رُويدا رويدا يصير واقع “العطش” أكثر جدية بمختلف مناطق جهة سوس؛ فانخفاض حقينة السدود من الماء، وتأخر التساقطات المطرية طوال الأسابيع الماضية، عجلا بإصدار ولاية أكادير قرارات صارمة لترشيد استعمال المياه، بداية بـ”وقف تزويد المسابح وعدم سقي المساحات الخضراء بالماء الشروب”.
وتهم هذه القرارات كذلك القيام بـ”حملات تحسيسية لاستعمال الماء بشكل معقول وتخفيض الاستهلاك”، وسقي المناطق الخضراء بالمدينة “بمياه عادمة ستنقل عبر شاحنات صهريجية”، و”الامتناع عن غسل السيارات والشاحنات خارج محطات الغسل المهنية”، ومنع غسل المباني والأرصفة.
وأقرَّ المنشور العاملي بـ”تسجيل خصاص في الموارد المائية على مستوى الجهة كاملة، نتيجة توالي سنوات الجفاف”، مشددا على أن “السلطات ستتزود في القريب بمجموعة آليات تضمن الاقتصاد في استعمال الماء”، كما “سيتم الإعلان عن تدابير إضافية مستقبلا تضمن الاقتصاد على مستوى استهلاك المياه”.
وفي هذا السياق، قال عبد الله بوشطارت، فاعل مدني بجهة سوس ماسة، إن “الأزمة الحالية هي نتاج لما هو طبيعي، حيث غابت الأمطار وسجلت مقاييس ضعيفة للتساقطات هذه السنة، لكن النفاذ إلى عمق الأمور يحيلنا على ضعف السياسات العمومية؛ فالسلطات والسكان لا يدبران المياه بشكل جيد”.
وأضاف بوشطارت، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “مياه سوس استغلت بشكل مفرط وبشع، خصوصا السدية منها؛ فأغلب الضيعات الفلاحية بالمنطقة تسقى بمياه السدود، وعلى سبيل المثال حقول هوارة تستعين بمياه سد المختار السوسي بأولوز (يبعد عن هوارة بما يرقب 120 كيلموترا).
واعتبر الفاعل المدني ذاته أن “إجراءات عمالة أكادير بسيطة جدا أمام فداحة المشكل”، وطالب بـ”مزيد من السياسات التدبيرية لأن مياه السدود غير كافية على الاطلاق”، منتقدا عدم تحرك أجهزة الدولة للقيام بحملات توعوية بالخطر القادم، من خلال وصلات إعلامية أو إدراجها بالمقررات التعليمية.
وحمّل بوشطارت الدولة “الجزء الكبير من المسؤولية؛ فيماه السدود للشرب وليست للفلاحة”، مسجلا أن النشاط الزراعي بالمنطقة يستهلك كثيرا من المياه دون فائدة، موردا أن “المياه الجوفية بدورها أصبحت قليلة، وبالتالي بات من اللازم التحرك من أجل إيجاد بدائل حقيقية”.
الغريب ان مختلف حكومات الكومبارس التي تعاقبت وسلطة التحكم لم يكت لهما اَي مخطط تو برنامج لتفادي قنبلة شُح المياه فالاهتمام كان منصب على الترشح لكاس العالم في الكرة والتهييء لمهرجانات باذخة ومشاريع كالطجفي وغيرها التي لا تكتسي اولوية واضحة بل تهم فقط طبقة مخملية الى لهدف حب الظهور "الاول في افريقيا " في حين هناك أولويات تم اهمالها لانها تهم شريحة واسعة من المواطنين
يجب علان حالة الطوارئ , الغاء جميع مشاريع البنية التحتية و تحويلها لمشاريع تحلية مياه البحر فسنوات عجاف لنا بالمرصاد
قبل سنتين أعلن إقليم بروطانيا بفرنسا منع غسل السيارات وملء المسابح الخاصة لأن الإقليم عانى من الجفاف. كنت اعتقده جفافا كالذي نعاني منه دائما ولكن هو فقط نقصان التساقطات من 1200مل الى 800مل.
