استعادت محلات الوجبات السريعة بمدينة الدار البيضاء، مثل عدد من مدن المملكة، نشاطها بشكل جزئي مباشرة بعد حصولها على الضوء الأخضر من السلطات من أجل تقديم خدمات تسليم وتوصيل الوجبات الغذائية للزبناء.
وفي الوقت الذي لم تفتح فيه السلطات الباب أمام المطاعم لاستقبال روادها في فضاءاتها المخصصة لذلك، توجه عدد كبير من الزبناء إلى المطاعم الشهيرة بمختلف مناطق الدار البيضاء من أجل الحصول على أولى وجباتهم السريعة، منتظمين في صفوف طويلة من أجل ذلك.
وقال مسؤول كبير في مجموعة استثمارية عاملة في مجال الوجبات الغذائية السريعة، إن جميع العاملين بالمطاعم تفاجؤوا بالأعداد الكبيرة للزبناء الذين اصطفوا في سلسلة طويلة من أجل الحصول على أول وجبة سريعة لهم، بعد أسابيع طويلة من الحجر الصحي.
وأوضح عاملون في مطاعم، في تصريح لهسبريس، أن كافة الزبناء برهنوا عن وعي كبير لاحترام المعايير الصحية الوقائية، حيث حافظوا على مسافة التباعد الآمنة فيما بينهم، وتقيدوا بتوجيهات المشرفين على تنظيم حركة تسلم الطلبيات.
وسجل إقبال كبير على محلات إعداد وبيع “البيتزا” والوجبات السريعة وسط منطقة المعاريف، حيث أكد مسير محل تجاري شهير بالمنطقة أن “الإقبال على هذه الأكلة الإيطالية كان لافتا منذ أن افتتحنا المحل”.
وأضاف في تصريح لهسبريس: “سجلنا أيضا إقبالا غير مسبوق على البطاطس المقلية بالجبن، خاصة من طرف الشباب الذين يعتبرون من زبنائنا الأوفياء”.
وزاد المتحدث: “ما يمكن أن أشدد عليه هو حرص كل الزبناء على احترام مسافة التباعد الجسدي فيما بينهم، وفي حالة تسجيلنا لتقصير ما ننبه إلى ضرورة احترام شروط السلامة الصحية التي فرضتها السلطات من أجل ضمان مصلحة الجميع”.
أكل الوجبات السريعة كأكل السم دون التحدث على "العفن" لكن ثمن و تسهيلها حياة المواطن يجعلها جذابة
ادا غتشد السربيس ساعة باش تاخد الكوموند مبقاش سميتها وجبة سريعة
الذين يتهافتون على الوجبات السريعة أغلبهم متزوجون من المرأة التي لا يهمها سوى تطويل الأظافر و تجدها منذ أن تستيقظ و هي أمام شاشة الهاتف و التلفاز… رفقا بأزواجكن.
عودة الحياةةالطبيعية شيء مفرح.
و لكن كوفيد لازال بيننا، و لا افهم كيف نعقم كل ما نلمسه و كل ما نتبضعه الا الوجبات الجاهزة. اتمنى ان لا يتم اكل هذه الوجبات مباشرة دون اعادة تسخينها في الفرن لتعقيمها بالحرارة.
