يسود، خلال الفترة الأخيرة، استياء كبير في أوساط ساكنة مخيمات تندوف، بسبب غياب الأمن وتفشي الجريمة المنظمة داخل المخيمات، في ظل غياب أي مراقبة أمنية حازمة من قبل قادة جبهة البوليساريو، قصد اعتقال المجرمين الذين يروّعون السكان كل يوم.
وأعرب سكان مخيمات تندوف، في تدوينات متفرقة تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي، عن قلقهم البالغ من الفوضى الكبيرة التي باتت تهدد سلامة السكان منذ سنوات عديد، على الرغم من المراسلات العديدة التي يوجهونها إلى المسؤولين بجبهة البوليساريو الانفصالية، مشيرين إلى أن قيادة الجبهة لا توجد بالمخيمات في الأصل.
وقال أحد سكان مخيمات تندوف بلغة شديدة اللهجة: “من المسؤول عن غياب الأمن بالمخيمات؟ من له المصلحة في العبث بأمن وسلامة الصحراويين الذين يعيشون أوضاعا مأساوية؟ كيف يُعقل أن خلية أمنية عاجزة عن حماية أمن سكان المخيمات؟”.
وأضاف المتحدث ذاته، في تدوينة على الموقع الأزرق، أن “القفز إلى الأمام في مسألة أمن وسلامة المواطنين بات حصاد نتائجه وشيكا، حيث أن معدلات الجريمة في ازدياد مستمر، بعدما تقلّصت التشكيلات الأمنية من ست إلى واحدة فقط بسبب الخلاف بين القادة، كما تضاءلت ميزانية الأمن بشكل مهول للغاية”.
وأردف: “لن ألوم عناصر قوات الأمن لعدم قيامها بمهامها، فليس من المنطق أن تلقي القبض على مجرم ليلاً، ويُطلق سراحه صباحاً ليبدأ في تهديد الأسر دون أدنى تحرك من الجبهة”.
وقال أحد القاطنين بمخيمات تندوف بدوره، في رسالة وجهها إلى قيادة جبهة البوليساريو، “أعلم أنه لا أنت ولا عائلتك تعيشون في المخيم، كما أعلم وتعلم جيدا أنه عندما سُرقت سيارة صهرك من أمام منزلك بحي الخنگة، تحركت فرقة كاملة تمكنت من ضبط سارق السيارة في أقل من يوم واحد. كما لا يفوتني أن أنبهك إلى شيء مهم قد لا تعيره أي اهتمام، وهو أنه في حالة انهيار أمننا وضياع سكينتنا، فإنك لن تجد شعبا تحكمه ولا قضية تسترزق منها”.
و ماذا عن إنعدام الأمن داخل الوطن لي هو المغرب ، جمل تيشوف غير …
meme a Rabat la securitė reste a dėsirer alors on s enfou de tindouf quo et un camp et non ue capitale
….pourquoi on regarde que les problemesdes autres on ferme les yeux sur nos vraie problemes…
صبحان الله كل مرة تقرير وكل التقارير لم تنفع المرة الاخيرة قراءة في هذا المنبر تقلون ان الامن فالمخيمات يشتد على الشعب الصحراوي يعني المخيمات في امان وفي هذا التقرير العكس المهم على الاقل مخيمات تندوف في ايادي امنة منذ 43 سنة والجراءم فيها نادرة اما بعض الدول التي تدعي باءنها في تطور وديموقراطية لم تقدر حتى توفير كرامة مواطنيها والامن نرى يوميا الجراءم في وضح النهار والكريساج على المسنيين والنساء والاغتصبات ولم ينجو منها حتى المسن او الرضيع واصبحت كل المدن الصغيرة والكبيرة معرضة للانهيار وعلى صفيح بركاني يغلي من قوة الجراءم من كل انواعها وهذه هي الحقيقة انشريها يا هسبريس ان كنتم تحبونها وشكرا ووفقكم الله
في الوقت الذي نسمع فيه ان كل عدد المحتجزين لا يتعدى 50الف نقرأ أن هناک عدم القدرة على وفر الامن في حين أن أبسط إنسان يعلم أن 20شرطي في ملعب ينظمون 80 الف متفرج . !!!!!!!!!!!!
