الرميد : حركة الهمة لها أجندة مخزنية

الرميد : حركة الهمة لها أجندة مخزنية
الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:26

نفى مصطفى الرميد أن يكون تبادل رسائل الود مع بعض قادة حزب الاتحاد الاشتراكي قد تحوّل إلى نوع من التحالف لمواجهة حركة “لكل الديمقراطيين” التي يتزعمها كاتب الدولة في وزارة الداخلية السابق والنائب البرلماني الحالي فؤاد عالي الهمة، واعتبر أن ما هو موجود من علاقة بين العدالة والتنمية والاتحاد الاشتراكي مجرد حسن نوايا في انتظار ما يمكن أن تسفر عنه جهود انتخاب قيادة جديدة للاتحاد الاشتراكي.


وأوضح رئيس الكتلة البرلمانية لحزب العدالة والتنمية المغربي مصطفى الرميد في تصريحات خاصة لـ “قدس برس” أن هناك حاجة تدعو للتقارب بين حزبي العدالة والتنمية والاتحاد الاشتراكي لمواجهة التحديات التي تعرفها الحياة السياسية، وقال: “ليس هناك أي تقارب بالمعنى الفعلي للكلمة بين حزبي العدالة والتنمية والاتحاد الاشتراكي، وإنما هناك إحساس تم التعبير عنه بأشكال مختلفة وفي مناسبhت معينة من قبلنا ومن قبل الأخ ادريس لشكر في الاتحاد الاشتراكي على أساس أن هناك حاجة ليس إلى التحالف وإنما إلى التعاون من أجل مواجهة التحديات التي التي تعرفها الحياة السياسية المغربية، خصوصا وأن الأحزاب ذات الامتداد الشعبي وذات الاستقلال في تدبير أمورها وذات الطموح يراد لها أن تهمش من خلال مجموعة من المعطيات، ولعل العنوان الأبرز هو ما تقوله حركة الهمة وقياداتها وأجندتها الواضحة، هذا هو مبعث التقارب المطلوب بين العدالة والتنمية والاتحاد الاشتراكي”.


وأكد الرميد أن العلاقة بين الحزبين لا تزال في مرحلة الأحاسيس المتبادلة ومن خلال تصريحات محدودة ومعدودة، وأرجع ذلك إلى أن الاتحاد الاشتراكي الآن يعيش شبه حالة فراغ ناجمة عن التصدع السياسي الحاصل في صفوفه قبل انتخاب قيادته الجديدة، وقال: “نتيجة لذلك يصعب الحديث عن موقف للاتحاد الاشتراكي حتى انتخاب قيادته، ولكن نحن من جهتنا نبسط أيدينا إلى الإخوة في الاتحاد الاشتراكي من أجل العمل لإرساء مؤسسات الديمقراطية التي تكفل لجميع الأحزاب العمل بحرية”.


وعما إذا كان هذا التقارب بين الخصمين الأيديولوجيين يعكس خشية من حركة فؤاد عالي الهمة، قال الرميد: “نحن لا نخشى حركة الهمة ولا غيرها، ولكن حركة الهمة لها أجندة مخزنية أو بتعبير آخر مهمتها مواجهة حزب العدالة والتنمية، وهذا ليس مجرد استنتاجات وإنما تم التعبير عنه، والذي يخشى من حركة الهمة هو أحزاب الأعيان التي لا يربطها بناخبيها إلا رابطة المصالح فهؤلاء يميلون مع ريح المخزن حيث تميل وقد ظهر في الساحة حزب يحقق مصالحهم، حيث يقال أن حركة الهمة سيولد من رحمها حزب سياسي، أما نحن فسينتظر الهمة ومن معه طويلا لكي يظفر بانتماء واحد منا إليهم، وإنما الخشية ليست خشية حزبية وإنما خوف على المكتسبات القليلة التي حققها المغرب، لا سيما وأنها حركة تستند للدولة وسوف ينتج عنها حزب الدولة، وهذا فيه خشية على مستقبل البلاد من أن تعيد انتاج التجربة المصرية أو السورية أو التونسية حيث أن حزب السلطة هو الذي يمكن له بأدوات السلطة وهذا ما لا يمكن أن نقبله ونطالب بأن تبقى الدولة فوق الحزبية”، على حد تعبيره..

