يبدو أن تساهل السلطات مع ظاهرة “الباعة المتجولين” ستؤدي إلى نتائج عكسية، وإلى فوضى في الشارع العام، خصوصا على مستوى العاصمة الاقتصادية التي تعرف مختلف أحيائها وشوارعها احتلالا واضحا من طرف هذه الفئة وعرقلة للسير في واضحة النهار.
الحملة التي قام بها قائد معين أخيرا في إطار تنقيلات وزارة الداخلية بملحقة ليساسفة بعمالة الحي الحسني بالدار البيضاء، يوم الجمعة، شهدت حالة من الفوضى و”السيبة”، بعدما منع باعة متجولون المسؤول الترابي سالف الذكر من تحرير الملك العام بالقوة.
ولَم يقتصر الوضع على هذا المنع فحسب، حيث أشهر بعض من الباعة المتجولين الذين يحتلون مختلف شوارع ليساسفة، والتي حولوا هذه الأخيرة إلى قرية وسط المدينة، خصوصا بطريق الجديدة، سكاكينهم وعصيهم التي يستعملونها، لمنع القوات العمومية من حجز العربات.
وحسب مصادر محلية، فإن بعض هؤلاء الباعة هدد السلطات المحلية، التي كانت مرفوقة بعناصر القوات العمومية، بالاعتداء عليهم في حالة ما تطاولت أيديهم على عربات الخضر ومصادرتها؛ وهو ما دفع بالقائد الحديث التعيين إلى سحب عناصره، تفاديا لمزيد من التشنج.
وأثار هذا التصرف الصادر عن الباعة المتجولين تذمرا كبيرا في صفوف عدد من الفاعلين الجمعويين بالمنطقة وكذا المواطنين الذين عاينوا واقعة إشهار هؤلاء العصي والهراوات والسكاكين في وجه السلطات المحلية، وهو الأمر الذي طالبوا بوضع حد له وإنهاء عهد “احتلال الملك العمومي”.
وعلمت جريدة هسبريس الإلكترونية أن مصالح عمالة الحي الحسني توصلت بتقرير حول الواقعة، حيث يتوقع أن تصدر تعليمات صارمة بتدخل كبير وبحضور مختلف القوات العمومية لوضع حد لهذا التسيب، مع إحالة المخالفين للقانون على القضاء.
ومعلوم أن وزارة الداخلية كانت قد وجّهت تعليمات إلى العمال والولاة بوضع حد لظاهرة انتشار الباعة المتجولين واحتلال الملك العمومي، داعية إياهم إلى تنفيذ حملات لوقف ذلك، حيث عملت السلطات بالعاصمة الاقتصادية على شن العديد من الحملات بمناطق مختلفة بالدار البيضاء، وقامت بتحرير بعض الشوارع والأحياء من الباعة المتجولين، والتي أعادت بها الاعتبار إلى مناطق أضحت تحت سيطرة أصحاب العربات المجرورة.
السلطة لا تعطي العصا والإذلال الا للمعتصمين السلميين دوي الكفاءات ، اما اصحاب السوابق وبائعي المخدرات فتتراجع امامهم لانهم ليس لديهم مايخسرون وقد الفوا برودة السجون.
الدولة انهارت نتيجة السياسة الفاشلة ومنح البلد لرموز الفساد السياسي والسلطوي فتم تدمير البادية واصبحت منكوبة وجاء ملايين اللاجئين للحواضر وتفشت البطالة والعنف والفقر وانسحبت السلطة من الفضاء العمومي وتخلت عن دورها في الضبط والانضباط وتركت المواطنين فيما بينهم مادامت لاتهدد مصالح سلطة التحكم !!
هذه حالة البلد مع الاسف الذي يتجه الى الهاوية والغريب هو تجاهل المعطى
Vous mentez à Hay Hassani il n y a aucune action tous les rues de Hay Hassani sont occupés par des étrangers au quartier et les réspo,sables constatent cette situation desastreuse et ne réagissent pas regarde à cote de bd afghanistain a cote du l'arrondissement 15 eme c'est une image arrealiste on a pas des responsables mais des incopetents
يجب الضرب بيد من حديد كل من سولت له نفسه مواجهة السلطات بالسكاكين .ناس العالم القروي اكبر عبئ على الدولة اغلبهم لا فائدة منهم .فئة جاهلة علاوة على الأمية مع الاسف.و
تحرير الملك العمومي يبدأ من المقاهي والمطاعم ووو ولينا فخريبكة نمشيو وسط الشانطي
هذه نتائج التساهل
"من نهار لول ايموت لمش" كما يقولون
المطلوب اتخاذ الصرامة تجاه مجموعة من الظواهر السلبية التي أصبحت تغرق الشارع العام، والتي قد تنذر بعواقب وخيمة على مستوى الإستقرار الداخلي وأمن المواطنين وأهمها:
– احتلال الباعة المتجولين للشارع العام في تحد لأرباب المحلات التجارية
– العشوائية التي يخلقها أصحاب السترات الصفراء اينما حللت بدعوى انهم حراس للسيارات ويحرجون اصحابها بل يدخلون معهم في مشادات كانهم أصحاب حق
هذه هي الفوضى بعينها. يجب إنزال قوات خاصة وطرد أولئك من جميع جهات الدار البيضاء ولقد كانت الفرصة جد مواتية أثناء عطلة العيد كان على السلطات استغلال الفرصة وإزالة تلك العربات والخيام وحرقها لان تلك الأسواق صارت مرتعا للازبال ومعظم الباعة فيها من دوي السوابق..
قمة الأنانية يمتاز بها العديد من شعبنا، فنحن زبناء الباعة المتجولين، ونحن من نريد من السلطات تحرير الملك العمومي .
لا أحد قام بواجبه ومسؤوليته في الماضي…الكل كان مشغولا بالسرقة واللصوصية و يريدون الان ان يجعلونا امام الامر الواقع حتى نبقى بارشوك فقط وهم يتفرجون وينهبون . لا نقبل بهدا الموقف هدا ناتج سياستهم أو عدم قدرتهم على التسيير و عليهم أن يحاسبوا و يغادروا مناصبهم.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لا مجال للسيبة في ظل القانون.
