تواصل كلية الشريعة بفاس في الامتحانات الربيعية، التي انطلقت يوم الثلاثاء المنصرم، اعتماد تجربة المراقبة عن بعد لرصد وتتبع حالات الغش؛ وذلك من خلال قاعة مجهزة بالشاشات، تعمل على نقل ما يجري في قاعات الاختبارات باستعمال كاميرات دقيقة تراقب من كل الزوايا تحركات جميع المترشحين.
وتعتمد لجنة المراقبة تقنية الإعادة البطيئة، الشبيهة بتقنية حكم الفيديو “الفار” (VAR)، للتأكد من أي حالة غش، إذ يعمل الفريق التقني المشرف على هذه العملية، في حينه، على إخبار لجنة مراقبة الامتحانات التي تتحرك صوب القاعة التي يوجد فيها الطالب المعني، للعمل على حجز وسيلة الغش، قبل إحالتها على لجنة الإشراف لاتخاذ الإجراء التأديبي المناسب في حق الطالب المتلبس.
عبد المالك أعويش، عميد كلية الشريعة بفاس، أوضح لهسبريس أن الامتحانات الحالية للدورة الربيعية سبقتها استعدادات مكثفة، مثل تنظيم القاعات وترقيم المقاعد وترتيبها، وإعداد الأسئلة وجدولة الحراسة والمواد الممتحن فيها، مشيرا إلى أنه التحق حديثا كعميد بهذه الكلية ومعجب باستعمال تقنية “الفار” في مراقبة الامتحانات بها.
وأضاف أعويش: “هذه التقنية، التي تشاهدونها الآن، هي إبداع من كلية الشريعة، إذ تتم عملية المراقبة عن بعد من هذا البرج لكل للطلبة المترشحين داخل قاعات الامتحانات. وبفضل هذه الوسيلة تم تقليص ظاهرة الغش بشكل كبير، إذ لا تتعدى حالات الغش التي يتم ضبطها في اليوم ثلاث حالات أو أربع، وهو عدد ضئيل، خصوصا أن عدد الطلبة الذين يجتازون هذه الامتحانات يناهز 5 آلاف طالب، ضمنهم حوالي 50 طالبا أجنبيا”.
من جانبه، أوضح عبد الإله ممدوح، وهو تقني بمصلحة الإعلاميات بكلية الشريعة بفاس، أن مصلحة المراقبة عن بعد للامتحانات أحدثت سنة 2015، مبرزا لهسبريس أن الهدف منها هو إعطاء القيمة والمصداقية للشواهد التي يحصل عليها الطلبة.
“نحن نحاول عبر هذه التقنية أن نتفادى حالات الغش، فبفضلها تراجعت نسبة الغش كثيرا مقارنة مع باقي الكليات”، يقول ممدوح، موردا أن كلية الشريعة بفاس هي الوحيدة حتى الآن التي تعتمد هذه التقنية في ضبط الغشاشين في الامتحانات، وتجعل الحجة عليهم واضحة وملموسة حتى يتقبلوا عواقب سلوكياتهم.
إلى ذلك، أجمع طلبة كلية الشريعة بفاس ممن التقت بهم هسبريس بساحة هذه المؤسسة التابعة لجامعة سيدي محمد بن عبد الله عن ارتياحهم لتطبيق ما يشبه تقنية “الفار” في مراقبة الامتحانات، تقنية أكدوا أنها تنصف الجميع وتجعل الفرص متكافئة في ما بينهم، كما هو حال طالبة الإجازة كريمة تميمي، التي قالت لهسبريس إن تقنية المراقبة عن بعد أعطت القيمة العلمية للشواهد المحصلة من هذه الكلية.
“أجواء الامتحانات الربيعية بكلية الشريعة والقانون بفاس جد رائعة، خصوصا مع تطبيق وسيلة المراقبة بالكاميرات. وبالمناسبة، بعد الترحيب بالعميد الجديد للكلية، نلتمس منه العمل مع الجهات المسؤولة على منح خرجي هذه الكلية الحق في المشاركة في المباريات، خصوصا سلكا القضاء والمحاماة”، تقول الطالبة تميمي، متمنية أن يتم تطبيق تقنية المراقبة عن بعد في جميع الكليات، وفي امتحانات نيل شهادة الباكالوريا؛ لإعطاء قيمة ومصداقية للشواهد المحصلة.
