وصل ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، اليوم الثلاثاء، إلى باماكو لبحث تطورات الوضع في مالي.
وسيقوم وزير الخارجية المغربي، وفق مصادر جريدة هسبريس الإلكترونية، بإجراء محادثات مع السلطات الانتقالية في مالي.
وكانت المملكة المغربية دعت مختلف الأطراف في مالي إلى “حوار مسؤول، في ظل احترام النظام الدستوري والحفاظ على المكتسبات الديمقراطية، من أجل تجنب أي تراجع من شأنه أن يضر بالشعب المالي”.
مصادر دولية سابقة كشفت عن وجود وساطة مغربية بقيادة الملك محمد السادس لإنهاء التوتر بين الأطراف المالية، على خلفية المظاهرات العنيفة التي شهدتها البلاد.
وذكرت المصادر ذاتها أن العاهل المغربي قاد وساطة سرية بين الإمام المالي محمد ديكو والرئيس المالي إبراهيم بوبكر كيتا، مشيرة إلى أن هذه الوساطة جاءت بعد مظاهرات عنيفة شهدتها مالي، وبالنظر إلى المكانة الكبيرة التي يتمتع بها الملك محمد السادس في هذا البلد الإفريقي.
en avant Bourita , il faut écarter nos ennemis en Afrique et ailleurs , et leurs faire savoir qui est le Maroc et qui sont les marocains
مايعجني في دبلوماسية بلدنا المملكة المغربية هو السكوت والعمل الهادئ دون لفت الأنظارتبعا للمقولة الرسول صلى الله عليه وسلم إقدوا حوائجكم بالكثمان.
وماذا عن ازمة معبر الكركرات؟ هل ننتظر نزول المهدي لحلها؟؟؟
هل بوريطة يلتزم ب تدابير السفر المفروضة على المواطنين ام لا ؟؟؟؟؟
أتمنى من الملك أن يترك حقيبة الخارجية لهذا الرجل الذكي والدبلماسي المخضرم ناصر بوريطة أحسن وزير خارجية تولى هءا المنصب بالمغرب
هل حقا ان السيد بوريطا قائىم بشؤون الجالية وماد استفادت منه الجالية المغربية لما كانت محصورة داخل المغربية من الناس من نفصل عن عمله ومنهم له مرض مزمن ولم يعد في المعاد الى الاختصاصي الدي يشرف على مرضه في بلاد الاقامة لولا تدخل الدبلماسين الاربين الدين انقدوا السياح الاجنب والمغاربة لكانت الجالية لازلت ببن لبيات شركت النقل وصماصرة تتشفع كانت الجالية تتمنا على هاد الوزير الدي يسما انه بقوم بشؤونها ان يخرج من صمته وينقد الموقف لان مسؤولية الجالية على عاتقه كعادت الحكمات المغربية وزبر له خمست مناصب ولايتقن الا السادية لانها تخدم مصلحته ومصلحت اقاربئه
حليتو بعدا الازمات د البلاد غير بش تمشو تحلو ديال أفريقيا اش خاصك العريان