لا تزال المبادرات المدنية تتقاطر بجهة مراكش أسفي، للمساهمة في مواجهة تداعيات انتشار وباء “كوفيد-19″، بتبرع محسن من إقليم شيشاوة بمعدات ومستلزمات طبية.
وشملت هذه المبادرة، التي تمت بتنسيق مع عمالة شيشاوة، لفائدة مندوبية الصحة، أجهزة التنفس، وقياس الضغط الدموي.
وينتظر من هذه الأجهزة أن تمكن من الرفع من الطاقة الاستيعابية للمستشفى الإقليمي، لمواجهة ومكافحة تداعيات انتشار جائحة فيروس “كورونا” بإقليم شيشاوة، الذي تظل الوضعية به متحكما فيها بشكل كبير.
وبإقليم الصويرة، تبرعت جمعية إحياء الفرقة الأميرية بالصويرة بغلاف مالي قدره 15 مليون سنتيم لفائدة صندوق جائحة “كورونا”.
وتأتي هذه المبادرة بعدما طلبت هذه الجمعية من رئيس المجلس الجماعي، تحويل دعم المنحة المخصصة لها لفائدة الصندوق المحدث من طرف الملك محمد السادس.
وبالإقليم نفسه، خصص المجلس الجماعي للمزيلات غلافا ماليا قدره 260.000.00 درهم لمساعدة الأسر على تخطي آثار هذه الجائحة.
وبادرت جمعية آيت فاسكا للتنمية بإقليم الحوز، إلى وضع 1000 قفة من المساعدات الغذائية رهن إشارة السلطات لتوزيعها على الأسر المعوزة.
البلد الوحيد في العالم الذي انفجرت فيه قيم التضامن والتعاون ولله الحمد
صحيح سيدي المواطن. إلا أناس كنا نعتبر قلوبهم رحيمة . أمثال هشام الكروج…. وأشباه الفنانين….و من كانو يدعون أنه يلعبون من أجل العلم الوطني و تبين أنهم يلعبون من أجل حسابهم البنكي فقط و فقط..