آه كم نحن في حاجة إلى هذه التقنية أمام أبواب و نوافذ البرلمان، الوزارات، على الحدود الشمالية و الغربية و خصوصا في أجواء المملكة للطائرات التي تقل مال و ذهب الوطن.
التجربه يجب ان تعمم وهكذا سنرتاح نحن رجال التعليم من الحراسه التي بدات تهدد الاساتذه الذين يقومون بواجبهم
كيف لهؤلاء أن يغشون و هم تخصص الشريعة و الشريعة نفسها تقول من غشنا فليس منا..عجيب لك يا زمن .
يجب تعميمها على الكليات. بعض اشباه الطلبة دكتوراة والماستر يكلفون بالحراسة يتساهلون مع طالبات كلهن ميوعة من اجل موعد غرامي
نتمنى تعميمها خاصة بكليات سطات مصيبة تقع فيها
اعتماد تقنية "الفار" في ضبط الغشاشين في الامتحانات، هاذا جميل، لكن لابد من تقنية "الفار" أخرى لمراقبة "حكام الفار"
شيء مفرح وبداية مشجعة لمحاربة الفساد والغش ……ونتمنى ام تكون هناك الات للتشويش داخل الاقسام لقطع جميع الاتصالات وكذا جهاز سكانير في الابواب …..
كم كلفت هذه التجهيزات
واش غادي يتخرجو من تما علماء NASa وخفتو يديرو شي خطأ في الحسابات
فكرة رائعة…المهم اللي عندو شي مشكل يمشي للفيفا ولا الطاس…ولا اعادة الامتحان ….ا
يجب ان تعمم هذه التقنية على جميع مستويات التعليم . وعلى الآباء واولياء التلاميذ ان يربو ابنائهم على الاعتماد على النفس وان لا يساندوهم ويشجعونهم على الغش . والعقوبات الصارمة على الغشاشين .
يجب محاربة الغش في كل ما يضر بهذا البلد وقضية المحروقات من سيحارب غشها فذكر بعد رفع الدعم كان برميل النفط ب 54 د برنت64) ولتر الكازوال ب 7د وسنتيمات ولما بلغ (79-80 وبرمت89-90) لتر الكازوال 9دو90 سنتم وفي شهر 5/19 تراجع البرميل الى(51د برنت60) ولترالكازوال 10 دراهم اليس هذا بمنكر ولم تكن هناك اية تراجعات في 31/5/2019 كما اعتادت المافيا الزياة في كل حين بمجرد صعود النفط بدولار واحد ولما تراجع ب 28 دولار لايهمهم الامر اين الحكامة والمراقبة ورغم استهداف الناقلات سجل ارتفاع (52 دوبرنت 61) في اعتقادي هناك زيادة ب 3 دراهم في اللتر الواحد تخيل حجم الاستهلاك اليومي ومن هؤلاء المحضوضين الذين يستفيدون بدون خوف لا من الله ولا من العبد وهو ما يؤكد اننا فعلا (مداويخ. قطيع. …
هههههههه هادو كيقراو الشريعة و كيغشو شنو خلاو لبراني ما يدير
« كلية الشريعة بفاس تلجأ إلى "الفار" لمحاربة الغش في الامتحانات » !
