أثث 28 شابا وشابة فقرات الملتقى الشبابي المغربي الدنماركي في نسخته الثانية، بمدينة فاس، بمبادرة من “جمعية مواطن الشارع”.
وبحثت الدورة موضوع “حقوق الإنسان ومقاربة النوع” من خلال حلقات تكوين ولقاءات تفاعلية، أطرها فاعلون جمعويون محليون، وتروم نقل المعارف والمهارات بين الشباب المشاركين.
(12 من جمهورية الدنمارك و16 من مدينة فاس).
وحسب “جمعية مواطن الشارع” فإن هذا الملتقى الشبابي، المحتضن 12 من شباب الدنمارك و16 من المغاربة، يأتي كثمرة تعاون وشراكة مع “أندغدومسكول أولبورغ” الدنماركية، ويسعى لتسهيل الحوار بين الشباب وفتح آفاق التعاون أكثر بين المنظمتين.
كما يهدف الملتقى الشبابي المغربي الدنماركي، وفق الحريصين على انعقاد دورته الثانية في فاس، إلى نشر ثقافة التسامح والحوار وقيم الديمقراطية التشاركية ونبذ العنف.