مع كامل الاسف حي كحي ليساسفة هو خطأ كبير
لانه في مدخل الدار البيضاء عبر طريق الجديدة. بنية تحتية رديئة ومناظر لا تشرف المدينة. الباعة المتجولون احتلوا طريق الجديدة مشكلين بذلك مناظر مخجلة مشوهة. فوضى واحتلال للملك العام.
اقترح نقل الحي بأكمله إلى منطقة أخرى لأن ممراته ضيقة وهندسته لا تشرف الساكنة ولا اي زائر.
ليساسفة اصبح حي مليئ بالمشاكل ومنظره لا يرقى إلى مستوئ المنطقة المجاورة من أنفاق وطرامواي وكليات.
تحياتي
اقسم بالله العظيم اني بعت منزلي بالخسارة سببه الباعة الجائلين وذلك تواطؤا مع السلطات.وقررت شراء منزلا في إسبانيا بتمن مناسب.
يجب البحث عن حل جذري
* الله يحفظ ويسترهذا ما يمكن قوله ، على السلطة العمومية
أن تحرر الملك العام لتيسير الحركة و التنقل في الأزقة والشوارع ،
و لتجنب حوادث السير ، ولحماية التجارالذين يؤدوا الضرائب .
* هذا كله يجب أن يكون ، و لكن لا ننسى البطالة والعطالة تدفع
الشباب لإرتكاب هذه المخالفات ، و يلزمهم شغل أوحرفة يقتاتون منها ،
* و قد يقال ذلك أقل ضرراً من السرقة و الإنحراف .
* في الحقيقة مشكلة عويصة ، يجب التفكير في حل جذري لها .
أما الحملات التطهيرية المفاجئة ، ستبقى تتكرر دون جدوى ،
وربما ستسير نحو الأسوء .
* ولا ننسى أن الفراشة قد إشتروا بضاعتهم بمال ربما إقترضوه ،
و أخص بالذكر الخضارين الذين تتعرض سلعتهم للتلف و بسرعة .
يجب على السلطات إيجاد البديل لهؤلاء الباعة قبل مطاردتهم. فأين يجدون قوت يومهم هؤلاء المساكين المعذبين في الأرض.
هيؤوا لهم سوقا خاصا أو منطقة معينة. ومن خالف النظام بعد ذلك يستحق العقاب.
رأفة بهؤلاء الناس جلهم شباب مثقف وعاطل عن العمل. والبيع بالتجوال هو الملاذ الوحيد للعيش وحقهم في الحياة. ان كثرة الضغط تولد الانفجار. حذاري من اللجوء إلى الانتحار أو غير ذلك. …..الخ
فين يمشيو هادو مسكين …. باش يعيشو…. سمحولي نسيت بلي الدولة كتعطيهم RMI هههههه
يجب اعادة تربيتهم داخل السجون….وهؤلاء هم من وجب تجنيدهم اجباريا …هذه فوضى غير مقبولة بتاتا….القانون والنضام يجب ان يطبق وبالقوة….
أصبحوا كفيروس يجتاح كل المدن فقد لوثوا كل شيء. أينما حلوا وارتحلوا إلا و صاحبتهم القذارة والضوضاء.باعة يحتالون من أجل جمع المال،باعة أغلبهم لصوص وحشاشون وتافهون
ما اسمى هذه الضاهرة هي النفاق الاجتماعي من جهة المواطن يشتكي من الباعة المتجولين ومن جهة أخرى تراه زبون وفي لهؤلاء الباعة لو كل مواطن امتنع عن التعامل مع هذه الفئة لهجروا ورجعوا لقراهم وبواديهم ولحل المشكل بدون اصتدامات
اثار اعجابي في تركيا عدم التساهل مع الفراشة ممنوع منعا كليا احتلال ملك عام وعرض سلعتك به تحمل بضاعتك وتسير بها في الشوارع بدون عربات اوكرارس الا في الاماكن المرخص لها ويمنع تلويث المكان اوتوسيخه الشرطة تراقب كل مكان ويطرد كل من يحاول فرش بضاعته ولامجال لحمل سلع كثيرة بل ما خف وزنه ويحمل مسافات كبيرة يقطعها البائع سيرا على الاقدام
هو مشكل خطير ذلك ان هؤلاء الباعة اصبحوا السلطة بعدما كانوا يهددون السكان ولكن الخطأ تتحمله السلطات كيف يترك هؤلاء الباعة الفوضويين المحتلين للساحات والازقة حتى تغولوا اصبحوا بهددون كل واحد
في العاصمة الرباط اصبحت ازقتها وساحاتها محتلة من الصباح الى منتصف الليل.
مسجدالهدى بلقبيبات بلقبيبات اصبحوا يتحكمون في الساحة ويقتسمون الاماكن ويفترشون الساحة للاكل وشرب الشاي بعد كل صلاة محدثين الفوضى ولا تقدر عليهم سلطات العكاري لقبيبات بل انهم هم من يتحكم في الساحة.
نحن ننتظر الفرج والا سنرحل ونترك الباعة احرار في الحي وساحة مسجدالهدى بلقبيبات.