ماشي من المفروض أن اللي كيعرف الشريعة ما خاصّوش يغش أصلا ؟
كيفاش واحد حاصل على ديبلوم بالغش و يتقاضى عليه راتب شهري على ظهر دافعي الضرائب و يجي يقول لينا هذا حرام و هذا حلال ؟
واش النقيل حتى في كلية " الشريعة " زعما !!!!!؟؟؟؟؟؟
هذا هو مغربنا.لفقيه لي نتسناو باراكتو داخل لجامع ببلغتو.كلية الشريعة تحارب العش؟؟؟فما بالك بكلية الطب و الاداب و العلوم ووو…
كما قال الشاعر نحن قوم لا نستحي
لفقيه غشاش
الطبيب ناجح بالنقلة
المعلم لا يقوم بمهمته
التاجر يطفف الميزان
السياسي تايضرب غير على راسو
رءيس حكومة (خدع بلد على فدها)
و فين غادي بيا خويا فين غادي بيا؟؟؟
اش من قوم هادوا و لا حول ولا قوة الا بالله
ما هي الغاية من مثل هذه الكليات؟ كلية واحد تكفي المغرب كله…التعليم الجامعي بالمغرب عثيق و لا يزال يعمل بنفس العقلية و المناهج و المضامين و كله ادبي بالمفهوم العام اي لا يلقن اي شيئ مجدي و اي علم نافع عملي تطبيقي و كل ميزانية التعليم تذهب سدى في تعلم امور بسيطة مثل الفرنسية و العربية و الامازيغية و التاريخ و الدراسات الاسلامية ووو الخ..و حقول قديمة…و اذا قارنا الوضع الجامعي بالمغرب مع دول جد قريبة منا سوف نجد الفارق صارخا…كأنه لا يوجد تعليم جامعي بالمفهوم الحديث الحالي اي كل تعليمنا الجامعي ليس له توجه عملي ثقني تكنولوجي عملي واقعي…و الحكومة ماضية في تكريس هذا البؤس في ارجاء المغرب…لالهاء الشباب الغفير… كلياتنا المفتوحة لا تنتج اي شيئ نافع للمجتمع و الاقتصاد..كتلة الاجور يلتهمها جيش من الموظفين الغير منتجين الزائدين و من الافضل الاسراع بهم نحو التقاعد المبكر و عدم استبدالهم و استعمال تقنيات التعليم الحديث…فمن العار و في عالم الانترنيت ان يبقى الاساتذ يخطب على الطلبة بطريقة قديمة جدا في حين ان العلومات موجودة على الانترنيت مثلا الخ الخ
من الواجب تطبيق الفار في كل المؤسسات الحكومية و الادارات العمومية كذلك.
يلا نقلو الناس دالشريعة انا هي نمشي نعس
ياك الناس الشريعة معصومين اولا لا
و الحراس المباشرين ماذا يفعلون… ؟
اذا كان الحارس خصو حارس…
حتى الحارس الثاني خص حارس…
علموهم تقوى الله
علموهم الفرق بين الحسنة و السيئة
الم تقل هند بنت أبي سفيان يوم اسلامها (كانت كافرة قبل ثوان) : اتزني الحرة ؟؟؟؟؟
ما أجمل المرئ بأخلاقه.. و بمبادئه..
بهلولة وقالوا لها زغردي ، هذا ليس ڥار وانما فأر أصبحتم لا تفرقون بين الڥار الذي يستعمل في ملاعب كرة القدم الذي له تقنية خاصة وما تتحثون عنه هو كاميرات المراقبة صح من قال اطلبوا الجهل ولو بتالمغرب
أقسم بالله غير حانث و أنا صائم و لا أزكي نفسي .. أني واحد من ضحايا التسريب و المحسوبية و الفساد الاداري و الترسيب المتعمد المبني على الولاءات الاديولوجية… لا تصدقو أحدا يتبجح بالنزاهة فالفساد هنا يشرعن باسم الدين بل باسم الحزب الذي ترضى عنه الدولة … كن معارضا او مناضلا حرا سينتقمون منك إلا أن تركع كما ركعوا…
هل يقبل المتعاقدون أن يتم تطبيق تقنية المراقبة عن بعد أثناء امتحانهم ليؤكدو لنا قيمتهم ومصداقيتهم لتولي وظيفة التعليم ؟؟
كلية الشريعة ومحاربة الغش ههههه ولم اصلا كلية الشريعة. ..كان الأفضل كلية الفنون الجميلة ….
كلية الشريعة من بين الكليات التي تسجل نسب كبيرة من الغش في الامتحانات وهو امر معروف لدى العامة.
من غرائب الامور انها كلية لشريعة هههه
بادرة جد حسنة يجب تعميمها على جميع انواع الامتحانات
كلية الشريعة ، والفار لمحاربة الغش .
لفقيه لي ترجينا شفاعتو،
دخل لجامع بلغتو .