فيئة من المغاربة !!! يقال أن الذوق تربية يوجد من المغاربة من تلقى تربية و فيه مغاربة لم يتلقون تربية ذوق يأكلون أي حاجة " لو طحنا الخشب و زدنا عليه كبتشوب " لقالوا لذيذ !! كما يقولون " خانز أُبنين " أُفضل خبز الدار مع طرف زبدة على 666 أكلة شارع !!!! " ذوق لحلو لا يعني لذيذ "
الثقافة الغذائية في المغرب صفر، ما أحوجنا للعودة للطبيعة زويتة بلدية وخبز شعير وكويس تاع أتاي بدون سكر أفضل من الوجبات السريعة المسمومة…
ماكلة زنقة بنينة وكلها امراض لا نظافة لا جودة ,الا مامرضتيش اليوم هتهلك صحتك مع مرور ليام.3 سنين باش حبستها بعد ما دوزت 15 ايام في السبيطار حتى ان طبيب قال للواليد :من الاحسن تديه يموت في الدار……. لان الطحال كان سينفجر لكن الدكتور العبار رحمه الله قال لي :Tu vas pas mourir ,لكن هتصبر لي 2 اباري في اليوم …….وتستمر الحياة
سمعنا مرارا وتكرارا ومن مختصين ان العالم قبل كورونا ليس هو بعدها وان طريقة التفكير والاولويات ستتغير.. لكن كنت جازما ان لا شيء سيتغير. سينسى كل شيء وبسرعة. ولعل الوجبات السريعة رغم رداءتها على الصحة ستعاود الاستحواد على الفئة غير المبالية وما اكثرها. هنيئا لكم بوجبتكم السريعة جدا وهنيئا لكم بادمغتكم الغير قابلة للاستوعاب
"الحرمان" الهاد الدرجة بنادم ول فيه بو هيوف
هاد الحجر علمنا نكلو لمكلة انتاع الدار مكله نقيه وصحيه بدون أضرار صحيه أما الأكلات السريعه فهي خير صحيه وزيد قلة النضافه ولعفن والزيوت التي تقلى بها الوجبات سامه بإعادة استعمالها عشرة المرات ناهيك عن انعدام النظافه يعني الموت البطيء
لا لا انا فالدار و تشهيت تاكوس مالقيت كيندير ليه
ماكاين ما حسن من الأكل الصحي، الخضر الحمد لله و اللحوم و الأسماك موجودة، هاد الوجبات السريعة ما هي الا مصدر للذهون و السعرات الحرارية الغير النافعة، الحمد لله عامين دبا ما قربتش ل هادشي، كانت فيا 120 كيلو، دابا 80 و مرتاح نفسيا، الخدمة كنت كاندي معايا ماكلتي ف أواني ديال الزاج، و الله تا احسن حاجة و كانصحكم تبعو نظام غذائي صحي بعيدا على هاد الخزعبلات، واحد كاتلقاه باغي يحيد لكرش و عاطيها ل طاكوس و بيزا، راه لا يمكن ا أستاذ
نهاية كورونا بالمغرب ليست سوى نهاية للوباء،لكنها بداية للعديد من الأشياء التي لا نحبها في مجتمعنا بل نمقتها.
نهاية كورونا هي بداية لإرتفاع الثلوث (حركية وسائل النقل،والوحدات الصناعية)
بداية انتشار المجرمين وقطاع الطرق،وحتى المشردين.
الأسواق العشوائية وأسواق المتلاشيات والتي تترك الفوضى في الأحياء.
الإرتفاعات الصاروخية في أثمنة المنتوجات الغذائية واختفاء لوائح الأسعار من الدكاكين.
انتشار أصحاب الجيليات بشكل أكبر.
ارتفاع أسعار المحروقات والذي يبقى أمرا لابد منه في المغرب رغم انخفاض السوق.
اختفاء العديد من الشخصيات وعلى رأسهم رجال السلطة الذين ساهم حضورهم بشكل إيجابي في فرض النظام "ولو بشكل جزئي".
والأخطر من هذا:
إهمال الشعب المغربي وتهميشه إلى إشعار آخر.
…….إنتظرونا
لا تبارك الله وعي كبير , الوعي هو تخلي دارك و تمشي تخسر فليساتك فماكلة ماعارفهاش حتا اصلها
لا لا انا كنتوحم و باغا تاكوس و مالقيت كيندير ليه عتقوني كنموت
ماهذه التفاهات والحماقات والله أناس كل همهم في بطونهم الجوع ليس في البطون ولكن في العقول
شكرا هسبريس على إحصائياتكم المحترفة. لقد علمنا اليوم أن المغاربة كافة تهافتوا على محلات الوجبات السريعة. حبذا لو تعطونا الأرقام.
المعايير الصحية والنظافة وجودة الوجبات خاصها تحتارم في الأيام العادية ماشي غير في زمن كورونا
الإصطفاف أمام محلات الوجبات السريعة والمواظبة على استهلاكها يعرض صاحبها مع مرور الزمن إلى الإصطفاف أيضا على مراكز التحليلات الطبية والمستشفيات…فحذاري من الإدمان على استهلاك المؤكولات الجاهزة والمصنعة.
شخصيا,الحجر الصحي كانت فرصة جربت فيها كل ما اشتهي,و عرفت معنى الحاجة أم الاختراع و عمري ندور بالوجبات السريعة.