‫تعليقات الزوار

28
  • لام ألف
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:00

    وهل تنضننا بلداء
    الهمة جدريا مخزني
    حزبكم العدالة المخزنية والتنمية الضلامية حزب مخزني
    كل الأحزاب وبدون استثناء هي مخزنية
    المخزن يغديكم ويرشدكم ويمنحكم ويوضفكم ويغنيكم
    اتحداك أن تكدبني

  • Anas
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:02

    تمخزنتم أنتم قبل أن تتمخزن حركة الهمةفأنتم حزب وزارة الأوقاف بامتيازوتحاولون الآن أن تخفوا الشمس بالغربال

  • مغربي و افتخر
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:16

    حركة الهمة ليست الا نسخة معدلة لفديك حزب الدولة السابق
    و مصير الحركة لن يكون احسن حال منه

  • ملالي
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:18

    سير تكمش السي الرميد !
    الحزب الذي تدافع عنه أنت من أكبر الأحزاب
    المتملقة والمتمخزنة.ما أنت إلا بيدق العروبية.
    أنصحك أن تدافع عن الإسلام والأمازيغية سواسية،لأنك
    في موضع لا يليق بالمغاربة.

  • اسماعيل الفلالي
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:20

    عجا لك أيها الرميدلماذا تعيب على عالي الهمة صلته بالمخزن؟ ألستم من صنيعة المخزن؟ ألم تعترفوا بذلك يوما؟ ماذا قال عليكم الخلطي صابط الأستخبارات أنت و بنكيران؟ أم لأن عالي الهمة أعلى منكم لصلته المباشرة بالملك و يمثل مشروعا ملكيا و ليس استخباراتيا كحالكم…أقول لك و لبنكيران:أعرفوا قدركم و “دخلو جواكم” و لا تكفروا “بالنقمة”

  • ملالي اخر
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:04

    اشكرك اخي العصامي على الرد الدي في محله.لالن الاخوان وجهوا عبارات للاخ الرميد الدي شرح فقط موقف الحزب من الاتحاد الشتراكي و حركة الهمة.
    لنكن ديموقراطيين و لنحي كل من يهدي الى الديموقراطية في بلادنا
    بالتوفيق للعدالة و التنمية

  • HANAFI
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:50

    امور كثرة في المجال الحزبي تستلزم التوضيح هو ان الاحزاب السياسية تنتمي للمجتمع السياسي على خلاف الجمعيات المنتمية للمجتمع المدني صحيح خلال سنة 2002والاجواء المصاحبة لها كانت على وشك احداث نقلة سياسية نوعية تكون فيها حكومات منبثقة عن المجتمع المدني لكن تخوفات كل المستفيدين من اللعبة الحزبية برلمانيا وحكوميا ودلالاتها الريعية اجهضت ذلك الحلم وعدنا للحزبية التقليدية في لبوسها السلطوي لايهم ان كانت احزاب ادارة او احزاب موظفي الادارة او محافظة فقهية سلطانية كل هذا الكوكتيل المخزني تظافرت جهوده لسحب البساط من انبثاق حكومة مجتمع مدني كاملة لذلك جاءت حكومة الفاسي الفهري الحالية بين/بين اي متضمنة لبعض الجرعات المدنية حتى لاتخلو من طعم شعبي وتكون كلها تقليدانية مخزنية سلطانية لذلك يتحدث الجميع عن ضعف الحصيلة التشريعية البرلمانية وعلى المستوى المجتمعي يلاحظ تخلي الدولة عن دورها الوظيفي واصبحت شبكات الطرق تنحو نحو الخوصصة *بغيت دوز خلص*وشبكة الطرق غير المؤداة اخذة في التراجع في بلد غير طاقي يكون افتعال السرعة فيه محض در للرماد في الاعين .
    المجتمع السياسي اذن وعلى راسه الاحزاب لم يعط اي شيئ يشكر عليه الهم ماكان من حل احزاب وتفريخها وصراع المستفيدين من الكعكة الحزبية حول التسمية هل حزب الدولة ام الملكية ام الادارة ام المخزن .
    التسميات لاتهم المضامين هي التي تهم والسؤال الجوهري لماذا الحياة السياسية بلا طعم حزبي ولا مذاق مدني السؤال يلتف حوله بافتعال شكليات لاتسمن ولاتغني من جوع بقدرما هي تركب على افتقاد العامة لاليات التمييز لاغير اما متتبعي الحياة السياسية الحزبية في عز نشوتها ايام الحسن الثاني فيدركون ان كل البرلمانيين والوزراء المنتفعين من الريع المخزني يؤدون الثمن والتنظيمات التي يتوجس منها المخزن عدم الثقة مثل منظمة بنسعيد وحزب يعته فقد كان لها صوت او صوتين مع ترصد تام لهما رغم محدوديتهما الكمية لكن المخزن يخشى من نوعيتهما الكيفية اما ان يقول الرميد اليوم بعد لصوصية الزمن القاسمي التي اتت على الاخضر واليابس ان الراي العام يحفل بتلك المسرحيات التي يقطر بها السقف الملكي فان ذلك يعتبر استغباء للذكاء الشعبي المغربي .

