يواصل شبح داء الليشمانيا ضرب صحة أطفال مدينة زاكورة، بعد أن “سُجلت أزيد من 123 إصابة في صفوف التلاميذ المتمدرسين بعديد المدارس المتفرقة في مناطق تمزموط وبني زولي، جراء موجة الأمطار التي مرت من المنطقة خلال الأيام القليلة الماضية، وبفعل غياب أي مبادرة فعالة وناجعة من لدن مصالح وزارة الصحة لتدارك الوضع القائم منذ سنوات”.
مصادر حقوقية من زاكورة أكدت، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “وسط المدينة عرف تسجيل 37 حالة”، منبهة إلى “احتمال تكرر كارثة الأيام الماضية والتي أودى فيها المرض بحياة 4 أطفال، لم ينفع معهم نقلهم صوب مستشفيات ورزازات ومراكش، بسبب تفاقم المرض، واكتفاء الأطباء بتشخيصه على أنه حمى عادية ستزول بمرور الأيام”.
وأضافت المصادر أن “وزارة الصحة تقف مشدوهة أمام الوضع الحالي، حيث لا تحرك ساكنا وتكتفي بإصدار تطمينات، في حين يرى الزاكوريون أبناءهم توافيهم المنية الواحد تلو الآخر”، وزادت: “نطالب بضرورة التدخل العاجل لتدارك الأمر، فما يحدث خطير جدا، ولا يمكن القفز عنه أو تجاوزه سوى بالعمل الميداني وتأطير السكان”.
وفي هذا الصدد، قال إبراهيم رزقو، عضو مكتب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بزاكورة، إن “السكان سجلوا، خلال الأيام القليلة الماضية، حالات لشمانيا كثيرة في صفوف أطفال بني زولي، في ظل غياب أي تحرك من لدن السطات المحلية ووزارة الصحة، التي تتلقى دائما شكايات من طرف المؤسسات التعليمية، تفيد بانتشار الليشمانيا؛ لكن السلطات التي تدل التلاميذ على مستوصف مغلق طوال الوقت”.
وأضاف رزقو، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “إمكانية تكرر حالات الوفاة كما سبق في الأيام الماضي واردة بشدة”، مشيرا إلى أن الجمعية “ستعقد، في الأيام القليلة المقبلة، اجتماعات من أجل تدارس سبل التحرك رفقة الساكنة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه؛ لأن الجميع ضاق ذرعا بهذا التهميش”.
وأردف الفاعل الحقوقي أن “هناك إهمالا كبيرا لزاكورة؛ فمن غير المعقول ألا تتم حملات النظافة لجمع الأزبال المتراكمة ومسح البرك الآسنة التي تبقى قريبة من المناطق السكانية، وتسبب في انتشار فئران وبعوض، هو السبب الرئيسي في تفشي الداء”.
تجدر الإشارة إلى أن زاكورة كانت قد شهدت، خلال السنة الماضية، حالات مينانجيت أدت إلى تسجيل العديد من الوفيات في صفوف الأطفال واليافعين، بالرغم من التطمينات التي قدمتها مندوبية وزارة الصحة بزاكورة بخصوص توفير اللقاحات الضرورية لوقف المرض القاتل.
المونديال!!!!؟؟؟؟؟!!! اجمل بلد في العالم، كرهتونا في البلاد! عطيونا قيمة! ….كرمنا الإنسان!؟!؟!
حشومة وعار يموتوا الأطفال بهذه الأمراض. يا ربي السﻻمة . ﻻ تعلييم ﻻ تطبيب ﻻ نظافة و ﻻ عيش كريم في هذه البلاد.
اقمتم الدنيا و اقعدتموها على 40 حاله كوليرا في الجزائر و هيثفي خبر كان اليوم و ها انتم تصابون بامراض لا تعرغها الا الدول المتخلفه. المره القادمه عندما يصيب جارك مكروه لا تتشفى فيه لانك لست احسن منه موقفا
انشر من فضلك
من يسمع صرختك يا زاكورة حيث الفقر العطش اللشمانيا… لك الله
حسبنا الله ونعم الوكيل. تيزوقو صورة البلاد من الخارج والداخل عالم بيه غير الله
ربما تم اكتشاف ثروة معدنية او بترولية او غازية سرا في المنطقة و عدم المبالات بالقطاء على هدا الوباء لدفع السكان للهجرة
الله يشافي كل مريض .
المرض شيء محزن. لا أحد يريد أن يمرض لكن للأسف بعض المعلقين يضحكون على المرضى.
