أشرفت لجنة ملكية،على نقل هبة ملكية إلى ضريح سيدي يحيى أويوسف، بمدينة ميدلت، تم تسلمها خلال حفل ديني حضره، على الخصوص، عامل الإقليم مصطفى النوحي، والسلطات المحلية ومنتخبون وشخصيات مدنية وعسكرية.
وتم، خلال هذا الحفل، تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، وإلقاء كلمة باسم المشرفين على الضريح الذين أعربوا عن عميق الشكر والامتنان لهذه الالتفاتة من الملك محمد السادس، وما لها من دلالة قوية على العناية التي يوليها للقطاعات الدينية والقائمين عليها.
يجب ان نفهم من يريد للمغرب العزيز البقاء في التخلف والانحطاط… حسبي الله ونعم الوكيل
الهبات لرفاة الاموات ويستفيد منها القيمين على الأضرحة حبدا لو سخرت لاصلاح المساجد للصلاة وتلاوة القرآن والدعاء الافضل بعاهلنا وسيكون الدعاء هنا مستجابا احسن
"لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ويغوت ويعوق ونسرا "
اول شرك بالله في الارض "سورة نوح "
يا قومي استغفرو ربكم انه كان غفارا ،أما الأضرحة فما لنا ولها …..
يجب القضاء على هدذه الاضرحة مما تنشره من شرك و ليس تشجيعها.
السلام عليكم ورحمة الله.
الهبة الملكية تذهب وتصرف على الأضرحة والأموات والأحياء في المغرب يموتون جوعا وقهرا ويقتلهم البرد والعراء في الجبال والقرى النائية وبدون مستشفيات ولا مدارس ولا عمل ولا ماء ولا كهرباء ، لك الله ياوطني….
حسبي الله ونعم الوكيل.
نطلب من الملك والحكومة أن يتبعوا بهده الهبة إلى الفقراء وليس إلى الأضرحة الان زيارتها شرك بالله
الناس كتموت بالفقر بالبرد والمرض وقلة شي فلوس كتمشي الزوايا والاضرحة تشجيعا لهم على مواصلة رسالة الجهل والتخلف
كفانا بدع كفانا اضرحة……………..:::
لا حول و لا قوة الا بالله كنا نتمنى ان تمنح هذه الهبات الى المستشفيات التي تفتقر الى معظم التجهيزات و الى ترميم و بناء و تجهيز المدارس بالقىرى او بالاحرى لسكان الجبال من اجل اقتناء بعض الاغطية. اما هذ القييمن على الضريح ينوضو يتقاو الله و يخذمو و يساهمو في اقتصاد البلاد و يبعدو من البدع
وما لها من دلالات قوية على العناية بالشأن الديني!!!!!….حسبنا الله ونعم الوكيل….اللهم ولي أمورنا خيارنا….ولا تولي أمورنا شرارنا
ألم نقل لكم مرارا وتكرارا أن الدين أفيون الشعوب، وبالدين تتحكم في الكل كماشئت وتسير القطعان أينما أردت وتكبح تطلعاتهم بحواجز خرافية وهمية ترهيبية تخدرهم وتعيدهم ل"الصواب الديني" والخنوع خوفا من عذاب القبر والثعبان الأقرع ولسعات نيران جهنم.
بدل ما تبنوا المدارس والمستشفيات او دور الشباب او مراكز لتطوير معارفهم وصقل مهاراتهم تصرفون الأموال في الأضرحة والمساجد وكل مايزيد تكليخ الشعب.
الغبي هو من يرى أن التجربة فاشلة ويكرهها مرارا وتكرارا بنفس الطريقة وينتظر نتيحة مغايرة لسابقتها.
وللأسف الشديد لم نتعلم من قرون من الفشل ولم نأخد العبرة من مجتمعات نجحت في تحقيق المستحيل من عدالة وسلم وسلام اجتماعي ومن رفاهية وسعادة شعوبها وصون كرامتهم وكل هذا بدون إسلام وبدون التشبه بسلفنا "الصالح" سلف العصور الجاهلية.