يا ربي ادروها في كاع الكليات والثانويات والمدارس الخصوصية بغينا طلبة ميشدو الاجازة حتى نخرجو منهم زيت اركان اكون راسو عامر
والله يجب تعميم هذه العملية في المؤسسات التعليمية في المستوى التاسعة والباكلوريا التي أصبح فيها الغش أمرا مباحا من طرف بعض المعلمين الساخطين على الوضع وتشجيع من الآباء الذين يعتبرون الأمر واجبا بحكم مساعدة التلاميذ لان المعلم والاستاذ له أبناء حتى هو كذلك
السلام عليكم
طلبة الشريعة لا علاقة لهم بالشريعة أو التقوى هم فقط يدرسون ليحصلوا على المناصب وعلى المال إلا قلة قليلة تدرس لطلب العلم وللدعوة إلى الله .
طلبة العلوم الشرعيه يغشون في الامتحانات..اش خلاو لطلبة العلوم الدنيوية.لا حول و لا قوة الا بالله فقهاء المستقبل و العدول و … بداو بالغش
نحيي هاؤلاء الناس عاليا … وينبغي تعميم هذا الأمر على جميع الكليات ومؤسسات التعليم الثانوي
اصحاب كلية الشريعة المفروض ان تكون لهم رقابة ذاتية.مامعنى الشريعة إذن اذا كنا بنستعمل معهم تقنية var
يسحاب لينا الغش غير عند الكفار،
ماسحابليناش عند الناس اللي غيشرحو الدين للناس مستقبلا ،
لكن عادي ، ملي حصل برلماني منتمي لحزب عندو خلفية دينية كينقل ،
لاعجب .
مبادرة محمودة يجب تعميمها في جميع الاختبارات في المؤسسات العموميية وكدلك الانتخابات البرلمانية
مجهود يستحق التنويه مع الاسف ضاهرة الغش اضرت كثيرا بالتعليم و الدولة لم تبذل الجهد الحقيقي لمحاربة هذه الضاهرة فالتلاميذ الغشاشون استفادوا من التقنيات الحديثة للغش و وزارة التعليم جد متخلفة في هذا المجال و مازالت تستعمل الاساليب المتخلفة في محاربة هذه الضاهرة
تقنية" الفار" في التعليم ان دل على شيى انما يدل على ضعف مستوى التربية والتعليم وووو.
تقنية الفار خصخا تدار مع البرلمانيين و المسؤولين باش نعرفوا فين تيمشيوا فلوس لمغاربة… فوسفاط، معادن……
هل دوركم انتم هو فقط ترديد عبارات " سبحان الله " بطريقة توحى وكأنكم انتم من قمتم بكل هذه الدراسات والابحاث العلمية المضنية …
عجائب الكون ليست حجة لكم وانما حجة عليكم… علموا اولادكم البحث والتفكير النقدى والعلمى وليس تقديس السلف وإرثهم
الشريعة و الغش…..
بدون تعليق
يا ريت ديرو هذا الفار في محاربة الفاسدين والمفسدين والمتلاعبين بأموال الدولة وبمصير المواطنين.
حينئذ سنصفق للفار أما دوخ الفار…
في الحقيقة وجب تعميم هذه التجربة على جميع الكليات في ربوع المملكة لان نسبة %60 من الطلبة الجامعيين حصلوا على الإجازة والماستر بالاعتماد على الغش.
