نظم المكتب الإقليمي للنقابة الوطنية للصحة (كدش)، الخميس، وقفة احتجاجية إنذارية داخل المركز الصحي أكدال با أحماد بباب أغمات بمراكش، تنديدا بـ”الاعتداءات المتكررة التي تتعرض لها الأطر الطبية والتمريضية”.
وأفاد بلاغ توصلت به هسبريس بأن المركز الصحي أكدال با أحماد “تعرض مرة أخرى لهجوم مجهولين، عاثوا فيه فسادا وأتلفوا بعض المعدات، تاركين وراءهم بعض الأسلحة البيضاء”.
وخلق هذا الهجوم جوا من الرعب لدى الشغيلة بالمركز، حسب البلاغ نفسه، الذي سجل حضور عناصر الأمن وغياب المسؤولين عن القطاع الصحي رغم علمهم بالواقعة.
ورفع المحتجون شعارات عدة تستنكر ما وصفوه بـ”استخفاف المسؤولين إقليميا وجهويا بأمن وسلامة موظفي المركز”، منددين بـ”الاستهتار واللامبالاة وتنصل الإدارة من مسؤولياتها في حماية الموظفين”، وفق مضمون الوثيقة نفسها.
وشجب المشاركون في هذا الشكل الاحتجاجي “تنصل الجهات المذكورة من الاتفاقيات السابقة التي تعهدت بتوفير الحراسة بجميع المراكز الصحية، كما ينص على ذلك النظام الأساسي للوظيفة العمومية”.
على ان ما قامت به وزارة الصحة المغربية من مدة سنتين و نصف تقريبا .. من تبخيس دواء ALPÉRIDE .. و منحه مجانا لمدمني الهيروين بمصحات الادماج .. و طرحه بجرعات خفيفة ربما 0.5 ملغ .. فقط .. لاحداث شرخ في عملية العلاج التي سلكت دروبها بتعاطي اقراص ALPÉRIDE .. هذا الدواء او الاسم .. الذي كانت علبة منه بقيمة 218 درهم تقريبا .. تم التلاعب بمسطرة مدلولاته .. الى ان وصلني .. عبر المجندين الموهمين مجانا من شراذم تنظيم حزب العدالة و التنمية .. و لهذا .. فانا اتهم الدولة .. و المخابرات .. بالتقصير .. و كذا العبث .. و كل ما هو مخالف للقانون .. و ان ميدان الصحة .. صار العوبة بخسة .. و هناك مراجعة ..
و اول مراجعة .. تحقيق تاريخ مرحلة العلاج و استعمال الدواء من منتصف اواخر العام 2013 .. حتى لا تتذرع حكومة بنكيران الاولى ان العملية لم تقع تحت نطاق رعايتها .. و التاريخ الحقيقي .. و ان تم التواطؤ مع الطبيب النفسي الخائن .. تشهد سجلات الصيادلة .. كانت اول مراجعة . . بالخصوص ..
شيء مستحب أن تتم حماية الطبيب والممرض والأطر الصحية من بعض الناس الذين يريدون يأخذوا حقهم بأيديهم ولكن من يحمي ذالك المريض الصابر الذي يجرجر في كلوارت مستشفيات بلادي ولا من يعيره أي اهتمام إلا اذا حك جيبو ودهن السير وشوف وشوف
في هذه البلاد المواطن البسيط هو اخر شيء يفكرون في حمايته
لك الله يا وطني
راه المواطنين اللي خاصهم يديرو تنسيقية ل مطالبة الدولة المغربية ب حمابنهم من ممرضي وممرضات واطباء المستشفيات العمومية. والمطالبة ب تسيير هاذه المستشفيات من طرف رجال ونساء القوات المسلحة الملكية المغربية
من يحمي المواطن المسكين من القراصنة الموجودين في بعض المستشفيات.
في يوم من الايام ذهبت إلى المستشفى لي إجراء عملية قالولي مكينش الخيط
شكون لي عيحاسب هاد الأطباء؟