نحن نعاني من شح الماء ولا من يبالي. سقي الحدائق من مياه الشرب أو الجوفية غسل السيارات بدون حسيب ولارقيب. أيا كان يحدث ثقبا ويأخذ المياه مجانا ويستغلها بدون وجه حق. الفلاحون الكبار يجففون العيون والضايات التي هي ملك للعموم من اجل مصالحهم. أين حقنا نحن في الماء؟ لماذا لا تقوم الدولة بتقنين استغلال المياه الجوفية؟ أم أننا مواطنون غرباء في ارضنا؟
نعم انه الجفاف فمنطقت سوس تشبه الصحراء فلا تفرق بين مدينة العيون واكادير السكان خصوصا في المناطق الجبلية يهددهم العطش ماخرا قام الملك بتدشين محطة لمعالجة مياه البحر ولاكن هل تكفي المنطقة كلها
il faut faire les prieres de l istiska tous les vendredi et listighfar c est le seul solutions pour proteger notre terre et mes enfants .animaux et ames
كل البلدان التي تعول على المطر في استراجيتها الاقتصادية وفي الدخل القومي غير غسل عليها ايديك…العالم يتطور بشكل رهبب في كل المجالات ولا ينتظرون نزول المطر الا في المتعة والسفر….!!!!!!!!
اللهم اسقي عبادك و بهيمتك وانشر رحمتك واحيي بلدك الميت، اللهم اسقينا الغيث ولا تجعلنا من القانطين.
نعم ، الكل يعلم أن الزراعة تستهلك النصيب الأوفر من المياه الصالحة للشرب ، فهل يعقل في مثل هذه الظروف المناخية التي يعرفها المغرب ، يسمح لبعض الفلاحين بزراعة المنتوجات التي تستهلك كما هائلا من المياه ؟؟؟ والأمر ينطبق كذلك على جهة درعة ، ولا تستغربوا إذا شاهدتم ابتداءا من شهر أبريل دلاح زگورة في الاسواق ، لانه لا يوجدفي هذا البلد جهة قادرة على منع هؤلاء المضاربين عند حدهم ؟؟؟؟؟ أين أنت بأوزير الفلاحة ؟؟؟!!!!!
المرجو من ساكنة جهة سوس إن تعلم أن اسباب الجفاف هي كثرة المعاصي والذنوب الحل هو الرجوع إلى الله تعالى لأن الوضع اصبح خطيرا والقادم أسوأ لهذا أقول إن المعاصي والسحر والشعوذة والفساد ينخر هذه الجهه بالخصوص والنتيجة واضحه الأمراض الجفاف
الفنادق تغير مياه المسابح كل يوم، وشركة كوكاكولا وغيرها تستنزف المياه الجوفية، أما ملاعب الكولف بالهكتارات حدث ولا حرج. ويبقى المواطن المسكين الصبور كالأطرش في الزفة.
"انحباس الأمطار" يهدد سكان جهة سوس بمواجهة "شبح العطش"
ــ للتغلب على الجفاف، قتلت أستراليا آلاف الجمال لأنها، حسب زعمها، تشرب كمية كبيرة من المياه. فعلى المغرب أن يقتل المعطلين عن العمل والأساتذة المتعاقدين وكل معارض للحكومة للتخفيف من استهلاك هذه المادة الحيوية. وا نوضو بْنيوْ المحطة لتحلية مياه البحر التي وضع لها الملك الحجر الأساسي، وذلك في أقرب الآجال!! راه الصين بَنت أُزينْ ضخم في عشرة أيام! (اعتذاري الشديد للإخوة المشار إليهم أعلاه).
ابغيتوا موازين ومهرجنات الفضائح وحرية الجسدووووتحليل ما حرم الله فكيف سيستجيب لكم ربكم وانتم تتمردون عليه في كل ما شرعه ولو صليتم طول الدهر للاستسقاء فلن تسقط اي قطرة فاللهم لا تآخدنا بما فعله السفهاء منا
هذا الناقوس يجب دقه على الفلاحة منذ 10 سنوات اما الان فالجفاف واقع و الماء منعدم. اين مليارات الفلاحة و بدون ضرائب ؟ اين اصحاب الدلاح ؟ اين التخطيط ؟ هل مثل بلادنا تزرع الدلاح ؟
فل يدهب المواطن و يشرب ماء البحر بدون تحلية.
