أعلنت سفارة المملكة المغربية في بريتوريا بجنوب إفريقيا أنها أطلقت حملة تواصل جديدة بعنوان “بين الأسطورة والواقع: فهم النزاع الإقليمي للصحراء المغربية”.
المشروع الذي أنجزته السفارة، وفق بلاغ لها، “هو عبارة عن سلسلة من الفيديوهات القصيرة والممتعة، تسرد ردود السفير يوسف العمراني على الأسئلة التي طرحتها الصحافية الجنوب الإفريقية، جانيس جريفر، ابتداء من الجوانب التاريخية إلى الواقع السياسي مرورا عبر البعد القانوني، تم تفصيل القضية الوطنية بكل أبعادها المتفردة وبكل معاييرها الأصيلة”.
كما تهدف هذه الفيديوهات “إلى إلقاء الضوء على الخلفية الحقيقية حول أساسيات دبلوماسية المملكة وثوابت عقيدتنا في مسائل السياسة الخارجية. ويكمن المنطق الهيكلي لهذا المشروع في تفكيك جدلي للادعاءات الرئيسية المغلوطة التي تحيط بهذا النزاع الإقليمي والتي يحاول البعض، بطريقة أو بأخرى، الاستمرار فيها إما بدافع الجهل أو بدافع ايديولوجي”، بتعبير المصدر عينه.
إن المقاربة البيداغوجية التي اعتمدها السفير عبر 8 مقاطع فيديو سجلت لهذا الغرض، يضيف البلاغ، “تسلط الضوء على الحقائق التاريخية للقضية، والتزامات المملكة البناءة، وإخفاقات بعض الأطراف الثالثة المعنية مباشرة بالقضية الوطنية”، وسيتم بث هذه الفيديوهات على نطاق واسع باللغة الإنجليزية، بالتسلسل واحدة كل أسبوع، على العديد من المنصات الرقمية وشبكات التواصل الاجتماعي في جنوب إفريقيا وخارجها في دول جنوب القارة وكذلك في جميع أنحاء العالم.
Personnellement, je trouve que c’est une très bonne initiative, surtout que celle-ci est dans un pays hostile à l’intégrité territoriale de notre patrie.
الحمد لله أن قضيتنا ليست قضية حدود كما يُصور للعالم.. نحن نراها قضية حياة أو موت.. المغربي يضحي بروحه على أبناءه و أرضه.. و على عكس الانفصاليين العدميين. نحن نعترف بالمشكل و نعترف بأخطاءنا و هناك انفراجة دفعت العديد من الصحراويين في مخيمات الاحتجاز للرجوع لبلدهم الام… هل سمعتم عن هروب أحد الى المخيمات؟؟….. المسألة أنهم خسروا كل شيء في عز الدهم السوفيااتي من أسلحة و ليبي و جزائري و كوبي و كوري شمالي… في عز ضعفنا. استبسل أجدادنا و الحمد لله استرجعنا ما هو لنا… من يريد شيئا فليبادر
مبادرة تستحق التنويه ,
هذا هو الدور الحقيقي للسفير
السيد يوسف العمراني رجل سياسي محنك في المستوى انا كنت معجب به لما كان وزير الخارجية وشهدت بعض تدخلاته صراحتا واااعر
الصحراء مغربية و ستبقى ان شاء الله مغربية … اسالوا التاريخ .
نريد امثال هذا الرجل في رئاسة الحكومة حتى ولو كان تقنقراط رجال يعرفون كيف يتعاملون في الظروف الصعبة
هذا ما كان يجب فعله من زمان. لأن الجزائر وجدت فراغا في هذا الجانب واستغلته ضد مصالحنا. الآن وجب على وزارتنا في الخارجية مع وكالات الأنباء الوطنية أن تكثف مثل هذه الحملات وبجميع اللغات والعمل على نشرها عالميا حتى يفهم ويتبين الجميع أننا ندافع عن وطننا الذي قسمته أيادي المستعمرين الطامعين.