اثنان يتحملان المسؤولة
السلطة فلو تصدت للباءع الاول فلن يكون الثاني ثم عشرة فالمءات
حتى السكان فمن المفروض ان لا يشتروا منهم فهناك اسواق مركزية و اسواق ممتازة
المشكل حتى و ان اعطتهم الدولة محلات فسيخرجون العربات
في هده الحالة فالدولة عليها ان تفرض القانون و لو بالقوة و كدلك ممكن ان تتخلص منهم بالحيلة باضافة بعض الاشغال العمومية التي تقطع الطريق
تعاني مدينة سلا من نفس المشكل الذي تعاني منه العاصمة الاقتصادية وهذا راجع لعدة أسباب منها تهاون السلطات المحلية مع هؤلاء الباعة المتجولون أغلبيتهم ذوي سوابق عدلية فلهذا نجد مجموعة من الشوارع احتلت بصفة نهائية مساجد لايجد فيها أماكن للصلاة وبالخصوص يوم الجمعة حيث أصبحت ملطخة بالأزبال وبقايا السمك التي تصدر روائح كريهة بالإضافة إلى الكلام النابي اليومي . فمثلا سوق ساعة لا يمكن بتاتا المرور بالشارع يومي السبت والأحد فإذا كانت الدولة تفرض ضريبة النظافة على المواطن وضريبة السيارات وهي لاتوفر أي مقابل كتحرير هذه الشوارع وفرض رسوم وجزر هؤلاء الباعة فمن الأفضل إعفاء المتضرر من هذه الضرائب هل يمكن للباعة المتجولون أن يحتلوا الملك العمومي بحي الرياض الرباط أو إعطاء محلات لإصلاح الشاحنات الضخمة وسط حي سكني هل هو حي صناعي يجب وضع حد لهذا التسيب المشين وشكرا
انا لم افهم لمذا السكنة تاًدي الضريبة عن منازلهم وابوابهم محتلة من طرف هولاء الباعة المتجولين يجب عن الساكنة انلا تاًدي هذه المبالغ حتى تنظف شوارعم من هولاء الباعة .
الدلاح يباع وسط الطريق الوطنية.ولكم تو ليساسفة.
شكرا أيها القائد على شجاعتك لان الذين سبقوك لم يستطعوا ان يقوموا بواجبهم لجبنهم..لساسفة محتلة بكاملها من الباعة الجائلين ولان لا توجد دوريات لا امنية ولا من السلطات الادارية المحلية فقد انتشرت الظاهرة بل ساهمت في تفشي الازبال ناهيك على ان هذه الاسواق تنتشر فيها الكلمات السوقية والنابية ومعاكسة والتحرش بالبنات والنساء وعلى الملا ..ان تجرؤ ذوي السوابق على المسؤول الترابي عليها ان تجعل تدخل العامل حاسما وقويا وعلى الارض وبصفة شخصية ان كان مسؤولا حقيقيا..وعلى الجناة يقدموا للمحاكمة..اين هيبة الدولة..
لساسفة تعاني من الاجرام ومن غياب الامن والسرقات على الهواء مباشرة ..ارحموا هدا الحي عبر الاهتمام به أمنيا وصحيا وأيضا لطرد الباعة الجائلين..لا يمكن ان تحيا شردمة أقلية ضد مصلحة الجماعة
نتمنى أن تكون هناك حملة كبيرة في مدينة فاس ط
عندما تنعدم الصرامة في تطبيق القانون تفقد الدولة هبتها، انذاك تنتشر الفوضى كما يحدث الان، كما يتضح ان الديموقراطية ليست صالحة لشعب امي لم يستوعب معناها
نقطة سوداء نسفت المجهود الذي بدل لتشييد الممر الأرضي، المرجو من السلطات تحرير هذه الطريق الرئيسية من الباعة و المشرملين
في الماضي القريب كانت السلطات تمنع العربات المجرورة والمدفوعة ان تجوب شواريع المدن الجديدة.اما في الاونة الخيرة اصبحت السلطات تغض الطرف لانهم اصبحوا ورقة رابحة في ايدي الاحزاب السياسية ادا سالت اجدا منهم سوف يجيبك بانه ينتمي الى الحزب وهو محمي من طرفهم ويعتبر الباعة المتجولين لعبة في ايديهم.
علينا جميعا ان ننظر لهؤلاء بعين الرحمة فجلهم يعيل أسرا وانا متاكد لو وجدوا عملا محترما لانسحبوا من الشوارع بغيررجعة ودون أسف وهم للاسف احد أوجه التنمية التي فشلت في انتشالهم من هذا الواقع لهذا انا مع تنظيمهم لكن دون منعهم
الدولة و ااسلطات ألقت بجيوش المعطلين على المواطنين البسطاء.. انسحاب الدولة من التوظيف و خلق مناصب الشغل سيكون فتيل قابل للانفجار في أية لحظة. حتى جيش حراس السيارات زنقة زنقة بالمرصاد لكل صاحب سيارة و او كان صاحبها من المزاليط الكبار.. المواطنون يأكلون بعضهم و الدولة تحسب لنفسها … حتى شاط الحساب ديال الموازنة..
هذا التطاول على الملك العمومي والسلطات العمومية ما هو الا نتيجة حتمية للريع الانتخابي .فمن شجع هؤلاء على تحويل أحياء سكنية وشوارع الى أسواق عشوائية ؟ ومن سمح لاصحاب المقاهي حق التصرف في مساحات هي من حق الراجلين وعموم المواطنين ؟ومن تساهل مع اصحاب المنازل الذين اعطوا الحق لنفسهم فسيجوا بالحديد ما يحيط ويجاور ممتاكاتهم ؟اليس التحكم في صناديق الاقتراع لصالح هذا الحزب اوذاك او هذا الشخص او ذاك؟
كل شيئ سينهار في عهد هذه الحكومة الخبيثة..حتى القيم ستنهار وتلك هي المصيبة…اللهم استرنا بسترك الجميل…قبل القيام باي خطوة في اي امر يجب القيام بالدراسة والتحليل وتقديم الحلول الواقعية والمنطقية..
انا ضد مواجهة السلطة بالعصي والسكاكين ولست ضد الفراشة الفراشة واقع لا بد منه الدولة لم توفر البديل تراكمت الاجيال على الدولة لم تكن هناك سياسة مسبقة للحد من البطالة تراكمت الاجيال فتراكم معها اصحاب الفراشة لي الله اكون في عونهم لا حولا ولا قوة الا بالله الفقير اصبح كورقة تعلم القنص لا حول ولا قوة الا بالله
السلام عليكم السبب الأول في انتشار الباعة الذين يحتلون الملك العام هو المستهلك بالدرجة الأولى اي المواطن الذي يترك محلا نظيفا و مختصا في بيع بضاعة ما و يذهب ليشتري من عند صاحب العربة او الفراشة ليربح دريهمات قليلة و للأسف يشتري سلعة بدون ضمان و يقول لك اتعاون مع الضعيف ههه و هو هدفه مادي بالعكس المواطنة تقتضي شراء السلع من عند التجار المعتمدين الذين يؤدون الضرائب مثلا لا افهم اقتناء الناس للفواكه و الخضر و النعناع بعد الخروج من المسجد مع العلم ان اصحاب العربات يغلقون الازقة المؤدية للمسجد و يتركون الازبال ورائهم حتى دينيا غير مقبول تساهمون بشكل غير مباشر في انتشار الازبال و التضييق على حركة المرور المرجو من السلطات التدخل السريع قبل فوات الآوان اصبحنا نعيش في فوضى و في جو غير آدمي.
Aujourd'hui nous sommes en train de payer les conséquences désastreuses du laisser aller irresponsable de la part des autorités censés préserver l'ordre dans nos villes. Aujourd'hui C'est la rue qui dicte son ordre aux autorités. Le Maroc vient d'atteindre le point de non retour pour revenir à des situations socialement acceptables. Tout manquement au principe de tolérance zéro nous coûtera très cher.
اشهار العصي والسلاح الأبيض هو جريمة وفي دولة القانون لو بالفعل حدث هذا سيتم الاتصال بقوات الشرطة الخاصة بالتدخل السريع لاعتقال هولاء المجرمين سواء بتسليم انفسهم سلميا او باستخدام القوة وحتى إطلاق النار، اما انسحاب المسوول هكذا فهذا دليل على غياب التنسيق الأمني وغياب القانون . لا يوجد اي تفسير قانوني لانسحاب المسؤولين وتقييم الوضع بعد ايام ، هولاء المجرمين باشهارهم السلاح فهم نفدو الجريمة والدليل المادي موجود امام أنظار السلطات، لكن ان ينسحبوا لدراسة الواقعة ، ويتركون المجرمين بالأسلحة فهذا امر خطير لان هولاء المجرمين سيظنون ان السلطات لن تستطيع مجاراتهم في مخالفة القانون وهذا سيجعلهم يطبقون منطق لغة الغاب والفوضى وانتهاك حرمة وامن المواطنين الجسدية والمادية، هذا اسمه عدم كفاءة وأهلية وعلى وزارة الداخلية التدخل وفتح تحقيق مع هولاء المسؤولين قبل المجرمين لانهم لم يطبقوا القانون ولم يطلبوا دعم الشرطة لاعتقال المجرمين .
هادشي بزاف وهاد التسامح سيودي الى كارثة وعدم تطبيق القانون والخوف من الشارع سيودي الى نتايج عكسية خطيرة .
الحل سهل جدا اللغة يتقدم يمشي عند مول الحانوت وانتم الدين تتحدثون عن احتلال الملك العمومي وأبواب المساجد من يشجعهم انتم اللدين تشترون من عندهم ثم على السلطة مراقبة الاسعار عند اصحاب الحيوانات وديرو النفس ومتشريوش من عندهم
السلطة كتشد عنهم رشوة حتى ناس ولفو ابيعو و شرو ودبا وحلوا معاهم. اقسم بالله سبب الباعة هم القايد و لمخزنية كيشدو رشوة
لا زلت اتذكر في السبعينيات والثمانينيات وقبلها من القرن الماضي كيف كانت حالة المدينة التي اقطنها…الهدوء التام….حالة احتلال الملك العام كانت مقتصرة على بعض المقاهي فقط ..لا اثر للفراشة والباعة المتجولين. وبعد مدة بدات ظاهرة الفراشة…تلتها العربات المجرورة باعداد قليلة….تلتها مساعدة الجماعة لهؤلاء في ايجاد فضاءات لهم وسط المدينة…الشيء الذي ادى الى اقامة براريك من القصدير …واستفحلت الامور اثناء الحملات الانتخابية…وكحل من الحلول ظهر بناء مركب تجاري في وسط المدينة سلمت متاجره الى " الاوفياء " بدون اي مقابل.الى ان وصل الاصل التجاري الى اكثر من 80 مليون سنتيم…وبعد المركب وقع فيضان العربات والفراشة واحتلال الملك العمومي بابشع صوره.حاليا ارى انه من المستحيل محاربة جيش لا ينقصه سوى السلاح الحقيقي………….ولا قدرة لاحد على الحد من شوكة المحتلين.لانهم مصممون على الوقوف ضد اي كان لمنعهم من مزاولة انشطتهم.
هناك حل بسيط يمكن تطبيقه للقضاء على هذه الظاهرة:
1 – يجب على اصحاب المحلات تطبيق اثمنة مناسبة،
2 – مقاطعة المواطن شراء سلع هؤلاء الباعة.
بعد مدة شهر سيتخلى الجميع عن عرباتهم.
وهذا لا يعني تحميل السلطات مسؤوليتها في هذه الوضعية التي اصبحت تعاني منها كل المدن.
أولا الظاهرة لا تقتصر على مدينة الدار البيضاء وحدها ولكن نجدها وبشكل متفاوت في جميع المدن المغربية بحيث أغلقت شوارع وحوصر سكانها على مرآى ومسمع من المسؤولين
ثانيا من يجب محاسبته على هذه الظاهرة ليس الباعة المتجولين وحدهم ولكن المسؤولين الذين تغاضوا لفترة طويلة عنها لسبب أو لآخر حتى أصبح الأمر واقعا ولما حاولوا تصحيح الوضع تعرضوا في بعض الحالات لاعتداءات جسدية من طرف أشخاص ذوي سوابق لم يعد السجن رادع لهم
محاربة هذه التجارة الغير مقننة يجب ان يبدء بمحاربة مصدر البضاعة. فهل بامكان السلطة محاربة الحيتان الكبيرة التي تتحكم في تموين المدن?
اما البائع المتجول فهو مجرد اداة رخيسة لنفخ بطون الحيتان الكبيرة ومن يقتات بفتاتها.
سؤال يطرح نفسه بقوة و ليس فراغ عقلية اغلب المعلقين
هؤلاء الباعة المتجولين هكذا اغلبهم عانى من الانحراف و مشاكل صميمها الفقر و القلة من يعفو عنهم الزمن و يهديهم و يبحث عن لقمة عيش حلال امثال هؤلاء و حتى المواطن الذي توظف و ابتسمت له الحياةوتمدرس و اخذ شهادة او شهادات الى ان اصبح يرى امثال هؤلاء المواطنين اصغر منه قيمة يريد رميهم في شبح الضياع من جديد و يحولهم للصوص طالما الدولة تملك اراضي وسط المدينة تمنحها لمن تشاء عوض ان تبني لهؤلاء ابناء الوطن سوقا مركزيا يبيعون فيه و يوفرون على مواطن قرب الاسواق و نظاف الاحياء من الثلوث و الضجيج و يفرون عمل قار لابناء هذا الوطن و يضربون العصافير بحجر واحد
انا اشفق على هؤلاء و لا اعلم كيف يستطيع قائد مغربي و قواة مساعدة مغربية من طرد انسان يركض على لقمة حلال تقطعون الارزاق على العباد لانكم لا تخشون الخالقفمن قطعت رزقه كانك تقتله كان هؤلاء لديهم بديل و حملهم للهراوي فقط في اطار الاستملاحات و ليس دفاعا عن لقمة العيش غرباء انتم في بلدكم يا ابناء بلدي الفقراء لكم الله ذو الوجه الكريم
هذه الفوضى لازم أن تحارب ولو بشكل رادكالي. ولكن في نفس الوقت يجمع معالجة السبب ومنح هؤلاء التجار ما أحسن. لانهم أيضا لهم الحق في لقمة عيش. الفوضى العارمة موجودة حتى في بعض الإدارات والمستشفيات الخ. فالمواطن يشاهد ذلك ويستنتج أن الفوضى شيء عادي ولا تحارب من طرف القانون.
تحرير الملك العمومي ينطلق من تحرير الإدارة من لوبيات الفساد. كيف لمجلس جماعي يرخص لمقهى تحتل الشارع العام كله و لا تترك حتى 20 سنتيمتر من الرصيف للعمارة، فأمر عادي أن يستعمل الباعة المتجولين العنف ضد السلطة للحفاظ على مركزهم في الشارع العام و لا أظن أن أحد من هؤلاء الباعة كان سيتجرأ على السلطة إذا قامت في البداية بتحرير الشارع من احتلال المقاهي. فالأمر يبدوا أنه حكرة علاش المقاهي خلاوهم يحتلوا الملك و حنا بغاو يجريو علينا؟
هل يمكن ان نحلم اننا يوم ما سنكون بلدا يطبق فيه القانون ويسير الحياة العامة في شتى تجلياتها في كل وقت وحين ؟
ام سنبقى دوما بلاد الحملات تلو الحملاة ….
وبين كل حملة وحملة …..السيبة ،والمزاجية و"التعليمات "و …و …. ! هل نحن واد يجف طول العام بعد مرور حملة الشتاء في انتظار حملة العام المقبل ؟
الحل يكمن في حملات توعية المواطن بالاتجاه نحو أصحاب المحلات التجارية و تفادي الباعة المتحولين. ثم يجب على المسؤولين توفير فظاء محدود ومهيء بطريقة عقلانية بالقرب من الأحياء لهؤلاء الباعة يتوجه اليه المواطن للشراء. أما الحل بالقوة فلن يجدي نفعا.
يجب على المنتخب ن والسلطة المحلية العمل على إيجاد حل شمولي المشكل.
نحو المزيد من الفوضى. فلا أحد يعرف إلى أين يسير المغرب. الله يسترنا وصافي
الملك العمومي الذي تستعمله المقاهي هو المثل الأول أنهم حرموا علينا المرور على الرصيف وأصبحنا نشارك السيارات في الطريق رغم أن هؤلاء لا يحملون لا سكينا ولا اي حاجة فلماذا لا تحارب هذه الفءة في أقل من يوم
ليساسفة من الأحياء المهمشة جدا في الدار البيظاء. علاوة على الفراشة هناك عدت دواوير جعلت من الحي قبلة لاصحاب المخدرات و السرقة. ومن العجائب فهنك احد الدواوير اسمه الحراوشة بني في 4 ايام تحت غياب السلطة
مادا تنتضر من الغباء المغربي ان ينتج
الفوضى لا غير
في كل الدول أزمات فقر وهجرة ووو
ولكن الدول الناجحة هي من تملك إرادة وروية وخطة تعمل على تنفيدها .الدول تعمل على استراتيجيات مدروسة وتحدد اهدافها مند البداية بطرق علمية
المغرب ليس بحجم سكان الصيين .ولنتخل لو كنا فقط 400مليون دون المليار كيف سيكون حالنا !؟ لم نبني شيئا حتى تلك الشوارع والحدائق التي تعتبر قلب المدينة فقد ورتناها عن الإستعمار ولولا الاستعمار ماكانت لتكون موجودة !!!
لم تعد تنطبق على الكثير منهم تسمية بائع متجول بل أصبح بائع قار يعرض سلعته بالنهار وعند الانتهاء يقوم بتسيجها وتركها حاجزا وعائقا وسط الطريق حي الرياض بمدينة بوزنيقة تم احتلاله بالكامل المحلات التجارية تجاوزت المساحة القانونية المخصصة لها لتنضاف إليها مأساة احتلال ما تبقى من الرصيف والطريق من طرف الباعة الجائيلين (القارين).في غياب تام لتطبيق القانون من طرف السلطات. مع العلم ان المسؤولية يتحملها الجميع عدم وجود فرص الشغل يشجع هذه الافة المعضلة عدم تأهيل العالم القروي للحد من ظاهرة الهجرة القروية وبالتالي ترييف المدن. اعداد أسواق نموذجية يتم فيها تجميع الباعة الجائيلين. المواطن اللذي ينبذ هده الظاهرة هو أيضا جزء من المشكل باقتناءه للسلع المعروضة في الشارع هو يعمل على تشجيع وتكريس هذه الافة.
c le résultat de la corruption qui encourage les marchands ambulants. Pour eux ils paient l'occuppation
ان السلطات هي من سمحت لهؤلاء الباعة بالتمركز في طرقات واحياء المدن ومعلوم وواضح ان هده السلطات تحصل على اموال من هؤلاء حيت يجمع هده الاموال بعض الباعة المعروف عنهم ماض سحيق في السجون وبدالك تنتهي القصة ببقاء هؤلاء الباعة في الشوارع لسنين حتى اصبحت شبه ملك لهم ولم تعد السلطات قادرة على اخلاءهم وهدا في كل المدن المغربية دون استثناء
من شجع المغاربة علا العصيان هو الدولة نفسها حين تنتهج سياسة الكيل بمكيالين. السلطة انسحبت مرارا وتكرارا في وجه الأفارقة وتركهم و شأنهم في مقابل الفراشة المغاربة الذين تهددهم بجمع سلعهم. الأفارقة اتوا بالفوضى والسيبة إلى المغرب لما استعمروا شقق المغاربة في الخارج. ولم تتدخل الدولة. ولم تتدخل حتا استدعى ممثل الداخلية السفراء الافارقة الى مؤتمر صحفي وبدأ يترجاهم بالطلب من مواطنيهم إخلاء الشقق مقابل تعويضات مالية. بجلب الأفارقة سنعود سنوات إلى الوراء.
اول شيء يمكن القيام به هو توعية السكان الذين يشترون ويتبضعون من الباعة المتجولين المحتلين للملك العمومي وثانيا الضرب بيد من حديد على حامليي العصي والسكاكين ومحتلي الملك العمومي واخيرا خلق واحداث مجمعات محليا للباعة ومركبات تجارية نموذجية متوسطة ، علما ان اغلب الباعة المتجولون انصاف اثرياء ومتملصون من الضرائب .
جميع المدن في المغرب لا تطاق العيش فيها .الدولة تحاول التطبيع مع الفوضى والعشواءية .المغرب الى الهاوية
عمق المشكل هو الصراع الانتخابي بين السلطات والمجالس المنتخبة والمواطن ياكل الدق .
Avenue Al Massira en venant de Hay Al Fath, on a évacué tous les vendeurs ambulants de la zone et c'est tant mieux . Mais dans la même zone , il y a 3 ou 4 magasins contigus de 15 m2 de surface et qui occupent chacun 40 m2 s'étendant sur toute la largeur du trottoir . Dans une grande rue perpendiculaire à quelques dizaines de mètres de l'Av Al Massira, il y a un autre magasin de 12 m2 qui occupe plus de 80 m2 s' étendant sur tout le trottoir et la moitié de la largeur de la voie des voitures ! Pourquoi on a chassé les ambulants qui occupent 2m2 et ignoré ceux qui occupent vingt fois plus d'espace ???
المواطن باستطاعته القضاء على ظاهرة التسول وظاهرة احتلال الملك العام : عدم منح الصدقة للمتسولين في الشوارع ، عدم شراء البضائع المعروضة على الأرصفة وفوق العربات إلا تلك المتجولة والغير قارة في مكان معين .
يجب ارجاع هؤلاء البدويين الى قراهم و اصدار جميع البضائع و ضرب بيد من حديد على كل من دمر المدينة و اساء لجماليتها
مدينة تمارة احتلها اصحاب العربات المجرورة لن تجدمسجدا واحدا دون سويقة تحيط به مكونة منهم، هي مسؤولية المنتخبين بالدرجة الاولى ثم اعوان السلطة الذين وفي اعتقادي متواطؤون معهم….
لا يحق احتلال الملك العام وعلى رجال الأمن والقوات المساعدة والجيش التدخل في تنسيق تام لإخلاء الشارع من الباعة المتجولين ومحاسبة المعترضين منهم، لكن يجب توفير أماكن معينة لفاءدتهم لممارسة مهنهم كما وقع في مدينة تطوان
ما تشريوش من عندهم ما تعطيوش الفلوس للطلابة غادي نقضيو على ظاهرة احتلال الملك العمومي و التسول
يجب تسمية الأمور بمسمياتها. لولا تواطئ "المقدم" و"القائد" اللذان يغضان الطرف مقابل 5.000 و 10.000 درهم، وللا مبالات من المسؤولين، لما شُوهت مدننا باالعشوائية. وكذلك إستفحال ظاهرة"التجار المتجولين"، أقول "تجار" لأن منهم من يحتل 4 أو 5 أو أكثر مواقع على الملك العام يفترش فيها، ومن يمتلك سيارتين وثلاثة ومنزلين أوثلاثة، ومداخيل كرائية. قلت، في موضوع الباعة يتدخل عنصر ثالث وهو القوات المساعدة الذين يستخلصون 10 أو 20 درهم لكل موقع، يوميا. حلّلوا وناقشوا…
االحل في يد المواطنين .. حملة مقاطعة ضد الباعة المتجولين المحتلين للملك االعمومي الذين لا يحترمون االقانون
الحل من المواطن هو من لديه القوة لتحرير الملك العمومي . على الجمعيات التي تشكوا هذه الضاهرة ان تتجند وتحسس المواطن ان لايتعامل مع هؤلاء المحلين للملك العمومي ما دام الشارع ملك لهم .
ماذا يمكن أن يفعل قائد مقاطعة مع أربعة أو خمسة من أعوانه أمام المئات من الباعة مدججين السيوف والهراوات و مستعدون للقتال . كل من يشهر سلاح في وجه عناصر الأمن يجب رميه بالرصاص فورا أو تفريقهم بقنابل الغاز و الكلاب المدربين و الخيول الجامحة و إحراق كل من لديهم من سلعة مفروشة و إضراب أسلاك على كل المنطقة لعدة أيام . هذه هيبة الدولة و استمرارها و السلام
الدولة ،السياسة،كل شيء ينهار في البلد،والمستقبل في يد الله حتى لا نقول شيء اخر،انظروا حولكم وسترون.امعنوا النظر(السياسة، الصحة،التعليم،الاقتصاد،البطالة،المستقبل…)الخ الخ)لاشيء يبعث الى الاطماءنان و التفاوءل الكل فاسد.ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم).
من هذا المنبر أغتن الفرصة و أشكر السيد حبوها العامل المحترم النزيه المتواضع الذي كان عامل على عمالة مقاطعات سيدي البرنوصي و الذي أ‘طى لعمالة البرنوصي قيمتها و حارب الفراشة و الكراريس المجرورة بكل حزم مقبال توفيره لهم محلات تجارية هذا من جهة ، و من جهة أخرى عمل عللى نظافة العمالة و أصبحت عمالة نظيفة و بها عدة أماكن تستدعي زيارتها و قد لاحظ السكان هذا التغيير لكن سرعان ما عادت عمالة البرنوصي لأوساخها بسبب تفشي ظاهرة التيربورتورات و كذلك فئة من الفراشة و اصبحت تحتل الملك العام دون رقيب و بتواطؤ مع السلطات التي سهلت عليهم بذلك بسبب الرشوة التي تتلقاها ضاربة عرض الحائط القيم التي حضي بها العامل السابق كما أن العامل الحالي لعمالة البرنوصي لا يتحرك و كأنه جيئ به لتدمير العمالة و إرجاعها إلى سابق عهدها
للأسف مازال هناك عنصرية منتشرة في المغرب رغم التعليقات بعض الأشخاص الذين يميزون بين الناس القرى و ناس المدينة
للسلطة الحق في تحرير الملك العمومي والضرب بيد من حديد لهؤلاء المخربين وعلى جميع المواطنين مساعدة السلطة في ذلك والا فإننا تخرب وطننا .ان الباعة الجائلين والمتسولين وحارس السيارات أصبحوا يتحكمون في الرقاب علينا أن نجد حلا جذريا لهذه الآفات التي تشوه البلاد
مشكل هذه البلا ومن يحكمها هو أن جميع المشاكل تعامل عن طريق الداخلية مشاكل جميع الوزارات تحل بالزرواطة هذا المشكل ليس مشكل الداخلية هو من الأول مشكل وزارات عدة ولكن الحل الأقرب في المغرب هو الزرواطة
انا متفق مع الاخ محمد اصوير لانني ابن البدوية و عشت ما قال ولا حمل ولا قوت الا بالله
بسم الله الرحمن الرحيم تحرير الملك العمومي يبدأ من المطاعم والمقاهي الفاخرة في عمالة انفا يجد أن تكون دراسة معمقة لسلطات المختصة من أجل إيجاد الحلول المناسبة لهؤلاء الباعة المتجولين بعيدا عن المحسوبية و الزابنية. هناك أراض شاسعة في ملكية الدولة بمنطقة لساسفة تشيد بهذا أسواق القرب
salam
j'ai lu presque tous les commentaires et personne n'a trouver de solution pourtant il est simple fermer leur sources d'approvisionnement c'est a dire mettre des règlements très stricts pour les commerçants de gros qu'ils vendent leur marchandises juste pour les gens qui possèdent des registres de commerce
والله إنها السيبة بعينيها أصبحنا نراها في جل المدن المغربية من طرف الفراشة والباعة المتجولين وإنها مفتعلة من طرف المجالس البلدية عاملينها حملات انتخابية مستدامة وسابقة لأوانها.
مرحبا بكم في كريان الدار البيضاء الكبرى
أتساءل فقط عن شرطة ابتكرتها بعض العقول النابغة : الشرطة " البيئية".
يالها من شرطة لم أر أفرادها إلا مرة واحدة ، ليس في الشارع بل على شاشة التلفاز.
فتيات أنيقات في ملابس نظيفة و سيارة ( ولو من نوع داسيا ) جديدة.
و الملوثون و التلوث زاد على ماكان عليه.
يجب على الدولة توفير البديل لهؤلاء الباعة المتجولين وعدم حرمانهم من مصدر رزقهم بالقوة هذه العربات والفرشات هي مصدر رزق الكثير من الاسر وهي تفتح الاف البيوت والدولة عاجزة عن توفير البديل ودائما ما تلجأ الى اسلوب القوة لحل مثل هذه القضايا لكن الاكيد ان هذا الاسلوب لن يفيد في المستقبل وسيؤدي الى الاحتقان وسيؤدي الى مواجهات اكثر بين الشعب والسلطات فلكل فعل رد فعل
تحرير الملك العمومي لا يجب ان تكون موسمية اذا بالفعل كانت لنا نية سليمة في تحريره هذا من جهة ومن جهة اخرى ارى ان اهم اسباب تنامي هذه الظاهرة: هو الانتشار السرطاني للسكن الاقتصادي الذي بدأنا نؤدي ثمنه غاليا من فوضى عارمة اذ جمع هذا السكن كل اشكال الحالات الاجتماعية الهشة التي اصبحت تفتح دكاكين صغيرة من نوافذ شققها الارضية وتترامى على المساخة الخضراء والرصيف المحادي لها امام اعين السلطة زد على ذلك جحافل الباعة المتجولين ( الضحى المستقبل بسيدي معروف) اما نا يتعلق بتمرد وعنف الباعة المتجولون اتجاه رجال السلطة فقد قلتها مرارا وتكرارا بان الموضوع اكبر من ذلك : التمرد والعنف بدأ منذ مدة بالمدرسة من التلاميذ اتجاه الاساتذة لكننا اخذنا نتفرج من بعيد ونتغنى بحقوق التلميذ ونسينا بان هذا التلميذ سيصبح شابا وسيعاود ويمارس عنفه ايضا على الشرطي والدركي وقد لمسنا ذلك من خلال حمل السلاح الابيض في وجه رجال السلطة غير ما مرة في تحد سافر . وها نحن نعيش الوضع المر في احتلال الملك العمومي في تحد سافر للقانون والدولة وكأننا نعيش في الغابة.
يجب تقديم البديل لهؤلاء الباعة بشكل يصون كرامتهم اما المقاربة الامنية والزجرية فلن تنفع مع اناس يعانون العوز والتهميش والحاجة
الحرية التي أصبح يعيش فيها المغرب أصبحت فوضى و سيبة و القوي يظلم الضعيف.
تطبيق القانون يجب ان يكون مستمرا و شاملا لكل من خالفه فالملك العام اصبح خاصا لدى المقاهي والورشات (صباغة السيارات النجارات بشتى أنواعها، اصلاح السيارات ، صناعة الابواب الحديدية ) الدكاكين حيث يضطر اىراجل الى الترجل وسط الطريق اما الباعة المتجولون والاسواق العشوائية فتلك مأساة يعيشها قاطنوا هذه الاحياء وسط صمت السلطاو حيث اصبحو أحياء بكاملها اسواقا مزعجة بالازبال والضوضاء والمشاجرات….الكلام يتعب أحيانا
n' achetez pas n'importe ou c'est la solution,pour votre circulation et pour votre bien-être.
هناك حل المشكل. ويمكن في تمديد خط الكرامة في إلى مدينة الرحمة.وتمريره في اتجاه الطريق المحوري عبر شركة مرسيدس وسيرته جنب الطريق المحوري ليخرج على قنطرة الرحمة.وهدا المشروع سيغير معالم ليساسفة ويعالج مشكل التنقل بين مد ينتين لسياسة والرحمة
الحي الحسني و خصوصا ليساسفة ورياض الولفة لا يقوم القياد بالمهام المنوطة بهم فعلى رأس كل شارع توجد كريطة يجتمع فيها المشرملين. اصحاب الدكاكين يفرضون سلطتهم على اصحاب العمارة باحتلال الرصيف والمداخل راه تقهرنا من هاد الحي لي ولا كفس من البادية
السلام عليكم ورحمة الله
المشكل هو نحن الساكنة نعيش في الفوضى تجد منا من يذهب لأداء الصلاة في المسجد ليعود بعد ذلك وقد اشترى حاجياته من خضر وسمك وفواكه من جانب المسجد ماذنب السكان المجاورين للمسجد أن يعيشو في الأزبال والكلام النابي ووو والسلطة في دار غفلون نحن سكان تجزئة الرحماني الزنقة 14 سيدي مومن بالدار البيضاء نعاني من نفس الإشكالية وقد راسلنا كل السلطات من قائد ورئيس الدائرة ورئيس الجماعة والسيد العامل والبوابة الوطنية للشكايات وحتى مؤسسة الوسيط دون جدوى. ما العمل أين هي الجمعيات؟
يجب عليهم منع أصحاب المقاهي والدكاكين من احتلال الملك العام ، منع أصحاب الأموال من نشر الفوضى.
أما أصحاب الباعة المتجولين كلهم ، فهم طبقة جد فقيرة ويجب على السلطات البحت عن البدائل لإيجاد مكان عمل لهم .
أظن أن الدولة تحارب الفقير فقط ، عندما سيرفع الدعم عن بعض المواد كالبوطا غاز سنهلك تماما.
عندما تصبح المملكة السعيدة ابعد ما يكون عن السعادة ….كنا قبل قرن نحلم بالنخبة فاذا بنا نفاجئ بالفراغ …هذه نتائج سياسة الشعبويين انتجوا مملكة لذوي السوابق لا لطوي الكفاءات
عادي جدا ، والمستقبل افظع. بكثير السيبة هي لي شاري يخث ب90 مليون دولار ويقول يتالم لحال المغاربة المصيبة بعد. خطاب دبروا على روسكم بحرفة اولا حركة الى اوروبا الشباب طالعة لو القردة مخاسر والو ..مبقا عندو اصلا مايخسر . سلينا ..
الدولة فقدت هيبتها تماما أما هؤلاء الشباب الذين ينخر عقولهم الجهل ولن تعيد تلك الهيبة بالسهل مهما عملت
يجب محاربة الفساد من الاعلى أولا ثم الباعة المتجولين ليسوا كلهم فوضويون بل يجب فقط تنظيمهم وحمايتهم من المجرمين الدين يحتلون الشوارع ويحتلون الاماكن بالقوة ثم يكترونها لآخرين ولا يحترمون السكان ولا السلطة وهم معروفون لدى السكان والسلطات يجب فقط تطبيق القانون
ان استفحال ظاهرة احتلال الملك العام على مستوى الدارالبيضاء يرجع سببه الى عدم الاهتمام بالمجال القروي عبر المغرب ضف الى ذلك انشاء أحزمة الفقر والبؤس عبر ضواحيها وانتشار ضاهرة البناء العشواءي شرقا وغربا جنوبا وشمالا انها اصبحت مستنقعا للفقر وانتشار ببع كل الممنوعات انقذوا مدينتنا من ويلات السكن الاقتصادي والتجمعات الحجرية لا طرق لا مستشفيات لا أمن لا مسارح على المسؤولين ان يهتموا
بعمالة الفداء درب السلطان الحي المحمدي عين السبع
الحي الحسني وعمالة بنمسيك والضواحي
سبب هذا الوضع الكارثي في كل شيء هم مصاصو دماء المغاربة الذين لايزالون وسيواصلون مص الدماء حتى ينتفض هذا الشعب المريض المشلول ضدهم…ناموا ولا تستيقظوا حتى يوقظكم مصاصو دماءكم على مغرب كله ورود …
اننا في المغرب نعيش ازمة عمل ،لما لا يكون حل سلمي مع الباعة المتجولون وهو الوقة يكون وقة محدد للباعة وتفرض علهم ضريبة سنوية لتستفيد الدولة وعلينا ان نرا بعين الاعتبار اصحاب المقاهي الدين هم بدورهم يستولون على الشارع العام دون ان تستفيد الدولة من الضريبة على صف التاني والمتجول الحقيقي هو البرنماني والوزير الدي ينهب مال تقاعد بدون حسيب ولا رقيب
هناك طريق مسدود بالباعة المتجولين وهو ممر للسيارات للمرور على اليسار قطعه الباعة وعندما نريد المرور منه يضربوننا بالخضر والفواكه الفاسدة وخصوصا النساء. اتمنى لهذا القائد الصحة والعافية يارب وان يعينه الله على هؤلاء. وجزاه الله خيرا. لأن قايد اقامات الضحى في الفجر دار بوعزة عمل عكسه أعطى لسيدة حراسة السيارات ليلا فبنت براكة تسمى غرزة يدخلها كل من يريد تدخين الحشيش ويجتمع عندها أكثر من 20 فردا لا راحة ولا هدوء وخصوصا عندما يتحششون نبقى ساهرين ونسمع كل كلام نابي أمام الأسرة وتنطلق السيوف لا سامحك الله يا من رخصت لها لا سامحك الله وشكرا هسبريس
فين غادي يمشيو موساكين خليوهوم يترزقو الله.