انحباس في المطر وقلة فالماء. اين الأمة المغربية عن صلاة الاستسقاء. ولمادا لم تقم هدا العام ونحن في أمس الحاجة لها نسينا الرازق وسألنا المرزوق عليكم بكثرة الاستغفار
اللهم اسقنا الغيت ولا تجعلنا من القانطين
عجيب أمرك يا وطني العزيز المغرب نهر أم الربيع الثروة المائية حق المغاربة من أعذب المياه تسلطوا عليه الما فيات واللوبيات المفسدين في الأرض مثل شركة كونكساج التسير تسلطت على نهر أم الربيع هل يعقل تخرج الصخور من قلب النهر بالجرفات والبوكلانات والأليات الثقيلة ناهيك عن الشاحنات الرموكات تدخل للمياه العدبة والله منكر وفساد لا يوصف .الرجاء الدخول لليوتيوب .يا مغاربة وشاهدوا الفساد مباشرة . بعنوان . وادي أم الربيع جماعة أولاد سيدي علي بن يوسف دوار المساعدة قيادة أولاد أفرج سيدي إسماعيل . نداء الى الملك محمد السادس نصره الله أن ينقذ هذه الثروة المائية من الفساد والتدمير في أقرب وقت . ومن أراد أن يستخرج الصخور فتوجد الجبال والله أنا مسؤول على ما أقول
داكشي لي كتصرفو في المهرجانات بنيو بيه محطات تحلية مياه البحر
يجب على الدولة ان تقوم بنفس تجربة الامارات و ذلك بحقن السحب الماطرة من اجل هطول الامطار … هذا هو الحل الاخير
التوعية بالحفاظ على الماء ماكيناش علاش اصلا كاينة هاد التلفزة إلا ماكانت كاتوعي وتربي بالناقص منها التوعية بالمحافظة على الماء كاتبدا من المنزل وزيد أما الحمامات التقليدية فلا تسأل
شيد سد بإقليم بني ملال بين قصبة تادلة وزاويت الشيخ ليتنفع به عشرات الآلاف من فلاحين المنطقة وبعد اكتماله وجلت له الوجهة لخريبكة الفسفاط وتلقى مجلس بلدية قصبة تادلة اربعة عشر مليار سنتيم لتصرف على طريق مدخل المدينة مزدوجة لنصف كيلومتر حلل
اللهم اسق عبادك وبهائمك وانشر رحمتك واحيي بلدك الميت
اللهم اسق عبادك وبهائمك وانشر رحمتك واحيي بلدك الميت
اللهم اسق عبادك وبهائمك وانشر رحمتك واحيي بلدك الميت
اللهم اسقينا الغيث ولاتجعلنا من القانطين
وقد بين النبي ﷺ أن من أعظم الذنوب التي تحبس المطر هي منع الزكاة وعدم إخراجها لمستحقيها، فقال ﷺ: (وَلَمْ يَمْنَعُوا زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ إِلَّا مُنِعُوا الْقَطْرَ مِنْ السَّمَاءِ وَلَوْلَا الْبَهَائِمُ لَمْ يُمْطَرُوا)إضافة إلى شؤم المعاصي.ك كثرة الزنا والسحر والشعوذة. وجمع الدنيا وكثرة الديثويين الذين لا غيرة لهم على زوجاتهم وبناتهم. هذه المنطقة في المغرب أصبحت معروفة عالميا وعربيا بكثرة السحر والشعوذة. ولكن الناس لا ينتبهون إلى تحذير خالقهم. حتى تأتيهم الطامة الكبرى. اللهم عافنا يارب
الاخوة اامعلقين مرجعين اسباب الجفاف الى كثرة المعاصي وهو تفكير قديم .وغبر منطقي لانه حتى مكة ستعاني الجفاف حسب تقارير دولية الاسباب الحقيقية للجفاف هي استنزاف الفرشة المائية ضيعات الحوامض المصدر لاوروبا..حقول الدلاح المصدر لاروبا زراعات تسويقية واهدار كبير للمياه حتى في البيوت فجل البيوت تتدفق منها انهار من المياه بحجة غسلها ورش الجدران والنوافد وباب الدار ..وغسل السيارات بلا توقف نعاني في المغرب من الامية البيئية وحتى المسؤولين لا يملكون وعيا بييئيا ونحن نحاول دخول التصنيع وسيكون على حساب البيىئة فالاشجار المقطوعة لا تعوض ومساحات خضراء قليلة .ومحطات تصفية الواد الحار منعدمة وكثير جدا من نفايات البلاستيك ولا توجد ضريبة البيئية والنظام التعليمي فقير جدا بيئيا ، وسيتصحر البلد برمته ان سرنا بهذه الطريقة ،واقتراحي هو لماذا لا تضم لبرامج التجنيد الاجباري برنامج بيئة حيث يغرس المجندون الاشجار في المناطق المتضررة والغابات والمساحات الفارغة ..كل مجند يغرس عدد من الاشجار وسنخفف من تاتيرات الاحتباس الحراري..للمعلومة ايضا تجنبوا الملابس الملونة لانها تستهلك المياه …