اللهم الا اذا كان كل الصحراويين مجرمين .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سكان تندوف هم ضحايا مجموعة من الندفعين والطائشين الذين غرر بهم واستعملوا فقط لزعزعة الإستقرار بالمغرب والمنطقة بصفة عامة لأن من يدعمهم يعلمون علم اليقين مهما فعلوا لن يستطيعوا اخراج المغرب من وطنه الصحراء لكن هدفهم هو عرقلة تقدم المغرب ووضع عصا في عجلة تنميته ليكون دولة ضعيفة بالمنطقة .سكان تندوف المغاربة سيأتي يوم سيندمون على الأيام التي اضاعوها في المخيمات يحلمون بشيء لن يتحقق لهم ابدا. لان الصحراء ملك ل40 مليون مغربي.
تفشي الامن والاستقرار والرخاء بالمغرب هههههههه
وقال أحد القاطنين بمخيمات تندوف بدوره، في رسالة وجهها إلى قيادة جبهة البوليساريو، "أعلم أنه لا أنت ولا عائلتك تعيشون في المخيم، كما أعلم وتعلم جيدا أنه عندما سُرقت سيارة صهرك من أمام منزلك بحي الخنگة، تحركت فرقة كاملة تمكنت من ضبط سارق السيارة في أقل من يوم واحد. كما لا يفوتني أن أنبهك إلى شيء مهم قد لا تعيره أي اهتمام، وهو أنه في حالة انهيار أمننا وضياع سكينتنا، فإنك لن تجد شعبا تحكمه ولا قضية تسترزق منها".
هذا كلام يبين عن قوة الصحراوي وشجاعته لقول
الحق مباشرة للحاكم هل يمكن المغربي فعل نفس الشيء وكتابة رسالة بنفس المحتوى الملك.
الآن فهمت لماذا قال سياسيون الجزائر أنا خطاب الملك وراءه غدر…كالعادة وللاسف أنا ضننت أن الملك يريد اتحاد مغاربي ولكن مافي الأمر هو اقتراب موعد الجلسة الدولية لقضية الصحراء.
على كل حال أنا كجزائري لاتهمني الصحراء إن كانت الصحراء مغربية او غربية مايهمني هو النفاق والكلام الذي وراءه غدر وغير حسن نية…
أرى الصحيفة في الأواني الأخيرة نست مشكل المغاربة ومعناة الشعب من كل الاتجاهات..وتصويب قلمها نحو الجزائر.
والله مادمنا في هذا النفاق لن تفتح الحدود ولن يلتم الشعبين الشقيقين وهذا طبعا أمر يتقطع له القلب.
إلى حد هنا ويكفي!!!! غُدر الامير عبد القادر في مايسمى معاهدة لالة مغنية من طرف السلطان وقلنا معليش ثم الهواري بومدين حين ارادها حرب طاحنة ضد المستعمر وسحب الجيش المغربي من طرف الحسن الثاني (واد الشولي) ومات من مات وقلنا معليش خينت الثورة التحريرية واخذت المغرب استقلالها ودفعنا الثمن وقلنا معليش غلقت الحدود في 94 لاننا ارهاب وقلنا معليش..تشويه الجزائر في المناسبات وقلنا معليش….واش افلا تنتهون؟
كونوا صادقين ولو مرة في حياتكم
والله اخشى عليكم ضربة عسكرية..وهذا مالايتمناه كل جزائري.
مند ان انفصلوا وهم يحملون في طياتهم نواة خرابهم
باسم الله الرحمان الرحيم أيها الإخوة أن شركة البولساريو تحاول النيل منكم اترككم أمام الأمر الواقع ولهذا أقول لكم انتقلوا ضد هذا النضام المسبد فجميعهم يسكنون في الفل الفخمة في أسبانيا وفرنسا انتفضوا تحالفوا مع أرضكم الام المغرب فنحن في المغرب نعيش عيش السعداء تعالوا …
المسؤل الأول هي الأمم المتحذة ،المستفيذ الأول في إبقاء النزاع إلى الأبذ الخالذ.
لقد اقترب الحوار بين القصر الملكي و الوفد الصحراوي لحل مشكل الصحراء الغربية و الذي يؤدي الى تقرير مصير الشعب الصحراوي. بالطبع, المغرب يريد بقدر امكانه لتاجيل المفاوضات لانها لا تخدم سياسته للهروب الى الامام لاقناع الشعب المدفوع و المغلوب على امره. رغم اني معارض سياسة الداخلية الجزائرية الا ان اقول ان سياستها الخاريجية سليمة و قوية قدمت الكثير للحفاظ على مواقفها و استقرارها عكس سياسة المغرب التي في يد كل من اهب و دب.
صحح عبارتك يا صاحب مقولة ' الله يكثر حسادنا '
Il faut quitter Tindouf
Les mauritaniens doivent rentrer chez chez eux
Les nigériens doivent rentrer chez eux
Les algériens doivent rentrer chez eux
Et les marocains ils soient les biens venu chez eux au Maroc
اما المغرب فيغرق في الأمن .و خير دليل مدينة سلا
يتبين أن مخيمات تندوف بمثابة لغم زرعته الجزائر فوق أراضيها وسينفجر عليها عاجلا أو آجلا.. لينطبق عليها قول الله تعالى "وسيعلم الدين ظلموا أي منقلب ينقلبون"
تفضلوا بالدخول الى المغرب وفي حال اطلقوا النار هنا سيتدخل المجتمع الدولي لفتح الباب لكل من اراد الالتحاق بالوطن الام اي المغرب ويعاقب المجرمون قادة البوليزاريو ومن معهم
ان الامن والامان في مخيمات الصمود الصحراوية والمناطق المحررة نعمة من الله لايمكن لاحد نزعها او التشويش عليها ، يقطن هنا صحراويين اصليين من طبعهم وعاداتهم التعاون والتضامن الفريد من نوعه لايوجد في منطقة من العالم نحمد الله عليه ، قد تحدث حالات منعزلة مثل مايحدث في العالم لاكن لاتقارن باي بلد اخر واذا بحثنا في الاسباب نراها مظاهر دخيلة وموجهة من طرف الاعداء بغرض زعزعة الوضع وهو امر معروف حيث فشلوا لاكثر من اربعين سنة وسيفشلون بحول الله انا ابن المخيمات زرت عدة نقاط من العالم ولا نشعر بالامن والهناءؤوالراحة النفسية الى عندما اكون في مخيمات العزة والكرامة والشموخ ادام الله علينا نعمة الاسلام والامن وحقق هدفنا في الاستقلال .
الى صحراوي أصيل…مبروك عليك الراحة والهناء في مخيمات العزة والكرامة تحت خيام مثقوبة وحرارة تفوق ال 50 درجة…مبروك عليك الجوع والعطش و ما تجود به عليك المنظمات من صدقات لا يصلك منها الا الفتات…مبروك عليك كل صباح تقبيل أحذية العسكر الجزائري على نغمات نشيدهم الوطني .
الى بعض الجزائريين الذين يتباكون عبر هذا المنبر فيما يسمونه"الغذر المغربي"…نقول لهم "نظرية المؤامرة"لم تعد تنطلي على أحد….هروبكم من التجاوب مع الخطاب الملكي ليس له إلا جواب واحد وهو أن العسكر الدموي لا ينسجم مع الانفتاح الديمقراطي….والتاريخ يحدتنا والوقائع الحالية تتبت مانقول…الاستقواء بالنفط والغاز لن يدوم وشراء السلم الاجتماعي بتوزيع الاكراميات…لن يعوض الشعب الجزائري عن رغبته في الحرية والتعبير عن الرأي….سياسة تكميم الافواه والدجل وخطابات الثورة والنضال ومليون شهيد….لم تعد تقنع الشعب ببقاء الديكتاتورية العسكرية…التي احرقت الاخضر واليابس….توظيف خطابات الثورة والنضال ومليون شهيد…يافطة تختبئ وراءها العسكرتارية الحاكمة لاعطائها شرعية الاستمرار….الاجيال الحالية تتساءل عن الحرية والاموال المنهوبة الى الخارج بالمليارات وتبذير بعضها في الرشاوى لعدم محاسبة المذنبين والمتسببين في مقتل أزيد من ربع مليون جزائري…واغتيال الراحل محمد بوضياف…ومحرقة الطائرة العسكرية ببوفاريك
خطاب جلالة الملك موجه للعقول المتنورة في الجزائر وليس لبقايا الحرب الباردة من ذوي الرؤوس اليابسة .
ما قلته في حق المغرب مردود عليك.
الأمير عبد القادر مغربي وليس جزائري وحجتي واضحة أن صفة الأمير مغربية وأما الجزائر وتونس فكان الباي والداي.
الهواري بومدين هو الذي خان ما وعد به بوخروبة لما كان لاجئا بوجدة، كما أن إغلاق الحدود كان من طرف الجزائر وليس المغرب بل المغرب فرض التأشيرة على أبناء الحركة فانتفض حكام المادية للانتقام فأغلب ا الحدود وعلم جرا
شباب البوليساريو فاق وعاق ….وعرف انه فعلا محاصر في تندوف …وسيهرب عاجلا او اجلا
ءا لئ صاحب التعليق 8 -إبن الشعب الجزائري
انا اخشا عليكم ضربة ءالاهية
يا اخي الناجي، الامير عبد القادر ابن محي الدين لمن لا يعرف هو شاعر و فيلاسوف و قاءد سياسي و عسكري. هو المعروف ايضا ب عبد القادر الجزاءري من مواليد 1808 ب القيطنة قرب مدينة معسكر جزاءري اب عن جد و مافهش ريحة المروك، ادخل قوقل و اكتب الامير عبد القادر و اعلم ان الجهل و الغباء عالة على قراء هاذا المنبر المتميز، شكرا على النشر
الى 18 – حاميدو
نعم, العطش, الجوع, الحرارة ووووو ولكن كرامتي لم تقاس بما تقوله, الكرامة عندي هي اغلى شيئ في الحياة. لم و لن اتقبل الذل و العبودية و الاهانة و سيطرة البشعة التي تعيشها, انت مملوك, انت لا تكب شيئ, حرمت من العزة و الكرامة اللتاني ليس هما ثمن. تذكر كلامي.
انشر ان لي حق في الرد و شكرا,
إلى ابن الشعب الجزائري المغرب كبير عليك وعلى امثالك وما تنتظر يا أخي إذا كنت قادر على الضربة العسكرية
التعليق 23.
ياخي عبد القادر، حدود المملكة الشريفة قبل 1885 كانت الجزائر وتونس وليبيا باعتبارهم تحت السيادة العثمانية والسنغال أفريقيا. وبسكرة كانت خارج الحكم العثماني. وكانت مساحة الجزائر أصغر من تونس وعلى الساحل المتوسط فقط وحتى الاسم اختارته فرنسا وكانت تعني منطقة الجزائر العاصمة إلى وهران. وراجع الوثائق الاستعمارية الفرنسية وليوطي خصوصا.
واسأل فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لماذا تراجع عن إنتاج فيلم وثائقي عن الأمير عبد القادر بعدما خصص له حوالي 21 مليون دولار.
المملكة المغربية في صحراءها والصحراء في مغربها وكما قال احد منهم المغرب دا الصحراء والخراءىر دات الخرا . ولا اجد احسن من هذا الكلام للرد على هؤلاء الدخلاء الذين يسمحون لانفسهم التعليق في منابر اعلامية مغربية تكرس التقدم المغربي في كل المجالات وكل الميادين . وعاش ملكنا وعاش بلدنا شامخا داءىما والخزي والموت لكل من اراد به سوءا