  • محمد العلمي
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:14

    ان حركة الهمة قد تكون فارقة في الحياة السياسية المغربية , ففاما العودة القهقري الى تجربة المخزن مع الفديك واعادة نفس التجربة السابقة بكل سلبياتها او تكون ـ اذا عاملت الدولة هذا الحزب كباقي الاحزاب السياسية المغربيةـ انطلاقة للتنافس بالبرامج والعمل الجاد وانتظار ارادة الشعب لييقرر هو وحده من سيسيره ويمشي به الى الامام.
    ان اقوى حزبين مغربيين هما الانحاد الاشتراكي الحقيقي اذا افرز قيادة ناتجة عن اراردة المناضليين , ثم يتصالح مع كل مناضلييه الذين جمدوا فضويتهم و العدالة والتنمية . هذين الحزبين يمكنهما ان يحصنا الحياة السياسية المغربية ويعيدا الثقة الى العمل السياسي ويواجها هذه الحركة بالدينامية التي يمتلكانها. واحسن شئ عو ان يتعاونا لتسيير اكبرعدد من البلديات بعد الانتخابات البلدية المقبلة . لان ما ينقص مجالس البلديات هو الامانة والمعرفة العلمية والاقتراحات الإنمائية الابداعيةالمساهمة في خدمة الساكنة. الساكنة تتوق للمرشحين الذين سيخدمون مصلعها باخلاص.

  • رضوان الوحدوي
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:12

    المغاربة لاتهمهم القصص الغرامية بين الاحزاب لأن هذه الاحاسيس والعواطف المتبادلة لا تعنيهم في شئ ،بل تجدر أن تكون هذه المشاعربين الاحزاب والمجتمع المغربي ،الذي أصبح لايطيق استمراروجودهم بهذه الصورة.

  • كلمة حق
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:52

    ان الحديث عن مخزنية حزب العدالة و التنمية عموما و مصطفى الرميد خصوصا ينم عن حالة غباء سياسي حادة، والسؤال ادا كان الحزب هو حزب دولة فلمادا تحاربه وتمنعهمن الوصول الى الحكومة رغم انه حصل على المرتبة الاولى في الانتخبات الاخيرة ولمدا الهمة لا يفوت فرصة الا وتهجم فيها على حزب العدالة و التنمية

  • مسناوي
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:54

    نحترم الاستاذ الرميد احتراما جما ولو أنني أعيب عليه تلك البطن التي تتدلى أمامه عندما يجلس فلو كان متحرقا لهموم الأمة لما تدلت بذلك الشكل .
    والأمر الثاني أن العدالة والتنمية هو آخر من يتحدث عن التمخزين لسبب بسيط وهو أن المخزن احتواه حتى النخاع وفرض عليه شروطه ولا أدل على ذلك من إقالة -وليست استقالة- الريسوني من رئاسة الحركة والرميد نفسه – سابقا- من رئاسة الفريق البرلماني واللائحة طويلة… فدعوا الحديث عن التمخزين جانبا

  • تبرانتي
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:24

    الا ستاد الرميد كما عاهدنا فيه تلك الشجاعة والرجولة فهو انسان طيب لا ير ضى لنفسه الدل والاهانة لقد عودنا بشجاعته المعهودة في اكثر من مناسبة ولهدا فمن الاحسن له ان ينفصل نهاءيا عن الحزب المخزني حتى يبقى نقيا مثل ما عاهدنا فيه دلك ومع مرور الوقت سيتضح كل شيء اجلا ام عاجلا

