أشرف عبد الرزاق المنصوري، عامل إقليم ورزازات، اليوم، على إعطاء انطلاقة أشغال ثلاثة مشاريع تنموية واجتماعية بكل من جماعة غسات وإدلسان، وسكورة أهل الوسط، بمناسبة عيد الشباب.
وبالجماعة الترابية غسات، أعطى عامل إقليم ورزازات انطلاقة أشغال تكسية الطريق الرابطة بين الجماعة ذاتها وجماعة سكورة، عبر دوار إميضر ودوار سعيد أومنصور؛ وهو المشروع الممول من لدن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بغلاف مالي يقدر بـ7.95 ملايين درهم.
كما أعطى المنصوري انطلاقة أشغال إعادة هيكلة الأحياء ناقصة التجهيز وتهيئة الساحات العمومية بمركز الجماعة الترابية إدلسان، والذي رصد له غلاف مالي إجمالي يناهز 5 ملايين درهم، تم تمويله من طرف وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة “صندوق التضامن للسكن والاندماج الحضري”.
وبالجماعة الترابية سكورة أهل الوسط، أشرف المسؤول الإقليمي ذاته على وضع الحجر الأساسي لبناء وحدة لصحة الفم والأسنان بالمركز الصحي بالجماعة ذاتها، والذي رصد له غلاف مالي إجمالي يناهز مليون و500 ألف درهم، ساهمت فيه المبادرة الوطنية بـ261 ألفا و600 درهم، وينتظر أن تقدم هذه الوحدة الصحية خدماتها لأزيد من 65 ألف نسمة.
وأجمع المشرفون على إنجاز هذه المشاريع الثلاثة، في تصريحات متطابقة لهسبريس، على أن هذه المشاريع جاءت لتعزيز المقاربة الملكية الرامية إلى النهوض بأوضاع ساكنة المناطق النائية، موضحين أن هذه المشاريع التي دشّنها اليوم عامل إقليم ورزازات تجسد حرص الملك الدائم على الاستجابة لانتظارات المواطنين وتعكس الأولوية والأهمية اللتين توليهما المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لساكنة الجماعات القروية.
Assez laisser les élus prendre leurs responsabilités devant les citoyens !!
Pourquoi toujours un gouverneur et pas un élu l’occurrence un président de commune ou de région pour qu’il soit responsable en cas d’échec ????!!
Cela démontre que le makhzen tient toujours les reines du pouvoir absolu donc pas de démocratie comme on prétend faire croire !!
Le rôle des élus reste protocolaire mais ce qui est bizarre c’est qu’en cas d’échec c’est l’élu qui responsable !!
La réussite pour le makhzen et l’échec pour les élus à condition qu’ils ne soient jamais inquiétés par la justice !!
Vraiment bizarre !! et débile
فهم تسطى !!
لما قرات العنوان خلت أن المشروع عبارة عن معمل او مصنع فإذا هي إعادة اصلاح الطريق التي من العار أن نتحدث عن إصلاح او توسيع الطريق ونحن في القرن 21
الحمد لله بدأنا نرى كفاءات الجنوب الشرقي المشهود لها باالنزاهة و التكوين الإداري، تحية للزميل ناصر الدين خريج المدرسة الوطنية للإدارة، مسيرة موفقة بالقطاع الجديد
من العار والعار ياوزير الطرق أن تجد طريقا في منطقة الدراع ناحية دمنات لازالت علي حالها منذ الاستعمار كلها حفر ومشاكل يندى لها الجبين لقد صوتنا علي العدالة والتنمية فأين هي الوعود ما عليك تركب سيارة الفخمة وستقف علي حقيقة ما اقول لك والله انها لوشمة عار في جبينكم لقد هجرت القريةاىالدراع منذ ما يزيد عن أربعين سنة ولم يتغير اي شىء انشري هسبربس من فضلك