3 شهور حجر لا طيران ولا ملاحة بحرية من اين اتت بضاعة ماݣدوز و kf و الكل يعلم ان كل شيء ياتي من امريكا اريد شرح
لا يمكنني ان آكل في الشارع مستحيل مع العلم انني من عشاق KFC
ان الدين تجمعوا أمام هده المطاعم لم يستفيدوا من جاءحة كورونا -الاكلات السريعه تخفظ المناعه-عليكم بطبخ المنزل حفاظا على صحة ابدانكم
الحمد لله نحن في القرية لايوجد مطعم مكان غير البلدي اليوم تغديت باللوبية وشربت اللبن الحمد لله على نعمته.
من الضروري أن نحترم و نطبق الإجراءات الاحترازية و التي يفرضها الوضع الوباءي بالبلاد.
كل عادة نقتبسها من إيماننا.
" الحمد لله لم نسمع و لم نطلع بأن منا من مات جوعا "
انا بالعكس هاد الحظر عمل فيا خير ماكنت كنعرف نعمل والو من غير الطياب العادي. دابا تعلمت الحرشة والمسمن والشفنج والكرواصة والبسطيلة والحلويات و الشوصون والبيتزات والبوراك و الكيكات والكراتانات و حتى ماكلة الزنقة تعلمت الطاكوس و الشاورما و المحاشي وبزاف دالحاجات من نهار بدا الحظر وانا كل نهار نصوب حاجة غير من اليوتوب . ومقررة عمر ماكلة الزنقة ماتدخل داري . كلها جراثيم بلا كرونا لاعساك بكورونا
المطبخ الغربي يصنف من بين احسن المطابخ العالمية
لما يتوفر عليه من مواد طرية وتوابل علية الجودة والمذاق كما يعرف كذلك بانه يمكن مزج ذوق المالح والحلو في طابق واحد
ولكن كوننا شعب غلبت عليه المظاهر
واخد من العولمة كل التقاليد ولا نهتم بصحتنا من مخاطر لا نعلم مدى خطورتها
كلها عوامل تساهم بشكل من اللهفة وإعطاء الأجانب فرصة اكتر من المنتوج الوطني
وهنا يجب التحذير من المواد المستعملة في كثير من المحلات الأجنبية
وجبات سريعة او سم سريع التحضير لكن بطيئ المفعول
Mr M'STAPHA les familles qui se ruent sur les fast food,sont des familles qui ont des enfants auxquels ils veulent plaisir de temps à autre.Ce sont aussi des célibataires qui n'ont pas forcément envie de se mettre en tablier de cuisine.ce sont des adolescents à qui ce genre d'alimentation à certainement manqué pendant ce long confinement.Ttes les femmes marocaines ne sont pas spécialement adéptes de snacks et autres.la femme marocaine,aussi manicurée qu'elle soit,préfère tjrs donner une alimemtation équilibrée à sa petite famille.arrèttez de discrediter la femme marocaine.elle est bien meilleure que ce que vous pensez et toutes classes sociales confondues.merci monsieur.
طيب فدارك راه كلشي كاين دابا فالمواقع، صحتي حاليا افضل بعد ٣ اشهر من الطهي في المنزل، كونت ديما مريض بكرشي ، دابا الحمد لله كنقتصد المصروف
و الصحة مزيانة، زيدون الطبخ راه في واحد الحلاوة،
الوجبات السريعة غير غادي ضعف المناعة ديال وليداتك، مرة فالاسبوع واخا اما هاد اللهطة لا.
الحمد لله المدام ماكاين غير طبيخ الدار أطفالنا و كلنا نتمتع بصخة حيدة و الحمد لله بفضل ابتعادنا على الوجبات السريعة
أشكر الله على هذه النعمة و أحمده
لو كنت متزوج و إمرأتك تشتغل إشتراء الخبز و مساعدة زوجتك مستحب لكن إدا كنت متزوج و زوجتك لا تشتغل و تشتري خبز فعلم أن عندك مشكل رجولة يجب معالجته لا يعقل أن الزوج يشتغل و يشتري الخبز !!! و الزوجة نتفرج طوال النهار في المسلسلات التركية !!! أنا أعمل في الخارج و أُوفر لكِ كل الإحتياجات و أنتِ عملكِ البيت و الأكل وإن لم تقبلين ممزوج حتى وزة !!!
حتى انا توحشت بيتزا و توحشت طاكوس و لكن صحتي اهم و أثمن من أني نخرج لزنقة و نشد الصف عاد ناخذ ماكلة لي مانعرف اش صاير فيها
بنادم ناعس على الفلوس ؤكيسعا الله ينعلها طبيعة.