  • بوكرين الفايق
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:10

    تغني لمن يا سيادة الرميد، الأولى أن ترتبوا بيتكم الجديد بعيدا بعيدا عن حزب المنبطحين، فلو كان فيه خير ما هاجره المواطنون وقد ظل منذ نشأته وهو يراوغ الشعب بكلام معسول ووعود لم يتحقق منها إلا ما يخصه.وللتذكير قد يفيق مدمن حشيش من تخديره ولا يفيق من حلاوة وطلاقة لسان هذه الزمرة..ولولا تخاصمهم فيما بينهم على المصالح(طبعا) ما فقنا.فالسبيل الأنجع الذي يؤدي إلى روما هو الشعب، وغيره سينقص من تعدادكم في انتخابات 2009 وحتى شراء الأصوات لا ينفع لا معكم ولا مع غيركم..والديماغوجيا أصبحت هواية الشعب فلا الرميد ولا بنكيران يدوخه وكما يقال”يديك لبحر ويردك عطشان” لذا ابتعد عن الشبهات.فاللا اشتراكي مشبوه وسمعته في الحضيض والتقرب منه انزلاق نحو الهاوية وهي نصيحة من وزارة الصحة وأحسن حال لك هو أن تأخد دروس في التقوية من سيادة عالي الهمة فلحد الساعة لم تظهر منه أية مراوغة وحبذا لو كان بالمغرب من يشبهه ولو بمقدار بسيط في الأفعال ومنهم قنديلك المظلم بفتيلته المحروقة.راهن على حصان سبوق أما اليازغي إن وجد فرصة فسيخلطك انت و الهمة في “طحشته” المصممة بالأكاديب على الشعب. فالعام لا زال طويلا للظفر بمزيد من الأصوات شرط الابتعاد عمن أدملوا الشعب وأفقروا البلاد بمعية الاستغلاليين.

  • الجلالي محمد
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:32

    يجب على العدالة والتنمية ان تقف بالمرصاد من يصفها بعبارة السوء.واطلب من المسؤولين لهذا الحزب ان يتابع حملاتهم السياسية كما هومعلوم في مخطة الحزب .لان د واحدة لا تصفق…..الخ…
    واخيرا الله ينصركم على القوم الظالمين…

  • 3amer
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:34

    le pjd vient en force par sa propre et légétime référence idéologique,sa claire identité et sa briante démocracie.

  • رضوان الوحدوي
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:40

    إن المشهد السياسي المغربي ضل يغوص في مياه عديمة ،بسبب الاحزاب الإدارية المدعومة من طرف الدولة وبالتالي يمكن ان نصف الجو السياسي في المغرب منذ الاستقال بالملوث،فإذاعدنا بالذاكرة الى العقودالسابقة نجد ان فترة الستينات عرفت نزالا قويا بين القوى السياسية المدنية والقوى السياسية الادارية آلت فيه النتيجة لصالح الاخيرة(حزب الجبهة المفبرك من طرف كديرة) نفس السيناريو يتكررفي السبعينات مع التجمع الوطني للأحرار المؤثث من طرف عصمان،وهو حزب تربى في أحضان الدولة أيضا ،أما فترة الثمانينات فلم تخرج عن القاعدة، هذه المرة مع حزب خرج يدافع عن المؤسسات الدستورية( حزب الاتحادالدستوري وأمينه العام المعطي بوعبيد ) ، تحل فترة التسعيانات كظرف استتنائي لتنصف الطرف الديمقراطي (التناوب التوافقي ) ، غير أن المناخ السياسي الحالي
    بدأ يفقد صفاءه بفعل هبوب رياح من منطقة الرحامنة تذكرنا بالأعاصير السابقة .

