بتعليمات ملكية سامية، يستفيد آلاف الأشخاص المقيمون في المناطق الشرقية للمملكة من الخدمات الطبية التي يقدمها الأطباء العسكريون التابعون لوحدات القوات المسلحة الملكية المتمركزة بالمناطق الحدودية.
وبلغ عدد المستفيدين من الاستشارات الطبية المقدمة، وفقا لآخر الإحصائيات، ما مجموعه 6000 شخص، ضمنهم 2676 امرأة و1715 طفلاً. وبإقليم بوعرفة فكيك وحده، استفاد أكثر من 2500 شخص.
وكانت هذه المبادرة انطلقت في يوليوز 2018 بالمناطق الصعبة بسبب قلة وجود أطباء الصحة العمومية بهذه الأقاليم والجهات.
وتتمركز الوحدات الصحية التابعة للقوات المسلحة الملكية بأقاليم الراشدية، ورزازات، وطاطا، وتعمل على إرسال أطباء عسكريين لتقديم خدمات طبية للساكنة المتواجدة بالمناطق النائية بالقرب من الحدود الشرقية للمملكة.
وتقوم مفتشية مصلحة الصحة العسكرية بتتبع وتقييم هذه العملية، بناءً على دراسة جميع التقارير الشهرية لمختلف الأنشطة الطبية التي يعدها الأطباء العسكريون المشاركون فيها.
هذه الخدمات الطبية العسكرية يجب أن تكون في جميع أنحاء المملكة .خصوصا مناطق الاطلس التي تتميز بقساوة الطبيعية والكل يعرف ان بلادنا تعرف نقص كبير في المجال الطبي .
On dirait un pays en guerre et les citoyens sont des réfugiés !!
Normalement un service sanitaire de proximité doit être assuré Pour préserver la dignité des citoyens !!
Pourquoi cette compagne éphémère ??
السلام عليكم الجيش يقوم بعلاج المدنيين هذه مبادرة طيبة ولكن لا ننسا الاولوية للجنود.
كون كان الخوخ يداوي كون دوا راسو .