هذا ما يسمى بعدم تكافئ الفرص بين طلبة مختلف الكليات بمغربنا الحبيب، فبما أن هذه الكلية تتغنى بهذا التطور الذي تعتتبره انجازا، فهنا كليات اخرى لم تقم بنفس الطريقة بحيث تجد الطلبة يغشون و يفتخرون لعدم وجود مراقبة صارمة، و في الاخير يحصلون على نقط عالية مقارنة مع الكليات الاخرى. و حين تجد أن المباراة تتطلب من بين شروطها حصول الطالب على أكثر من ميزة مستحسن لكي يتم قبول ملف ترشسحه، هنا يظهر الطلبة الذين تم تشديد المراقبة عليهم قد حصلوا نقط ضعيفة. و أشكر أحد الاساتدة الذي صرح لنا أنه حينما إنتقل من مكناس إلى الرباط تفاجأ بطلبة الرباط يحصلون على نقط بسهولة أكثر من طلبة مكناس
هذه التقنية يجب ان تعمم في جميع الوظائف وفي البرلمان وووووو لقد هرمنا وهرمنا وهرمنا من الغش
دور لصاحبك ورقة صفراء تهدر معاه حمراء. تنقل من حجاب أو ما شابه ذلك حمراء و متابعة من طرف الكاف (الاكاديمية) قد تنتهي بملاحقة الشرطة و الزج بك في السجن
كلية الشريعة أش غدي تخرج لينا عدولات ولا خطباء ديال المسجد؟
وماذا عن تسريب الامتحانات تحت شعار باك صاحبي أو أولاد التماسيح والعفاريت
مزال مفهمتش كل هذا التحركات والباك ديلكوم ممعترفينش بيه الاحرى بيكم تراقبو لي كيلعبو عليكم وجيبن ليكم هذا التخربيق …… حميها حراميها
لا أفهم سبب عدم التقدم في ما يخص الامتحانات مايزال يمتحن الطالب بطريقة تقليدية منذ إكتشاف الدراسة أو التربية العلمية. أليس هناك طريقة للإمتحان بدون اللجوء الى القاعة والأساتذة و ما ينتج عنها من التوتر و استنزاف للموارد البشرية. لماذا لا يمتحن الطالب على شاكلة امتحان رخصة السياقة بمعنى كل طالب امام الحاسوب وله حرية الإختيار المواد التي يرغب ان يمتحن فيها. أكيد هناك من سيقول لا يمكن توفير الحواسيب لكل الطلبة.لكن بمبدأ ( الموعد ) يحق للطالب أن يقرر متى يمتحن وكم من التوقيت يريد للمادة . ولنترك الحاسوب يختار الأسئلة و يتكلف بالتصحيح…..أما الطريقة التقليدية تنتج لنا حالات الغش المتطورة واستنزاف الموارد المالية والبشرية( التصحيح و المراقبة والكاميرا ……..والبطالة ….. )
بالنسبة للتعاليق التي تقول ان طلبة كلية الشريعة حتى هم يغشون
اقول لهم ان الكلية ذات استقطاب مفتوح و ان هناك من يدرس بها و لا علاقة له بالدين في شيء
و هي كباقي الكليات المفتوحة ياتي اليها من لا هم له بالدراسة فقط من اجل اللهو
و هناك طبعا من يحاول الغش
اما الطلبة الذين لهم همم فسواء كانوا في الشريعة ام في غيرها فنفسهم تابى ذلك
و الكامرات ما هي الا محاولات للابقاء على تكافئ الفرص بين جميع الطلبة و خير مثال على ذلك عدد الحلات التي تظبط في حالة الغش قلييييلة جدا رغم الحراسة المشددة
الحل الانجع بدل مهزلة الجزرة و العصا
تقنية المراقبة بالكمرات والتشويش على الهواتف أحدثت منذ سنة 2013 بكلية الشريعة بفاس وللأسف فإن هسبريس لم تغطي الحدث في حينه واليوم تغطيه في سياق الغش في امتحانات الباكالوريا وكأن أصحاب الشريعة بدورهم ينقلون والأمر مخالف لذلك تماما إذ يعود سبب اللجوء إلى تقنية التشويش على الهواتف ومراقبة حجرات الامتحان بالكمرات هو أن كلية الشريعة يقبل عليها الآف المؤلفة من الطلبة الوافدين من المدرسة العمومية وكذا الوافدين من التعليم العتيق النظامي والعتيق الغير النظامي وعليه فإن المواد المدرسة بالكلية من المتون العلمية الشرعية والقانونية تحتاج إلى ضرورة الحفظ والاستظهار يوم الامتحان مما جعل طلبة التعليم العتيق يحتجون من واقع الغش ويطالبون إدارة الكلية بأن يكون الولوج لهاته الكلية عن طريق الاستقطاب المحدود وأن يكون الدارسون في هاته الكلية من أهل الاختصاص من حفاظ كتاب الله عز وجل والمتون الشرعية اللذين يستطيعون مسايرة نظام الدراسة التي تستوجب ضرورة حضور ملكة الحفظ؛
فبدل أن تستجيب الإدارة لهذا المطلب المشروع والذي يرد الاعتبار لهذا التخصص، اتخذ إجراء آخر يصد الغش ويجعل الراغبين في التسجيل في هاته الكلية يغيرن وجهتهم إلى كلية أخرى وهو ما حصل فعلا حيث انخفضت نسب التسجيل في الكلية وتجدر الإشارة أيضا أن كل من ضبط في حالة غش تطبق في حقه العقوبات التالية
من: توقيف سنة وإلغاء الفصول السابقة إلى: الطرد من الكلية وتجميد الباكالوريا لخمس سنوات
3 – منير :
كيف لهؤلاء أن يوسخو شوارعهم و مدنهم و هم تخصص الشريعة و الشريعة نفسها تقول النظافة من الإيمان ..عجيب لك يا زمن.