رد على الأخ رقم 15 نعم صحيح رأينا الشاحنات وللأسف تسرح وتمرح داخل مياه النهر وحتى الأخ لي صور المقطع يقول بتجي لجنة المراقبة وتمشي إذن القضية فيها دهن السير يسير . بالمنطق والعقل من رخص لهذ المفسدين ليدمروا هذ الثروة المائية التي هي ملك لشعب المغربي وليسى لفرد وكأنها ملك له . الشرطة المائية ولجنة الحوض المائي
La wilaya d'Oran comprend les stations de dessalement d'eau de mer suivantes:
Station d'Arzew : 90 000 m3/jour d'eau potable8.
Station de Bousfer : 5 500 m3/jour d'eau potable.
Station de Aïn Turck : 5 000 m3/jour d'eau potable.
Station de Chatt : 200 000 m3/jour d'eau potable.
Station de Mactaâ : 500 000 m3/jour d'eau potable.
La wilaya de Tlemcen comprend les stations de dessalement d'eau de mer suivantes:
Station de Souk Tléta :200 000 m3/jour d'eau potable
Station de Honaïne : 200 000 m3/jour d'eau potable.
La wilaya de Tipaza comprend les stations de dessalement d'eau de mer suivantes:
Station de Oued Sebt : 100 000 m3/jour d'eau potable.
Station de Douaouda:120 000 m3/jour d'eau potable.
بسم الله الرحمن الرحيم وان لو استقاموا على الطريقة لاسقيناهم ماء غدقا لنفتنهم فيه .
شاهدنا كيف ان الصين بنت مستشفى عملاقا في ظرف وجيز، ورأينا برامج حول ماليزيا تبني منشئات عملاقة يعمل فيها أكثر من 20000 عامل، عشرون الف، وتنهيها في شهور معدودة.
وفي المغرب، في خضم الجفاف والتهديد بخلو السدود من المياه، قامت قيامة وتحركت الدولة كلها لإنشاء محطة واحدة يتيمة لتحلية مياه البحر، محطة بدأ انشاؤها مسبقا، وسننتظر إتمامها…..
لم لا يتم انشاء عشرة محطات مرة واحدة، وبمجهود ثلاث فرق من عمال كل واحدة تعمل 8ساعات.
…… لمن تقرأ زابورك يا داوود…!؟
المشكل هو الري السقي لا تبحتوا عن الفتات من هم اصحاب الضيعات التي تصدر المنتوج الى الخارج ……………….
Il n est pas nouveau pour la région du Sous Massa de vivre la soif. Ce qui est sur et certain depuis X temps, c est que les barrages ne résol vent plus le problème de la soif, suite à la succession des années de sechresse. Sur ce, nous devons se pencher sur la réalisation des stations de dessalement'de l eau de mer. Et nous sommes très en retard dans ce sens. Car, il fallait commencer cette option dès la fin des années 1980. Chose non faite et ses repercussions sont inévitables dans le plus proche avenir. A bon entendeur, fini bien ce qui,est bien. Et ce problème est prioritaire et plus interressant que les attentes des élections par nos pauvres partis politiquesu
السلام عليكم الربا خرجت على جميع الفلاحين لقد اخدو حربا مع الله و الرسول توبو إلى الله تعالى لكي يرحمكم برحمته