لو تدهب تلك الهيبات الى ابناء الارامل واليتاما لتحصل الدراسي وكذا لصحة وبهذا بعد سنوات سنحصل على نتيجة
وما كثرت الهبات إلا بعد ما كثر التركيز من السلفيين على رمي الناس بالشرك وحرموا زيارة القبور خلافا لرسولنا (ص) اللذي قال قد كنت حرمت عليكم زيارة القبور فزوروها فإنها تدكركم بالآخرة ولكن من يرضا بهدا القول أصحاب اللحا اللذين لا علم لهم بدين الله أخدوا العلم في الكتب ونسوا العلماء يرمون الناس بالبدع والشرك بالله وإن كنت لا أساند بعض الطقوس اللتي تقام في بعض الأضرحة وسوءال وما قولكم في ضريح السؤل ص وأعلم انه لو كان بوسعكم لهدمتموه يا وهابيين ….
مدد يا اهل الله / اللهم ارزقنا حبهم وحب من يحبهم
إلى said، اعتقد ان في كلامك لغط وتخبط شديدين ولا يوجد أي فائدة فيما كتبت. إن كنت من عشاق القبور وطقوسها فذلك شأنك ولكن لا تتحدث بتفاهة عن قبر الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم. فقبره صلوات ربي وسلامه عليه مصان ومحفوظ بفضل الله عز وجل.
الأضرحة بمغرب الإمارة تلعب دورا جبارا في تكليخ الشعب وإدخاله في الشرك العظيم.
فكل شخص يسهر على الحفاظ عليها وتمويلها وغير ذلك فهو مشرك دون نقاش لذا يجب علينا محاربتها ومحاربة كل من يشجع على التردد عليها ولقد حارب الإسلام ا هذه الظاهرة فلماذا نحييها. إذا قد أصبحنا وثنيين بامتياز فلا حاجة لنا بالإمارة في هذا الوطن الذي أصبح المسؤولون يزيغونه عن ركائز الدين درجة بدرجة، كما أصبحوا يحاربون من يقول الحقيقة ويدعو إلى الإصلاح ويكممون أفواه الحق ويعززون آراء وقرارات الظالمين للقضاء على الشعب وتهويد قيمه الإسلامية.
من يريد أن يكفر عن سيئاته ومظالمه فعليه أن خدم مصالح الأحياء والشعب وليس الأموات والذين هم أجانب عن هذا الوطن وينهبون أموال الشعب والتظلم عليهم وهدم منازلهم فوق رؤوسهم ومعاملتهم كحيوانات ضارية وتهجيرهم، ومحاربة الفساد والفاسدين.
مالي بعض المعلقين يحبذون فكرة إصلاح الأضرحة والزوايا. والله ما أجدهم سوى وثنيين ومنافقين وزنادقة ما داموا يشجعون هذه الفكرة التي تصب في طريق الشرك وتسير ضد ما جاء به الدين الإسلامي.
هلا أكممت تلك الأفواه القذرة التي لا تنطق إلا بالفحش والكفر. مثلكم مثل أسيادكم الذين أصبحتم تعبدونهم دون الله فتبوأوا مقاعدا لكم من النار مما لا شك فيه وليشفع لكم هؤلاء يوم القيامة.
بالعلم تقدمت الدول و أصبحت قوية تفرض وجودهم على العالم و بالجهل و
عبادة القبور تخلفت الدول و أصبحت ضعيفة وذليلة تعيش تحت حماية الدول القوية.
الهبة مقابل البيعة مند فجر الأسرة العلوية وهناك اتفاقية بين هؤلاء في كل قبيلة لأن الاعلام الوحيد في الماضي هو الزوايا . لتأكيد بيعة القبيلة للملك
لا الاه الا الله لا معبود بحق الا الله نسأل الله التبات حتى الممات آمين نسأل الله العافية الحمد لله على نعمت الإسلام الله يهديكم ويصلح بالكم بتوحيد الله و ربوبيته سبحانه وتعالى