انظر انه يغش لا حول ولا قوت بالله ,هيا ادب واطلب له الهداية.ههههههه
محاربة الغش يساوي مغربة التعليم .. حينها ميبقى لغش لا والو .. خاسكوم تعرفو واحد القضية، راه حتى الحفض عن قلب ضهر راه نوع من الغش .. لكن أكثرهم لا يعلمون.
تحية لعميد ااكلية الذي ابدع . نحن شعب ينقصنا الحزم الذي افل نجمه .
رغم ما عرفه العالم من تطور في كل شئ الا اننا مازلنا نعتمد وسائل جد قديمة في تقييم المعلومات التي تنتجها مدارسنا وجامعاتنا اذ نقتل روح الابداع في تلاميذنا وطلابنا(نعتمد على منهاج بضاعتنا ردت الينا وكل ابداع اومخالفة في الراي يعتبر خروج عن النص) متى تصبح جامعاتنا تمتحن طلابها ولهم الحق باستعمال المراجع من امهات الكتب والانترنت؟ اسئلة لاتترك مجالا للغش
ان يلجأ طلبة الشريعة إلى الغش هذه كارثة بكل المقاييس و يؤشر لازمة قيم خطيرة. مع العلم ان خريجي هذه الشعبة هم عدول و إداريين. فماذا تنتظر من عدل لجأ إلى الغش في الامتحان.
يجب ان توضع هذه التقنية في مكاتب رؤساء المجالس البلدية المشهورين بالفساد وكذلك بالمكاتب المعرفة بالفساد والرشاوي لكي يستقيم الرئيس والموظف . فهؤلاء لا يخفون من المراقبة الدنيوية ولا الاخروية .
التقنية في تطور لماذا لا تعمم في الادارة و تكون المراقبة عن بعد ؟ .
السلام عليكم اخوتي لمغاربة هاد الشعبة ديال الشريعة من عندي انا غي ايشدوها وايعوضوها بسكن اجتماعي لطلبة والطالبات على الأقل أتكون شيء من الفايدة على المواطن اما تدريسها فهو ضياع الوقت والزمن كمن تعلم علما غير نافع وبالتاي يعيش في أحلام وأقلام العصر الحجري ولا احد يهتم بروايات عن عن عن عن …..إنما الناس محتاجة الى التدبر والتدقيق والعولمة والمنافسة في سوق الشغل
هههه كلية الشريعة
مبقات شريعة هادي لغادي نراقبو فيها الطلبة
هذه أبت التقنية اعتمدت بكلية الشريعة بفاس منذ الموسم الجامعي 2014/2015 وليست وليدة اليوم ومن ذلك الوقت كنا نطالب بتعميمها على جميع الكليات بالمغرب
اقول للمعلقين ….طلبة كلية الشريعة ليسوا ملائكة ولسنا في المدينة الفاضلة ،حقيقة هناك طلبة نجباء وبالمقابل هناك من سجل بالكلية ليختبأ بها فقط فهو لايصلح لاي تخصص ومستعد للغش….عموما والله العظيم ان تجربة كلية الشريعة بتقنية الفار لرائعة ورائدة ولو طبقت في امتحانات الباكالويا اعدكم بانكم ستسمعون اقساما كاملة ان لم نقل ثانويات كاملة في نتيجتها لا أحد .
هذه التقنية غير قانونية لأنها تنتهك الخصوصية الشخصية للإنسان…وبذلك فليس لها أي سند قانوني…سنلجأ إلى الطاس أو الفيفا للتحاكم ؟؟؟؟
يجب تعميمها حتى يتفرغ الاستاذ الى التقويم والنصحيح والتأطير والبحث وليس «الحراسة »..
