قلصت جماعة مرتيل، التابعة لعمالة المضيق الفنيدق، ساعات عمل المخبزات ومحلات بيع الحلويات ومحلات البقالة العامة وباقي الأسواق التجارية، بما فيها أسواق القرب وسوق السمك ومحلات الجزارة، من خلال اعتماد توقيت جديد، والإغلاق في حدود الساعة الثالثة بعد الزوال.
بلاغ صادر عن الجماعة الترابية ذاتها، أوضح أن هذا القرار يهم جميع المحلات التجارية والأسواق بدون استثناء، داعيا إلى ضرورة الالتزام من أجل تجاوز هذه المرحلة، وعلى التجار احترام مواقيت الفتح المحددة في السابعة صباحا، على أن يغلقوا أبواب البيع عند الثالثة بعد الزوال.
ويأتي هذا القرار المتخذ، في إطار التعبئة الشاملة التي انخرطت فيها كل مؤسسات الدولة، واعتمادا على المقاربة الاستباقية والحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمواطنات، بحسب مصدر مسؤول بمدينة مرتيل.
وكشف المصدر نفسه، أن تنفيذ هذا القرار يعهد إلى ممثلي السلطة المحلية والأمن الوطني ومصلحة الشرطة الإدارية وباقي المصالح المتدخلة بمدينة مارتيل، كل في مجال اختصاصه.
نتمنى أن يشمل هذا التوقيت عمالة الجديدة
لست مع تقليص ساعات التبضع, فهذا يخلق التجمهر امام محلات البقالة, و بدالك نقل العدوى.
بعد ورزازات. هاهي مارتيل تقر نفس التوقيت. الإغلاق مع الثالثة زوالا.. وقد تتبعها كل المدنو رمضان على الأبواب ان شاء الله والكل يعرف ان جل المغاربة عاطلون عن العمل اذن الجميع لن يستيقظ إلا بعد العصر فلا يجد خبزا ولا حليبا ولا ثمرا ولا شباكية ولا بغريرا ولا ذخانا ولا حشيشا.. فماذا سيفعل المواطن ؟الجواب في أيام رمضان الابرك
القرار بجب ان يكون وطني وحاسم .الساعة التالتة كافية للتبضع. باغلاق المحلات يصبح تواجد الناس بالشارع غير قانوني .
الامور خطيرة جدا .حضر التجوال هو الحل والعرامات ..او سحب وتائق التنقل مؤقتا او نهائيا. لان الناس اصبجت غير مهتمة
نحن مع هذا القرار، وعلى الجميع ان يمتثل له،اذا اردنا ان نحاصر هذه الافة،اللهم ان نصبر جميعا ونقتصد في ما لدينا، أو نصبح لا قدر الله امام وضع لا نريده ويكون الاوان قد فات لتداركه.
يجب التنويه إلى أن تقليص المدة الزمنية للتسوق قد يؤدي إلى شىء من الإكتضاض خصوصا و أن أغلب الناس تتوجه إلى المحلات التجارية ابتداء من العاشرة أو الحادية عشرة صباحا. حفظ الله الجميع
السلام عليكم خطوة مهمة نتمنى ان تعمم وأن تقلص بساعة اخرى كحد أقصى في التانية بعد الزوال لتفادي مزيد من العدوى ونسأل الله أن يوفق ولي أمرنا وان يرفع عنا هذا الوباء
بالعكس كلما ثم تقليص ساعات عمل المحلات التجارية كلما ازداد ضغط المواطنين على هذه المتاجر لضيق الوقت
ان تطبيق هذا الاجراء على المدن التى لم يمسها هذا الوباء بعد مرور عشرون يوما من بداية الحجر سيكون فارغا لا جدوى من وراءه
في نظري تقليص مدة اشتغال المحلات التجارية وخاصة الأسواق قد يؤدي إلى نوع من الاكتضاض خاصة أن معظم الزبائن تذهب للتبضع بعد الساعة الحادية عشر صباحا ما قد يساهم في حصر مدة التجمهر القصوى في أربع ساعات كونها المتبقية في عمر اليوم، لو كانت ساعة الإغلاق أكثر من هذا لاختلف الكثيرون في تحديد ساعة التسوق لديهم.
اهم شيء هو تحقيق التباعد الاجتماعي والله المستعان.
الاغلاق على الساعة الثالثة كاف في هذه الوقت لكن مع دخول شهر رمضان المبارك الناس يسهرون و لا يستيقضون إلا بعد العصر فكيف يمكن لهم التسوق مع إغلاق جميع المحلات التجارية.
يجب التفكير في المستقبل هذا الأمر منذ اليوم.
ربما يؤدي هذا القرار الى رفع الاكتضاض اتناء التسوق وبالتالي خرق التعليمات التي يجب اتخادها لمحاربة كرونا مثل مسافة الامان.ان كان بالامكان تمديد فترة التبضع لا تقليصها وتوزيع فترات التبضع بين الاحياء وخصوصا في المدن للحد من الاكتضاض.
صراحة انا معا هدا القرار لي أن على المواطنين ان يتحمل مسؤوليتهم تجاه هده الكارتة عليهم أن يستيقظو باكرا وان يتبضعو قبل الساعة ثلاثة مساء ومن لم يحترم القانون تطبق في حقه أقصى العقوبات
بغيت نعرف أ الإخوان والأخوات. واش كورونا ماكتكونش في الصباح. كتخرج غير في المساء .
لا يحق للجماعات المحلية أن تعمل على تقليص ساعات افتتاح واغلاق المحلات التجارية مادامت السلطات المركزية المختصة حددت سابقا بقرار التوقيت المحدد في السادسة صباحا إلى الساعة السادسة مساءا .
تقليص ساعات تبضع وقضاء الحاجيات الغذائية من طرف المواطنين التابعين لنفود جماعة مرتيل لمن شانه أن يخلق تجمهرا امام المحلات التجارية وخصوصا عند اقتراب وقت إغلاقها