفة ببنك مشات نعماس دوزات العيد فطنجة وجابت كورونا وجات، وعامل بمعمل الكابلاج جا من طنجة وعيد مع أقاربه فالقصر الكبير وجاب كورونا معه، فيناهما رجال الشرطة والدرك الي فالطرقان، يجب محاسبة كل المتورطين في انتشار هذا الوباء.
Il faut pas comparer les incomparables. Casa tanger Marrakech c'est le noyau dur de l'économie nationale. Et c'est très normal d'enregistrer plus de cas covide 19 que d'autres villes. Chafchaouen Hoceima ou ouzzane ne représentent ensemble même un quartier du grand tanger. Soyez raisonnable svp
الملاحظ في طنجة ان اغلب المواطنين لا يلتزمون بالحجر الصحي والكمامات نادرا ما ترى شخصا يرتديها وحتى اذا ارتداها تكون متدلية تحت فمه واذا نصحته يثور في وجهك. لذا ففي هذه الوضعية يصعب كثيرا القضاء على الفيروس.
طنجة عليها أن تكثف من الفحوصات الإستباقية وعلى الوزارة المعنية تعزيز القدرة الإفتحاصية ضد كورونا في المدينة , فقط بهاته الطريقة ستتمكن من التغلب على الوباء , ولو تمكنت من ذلك إرتاحت كل المدن المحيطة بها , وهي تطوان بالدرجة الأولى وإقليمها الجبلي ثم العرائش وحتى الشاون , مزيدا من المجهودات حتى ننعم بصيف جميل وعيد اضحى سمين ونحن في أمان آمنين .
– بين عشية وضحاها أضحت طنجة المدينة البشعة المنبوذة اللي و حق الرب ما جا ليها حتى واحد يسكن من مدن أخرى !!
وااااا سيادنا !! و راه طنجة فيها من كلللللل ساكنة المغرب الحبيب !! الكل يشتغل هنا ! الكل جا و جاب عائلته ، هناك من جاء أعزب و كون أسرة فيها !!
هذا ليس لسواد عيون المدينة !! هذا لأنها مدينة اقتصادية !! الثانية بعد البيضاء !!
هذه طنجة الكبرى !! فيها مشاريع تهم المغرب قاااااطبة !!
لا تلوموا سكن طنجة !! جايين من المريخ !! أو عاد هبطوا من الجبال يستوطنوها ؟؟!؟؟!!!!
عجبا على الذي يتنصل الآن من المدينة !!