هل الثقة عادت للمغاربة بعد كل ما حصل
للهرولة لاقتناء صوندويشات؟؟؟…أظن أن التريث واجب على الاقل في هذه الفترة حتى تتضح الامور أكثر…..كورونا لازالت تتربص بنا ويصعب علي شخصيا المجازفة لاقتناء صوندويش .
صندويش بالبيت كيفما كان شكله ومذاقه افضل بكثير …… مجرد رأي.
الحمدالله.مند آعلان عن الحظر الصحي،انتهجت طريق خاص بي،بقيت كندخل اليوتوب وكنتعلم كل الأطباق والمأكولات المعروفة والغير المعروفة،المغربية والعربية وحتى الأجنبية،أصبحت اثقن كل الوجبات السريعة التي تصنع في أشهر المحلات،كالبيتزا وطاقوس وبانيني وغيرها والأطباق الشهيرة ديالنا كدجاج معمر والطيحان وحتى المدفونة الصحراوية.دابا كون تحطوني مع أي شاف عالمي،نحنتو.هههه.الحمدالله.هدا الحظر كان مفيد جدا لي وخلاني نظم صلاتي ونعمق في امور ديني،من قبل كنت غير جري علي ونجري عليك.
dommage, les marocains ne savent ce que c est le neuromarketing , au usa c est interdit mais au maroc ils se permettent de faire beaucoup de choses interdit par la loi . réveillez vous
مند فتح المقاهي و الوجبات السريعة لم أرى شيء من هادا !!!!!. بل لاحظت أن الناس اعتادوا على بيوتهم
الناس تتهافت مع ان اكثر المحلات لا تحترم شروط النظافة، الناس لي كيوجدو الوجبات اغلبهم داير الكمامة في العنق. يجب ان يعلمً المواطن ان لائحة الفيروسات التي تنتقل عبر التنفس والرذاذ طويلة مكينش غير كوفيد19 . اذا خاص تكون الكمامة ضرورية بالنسبة الناس لي كيشتغلو في محلات الأكل . للأسف كينً شي ماس لي عطيتيهم يأكلوه الله يحفظ رغمً ذلك باقي عندنا الأمل نشوفو بلادنا متقدمة وناس واعية.
يسمونها وجبات سريعة… إذا فهي قاتلة.. فالكل يعلم أن السرعة تقتل!
انا اعيش في اوروبا ولا ارى ابدا هذا التهافت كما عندنا المغرب يعيش سنوات الثمانيتات مع ماكدونالد كأنه اصبحت موضى للذهاب عند ماكدونالد ههههه
العجب كل العجب من هذا التهافت انها اللهطة
شكرا كورونا في مدة ثلاثة اشهر تعلمنا مالم نتعلمه في عمرنا كله ومن جملة ماتعلمنا هو الحفاظ على انفسنا
ممنوع الاكل خارج المنزل حتى اذا كنا مسافرين ناخد معنا كل ما نحتاجه والسلام
كل ما نصحنا به الدكتور محمد الفايد وكل مجهوده جزاه الله خيرا ضربتموه عرض الحائط،يا عجبا اين عقولكم ؟ألم تعلموا ان الاكل الصحي يقوي المناعة؟ وخير مثال على ذلك خلو المصحات والمستشفيات من المرضى خلال هذه الفترة والسبب راجع الى النظام الغذائي المتبع والذي فرضته الظروف.
إلى Lamya واش الدراع والعقل لعند صحاب السناك لا تتوفرين عليه ما هـذه العقلية يمگننا صنع ألذ الوجبات في المنزل وذات فائدة ألي بغا مأگولات الشارع والمعلبة فلينتظرأمراض مزمنة حين لا ينفع الندم ولا العلاج
ان دل هذا على شيء فإنه يدل على أن الرجال يعانون في صمت بسبب رداءة طبخ نساء اليوم، نساء سمارتفون،والعري، وقلة الحشمة….
رحمة الله على طبخ المغربيات الحقيقيات، نساء الامس، جيل العصر الذهبي. ورحمة الله على الأسرة المغربية…
La plupart n a pas les monye et l argent de passe des comande ils se content que faire des comentaire sure internet
مع جائحة كورونا قلنا عسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيراً كثيراً ربما العقلية ستتغير وتتجه نحو الامام بتركنا كل ما هو غير مفيد من ضياع الوقت والمال في مباريات كرة القدم وفي المهرجانات والتركيز على ميدان الصحة والتعليم وصنع الانسان ولكن علي ما يبدو لم يقع اي تغيير فتلاتة اشهر غير كافية لتغيير العادات السيئة التي تربينا عليها
الأكلات السّريعة غذاء غير متوازن يضر بصحّة الإنسان. فهي قنابل موقوتة يمكن أن تنفجر في أيّ وقت وتعصف بجهازه الهضمي. نصيحتي للمغاربة و أبناءهم أن يبتعدوا كلّ البعد عن تناول واستهلاك هذا النوع من الغذاء.
الحجر الصحي علمني قيمة ماكلة الدار نقية و اقتصادية اما الاكلات الجاهزة دارو لباس بفلوس المغاربة . نصيحة ستافدوا من دروس كورونا وا قتاصدوا على جيوبكم فقد صدق من قال القرش الابيض ينفع في اليوم الأسود
الوجبات السريعة ام وجبات الهلاك ؟ سبحان الله هذا الجيل اصبح كله سريع، شرابه ملبسه حياته سريعة لأن البركة غائبة في معيشته: لاياكل اكلا طهته أيادي ربة المنزل و اجتمع حول اكله اهل البيت و تصدقت أيادي الكرم منه حتى لا يبقى حارا جائعا و بعدها خلا اهل البيت في حوار اليوم دون أجهزة ألازعاج التي يرضع منها شبابنا اليوم طوال الوقن و تنام العيون في اطمئنان
كل هذا غاب و غيرته افعالنا و عاداتنا لا غير
لي بغا يطيب يطيب راسو ما يتسناش المرا تطيب ليه حنا ماشي خدامات عندكوم، قاليك اسيدي بغاونا نصايبو الفطور و الغذا و كاسكروط و العشا و نغسلو ماعنهوم كاملين و نحطو الطبلة و نجمعوها و نسيقو و نشطبو و نغسلو الحمام ونصبنو و نشرو الحوايج و نهبطوهوم و نطويوهوم و هادشي يوميا الى اجل غير مسمى باش فلخر يقولك ما صايبتيش الخبز، واش انا بنادم و لا ماكينة، الشغل نديروه بجوج و لا بناقص من الزواج.
ولكن ياك العدميين كيروجو منذ شهور في تعليقات هسبريس و في الفايسبوك أن المغاربة ما بقا عندهم فلوس و كنموتو بجوع و الأزمة… لا لا حشومة عليكم اهيسبريس راكم صدمتوهم بهاد التقرير حتى مساكن تقلب ليهم السيرفور رجعو خبراء غذائيين و كيعطيو نصائح في التغذية حتى هوما قاليك هههه
في المدينة لي كنسكن فيها -تارودانت- جربت السلطات رفع الحجر عن أسواق بيع الملابس وفعلا تم السماح ل أكبر سوق عندنا -جنان الجامع – يفتح وكانت المفاجأة هجوم غفير من طرف الناس كولشي نزل يشري واحد صديق ديالي عندو محل تماك قاليا داكشي لي بعنا فداك نص نهار كثر من لي بعناه العام كامل
الخلاصة : لمغاربة ماشي فيهم الفقر. لمغاربة فيهم لقوالب و طنيز وكثرة التباكي و قلة الحمد والشكر على النعمة سواءا قليلة أو كثيرة وهذا شيء طبيعي لأنهم شعب عريق الأمور الأساسية مكيعتابروهش إنجاز هوما بغاو الكماليات و الرفاهية الأوروبية.
اتقوا الله في بطونكم انكم تاكلون السموم من زيوت ضارة واملاح زائدة ومواد كيماوية ارجعوا الى الاكل الطبيعي والله زيتون وزيته وطرف من خبز القمح الكامل احسن الف مرة من وجبة سريعة
اسمعوا الى نصائح الدكتور الفايد ان اردتم ان تنجوا بصحتكم من الامراض المستعصية
ان الدواء ليس له منفعة في الكثير من الامراض دون تغيير نمط الاكل وعقو اعباد الله ان الكثير من الشركات لتهمهم صحتكم هدفهم المال فقط .
سضعتم رؤوسنا بأن عالم ما بعد كورونا ليس هو عالم ما قبل كورونا.كنت اقولها دائما.لن يتغير أي شئ في هذا العالم.اول ذليل هو عدم تغير نمط استهلاك المغاربة.
كناكل دبا طبسيل ديال الخيار والسويهلة هادي عامين باش قطعت داك المرض . حسب المؤمن لقيمات يقمن صلبه، سبحان الله كلما كان البطن خاوي وخفيف كنجلس مع الكتب حتى عشر ساعات في اليوم نهار ناكل اللحام ونعمرها العقل مشا مكين غير اتاي ومجبد في الناموسية ههههههه
Vraiment ton commentaire est bien stupid Y a des gens qui peuvent acheter toute la restaurant en une seule journée et pourtant ils mangent ce que leurs magnifiques femmes prépare à la maison
و اخيرا عودة الحياة الغير الطبيعية اما الطبيعية فقد استمتعنا بها مع ظهور كورونا و الحجر الصحي
اكلت سندويشا اعد في كروصة في احدى دول اوروبا يوما ما. كان الذ من النفايات ذات المظهر الجميل التي تقدم في مطاعمنا الراقية. الحجر كان فرصة لتنظيف الأمعاء وكذلك تنظيف الدماغ من القذارة، لكن يرفض البعض التغيير وينساقون مجددا خلف الادمان على جرعة العفن اليومية.
حتى الاكلات السريعة منها ما يحضر بطريقة صحية و رخيصة.
مثل بطاطس مسلوقة مع سلطة طماطم و خص و بصل و كمون و زيت زيتون في خبز شعير أو قمح. مرفقة بكأس لبن حامض و بارد.
لا يوجد بالشارع أفيد منها.
عن أي وعي برهن هؤلاء الزبناء إن لم تجدي فيهم المدة التي قضوها في الحجر الصحي؟ أليس من الاجدر تغيير السلوكات الغدائية بعد هذه المدة كما نصح بذلك الدكتور الفايد الذي دكر الناس بضرورة الابتعاد عن هذه السموم وإجراء مصالحة مع الاكل الصحي كما ألفه آباؤنا وأجدادنا؟؟؟
ولله الحمد كم من ضرة نافعة ، أخذنا العبرة من هذا الوباء وأول العبر حسن التغذية واكل المنزل والمواد البلدية الأصيلة ، شاي بلادي وخبيزة دالزرع سخونة وزويتة بلدية ألذ لي وأطيب من أكل الشارع ولو يكون مجاني ، جل المغاربة ، بل جل البشر عرف قيمة التغذية السليمة وخطورة ما تحضره السناكات والمطاعم من سموم ، والدليل على ذلك خلو المستشفيات وعيادات الاطباء من المرضى الذين كانوا يعرضون حياتهم للخطر ويعانون في صمت من أمراض المعدة والضغط والجهاز الهضمي ولا من حسيب ولا رقيب ، وكم نتمنى أن تشجع الدولة على مطاعم الأكل المغربي الأصيل . مثل شوربة التشيشة دالشعير وطاجين الخضر او السمك والفول والبيصرة بزيت العود ، وتمنح تحفيزات ضريبية مهمة لهم ، وتقوم بحملات التغذية الصحية . والله ستستغني عن ميزانية ضخمة تمنح لوزارة الصحة بدون فائدة ، ولكن ولله الحمد انتشر الوعي لدى غالبية الناس وعرفوا اين توجد سعادتهم ، حفظ الله كل المغاربة بتغذيتهم الأصيلة الكرموس وزيت العود والعصيدة ووو … مما نرثه من تراثنا العريق . التي لا تقارن بالسموم التي قدمتها لنا المطاعم العصرية العفنة .
الشيء الذي ابهرني في هذه الجاءحة الصعبة هو تنظيم الصفوف امام المحلات التجارية والادارية والاستهلاكية وفي جميع الاماكن انها فرصة تمينة لكي نتعلم احترام الاخر بين الصفوف وان تستمر بعد الخروح من هذا الوباء القاتل
بعض التعاليق تدل على الجهل المركب والضلامية في الفكر
-ليست كل محلات الوجبات السريعة لا تحترم معايير النظافة
ليست كل الوجبات السريعة مضرة بالصحة
الطبخ المنزلي ليس كله صحي…. أغلبية الطواجن مليئة بالكوليسترول وسموم أخرى
كفى من تفكير القطيع