  • رضوان
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:36

    إن المشهد السياسي المغربي ضل يغوص في مياه عديمة ،بسبب الاحزاب الإدارية المدعومة من طرف الدولة وبالتالي يمكن ان نصف الجو السياسي في المغرب منذ الاستقال بالملوث،فإذاعدنا بالذاكرة الى العقودالسابقة نجد ان فترة الستينات عرفت نزالا قويا بين القوى السياسية المدنية والقوى السياسية الادارية آلت فيه النتيجة لصالح الاخيرة(حزب الجبهة المفبرك من طرف كديرة) نفس السيناريو يتكررفي السبعينات مع التجمع الوطني للأحرار المؤثث من طرف عصمان،وهو حزب تربى في أحضان الدولة أيضا ،أما فترة الثمانينات فلم تخرج عن القاعدة، هذه المرة مع حزب خرج يدافع عن المؤسسات الاتحاد الدستوري وأمينه العام المعطي بوعبيد ) ، تحل فترة التسعيانات كظرف استتنائي لتنصف الطرف الديمقراطي (التناوب التوافقي ) ، غير أن المناخ السياسي الحالي
    بدأ يفقد صفاءه بفعل هبوب رياح من منطقة الرحامنة تذكرنا بالاعاصير السابقة .

  • امحمد
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:42

    انتم هكذا ايها المغاربة تنتقدون من اجل الانتقاد . انتقاداتكم جاهزة . رضعتموها من بزولة اليسار الفاسد . الذي يتهم كل من يعرضه بالمخزني .لماذا يحاربون الاسلاميين ويضعون كل العراقيل امامهم للوصول الى الحكم . ماذا فعل اليساريون واحزابهم في المغاربة لما اخذوا الحكم؟ جوع وفقر وخوصصة وغلاء اسعار ….الخ. ولما فشلوا ورفضهم الشعب دعموا الهمة الذي استغل صداقته للملك ليعيد انتاج نفس السينالريوهات السابقة ويقطع الطريق امام الاسلاميين وامام تقدم المغرب. انظروا ماذا فعل الاسلاميون في تركيا. العدالة والتنمية الف مرة ولا الاتحدديين او الشيوعيين اوالاستقلاليين ا الهمويين. الذين وضعوا العصا امام عجلة حكم الحسن الثاني رحمه الله واوقفوا كل مشاريعه من اجل تقدم البلاد .انظروا الى رفافهم في الجزائر ماذا فعلوا؟ خربوها ووقفوا يتفرجون فيها. ايها الديماغوجيون الذين رضعوا من بزولة اليسار الفاسد ، استفيقوا من نومكم العميق .لقد خدروا عقولكم بافكارهم الفارغة . فالاسلام هوالحل . والعدالة والتنمية افضل بكثير من الاحزاب الاخرى التي تعاقبت على حكم المغرب ولم تفعل شيئا و تلصق فشلها بالمخزن . انهم هم المخزن وبدون ديماغوجية وضحك على المغاربة .كفاكم استهتارا بالمغاربة ايها الخونة المتمركنون المتصهينون.

  • امحمد
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:46

    انتم هكذا ايها المغاربة تنتقدون من اجل الانتقاد . انتقاداتكم جاهزة . رضعتموها من بزولة اليسار الفاسد . الذي يتهم كل من يعرضه بالمخزني .لماذا يحاربون الاسلاميين ويضعون كل العراقيل امامهم للوصول الى الحكم . ماذا فعل اليساريون واحزابهم في المغاربة لما اخذوا الحكم؟ جوع وفقر وخوصصة وغلاء اسعار ….الخ. ولما فشلوا ورفضهم الشعب دعموا الهمة الذي استغل صداقته للملك ليعيد انتاج نفس السينالريوهات السابقة ويقطع الطريق امام الاسلاميين وامام تقدم المغرب. انظروا ماذا فعل الاسلاميون في تركيا. العدالة والتنمية الف مرة ولا الاتحدديين او الشيوعيين اوالاستقلاليين ا الهمويين. الذين وضعوا العصا امام عجلة حكم الحسن الثاني رحمه الله واوقفوا كل مشاريعه من اجل تقدم البلاد .انظروا الى رفافهم في الجزائر ماذا فعلوا؟ خربوها ووقفوا يتفرجون فيها. ايها الديماغوجيون الذين رضعوا من بزولة اليسار الفاسد ، استفيقوا من نومكم العميق .لقد خدروا عقولكم بافكارهم الفارغة . فالاسلام هوالحل . والعدالة والتنمية افضل بكثير من الاحزاب الاخرى التي تعاقبت على حكم المغرب ولم تفعل شيئا و تلصق فشلها بالمخزن . انهم هم المخزن وبدون ديماغوجية وضحك على المغاربة .كفاكم استهتارا بالمغاربة ايها الخونة المتمركنون المتصهينون.