يضحكون على الكوليرا في الجزائر
يضحكون على بوتفليقة و مرضه
يضحكون على عالي و مرضه
هل يا ترى أنهم واعون بأن المرض لا يجب الضحك على صاحبه
هل ذلك شفى غليلهم أم أنه أشهر بعضهم ؟؟؟
الشمانيوزا هذا المرض الذي يصيب الناس الأن في الجزائر يعالج بسهولة في تونس والمختص الوحيد لعلاجه هو الدكتور كيدار طبيب جلدية في مدينة قفصة بالجنوب التونسي وعيادته موجودة قرب المستشفى الجهوي بقفصة وتكاليف العلاج ليست باهضة. وشكرا
خاص سيدنا الله ينصرو يتدخل…عاش الملك
بالأسف السكان هم الاول مسؤولين للانهم يرمون اللزبال قرب بيوتهم بنظفون المنازل وبرمون اللزبال وراء البيوت وليست هنا ك توعية لرمي اللزبال مكشوفة قرب المنازل للعقل ادا كل واحد كان مسوول وعلي تنظيف الازقة ووراء البيوت بدون رمي اللزبال وراء البيوت وجمعها في المكان للهنا وهناك وان يكون مكان مخصص للعب الأطفال وليس في الازقة وأن تكون توعية النظافة الازقة بدون رمي اللزبال وزرع بساتين او نباتات تزين الازقة يخدو مثل من مدينة الشفشاون وطنحة كيف يعتدون باللزقة المسوولون ان يعملون علي اخد اللزبال في وقتها وان تكون معطيات وللتترك عارية وتكون تنقل بعيدا عن المدينة وتحرق وان تستفيد منها المدينة في الطاقة
النظافة في الشوارع واللازقة وتوعية الناس علي دلك وبناهمم علي النظافة ونظافة المحيط كذلك أن الناس هناك مهملين انهم ليست عندهم مسؤولية ينظفونون بيوتهم فقط ويرمون اللزبال وراء بيوت اللخرين ويعتبرون انهم نظفوا وهدا اخطر يعود علي الكل بالأمراض لابنه يجمع البعوض والفران والحشرات السامة التي تنقل العدوي والامراض
يجب توعية الناس علي هدا الخطر وعلي بركة الماء التي يتجمعو فيها البعوض والنموس الي غير دلك
لبلاد غادا للوراء ، مسؤولين فيها ناس معندهمش قلب عليها
الله ياخد الحق فاللي تسبب في خروج الاستعمار من المغرب، أما كون كان عندنا مستشفيات و اطباء و ممرضين بحال الدول المتحضرة
البلاد مشات
مين تسمع و تشوف المسؤول تيكذب و يتيق كذبتو عرفها مشات
مين تسمع و تشوف المسؤول تيداوا برا فالخارج عرفها مشات
مين تسمع و تشوف المسؤول تيقري ولادو برا فالخارج او في مدارس راقية عرفها مشات
مين تسمع و تشوف المسؤول راكب في سيارة فخمة ديال الدولة عرفها مشات
مين تسمع و تشوف المسؤول مباغيش التغيير عرفها مشات
مين تسمع و تشوف المسؤول غير مسؤول عرفها مشات
مين تسمع و تشوف المسؤول مكينش اللي يحاسبو عرفها مشات
chaque année c est le meme refrain est c est honteux car la leishmaniose est une maladie liée a la pauvreté et la mauvaise gestion de l environnement et des
infrastructures uniquement plusieurs travaux universitaires marocains l ont demontré
يا قوم عليكم بالملح الحي مع الماء العادي لإزالة ما يسمى باللشمانيا ( لسعة الشنولة ) الماء المملح أي ملح زاءد الماء يدهن مكان اللسعة فقط تحس برتياح مع عدم الحك الملح له مزايا كبيرة في محاربة الأمراض وشكرا
حسب بروفيسور في إحدى الجامعات المتخصصة فإن دواء اللبنانية تسهل مت يكون وعن تجربة شخصية، فقد عانيت منه و شفيت بفضل الوصفة السهلة، خد بعض الكحل البلدي أو ما يسميه البعض الإثمد الذي تتزين به النساء ضعه في وعاء زجاجي مع القليل من الماء وأخلطه جيدا بقطنة الاذن، نظف قدر المستطاع مكان الجرح وخصوصا فتحة البثور وضع عليها بقطنة الاذن ما يكفي لتغطية البثور ، تستعمل الوصفة كل يوم، وفي أقل من أسبوع ستلاحظ اختفاءها بشكل لا يصدق دون أن تترك اثرا، أقسم بالذي خلق السماوات والأرض انه دواء مجرب وعن أحد بروفيسورات البيولوجيا اللهم تغمده برحمتك واجعله في ميزان حسناته
اصل لشمانيا هو التلوت,في مابات يسم بالتصفية الموجودة قريب من الواد الدي يصب فيه الماء المنعدم الملوت التي يشرب منه اكتر من نصف واد درعة ,نهيك عن الة كسر الحجارة كنكصور التي لوتت البلاد وعقمت النخيل,هم اكبر مولد للحشرات والتلوت في الاقليم المنكوب ,نهيك عن غياب تام للمنتخبين خاصة رئيس الجالس في الاقليم الدي ارجع الاقليم الئ الوراء مند تعيينه ويعد اكبر عائق لتنمية والتقدم
بحكمي كباااحث في مجال اابيولوجيا وفي هذا المرض بالذات..اولا هذا المرض غير قاتل إطلاقا ثانيا الشكل القاتل منه او ما يسمي بالليشمانيا الحشوية لايتكاثر في هذه المنطقة بفعل المناخ وكذالك عدم وجود الناقل الاساسي له في الجنوب عموما،،،لابد من معالجة وطمر الاوساخ التي تساعد في تكاثر الحشرة
لكِ اللهُ يا بلدي !
لكَ الله يا شعبي !
حتي يجي هاد الليشمانيا ف الرباط او الدار البيضاء او طنجة عاد انوضو ليها لنا الله حنا اولاد درعة تافلالت حنا لي بنبنا المغرب كامل ب السواعد ديالنا و حقرتونا الله. ياخد الحق
عطيو للزاكوري قيمته الذي يستحق اليس لكم في ثورة العطش عبرة. ارحمو من حرس حدود وطن فاغتصبتموه