ناقص غي مشاة البحرية وبطاريات الباطريوت ههه
كلية تطوان عبد المالك السعدي إعتمدة على هاذه التقنية وكانت سباقة لها
تعليق 62,,كتهضر بحال الى هدي تخرجو من مدرسة القناطر,,,
لا يمكن استعمال (فرض) هذه التقنية الا بعد قبول الطلبة الممتحنين وتعميمها في جميع الجامعات. والا تبقى غير قانونية لعدم تكافؤ الفرص. وخاصة بعد التخرج. الامه من يحصل على شهادة بميزة مرتفعة تفتح له الأفاق ليس كمن يحصل عليها بميزة ضعيفة. ادن عكس ما قالت الاخت الطلبة في التقرير : فقيمة الشهادة العملية في الميزة المحصل عليها وليس استعمال تقنية الفار. حين تعمم تقنية الفار في جميع الجامعات أنذاك يمكنك ان تتكلمي عن القيمة العلمية الشهادة.
يدرسون الشريعه ويغشون؟؟؟؟؟
وعندما يتخرجون سيبدؤون بإعطاء الدروس في الدين.
انه نفاق ما بعده نفاق وتجاره في الدين بشكل واضح.
كلية الشريعة!!!!!وفيها الغش؟
هل هؤلاء عند تخرجهم تثق فيهم؟
ناهيك عن كلية العلوم والآداب والطب…
بف بف بف منكم كل شيء بالغش والكذب والتزوير يامة محمد صلى الله عليه وسلم.
أرواحوا تشوفوا الكفار في اوربا….وكيف يتخرجون من الجامعات..
والله وما يكون عقله كومبيوتر ما يدخل جامعة.
للاسف هذا هو حالنا.
لماذا لم يتم على جميع الكليات هذا المسمى بالفار ام ان السيطرة على كلية الشريعة فقط لضعفها ولانتمائها للدين ومناهجه يأخدون ازاجاتهم عن جدارة واستحقاق ومكانهم في العمل مبعد والذين يستعينون بالنقيلة كما يقال وافكاهم فارغة ونقطهم عالية يعملون ووضيفتهم مضمونة
تقنية الفار يجب تطبيقها في مجالس مناقشة ميزانيات الجماعات المحلية والمجالس البلدية….وكذلك في تفويت الصفقات،واوراش الاصلاح التس لا تنتهي…..اصبحنا اضحوكة العالم،مشاريع تنجز،وبعد فترة قصير يتم حفرها مجددا ومكذا دواليك….اصبحت طرقنا وارصفتنا ومداراتنا الشبه حضرية مملوءة بشتى انواع الوان الاشغال المختلفة……
ثقنية الفار يجب ان تطبق في المحاكم التي لا تنتهي مهازلها،ثقنية الفار يجب ان تطبق في مكاتب وكواليس الكاتب العقارية والمحافضة العقارية بما يجوب فيها من نصب واختلاس لاملاك العباد.
تقنية الفار يجب ان تطبق على مذاخل المطارات الوطنية التي اصبحت بعض عناصر امنها وجماركها متعجرفة الى النخاع.
الفار نريده في شوارعنا التي تعج بالمشرملين والنشالين من كل الاصناف……الفار في المستشفيات وحتى بعض سيارات الاسعاف التي يتحول عمالها الى مفتشي جيوب الضحايا عوض المسعفين….الفار لمراقبة المراقبين ،الفار لاقتطاعات الضمان الاجتماعي التي لا تذهب اصلا الى ارصدة العمال…..الفار لمهربي المال العام والمتهربين من الضراءب….الفار على اسماء المستفيدين من الماذونيات بالملايير من الدولارات……
وليس هؤلاء
في عصر العولمة فالحصول على المعلومة اصبح في متناول الجميع فلابد من ابداع طريقة امنة و ناجعة في طرح الامتحانات معتمدين على 70% الفهم والحفظ ب 30% واستغلال الهواتف الذكية والحواسيب لطرح الاسئلة آنية وتيسير وتأمين الاجوبة …بطريقة رقمية لا تقبل الخطأ او الغش…اليس لكل طالب هاتف فبه وفيه يصبح الطالب ناجحا او راسبا …تعرف النتيجة حالا…
مرحبا بهذه التقنية التي نأمل أن تعمم .اللي عندو عندو .
وانا متأكد من نجاعة تقنية var في هذه الجامعة خاصة تحت إشراف الدكتور عبد المالك أعويش رجل العلم والتفاني في العمل و رجل المبادئ .