استجابة لنداء الطاقم الطبي بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش وطلبات إدارته التي أطلقت حملة بحث عن فنادق لإيواء الطاقم المعني بعلاج الحالات المصابة بوباء “كوفيد 19″، لبت أربعة فنادق بمراكش وفيدرالية النقل السياحي هذا النداء.
محمد بامنصور، رئيس الفيدرالية الوطنية للنقل السياحي، قال، في تصريح لهسبريس: “نضع أسطولنا رهن إشارة المستشفى الجامعي محمد السادس لنقل طاقمه المكلف بخدمة المصابين بوباء “كوفيد 19″، طيلة فترة الحجر الصحي تفاديا لنقل العدوى إلى عائلاتهم”.
وأضاف: “كما نضع الأسطول رهن إشارة كل الجمعيات والإعلاميين وكل من يقدم خدمات للمجتمع بمراكش والمغرب، في ظل هذا الظرف الاستثنائي”.
وبادر أربعة فاعلين بالقطاع السياحي بمراكش إلى وضع فنادقهم رهن إشارة إدارة المستشفى الجامعي والطاقم الطبي المكلف بعلاج حالات وباء “كوفيد 19”.
ولقيت المبادرتان استحسان الطاقم الطبي وإدارة المركز الجامعي الاستشفائي وعمالة إقليم مراكش.
وعن هذه المبادرات، قال صلاح الدين غزالي، في تصريح لهسبريس، إن “هذا التجاوب، الذي يعكس أن المجتمع المغربي به ضمائر حية يمكن الاعتماد عليها وقت الأزمات، أثلج قلوبنا”، مضيفا: “كل المبادرات التضامنية مطلوبة؛ حتى نتغلب على هذا الوباء، الذي يهدد الجميع”.
واشترط أصحاب هذه الفنادق للاستفادة من خدماتها “مواقفة السطات الإقليمية والترخيص لمباشرة عملية الإيواء”.
هسبريس نقلت هذا الطلب إلى السلطات الإقليمية بعمالة مراكش، التي أوضحت مصادر مسؤولة منها أن “أي مبادرة مرحب بها شريطة أن تخضع للتنسيق والتنظيم، حتى تتحقق الغاية منها”.
وأوردت هذه المصادر أن “النيات الحسنة غير كافية مع هذا الوباء، فالأمر يتطلب تدبيرا عقلانيا يستحضر دراسة الأمر مع المسؤولين بقطاع الصحة، لتجاوز مسألة التكديس والاكتظاظ بفندق دون آخر، فنقع فيما لا تحمد عقباه”.
وطلبت المصادر نفسها “من كل المبادرات التنسيق مع عمالة مراكش، عبر الاتصال الهاتفي، التي ستتكلف بتنظيم العلاقات بين كل الإدارات والهيئات والمبادرات الفردية، حتى تظل محاربة الوباء في إطار التوجيهات العامة للدولة ملكا وحكومة ومسؤولين بقطاع الصحة”.
والدور الان على الاكاديمية للاعتناء باطفالهم الله اجازيكم بخير
يستحقون كل الخير وكدالك الامن والجيش لبد ان تتوفر لهم اماكن بعيدا عن عاىلاتهم
تبارك الله على المغاربة الاحرار ان شاء الله ستخرج من هذه المحنة
صراحة نفتخر بمثل هذه المبادرات،الحمد لله رب العالمين على هذا التلاحم بين مكونات هذا البلد ملكا و حكومة و شعبا وتحية لرجال الامن و الدرك و الجيش و القوات المساعدة و الأطباء و الممرضين و كل من يساهم في احتواء هذه الجائحة،حفظ الله بلدنا و بلاد المسلمين والبشرية جمعاء.ونطلب من اخواننا المغاربة مزيدا من التعاون و البقاء في المنازل و الأخذ بالأسباب و الدعاء
شكرا لكم اثلجتم صدورنا. ننتظر نفس الشئ في باقي جهات المملكة. انها صدقة جارية في ميزان حسناتكم ان شاء الله يوم القيامه. و دعاية مجانية و ذكية لفنادقكم ! لن ينساها اي مغربي وطني!
حياكم الله يا ابناء مدينة مراكش. برهنتم فعلا على تضامنكم اللا مشروط مع نساء وجال الصحة والاعلام والامن والجيش اصحاب الخط الامامي ومع ساكنة المدينة الحمراء خاصة ومع الشعب المغربي بشكل عام.
Vive la citoyenneté et la solidarité
نشد على ايديكم ونتمن هذه المبادرات التي تنم على روح التضامن تماشيًا مع الروءية الراقية لصاحب الجلالة نصره الله والذي لم يدخر جهدًا لمواكبة هدا الحدت الجلل راجين الله ان يرفع عن هدا الشعب هذه المحنة كما ارجوا بعض الأقلام ان تكف أداها عن هؤلاء الأبطال سواء الأطباء منهم أو رجال السلطة الذين ضحوا بوقتهم وجهدهم وحياتهم وحيات ذويهم من اجل الحفاظ على حيات المواطنين والمواطنات فمن استطاع العون مشكورًا فله ذالك ومن لم يستطع فل يصمت ويلزم بيته ذالك اضعف الإيمان
هكدا عهدت ابناء مدينتي العزيزة مراكش لي ديما كتلقاهم وقت الحزة كل الفخر لكم و نحن في خدمت وطننا و ملكنا وشعبنا العزيز
اللهم احفظ هذا البلد آمنا مطمئنا سخاء رخاء وسائر بلاد المسلمين.
اللهم ادفع عنا الداء والوباء والغلاء، اللهم باسمك الشافي المعافي أنزل لنا الشفاء والدواء.
تحية حب واحترام وتقدير لنساء ورجال الأزمات الذين يعتمد عليهم ويأتمنون على هذا الوطن الحبيب الغالي.
مبادرات مشكورة لكن يجب تدبيرها جيدا حتى لاتصبح مصدرا للعدوى
للتوضيح في إيطاليا يتم تخصيص الفنادق للحجر الصحي للمرضى بالفيروس.
أنا أعمل في فندق أصبح حجر صحي
وقت الشدة كايبانو الرجال.
كانتمنا نشريو المعدات اللازمة لإجراء 500 تحليلة في اليوم على الأقل.و مع الحجر الصحي غادي يتحل المشكل بإذن الله. كانتمنا صوتي يوصل للمسؤولين.
جزاكم الله كل خير برهنتم عن روح التضامن
الحمد لله هكذا هم المغاربة المعدن الصافي مهما تغجى بالثدأ ديما يرجع لون ديالو
الشدائد تبين معدن الناس
نفس الطلب قدمته السلطات الإيرانية لأصحاب الفنادق
فقابله أصحاب الفنادق بالرفض الجماعي النهائي
بينما عندنا هناك من تطوع خيرا في نراكش وقبله في فاس وغيره من المدن
من كان فيكم يتخيل أن فنادق مراكش التي كنت تقام فيها الفاحشة و السهرات الحمراء أصبحت أماكن لمعالجة حالات الوباء
كاطر صحية اطباء وممرضين وتقنيي الصحة نشكر كل من ساندنا اليوم لتادية واجبنا على اكمل وجه تحية لكم جميها