  • تاخ
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:44

    مرة االرميد و مرة ابن كيران , يتناوبون لارضاء المخزن.انتم في العدالة و التنمية لكمdoubleو tripleاجندة مخزنية. كلشي تخرج من دار المخزن.

  • امحمد
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:58

    من هو المخزن ؟ انه الاتحاد الاشتراكي والتقدم والاشتراكية وحزب الاستقلال وكل المتعاقبين على حكم المغرب ولم يفعلوا شيئا ويلصقون فشلهم بشيء سموه المخزن .المخزن هو هولاء انفسهم .كفانا من الديماغوجية . واستفيقوا من نومكم ايها المنومنون بالافكار الفارغة لليسار الفاسد.

  • العدالة والتنمية
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:08

    ادا كانت المخزنية تعني التشبت بالتوابت كالملكية والوحدة الثرابية والاسلام فكلنا مخزني

  • Khalid
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:56

    C’est dommage quand je vois cette façon dont vous jugez les gens mais c’est vrai que ce soit normal puisque vous êtes un échantillon fidèl de notre société qui doit faire des efforts énormes sur elle même pour combattre l’ignorance en général et l’ignorance politique en particulier. Insulter les gens comme ça gratuitement montre que l’on souffre de tas de problèmes psychologiques éducationnels, sans parler de la haine et de la jalousie insensées. Réveillons nous avant qu’il soit trop et soyons objectifs avant d’accuser des gens propres de tout et de n’importe quoi

  • حسن
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:28

    المرجو من كل المتدخلين عند إبداء الرأي ان يتمثلوا القيم التالية حتى يتسنى للقراء التتبع الجاد:
    الحياد-النزاهة -النقد البناء-تجنب الشتم والسب في الأعراضوووووووو
    وخصوصا تجنب المواقف والأحكام المسبقة

  • badr
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 12:06

    للأسف حزب اغدالة و التنمية حزي ممخزن أكتر من الحركة

  • مغربي
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:30

    استحيي من بعض التعاليق التي تغتنم مقالات راي لتهاجم احزاب اليسار المغربي .
    لكنها تعاليق زنادقةمتاسلمون يتنكرون لنضالات اليسار وتضحياته من اجل بناء دولة المؤسسسات .

  • محمد الدنيا
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:48

    -1- إذا صح القول:
    إن أصدقاء الهمة يتوفرون،على أجندة مخزنية،
    فإن رفقاء درب الرميد، منساقين خلف كراسة فارسية..
    -2- التقارب بين ” العدالة والاتحاد”،
    إذا كان في سبيل التنمية البشرية،
    فهو مفيد، أما إذا كان،
    لفائدة كسر شوكة البعض،
    فهو انهيار خامس..
    -3- لنتأمل قول ذ. الرميد :
    ” سينتظر الهمة ومن معه طويلا،
    لكي يظفر بانتماء واحد منا إليهم…”
    قد لا يكاد يشم القارئ،
    رائحة الخطاب السياسي ههنا،
    إنه مجرد دردشة بدائية،
    تنعث باللسان العامي:
    [ ب..معيار لعيالات.]
    -4- أنشودة الخشية على مستقبل البلاد،
    لم تعد تستهوي الناخب المغربي،
    فكل الأحزاب / قالت بها/ ،
    ولكن بدون جدوى..

  • جواد القنيطري
    الخميس 31 يوليوز 2008 - 11:38

    أتعجب لبعض القراء الذين لم يعد يعجبهم أي واحد في المغرب لديه غيرة و حب الإصلاح السياسي، إذا كان الكل انتهازي و متملق كما تقولون فلندعوا مستعمرا جديدا !!!! لا و ألف لا! لأن الإنهزامي أول من يهرب من أرض المعركة فلا تستمعوا له.
    كل شعب له نخبته المثقفة و مبدعة قادرة على الإصلاح المهم هي الفوز في معركة إسمها (الرجل المناسب في المكان المناسب)

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب