طالبت التنسيقية النقابية الثلاثية لقطاع الصّحة، المكونة من الاتحاد العام للشغالين بالمغرب والكونفدرالية الديمقراطية للشغل والمنظمة الديمقراطية للشغل، وزارة الصحة بالتدخّل الفوري لوقف “الاختلالات التي يعيشها مستشفى مولاي عبد اللّه بسلا”.
وخاضت التنسيقية، التي تضم أطرا صحية تابعة للمشفى الإقليمي سالف الذكر، أمس وقفة احتجاجية داخل أسوار المستشفى.
وجاءت الخطوة التّصعيدية بعد مرور شهرين على إمضاء سند اتفاقي فيما بين إدارة المرفق الصحي والتنسيقية النقابية، تلتزم بموجبه الإدارة على العمل من أجل تحسين أوضاع المستشفى والاستجابة لمطالب الأطر الطبية في ظرف زمني لا يتجاوز الثلاثة أسابيع.
وندّد المحتجون، خلال وقفتهم، ضدّ ما أسموه “تجاوزات وخروقات تقوم بها الإدارة لا تضع في اعتبارها صحّة ومصلحة المواطن”، رافعين شعار “مستشفى مولاي عبد الله الجديد، ماذا تغير عن القديم” في إشارة إلى مرور سنة على تدشين المشفى من طرف الملك دون أن يطرأ عليه أي تغيير.
في هذا السياق، يقول يونس الجواهري، عضو التنسيق النقابي الثّلاثي، إن “جملة من الاختلالات والفوضى يعرفها المشفى، وأن الإدارة تعترض مطالب واحتجاجات الأطر الطبية بالمستشفى باللامبالاة”.
ويسوق الجواهري، في حديثه لـ جريدة هسبريس الإلكترونية، مجموعة من المطالب التي دعت التنسيقية إدارة المستشفى إلى الإجابة عنها، أهمها وجود ما أسماه بـ”دخلاء على الطب”، وهم “أولئك الذين يوجدون بالمستشفى ويقومون بأعمال الممرضين والأطباء تحت مسمّى “متمرنين”؛ لكن بدون أن يكونوا متابعين لدراساتهم الطبية بأي مؤسسة تعليمية”.
وأضاف المتحدث نفسه: “هؤلاء يلعبون بصحة المواطن، ويفتقدون لأخلاقيات مهنة الطّب؛ وهو ما يسيء إلى الموظف والمريض على السواء”، مشيرا إلى أن ضعف العرض الصحّي الذي تعاني منه المستشفى “يفجّر ضغطا نفسيّا لدى المواطنين، فينفجرون في وجه الأطر الطبيّة التي تطالب أيضا بتصحيح الأوضاع”.
واتّهم الجواهري إدارة مستشفى مولاي عبد الله بخلق مناصب خارج القانون، مستشهدا على ذلك بمنصب مسؤول عن ممرّضي التخدير والإنعاش والتي لا وجود لها قانونيا، حسب المتحدث.
وفي معرض حديثه عن الاختلالات، يقول عضو التنسيقية إن مصلحة الإنعاش الموجودة بالمركز الاستشفائي لا تعمل والإدارة تبرر ذلك بغياب الموارد البشرية، معلّقا على ذلك بـ”الإدارة لا تعمل على تدبير مواردها البشرية ولو على قلّتها”.
وطالب الجواهري إدارة المركز الاستشفائي بتجديد مجلس الممرضات والممرضين ومجلس الأطباء، الذي يدخل ضمن آليات الحكامة والتدبير، مردفا أن التنسيقية “سـتصعّد في اعتصامها مستقبلا بأشكال احتجاجية مختلفة، إذا استقبلت مطالبها مرّة أخرى باللامبالاة”.
على وزارة الصحة التدخل وعزل كل من قام بتقصير فهده امانة ومسؤولية امام المرضى وامام الله فالمدير وجب تغييره كل 4 سنوات حتى يقع التجديد وضخ دماء جديدة
لماذا تنشأ المشاريع اذا لم تكن هناك نظرة مسبقة لكيفية التسيير والتدبير .وتوفير كل الآليات والامكانيات؟
ام تنشأ فقط للقول عندما يسأل المسؤول.اننا انشأنا كذا وكذا…..!مستشفى ولد محتضرا.
rien n a changer sauf les mur et l emplacement . apart ca tu peux crever devant les urgences .
المستشفى يعيش اختلالات بالجملة. رغم حداثة البنية. هناك سوء التسيير. و عدم الرغبة في الإصلاح من طرف الإدارة.و رحيل المدير الذي أصبح يخلق المشاكل و ممارسة ااشطط. فقد استوفى 4سنوات منذ زمن طويل
مستشفى الامير مولاي عبد الله يعيش نوع من الفوضى و عشوائة في التسير
غيلب خدمات الاستقبال و التوجيه
يجب ان يتدخل مسؤولو المجلس الاعلى للحسابات… للتحقيق في هده الخروقات و الفوضى في المؤسسات الصحية
هاد المستشفى لم تتجاوز مدة تدشينه و افتتاحه سنة و نصف و شوفوا شنو طاري فيه…و هادي راها شكايات العاملين فيه أما ملي تانسمعوا شكايات المواطنين تنعرفوا حجم الفساد الموجود في قطاع الصحة…و عادي زعما المسؤولين لكبار ما فخبارهم والو….اِسْتَفادَ…يَسْتَفيدُ..أَسْتَفيدُ…أَصْمُتُ…هادا هو شعارهم
لقد رأيت اعتصام النقابات البارحة و في إطلالة الى بعض المطالب للتي كانت فوق النوافذ التمست ان كل هذه المطالب جد مشروعة… المتمرون يقومون بجرائم انسانية خصوصا في قسم المستعجلات و اتذكر بتر اصبع شخص بسبب خطأ متمرن.. ايضا غياب الانعاش و غياب الاطباء تجعل الحالات المستعجلة تُرحّل الى المستشفى الجامعي ابن سينا زد على ذلك الفساد الاداري و غياب المدير الذي لا نجده في مكتبه الا قليلا فنجد فقط الادارة كلها نساء( زير نساء) . يجب اعفاء هذا المدير لتفادي الاحتقان في منطقة لا تبعد الا بضع كيلميترات عن القصر الملكي
لم يحترموا حتى هذا الاسم مستشفى مولاي عبد الله اول ما دشنه صاحب الجلالة نصره الله وجد فيه كل التجهيزات الضرورية والمهمة وبعد مغادرته . إختفت كل الأجهرة الذي كانوا ينتظرونها المرضى .بفارغ الصبر الله يأخذ فيهم الحق الشفارة.. المرضى بعانون المرض ويتألمون محتاجين لأطباء اكفاء وحارس عام مخلص لكي يتفقد الكبيرة والصغيرة المتدربين لايوجد من يرشهم اما الاطباء يتناوبون والمرضى يعانون ..الشكايات كثرت لهذا يجب من يتفقد هذا المستسفى كل شهر ….
في هذا المستشفى المرضى كثيرون،وعدد الأطباء قليلون،فأنا مريض بالداء السكري لأكثر من 41سنة،ولم أستطع الحصول على موعد مع الدكتورة،والسبب حسب إدارة المستشفى(السيستيم خاسر)،فأنا لأكثر من سنة وأنا أنتظر،كذلك يجب زيادة عدد الأطباء،وكذلك إصلاح وضعية هؤلاء الأطباء،الذين لا راحة لهم منذ الدخول للعمل،والكثير منهم تعرضوا لسب والشتم و الإعتداءات بالضرب.
حالة المستشفى كارثية ، فحالا فغابة ،المريض مسكين كيبقا يدور يدور وفي الاخير يمشي فحالو ، هادشي خاصو يتبدل خاص شي تدخل